انت في قلبي حياه.. وانت في ذا الكون كون.. - YouTube
- انت في قلبي حياه الروح
- انت في قلبي حياه قلبي
- الدّرامَا التُّركية.. أقلقت أحفاد العُثمَانيّين ورَحّب بها المغاربة
انت في قلبي حياه الروح
شيلة انت في قلبي حياه (بحر العيون) قالو ان الحب لعبة قلهم لا تكذبون |لحن رووعه ابداع|اداء_فالح_ - YouTube
انت في قلبي حياه قلبي
كلمات شيلة انت في قلبي حياه وانت في ذا الكون كلمات, شيلة انت في قلبي حياة مكتوبة كلمات الشيلة اداء المنشد فالح المعاوي
اداء المنشد فالح المعاوي
أنت في قلبي حياه وأنت في ذا الكون كون
وأنت ذاك السر في قلبي وهم لا يعلمون
أنت نبضه بين نبضاتي وهزاته شجون
الألف نظم حروفي وأنتهى شعري بنون
يا بدايات المحبه يا نهايات الجنون
يا حنون أحتل كوني واصبح العالم حنون
والله اني في غرامك قد تعلمت الفنون
صرت عارف ويش همس العين وش معنى السكون
آه ياغيمة هوانا آه يقطر المزون
آه يا جو أعتدل وتفتحت فيه الغصون
قالوا اني قد نسيتك وأكثرو فيك الظنون
وأنت أول شخص عارف قصدهم وش يقصدون
اللهم توفنا مسلمين
وألحقنا بالصالحين
الموعظه هي( إن الموت االذي تفرون
منه فإنه ملاقيكم.. الآيه)
ماأخذت معها
وبقي خلفها..
(ولاتأسواْ على مافاتكم ولاتفرحواْ بماأتاكم)
بلائها وصبرها
أمنيات لم تحققها
ظل بعضها حي لم يمت..!
ويضيف فريد، الذي تقدمت عائلته بالفعل بطلب للحصول على الجنسية التركية: "كان هذا حلمًا لأمي البالغة من العمر 93 عامًا – عائشة باشا – منذ أن كانت مراهقة، فقد أرادت أن تعيش في تركيا، لكن إجراءات التقديم عليها (الجنسية) لم تكن موجودة بجنوب إفريقيا في ذلك الوقت". ويوضح أن شقيقيه وأخته ووالدته تقدموا أيضًا بطلبات للحصول على الجنسية التركية، وينتظرون الرد من السلطات في أنقرة. وعند سؤاله إن كان يفكر في الانتقال إلى تركيا بشكل دائم بمجرد الحصول على الجنسية، أجاب: "من المؤكد أن بعض أفراد عائلتي يريدون الانتقال إلى تركيا، بمن فيهم أنا". ويستدرك قائلًا: "ولكن كوني في عمر الـ61، فقد لا يكون هذا ممكنًا، باعتبار أنني يجب أن أتعلم لغة جديدة، وأبدأ عملًا تجاريًا من الصفر". ولم يزر فريد، وهو وكيل عقاري، تركيا أبدًا، لكنه يقول إنه أراد عدة مرات زيارتها. ويشدد على أنه "مفتون بتاريخ تركيا، ومسجد السلطان أحمد، ومضيق البوسفور، ومترو الأنفاق، الذي يمر تحت مياهه". بينما يقول هشام نعمة الله أفندي، الذي زار تركيا في مناسبات عديدة، إنه يشعر بأنه في منزله، كلما زار بلده الأصلي. الدّرامَا التُّركية.. أقلقت أحفاد العُثمَانيّين ورَحّب بها المغاربة. ويتابع: "منذ أن زرت تركيا للمرة الأولى، عندما كان الرئيس رجب طيب أردوغان رئيسًا للوزراء وعبد الله غل رئيسًا للبلاد، شعرت دائمًا بأنني في وطني، لقد قوبلت بكل ترحاب وعُوملت باحترام كبير".
