يعيش اليمني اليوم في دولة هي الافقر في المنطقة والاكثر أُميّةً، والمحرومة حتى من أبسط الخدمات الصحية مما جعلها بؤرة لأسوأ الأوبئة والامراض في العالم. في مثل هذه الظروف يصبح استدعاء الماضي للفخر والتبجح ممارسة خطرة. إنها تعيق قدرة اليمني على معرفة واقعه المزري، وتجعله قانعا بمخدرات الأوهام وراضياً بالسكن في قاع العالم. الماضي المجيد كفيل بتبرير اي شيء والتغطية على كل بؤس. وعندي تعليقات سريعة على صور النرجسية المتغرغرة السابقة (متغرغرة مشتقة من غرغرينا): ** أولا: من المخجل ان تتفاخر بحذاء قديم كان في الاغلب مملوكا لأحد الملوك او الامراء وتنسى أن الآلاف من أطفال اليمن حتى اليوم يمشون حفاة نصف عراة لا يمتلكون قيمة حذاء جديد أو زي مدرسي. صوره بسكوت ابو ولد كراميل. لا تسخروا من الدول التي تتفاخر بسروال المؤسس وانتم تتفاخرون بحذاء المؤسس! إن قمة البؤس أن تتفاخر بحذاء أثري مهتريء بينما لا يوجد في بلدك حتى معمل صغير لصناعة الأحذية. امشوا قليلا في الحارات الشعبية وشاهدوا الأطفال الحفاة أو الذين يرتدون أحذية مقطعة وستفهمون ما أقصد. ** ثانيا: من المخجل أن نتفاخر منذ 1967 حتى اليوم بطرد المستعمر البريطاني ثم لا نجد شيئا نفتخر به اليوم الا العمارات التي بناها الاستعمار.
صوره بسكوت ابو ولد كراميل
8ألف مشاهدة
اين اجد بسكوت اللوتس
نوفمبر 5، 2015
466 مشاهدة
انشدك عن بنت تكلم بلا صوت تامر عليك وتوقفك عند حدك لا ناظرت بك تكتم الوضع بسكوت وهي تراها معك ما هيب ضدك
يوليو 9، 2015
مجهول
صورة بسكوت ابو ولد بحرف
لكن الماضي مكانه المُتحف.. عندما يخرج الماضي من المُتحف ليتجول في الشارع ويصبح بديلا للاقتصاد والسياسة فمعنى ذلك اننا سنغرق لسنوات طويلة اخرى في مخدر خطير ومركب من أوهام الماضي وواقع التخلف والجوع.
وحتى لو كانت العمارات بنيت والخليجيون يسكنون الخيام، وهو كلام غير صحيح، فأين كان اليمنيون منذ ذلك الزمن حتى اليوم، ولماذا لم نجد شيئا يمنيا نتفاخر به بعد 60 عام على الاستقلال؟
أليس هذا الفخر بحد ذاته فضيحة تاريخية؟
** ثالثا: إذا اردت أن تحول نفسك إلى مهزلة بين شعوب الأرض فتفاخر ببسكويت رديء الصناعة.. وتفاخر به بالذات بينما العالم يتفاخر بفتوحات العلم والتكنولوجيا وغزو الفضاء. لا تُقاس أهمية الدول بأعمارها أو بحجمها. هذا مقياس "اعرابي" متخلف. هناك مقاييس اقتصادية وبشرية وتنموية لقياس أهمية الدول. قل لي أين مكانك في مقاييس التنمية أقل لك من أنت..
أما ماضيك المجيد فلن نستطيع ان تشتري به حتى حذاء بلاستيكا لطفلك الحافي. ** رابعا: قد يحق لليمني أن يفخر بخط المسند وبالريادة في تطوير الكتابة. لكن قل لي بالله.. كم عدد اليمنيين واليمنيات اليوم الذين يجهلون القراءة والكتابة؟
أليس من الغباء التفاخر باختراع كتابة المسند قبل 3000 سنة في حين ان 20 مليون يمني اليوم يجهلون الكتابة بأي لغة! اين صنع بسكوت ابو ولد - إسألنا. لا يهمني ماضينا فهو ليس مقياسا لقيمتنا اليوم.. مقياس قيمتنا اليوم هو حاضرنا البائس. وأليس مُخجلاً أن البلد الخليجي الذي نتفاخر عليه بخط المسند هو اليوم الأول عربيا والعاشر عالميا في مجال التعليم؟
هل أُذكركم مرة أخرى بالنكتة المضحكة المبكية حول الفقير المُعدَم الذي يتفاخر بجدّه الاقطاعي الذي كان غنيا قبل 1000سنة؟؟
لست ضد الفخر بالماضي، فأنا فخور بالماضي اليمني أكثر منكم جميعا.
