2. 377 ر. س
مواصفات ثلاجة باناسونيك بابين 15. 9 قدم – فضي:
السعة اللترية: 450 لتر
اضاءة داخلية LED
تبريد سريع وفعال
رفوف من الزجاج المقوى
ارفف قابلة للتعديل
باب قابل للانعكاس
التحكم في درجة الحرارة
صندوق لحفظ الخضروات
قفل حماية ضد عبث الأطفال
تصميم عصري و أنيق
توزيع مثالي للهواء داخل الثلاجة
تقييم كفاءة الطاقة: 4 نجوم
الأبعاد: H182. 5*W75*D73. 5
غير متوفر في المخزون
- ثلاجه باناسونيك 18.8 قدم أسود بابين-NR-BS701GKSA – بوخمسين للأجهزة الكهربائية المنزلية
- إعراب قوله تعالى: يوم يتذكر الإنسان ما سعى الآية 35 سورة النازعات
ثلاجه باناسونيك 18.8 قدم أسود بابين-Nr-Bs701Gksa – بوخمسين للأجهزة الكهربائية المنزلية
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "ثلاجه باناسونيك 18. 8 قدم أسود بابين-NR-BS701GKSA" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. تقييمك * مراجعتك * الاسم *
البريد الإلكتروني *
قوله تعالى: فإذا جاءت الطامة الكبرى يوم يتذكر الإنسان ما سعى وبرزت الجحيم لمن يرى قوله تعالى: فإذا جاءت الطامة الكبرى أي الداهية العظمى ، وهي النفخة الثانية ، التي يكون معها البعث ، قاله ابن عباس في رواية الضحاك عنه ، وهو قول الحسن. وعن ابن عباس أيضا والضحاك: أنها القيامة; سميت بذلك لأنها تطم على كل شيء ، فتعم ما سواها لعظم هولها; أي تقلبه. وفي أمثالهم: جرى الوادي فطم على القري المبرد: الطامة عند العرب الداهية التي لا تستطاع ، وإنما أخذت فيما أحسب من قولهم: طم الفرس طميما إذا استفرغ جهده في الجري ، وطم الماء إذا ملأ النهر كله. غيره: هي مأخوذة من طم السيل الركية أي دفنها ، والطم: الدفن والعلو. وقال القاسم بن الوليد [ ص: 178] الهمداني: الطامة الكبرى حين يساق أهل الجنة إلى الجنة وأهل النار إلى النار. وهو معنى قول مجاهد: وقال سفيان: هي الساعة التي يسلم فيها أهل النار إلى الزبانية. أي الداهية التي طمت وعظمت; قال: إن بعض الحب يعمي ويصم وكذاك البغض أدهى وأطم يوم يتذكر الإنسان ما سعى أي ما عمل من خير أو شر. وبرزت الجحيم أي ظهرت. لمن يرى قال ابن عباس: يكشف عنها فيراها تتلظى كل ذي بصر. وقيل: المراد الكافر لأنه الذي يرى النار بما فيها من أصناف العذاب.
إعراب قوله تعالى: يوم يتذكر الإنسان ما سعى الآية 35 سورة النازعات
تفسير الجلالين { يوم يتذكر الإنسان} بدل من إذا { ما سعى} في الدنيا من خير وشر. تفسير الطبري وَقَوْله: { يَوْم يَتَذَكَّر الْإِنْسَان مَا سَعَى} يَقُول: إِذَا جَاءَتْ الطَّامَّة يَوْم يَتَذَكَّر الْإِنْسَان مَا عَمِلَ فِي الدُّنْيَا مِنْ خَيْر وَشَرّ, وَذَلِكَ سَعْيه. وَقَوْله: { يَوْم يَتَذَكَّر الْإِنْسَان مَا سَعَى} يَقُول: إِذَا جَاءَتْ الطَّامَّة يَوْم يَتَذَكَّر الْإِنْسَان مَا عَمِلَ فِي الدُّنْيَا مِنْ خَيْر وَشَرّ, وَذَلِكَ سَعْيه. ' تفسير القرطبي قوله تعالى { فإذا جاءت الطامة الكبرى} أي الداهية العظمى، وهي النفخة الثانية، التي يكون معها البعث، قال ابن عباس في رواية الضحاك عنه، وهو قول الحسن. وعن ابن عباس أيضا والضحاك: أنها القيامة؛ سميت بذلك لأنها تطم على كل شيء، فتعم ما سواها لعظم هولها؛ أي تقلبه. وفي أمثالهم: جرى الوادي فطمَّ على القريِّ المبرد: الطامة عند العرب الداهية التي لا تستطاع، وإنما أخذت فيما أحسب من قولهم: طم الفرس طميما إذا استفرغ جهده في الجري، وطم الماء إذا ملأ النهر كله. غيره: هي مأخوذة من طم السيل الركية أي دفنها، والطم: الدفن والعلو. وقال القاسم بن الوليد الهمداني: الطامة الكبري حين يساق أهل الجنة إلى الجنة وأهل النار إلى النار.
يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ مَا سَعَىٰ (35) ( يوم يتذكر الإنسان ما سعى) أي: حينئذ يتذكر ابن آدم جميع عمله خيره وشره ، كما قال: ( يومئذ يتذكر الإنسان وأنى له الذكرى) [ الفجر: 23].