الدّرامَا التُّركية.. أقلقت أحفاد العُثمَانيّين ورَحّب بها المغاربة
وأردفت بأن جدها رزق بــ 8 أبناء، وأطلق على البعض منهم أسماء إخوته الذين تركهم في تركيا، وهم عمر، وحسن، وعلي، وعائشة. وأشارت إلى أن والدها "عمر" يتحدث ببعض الكلمات التركية، وأنه يعمل بالتجارة والزراعة في آن واحد. وأوضحت بأنها تشعر بسعادة كبيرة حينما يحل عليها ضيوف من تركيا، مؤكدة على أنها ترى نفسها ك "تركية"، وتشعر بالفخر والاعتزاز جراء ذلك. وبينت روضة أنها بالرغم من عدم زيارتها الى تركيا حتى الآن بسبب سوء أوضاعها المادية، إلا أنها تتابع أخبار وطنها الأم عن قرب، وتحلم بزيارتها يوما، وخصوصا مدينة إسطنبول، إذ تحفظ الكثير من الأغاني التي تحكي عن جمالها. من جانبه، يحيى عبد الستار ذو الــ 39 عاما، وهو حفيد صحفي عثماني في إثيوبيا، أوضح للأناضول، أنهم اضطروا لإزالة كافة وثائقهم الثبوتية القديمة الخاصة بجذورهم، خشية من نظام ديرغ الشيوعي الحاكم سابقا بين عامي (1974-1991). وأشار إلى أن مدينة هرر كانت تتضمن المزيد من الأتراك والعرب خلال حكم ديرغ، وأن الكثير منهم غادر المدينة في تلك الحقبة. وأضاف عبد الستار أنه زار إسطنبول من قبل وأعجب بجمالها كثيرا، وأنه يعتبر نفسه قريبا جدا إلى الأتراك، ويتابع التطورات التي تشهدها تركيا عن قرب.
إذا كان سليم هو أول عثماني يصبح سلطاناً وخليفةً في آنٍ واحد، فإن أردوغان هو أول زعيم جمهوري يعلن أنه امتلك كلا اللقبين. ومثلما أحب الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، رمزاً من رموز بلاده، وهو الرئيس أندرو جاكسون - علق صورته في مكان بارز في المكتب البيضاوي ودافع عن تماثيله - روّج أردوغان علناً لسياسة سليم في تركيا. كان أكثر أعماله لفتاً للنظر هو تسمية الجسر الثالث الذي تم تشييده أخيراً فوق مضيق البوسفور الشهير باسم سليم. كما أنفق أردوغان موارد هائلة على ضريح سليم وغيره من النصب التذكارية لحكمه. وبعد فوزه في الاستفتاء الدستوري لعام 2017، الذي وسع سلطاته بشكل كبير - وهي عملية شابتها بعض المخالفات - ظهر أردوغان علناً لأول مرة على ضريح سليم، واستعاد أردوغان قفطان وعمامة السلطان سليم المسروقة قبل سنوات. ويصف أردوغان وزملاؤه في حزب العدالة والتنمية أنفسهم بانتظام بأنهم «أحفاد» العثمانيين. وفي هذا السياق، يتخطى أردوغان عن قصد جيلاً كاملاً - جيل الآباء الجمهوريين المؤسسين لتركيا منذ عام 1923 - ليعود إلى الوراء للزمن الذي حكم فيه العثمانيون العالم، وإلى عهد سليم الأول، وهو الوقت الذي حققت فيه تركيا الثروة والقوة الإقليمية جراء الحروب، ونعتقد أن إعادة برنامج سياسي مشابه لبرنامج سليم يمثل خطراً لتركيا والشرق الأوسط، بل والعالم، ولكي تصبح تركيا دولة عثمانية مرة أخرى فإن ذلك يعني استخدام العنف والرقابة على الإعلام الذي بدا أن أردوغان مستعد بالفعل لتبنيه.