( الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها) كما ورد في الأثر، وفي كل أحقاب التاريخ ووقائع الحاضر الذي نعرف، فإن الفتن لا يوقظها عالم، ولا عاقل، بل يوقظها الجهلاء والحمقى، والسفهاء، والحاقدون، ولكنهم لا يلبثون أن يصطلوا بنارها وهم لا يشعرون ، فهم صم بكم لا يبصرون. لا يوجد أبشع من الفتن على مستوى المجتمعات والأمم، وعلى مستوى الأسر أيضاً، حيث قد يشعل سفهاء الأسر الفتنة بين أفرادها على أوهى سبب وأوهن إشاعة ينتج عنها البغض والتحاسد والفرقة وإفساد الرابطة الزوجية بالنميمة، وإخلال العلاقات الأسرية، والفتن تزرع بذور الشقاق بين أفراد المجتمع وجماعاته.
جريدة الرياض | الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
اعراب: الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها. الفتنة: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. نائمة: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. لعن: فعل ماض مبنى على الفتح. الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. من: اسم موصول مبنى في محل نصب مفعول به. أيقطها: فعل ماض مبنى على الفتح. والفاعل ضمير مستتر تقدير هو. والهاء ضمير مبنى في محل نصب مفعول به. " الفتنة نائمة لعن الله من أيقضها " هذا الحديث لا يصح .. وجملة صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
الموضوعات العامه التي لاتندرج تحت أي قسم من أقسام المنتدى واعد 22-11-2009, 01:56 PM الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها السلام عليكم و رحمة الله وبركاته قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:( الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها. كما قال كذالك: لا ضرر و لا ضرار. و نظرا للوضع الكارثي الذي الت إليه الأمة الإسلامية و خاصة الشعوب العربية و إخص بالذكر أرض الكنانة مصر التى وصفها الله تعالى بقوله: أدخلوا مصر إن شاء الله امنين. الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها. و أرض الجزائر بلد العلم و العلماء أمثال عبد الحميد إبن باديس و مالك بن نبي. وبسبب مبريات كرة القدم و ما أسفرت عنه من تصرفات دنيئة و قبيح من فجور في الخصومة و طيش وعصيان. إستعلاء من بعض المسلمين على بعض. ودعتك الله 22-11-2009, 02:31 PM الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها جزاك الله خير . وجعله بميزان حسناتك.
&Quot; الفتنة نائمة لعن الله من أيقضها &Quot; هذا الحديث لا يصح .
[ALIGN=CENTER]الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها[/ALIGN] [ALIGN=CENTER]الجهل من السسنن الكونية الممقوتة والمذمومة, لكنه في بعض المواقف قد يكون مكانزم دفاع. وعندما تُقارع بالجهل من قِبَلِ من يُظن به العلم والأدب تجد لنفسك عذراً مشروعاً في أن تجهل فوق جهل الجاهلينا. وقد لا يُرفع الظلم إلا بالجهل فيصبح الجهل ضرورة ملحة والشاعر محمد الدسم يقول في وصيته لأخيه:
من جنّب الشيطان حقه أغديبه *** ومن هاب طبّات الملاعيب ماهيب
فالقرب من الشيطان في هذه الممارسة العنيفة في الزمن السابق تجعل أهل الزوايا يعودون لها كلما حاولوا الخروج منها. وعندما يَقْرِضُ ساذجٌ ملحةَ أهل بلده ويتهمهم بوطنيتهم, ويقول بعد ذلك إنهم يخرجون علينا كالفئران فإنه بلا شك فأر نجس (ومن أمن العقوبة أساء الأدب). إنني لا أود القول بأن هذا الرجل مزايد ومأزوم ومهزوم من الداخل, وهو أعلم مني بحيل الأنا الدفاعية التي لجأ لها في رده, وهو أيضاً قادر على إيقاظ الفتنة وأدرى بالقول المأثور (الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها). وإلا ما الذي جعله يقفز من قيادة المرآة إلى الوطنية, ويطلق الآهات عليها, هو يقول إن المجتمع يمر بهزات وليس هذا وقت القيادة.
