إذا رأت الفتاة العزباء في منامها عصافير ملونة فهذا يدل على أن هذه الفتاة سوف تواجه مشاكل في حياتها وصعوبات وأنها لا تقدر على مواجهة هذه المشاكل والصعوبات. وإذا رأت الفتاة العزباء في منامها أنها قد أمسكت بـ عصفور ملون وحبسته في قفص خاص بالعصافير. فهذا يدل على أن هذه الفتاة العزباء كل تعاملاتها مع الآخرين سيئة ولا تتعامل بالحسنى وسوف تواجه المشاكل. ودائمًا تضع نفسها في أماكن ليست لها مما يسبب لها المشاكل والصعوبات أكثر. وإذا أرادت أن تجد حل لهذه المشاكل فلن تجد أي حلول لها مما يجعلها تتخذ بعض القرارات الخاطئة. وهذه القرارات تسبب لها مشاكل أكثر في حياتها. الفتاة العزباء إذا رأت فى منامها بأنها تمسك عصفور يدل ذلك على أنها سوف تتزوج فى القريب من شاب. وهذا الشاب صاحب محلات تجارية وعنده ماء كثير وسوف يكون هذا الزوج سبب سعادتها في الدنيا. تأويلات ابن سيرين لحلم العصافير الملونة في المنام – تفسير الاحلام. رؤية العزباء في منامها أنها تحب لحم العصافير وتأكله فيدل ذلك على خير ورزق كثير سوف يأتيها فى القريب. اقرأ أيضًا: تفسير حلم العصفور في المنام ومعناه بالتفصيل
تفسير رؤية حلم العصافير الملونة في المنام للحامل
إذا رأت السيدة الحامل في منامها عصفور كبير ملون ذكر فهذا يدل على أن الجنين الموجود في بطنها.
تأويلات ابن سيرين لحلم العصافير الملونة في المنام – تفسير الاحلام
العصافير البيضاء في المنام ترمز إلى الأعمال الصالحة والخير ومساعدة المحتاجين. من يرى في منامه عصفور أبيض فهو يتصف بالصدق والأمانة. العصفور الأبيض في منام المتزوجة إشارة إلى حلول البركة في بيتها وكسب زوجها الحﻻل. رؤية الشاب عصفور أبيض في المنام دﻻلة على التفاؤل والأمل والشغف نحو المستقبل.
إذا رأى الشخص الحالم في منامه مجموعة كبيرة من الطيور تدخل إلى البيت فتكون هذه الرؤيا إشارة إلى أنه يوجد الكثير من الأشخاص الغريبة التي تحاول أن تتدخل في حياة الشخص الحالم بأكثر من طريقة، ولكنهم في كل مرة يفشلون والله تعالى أعلى وأعلم. من يرى في المنام أنه حامل للطير فوق ظهره وقام أحد بصيد الطائر تكون هذه الرؤيا إشارة إلى أن هذا الشخص يحمل الكثير من المسؤوليات وأعباء الحياة، ولكن في القريب العاجل ستنتهي تلك المشكلات وتخف الأعباء والمسؤوليات. إذا رأى الشخص في منامه أن هناك طائر يقف على رأسه تكون تلك الرؤيا إشارة من الله أن هذا الشخص سيحصل على الكثير من الخيرات في الفترة المقبلة من حياته، وسيحقق الشيء الذي كان يحلم طويلًا بتحقيقها والله تعالى أعلى وأعلم. اقرأ أيضًا: رؤية البومة البيضاء في الحقيقة وتفسير رؤيتها بالمنام
رؤية الطيور الملونة في المنام لابن سيرين
من المعروف أن ابن سيرين من علماء التفسير الذي تتلمذ على أيدي كبار الصحابة والعلماء، فسنجد هنا أنه أشار إلى الكثير من التفسيرات فيما يخص رؤية الطيور في المنام، وهذه التفسيرات تتمثل في الآتي:
في حالة أن يرى الشخص في منامه الطيور، تكون هذه الرؤيا علامة على الخير الكثير والرزق الوفير الذي سيحصل عليه في حياته المقبلة، كما أنه علامة على البركة التي سينالها في حياته.
* مادة المقال مستفادة من موقع موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة.