كريم سكينورين صيدلية الدواء
By zaira Posted on February 18, 2021
لا توجد دراسات حول تأثير الدواء فى فترة الحمل لذا فإن تأثيره غير معروف لذا ي ستخدم تحت إشراف الطبيب. […]
سكينورين صيدلية الدواء جدة
منذ 11 ساعة آخر تحديث:
28 - أبريل - 2022 4:53 مساءً
صيدلية أكدت نقابة مستوردي الأدوية وأصحاب المستودعات في بيان، انه "بعد انقطاع قسم كبير من الأدوية، مرة جديدة، أن المشكلة الأساسية لتأمين الأدوية المدعومة إلى لبنان هي مشكلة مالية بحتة. وهذه المشكلة تتفاقم للأسف بشكل مطرد نظرا لشح أموال الدعم". أضاف البيان: "أن الحل لأزمة الدواء يكمن في خطوتين أساسيتين ومترابطتين. الخطوة الأولى هي توفير الاعتمادات والتمويل، بغية تأمين استيراد الأدوية المدعومة. أما الخطوة الثانية، فهي تسريع وتيرة دفع مستحقات الشركات والمعامل المصنعة في الخارج، لكي تتمكن من متابعة تسليم الأدوية الى لبنان. والجدير ذكره في هذا السياق هو أن قيمة هذه المستحقّات قد فاقت ال400 مليون دولار أميركي، أي أن المعامل المصنعة قد أرسلت أدوية بهذه القيمة قد تم بيعها في السوق على السعر المدعوم، دون أن يقوم لبنان بتسديد ثمنها بحسب الآلية المتبعة. سكينورين صيدلية الدواء جدة. وقد نتج عن هذا الأمر اهتزازا لثقة المصنعين في الخارج بلبنان. واللافت في هذا الأمر هو أن القطاع الدوائي هو القطاع الخاص الوحيد الذي أقرض لبنان مبالغ كبيرة كهذه منذ بدء الأزمة المالية في شهر أكتوبر 2019.
بحت أصواتنا كصيادلة أصحاب ضمير؛ ننادي زملاء المهنة بعدم تشغيل دخلائها، وعدم الاعتماد عليهم في صرف الدواء والتحكم في جرعاته، وتنحيتهم تمامًا من مشهد مواجهة الجمهور؛ نادينا واستنكرنا الاستهتار بالأرواح، فالمهنة مهنة التعامل مع الروح الإنسانية!
سكينورين صيدلية الدواء خميس مشيط
واشاد بما تقوم به وزارة الصحة "لجهة وجود 242 مستوصفاً تابعاً لها توزع الادوية على كل الاراضي". كلام سلوم ورد خلال لقاء مع الطلاب نظمته كلية الصيدلة في "الجامعة اللبنانية الاميركية" LAU في حرم جبيل الجامعي، في حضور عميد الكلية ناصر الشريف، رئيس مكتب الخريجين والخريجات عبدالله الخال والاساتذة الجامعيين.
كريم سكينورين كريم يستخدم لعلاج حب الشباب وكذلك لعلاج التهابات البشرة ولكنه في تلك الفترة لا يتوفر في صيدلية الدواء بل يتوفر في صيدلية النهدي بالمملكة العربية السعودية ويمكنكم طلبه الآن. سكينورين كريم لإزالة آثار حب الشباب والحفر. تتألف صيدليات الدواء من سلسلة صيدليات عاملة في المملكة العربية السعودية تتبع المعايير الدولية المتعارف عليها. وللأسف ايضا لا يتوفر skinoren على المتجر الالكتروني.
سكينورين صيدلية الدواء فحص كورونا
الصيدلى المتخاذل منعدم المسئولية الذى يسمح للدخيل بانتحال صفته على مسمع ومرأى من صاحب العمل؛ آن أوان أن يفكر ألف مرة قبل أن يأتي بشخص غير صيدلى ليعمل معه، إلى جانب أن تلك العقوبة ستجعل أى شخص غير صيدلى يفكر كثيرًا فى أن يعمل بتلك المهنة! فالعقوبة ثقيلة ومشتركة على الصيدلي صاحب الصيدلية والدخيل. ونتمنى إصلاح تلك المنظومة بيد أصحابها؛ كي تتوافر جميع دعائم رقي المنظومة الصحية في مصر الجديدة.
كما تنفسنا الصعداء بتشديد العقوبات المقررة فى حالات أخرى من بينها، كل من يجلب أو ينتج، بقصد الاتجار أو البيع، أيا من الأدوية أو المستحضرات الطبية أو الحيوية، أو المستلزمات الطبية، أو مستحضرات التجميل التى لم يصدر قرار من رئيس مجلس إدارة هيئة الدواء، باستعمالها أو بتداولها ومصادرة الأدوية أو المستحضرات الطبية أو الحيوية، أو المستلزمات الطبية، أو مستحضرات التجميل، موضوع المخالفة، والأدوات التي ارتكبت بها عند مخالفة أحكام مواد القانون. ولم يسهُ القانون عن معاقبة كل من أعلن بإحدى الوسائل الإعلامية عن أى من الأدوية أو المستحضرات الطبية أو الحيوية، أو المستلزمات الطبية، أو مستحضرات التجميل، غير المرخص بها من هيئة الدواء المصرى. نأتي للمعضلة الأهم والأكبر؛ لم تُقصِّر الحكومة وفَعلت القانون ومواده من أجل خدمة المواطن وقبله أصحاب المهنة من الصيادلة، فلماذا يخرب أسسها الصيادلة أنفسهم بحجج واهية؟!