وهاهم علماء الشيعة ومفكروهم ومثقفوهم ونشطاؤهم ينددون ويشجبون تلك الأفعال والأقوال، ويتحدثون بقلب رجل واحد مقبحين ومستهجنين ما حدث، ويطلقون الحملات المناهضة للتعديات المسيئة. ومن الإجحاف أيضا الخوض في النوايا، وعدم تصديق من يمد لنا يده من إخواننا بالقول الطيب والفعل الحسن وأخذه بجريرة الظالمين. ومن نافلة القول أن الاختلاف سنة الله في خلقه، وفي هذا الوطن متسع لنا ولإخوتنا الشيعة؛ والتعايش بيننا وبينهم لا يقتضي عدم وجود اختلافات، أو أن نكون نسخا كربونية من بعضنا البعض. ولكنه يقتضي احترام كل منا للآخر، ورفض الإساءة والتعدي من المتطرفين والراغبين في زرع الفرقة وشحن المشاعر أيا كان مصدرهم. وكما نرفض وندين كل من يتجرأ على أمهات المؤمنين والصحابة بالقذف والشتائم، نرفض وندين أيضا من يكفر إخوتنا من الطائفة الشيعية. وقد سبق أن كتبت في هذا العمود عن تعايشنا مع إخوتنا الشيعة في المدينة المنورة بوئام وسلام، وعن الصداقات الحميمة المتوطدة الدعائم بين الأسر السنية والشيعية في مدينة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم إبان طفولتي. ولعلي وعيت معنى الاختلاف وارتباط المرء بما وجد عليه أهله في تلك السن الصغيرة، وأدركت معنى التعددية بثرائها وزخمها، كما استشعرها وأدركها أهالي المنطقة الشرقية من الطائفتين الذين عاشوا بمحبة واحترام وتسامح في مجتمع واحد.
الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها
ما يظهر اليوم ان الجميع سائر في اتجاه واحد، الا وهو اشعال المنطقة بنيران حرب طائفية لن تترك شيئا، والنخب المثقفة مستسلمة لخيارات الاكثرية المسيرة من قبل رجال دين، لا يفهمون في ادراة الدولة، ويعتقدون ان ادراة الدولة العصرية يمكن ان يكون كادراة المدينة في زمن النبي محمد. فهل يمكن في مثل هذا الوضع ان نتوقع ظهور معجزة لايقاف انحدار المنطقة نحو المزيد من التشرذم والتفتت؟ [email protected]
الأربعاء 4 ربيع الآخر 1432 هـ - 9 مارس 2011م - العدد 15598
طالعنا البيان الذي أصدرته هيئة كبار العلماء بتحريم الخروج على ولي الأمر مهما كانت الحجج فبلادنا تحكم بالكتاب والسنّة وهذا هو الشرع والملة التي رضيها لنا رب العزة والجلال.. فالخروج والاعتصام مخالف لتعاليم الإسلام والتي تأمرنا بالنصح والرفق والتعاون على البر والتقوى.. وكل مواطن يستطيع أن يصل إلى المسئول دون عوائق بالاتصال أو الكتابة أو المقابلة والناصح الأمين هو الذي يجمع أمر الأمة ويسعى إلى الخير وحفظ الأمن ووحدة البلاد والدفاع عن قادتها من الأمراء والعلماء.. والعلماء ورثة الأنبياء تجب طاعتهم واتباع أمرهم.