وجعلنا من الماء كل شي
24-05-2005, 04:12 AM
#5
سبحان الله......... لله في خلقة شوؤن مشكووووووور سلام
سأنقرض الى اجل غير مسمى,,
وأكد على أن جميع الكائنات الحية قد خُلقت من هذا الماء، يقول سبحانه: { والله خلق كل دابة من ماء فمنهم من يمشي على بطنه ومنهم من يمشي على رجلين ومنهم من يمشي على أربع يخلق الله ما يشاء إن الله على كل شيء قدير} (النور:45) ويقول عز وجل: { ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمرات مختلفا ألوانها} (فاطر:27). وبين سبحانه طرق توزيع الماء على جميع أرجاء الأرض، كما في قوله تعالى { أولم يروا أنا نسوق الماء إلى الأرض الجرز فنخرج به زرعا تأكل منه أنعامهم وأنفسهم أفلا يبصرون} (السجدة:27). وأشار كذلك إلى طرق تخزينه في بحيرات على ظاهرها، وأحواض في باطنها، ومن ثم إخراجه على شكل أنهار وينابيع، كما في قوله سبحانه: { ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض ثم يخرج به زرعا مختلفا ألوانه ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يجعله حطاما إن في ذلك لذكرى لأولي الألباب} (الزمر:21). وجعلنا من الماء كل شئحي. ونبه القرآن البشر إلى أنه من السهل أن يغور الماء الذي ينزل على الأرض في أعماق القشرة الأرضية، لولا أن الله قد صمم الطبقات العليا لقشرة الأرض بشكل بارع؛ لكي تحتفظ بالمياه وعلى مسافات قريبة من سطح الأرض، فقال تعالى: { وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض وإنا على ذهاب به لقادرون} (المؤمنون:18) وقال أيضاً: { قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين} (المـُلك:30).
وجعلنا من الماء كل شئحي
وهذا الماء هو غذاء الأرض والكائنات وحياتُها؛ وبفقده تذبل وتموت، فإذا نزل عليها اهتزت وربت وتحركت فيها الحياة وتلألأت بالخضرة والنضارة، وصدق الله العظيم:{فَانظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِي الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير}[الروم:50]. فهل استشعرنا حقًّا قدر هذه النعمة عندما نجدها بين أيدينا سهلة ميسرة، تنهال علينا عذبًا فراتًا لأكلنا وشربنا وغسلنا ووضوؤنا وجميع احتياجاتنا، هل استشعرنا أهميتها وضروريتها في حياتنا، وأننا لا غنى لنا عنها طرفة عين.
وأشار القرآن الكريم كذلك إلى أن حصول خطأ بسيط في مكونات جو الأرض أو تراب الأرض، قد يحول الماء العذب إلى ماء حامض، أو مالح، فقال عز من قائل: { أفرأيتم الماء الذي تشربون * أأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون * لو نشاء جعلناه أجاجا فلولا تشكرون} (الواقعة:68-70). ولقد أكد القرآن الكريم على أن الحياة منذ نشأتها الأولى احتاجت إلى الماء كعامل أساسي لظهورها، حيث ذكر أن الطين كان أول مراحل خلق الكائنات الحية والطين هو التراب المعجون بالماء، فقال عز وجل: { الذي أحسن كل شيء خلقه وبدأ خلق الإنسان من طين} (السجدة:7). إن الدور المهم الذي يلعبه الماء في حياة الكائنات الحية يمكن أن ندركه عندما نقارن حال الأرض قبل وبعد نزول الماء عليها، فهي جرداء قاحلة في غياب الماء، وخضراء يانعة بعد نزوله عليها، وصدق الله العظيم القائل: { وترى الأرض هامدة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج} (الحج:5) والقائل سبحانه: { ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فتصبح الأرض مخضرة إن الله لطيف خبير} (الحج:63) والقائل عز وجل: { هو الذي أنزل من السماء ماء لكم منه شراب ومنه شجر فيه تسيمون * ينبت لكم به الزرع والزيتون والنخيل والأعناب ومن كل الثمرات إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون} (النحل:10-11).
وجعلنا من الماء كل شيء حي بالانجليزي
وأكد القرآن كذلك على أن الماء على اليابسة قد تم توزيعه على جميع أرجائها، بحيث يضمن الحياة لكل كائن حي على ظهرها، فقال عز من قائل: { وهو الذي أرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته وأنزلنا من السماء ماء طهورا * لنحيي به بلدة ميتا ونسقيه مما خلقنا أنعاما وأناسي كثيرا * ولقد صرفناه بينهم ليذكروا فأبى أكثر الناس إلا كفورا} (الفرقان:48-50). وأكد القرآن الكريم على أن كمية الماء التي تسقط على اليابسة قد تم تقديرها بشكل بالغ، حيث أن الزيادة في كمية الأمطار الساقطة على الأرض، قد تؤدي لتدمير الحياة عليها؛ يقول عز وجل مقرراً هذه الحقيقة: { والذي نزل من السماء ماء بقدر فأنشرنا به بلدة ميتا كذلك تخرجون} (الزخرف:11) ويقول كذلك: { أنزل من السماء ماء فسالت أودية بقدرها} (الرعد:17). وأكد القرآن الكريم على الدور المهم الذي تلعبه الرياح في نقل السحاب المحمل بالماء، ومن ثم توزيعه على جميع مناطق اليابسة، كما في قوله تعالى: { وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته حتى إذا أقلت سحابا ثقالا سقناه لبلد ميت فأنزلنا به الماء فأخرجنا به من كل الثمرات كذلك نخرج الموتى لعلكم تذكرون} (الأعراف:57) وقوله سبحانه: { وأرسلنا الرياح لواقح فأنزلنا من السماء ماء فأسقيناكموه وما أنتم له بخازنين} (الحجر:22).
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Forum Rules
الانتقال السريع