كلمات أغنية اللي ماخطر عالبال
اللي ماخطر عالبال,, ولا حتى افكر فيه
انك بعد هذا الحب,, تجرح قلبي وتخليه
حسافه صدق احساسي,, مع واحد طلع كذاب
ياليت اني لهاذا اليوم حبيبي قد حسبت حساب
بديت تغيب عن دنياي,, كثر ماكنت لي فيها
مع انك كنت تحلفلي,, عيوني ما تبكيها..
ياليت اني لهاذا اليوم
المزيد
كلماتى | كلمات اغنية كيفك انت - ادم
وفي هذا المجال يأتي رده -رحمه الله- ليعكس شخصيته الحقيقية المتسمة دائماً بالحكمة والعقلانية وبالواقعية الممزوجة بالطرفة.
ادم - لا والله وفيك الخير💫💔☹️ - Youtube
صلي إلى الله بعلمك الغيب يا الله، بمعرفتك بالغيب وقدرتك على الخليقة، أحياني ما دامت الحياة جيدة لي، وأموت عندما علمت أن الموت خير لي، عين لا تفشل وأطلب منك الرضا بعد الحكم وأطلب راحة العيش بعد الموت وأطلب المتعة في رؤية وجهك والشوق لرؤيتك دون مواجهة محن مؤذية أو تجارب خادعة.
Rabeh Saqer … Feek El Khair | رابح صقر … فيك الخير - YouTube
كما:-
⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة، في قوله: ﴿أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آمِنًا وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ﴾ قال: كان لهم في ذلك آية، أن الناس يُغزَون ويُتَخَطَّفون وهم آمنون. وقوله: ﴿أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ﴾
يقول: أفبالشرك بالله يقرّون بألوهة الأوثان بأن يصدّقوا، وبنعمة الله التي خصهم بها من أن جعل بلدهم حرما آمنا يكفرون، يعني بقوله: ﴿يكفرون﴾: يجحدون. ⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة، قوله: ﴿أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُون﴾: أي بالشرك ﴿وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ﴾: أي يجحدون.
ألم يروا
أى: أجهل هؤلاء قيمة النعمة التي هم فيها، ولم يدركوا ويشاهدوا أنا جعلنا بلدهم مكة حرما آمنا، يأمنون فيه على أموالهم وأنفسهم وأعراضهم، والحال أن الناس من حولهم يقتل بعضهم بعضا، ويعتدى بعضهم على بعض بسرعة وشدة. والتخطف: الأخذ بسرعة. قال صاحب الكشاف: كانت العرب حول مكة يغزو بعضهم بعضا، ويتغاورون، ويتناهبون، وأهل مكة قارون فيها آمنون لا يغار عليهم مع قلتهم وكثرة العرب، فذكرهم الله بهذه النعمة الخاصة بهم». والاستفهام في قوله- تعالى-: أَفَبِالْباطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ للتعجب من حالهم، وللتوبيخ لهم على هذا الجحود والكفر لنعم الله- تعالى-. أى: أفبعد هذه النعمة الجليلة يؤمنون بالأصنام وبنعمة الله التي تستدعى استجابتهم للحق يكفرون. فالآية الكريمة قد اشتملت على ما لا يقادر قدره، من تعجب وتوبيخ وتقريع. ﴿ تفسير ابن كثير ﴾
يقول تعالى ممتنا على قريش فيما أحلهم من حرمه ، الذي جعله للناس سواء العاكف فيه والبادي ، ومن دخله كان آمنا ، فهم في أمن عظيم ، والأعراب حوله ينهب بعضهم بعضا ويقتل بعضهم بعضا ، كما قال تعالى: ( لإيلاف قريش إيلافهم رحلة الشتاء والصيف فليعبدوا رب هذا البيت الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف) [ قريش: 1 - 4].
أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آمِنًا وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ ۚ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ (67) قوله تعالى: أولم يروا أنا جعلنا حرما آمنا قال عبد الرحمن بن زيد: هي مكة وهم قريش أمنهم الله تعالى فيها. ويتخطف الناس من حولهم قال الضحاك: يقتل بعضهم بعضا ويسبي بعضهم بعضا والخطف الأخذ بسرعة وقد مضى في ( القصص) وغيرها فأذكرهم الله عز وجل هذه النعمة; ليذعنوا له بالطاعة; أي جعلت لهم حرما آمنا أمنوا فيه من السبي والغارة والقتل. وخلصتهم في البر كما خلصتهم في البحر فصاروا يشركون في البر ولا يشركون في البحر! فهذا تعجب من تناقض أحوالهم. أفبالباطل يؤمنون قال قتادة: أفبالشرك. وقال يحيى بن سلام: أفبإبليس. وبنعمة الله يكفرون قال ابن عباس: أفبعافية الله. وقال ابن شجرة: أفبعطاء الله وإحسانه وقال ابن سلام: أفبما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم. من الهدى. وحكى النقاش: أفبإطعامهم من جوع وأمنهم من خوف يكفرون ؟ وهذا تعجب وإنكار خرج مخرج الاستفهام.