ولكن هناك بعض الأشياء التي تساعد على تهذيب وترشيد حركة الطفل الكثيرة في هذه المرحلة ومنها:
أ- أن تحاول الأم أن تشغل فراغه معها في أعمال البيت لأن النفس عموماً إن لم تشغلها بالطاعة شغلتك بالمعصية، والطفل كذلك إن لم تشغله بما هو مفيد سيفرغ طاقته فيما هو غير مفيد، فالأم تحضر طبقاً صغيراً وتطلب منه أن يرتب ألعابه مثلا ليتعود على الاعتماد على النفس، وكذلك يرتب أدواته المدرسية وحجرته قدر الإمكان. ب- الاشتراك في أحد الأندية ليفرغ الطفل طاقته في لعبة ما تعوده الشجاعه والثقة بالنفس. كلام عن الأبناء - موضوع. جـ- زيارة الأقارب والأصدقاء والجيران ممن لهم أبناء في مثل هذه السن فيلعب الطفل مع أصدقاء له في سنه ويفرغ معهم طاقته على أن يراعى اختيار الأقارب والأصدقاء والجيران الصالحين الذين يربون أبناءهم على القيم السليمة والأخلاق الفاضلة لئلا يسمع ما تمنعه عنه من ألفاظ بذيئة وغيرها من فساد الأخلاق، ولذا يمنع الطفل من اللعب مع أقران السوء أو سماع التلفزيون دوما، لأن ذلك يفسد ما تحاول إصلاحه. د- الفسحة والخروج للمتنزهات ولو مره كل أسبوع على الأقل. 2- شدة التقليد
فالطفل يقلد الكبير خاصة الوالدين والمدرسين في الحسن والقبيح، فالأب يصلي فيحاول الابن تقليده، ويشرب الدخان فيحاول الابن تقليده وهكذا، ومن طرق علاج ذلك ما يلي:
أ- نحكي له حكايات الصحابة والصالحين والعلماء والنماذج الطيبة ليقلدهم.
كلام رائع عن تربية الابناء على
والديك لم و لن يعرفوا حقيقتك.. أنت ظهرت لهم كطفل دون هوية فسارعوا بتغليفك بهوياتهم هم.. الغلاف دائماً ضيق و لا يتسع لوجودك….
"ولكنّي بعد ليلة مليئة بالصراعات والتفكير والألم أصبح بأفضل حال عند مطلع الفجر، وهذه مواساتي نهاية كل ليلة. " "حين تعرف أنك ستعتاد، لكنك لا تُريد. " "نحن نصلي يا الله..
من أجلِ ألا تغيّرنا القسوة، نحن الذين يغلب علينا اللّين والرّقة، نصلي من أجل أن تدوم، وأن نبقى نمنحها للجميع بلا استثناء، نصلي يا الله، كي لا تتغيّر قلوبنا رغم الوَجل من أن نهب العفو لمن لا يستحقه ونلين مع من يُجبرنا أن نسلك مسارًا آخر وألا نكون نحن. " "ربما كان عليّ أن أتجاهل أوّل نظرة، أن أستعجل الخطوة خشيةَ الأذى، أن أبتسم من غير إلتفات، أن أسمع من غير إنصات، وددت لو أنّني مضيت، أنا سجينُ تلك اللّحظة حتى الآن. " "نحن المترفون بالجفاف.. نعي تمامًا ماذا يعني أن تمرّ غيمة. " "يلفتني وأنا يا قلّ إلتفاتاتي"
"كنت ألتقط أنفاسي ثلاث وعشرون مرّة قبل أن أدخل في مكان أعلم إنّك بداخله، وأعود لترتيب مظهري في كل لحظة، ثم أُشعرك بأني لا أراك بينما أنا أكثر من ينتبه لوجودك. " "كم مرّة قلت لنفسك موبّخًا: كفى! شعر عن الأم الحبيبة - مقال. ستكون هذه آخر مرة أهتم، تُشيح بوجهك غير مبالٍ بما سيحدث لأنك مللت كل هذا الإستنزاف لروحك ولقلبك، ولكنّك كعادتك في كل مرّة، في أجزاء من الثانية تنهزم لعاطفتك وتعود مشتاقًا أكثر من السابق. "