عبدالله البري و عبدالله البحري يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "عبدالله البري و عبدالله البحري" أضف اقتباس من "عبدالله البري و عبدالله البحري" المؤلف: كامل الكيلاني الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "عبدالله البري و عبدالله البحري" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
قصص الاطفال
Average rating
3. 48
·
50
ratings
5
reviews
|
Start your review of عبد الله البرى وعبد الله البحرى
قصة رائعة ولكن نهايتها غريبة. عبره فى ثواب الصبر وعقاب الكذب إنَّ الفَرَجَ يَأْتِي بَعْدَ الشِّدَّةِ، وَلا بُدَّ مِنَ الصَّبْرِ إنَّ الرَّجُلَ الّذِي يكْذِبُ لا وَفاءَ لَهُ
قصة جميلة للأطفال ،توضح لهم أنه لا ينبغي الكذب مهما كان الأمر وأن الوفاء من أهم الخصال التي يجب أن يقتدي بها الإنسان
قصة ممتعه كثيرا
عبد الله البرى وعبد الله البحرى By كامل كيلاني
كان عبد الله الصياد جائعا ولم يضع الطعام في فمه منذ الصباح فاشتهت نفسه الخبز ، فلما راي الخبز امامه وهو خارج من الفرن اشتهته نفسه وتذكر اولاده العشره الجائعين ، عجز عن شراء ما يقتاتون به ولكنه صبر على قضاء الله وعلم ان رزق الله لابد انه لابد ان ياتي كان عبد الله الخباز صاحب هذا الفرن رجل محسن يحب عمل الخير. ولما راي عبد الله الصياد واقفا امام دكانه محزونا متالما ، ينظر الى الخبز بلهفه وحسره ، عرف انه فقير محتاج جائع تشتهي نفسه الخبز ، ويمنعوه الخجل والحياء من السؤال ، فناداه برفق وهو يبتسم له مرحبا ايها الصديق تعالى ، ايها الرفيق العزيز سلام يا صاحبي خذ ما تحتاج اليه من الخبز. نظر عبد الله الصياد وظهرت عليه امارات الارتباك والخجل ولم يجرؤوا على طلب شيء ، من الخبز لانه كان على فقير يا عزيز النفس و لم يتعود في حياته على المسائلة والشحاته ، فهم عبد الله الخباز وقد ادرك ما في نفسه ، فقال بود: لا تخجل يا صاحبي خذ ما تريده من الخبز ، وهنا قال عبد الله الصياد: الحق يا سيدي انني خجل منك فليس معي نقود اشتري بها ما احتاج اليه من الخبز ، فلم تصطاد شبكتي شيء اليوم. ولكن خذ شبكتي رهن عندك مقابل ما اخذه من الخبز للاطفال العشره الصغار الذين تركتهم من الصباح بلا طعام، وهنا حزن عبد الله الخباز زاد عطف الخباز وتأثره فقال له مترفقا مبتسم، من اين تحصل على المال اذا اخذت منك شبكتك التي تستخدمها في الصيد.
فقال اصبر عليها قليلا فرمى الشبكة ولما جدها ثقيله جدا فرح عبد الله بذلك ، وظن انها مليئه بالسمك ولكن فرحه لم يدم لقد وجدها بعد ان اخرجها من البحر مملوءه بالرمل والحشائش ، نظفها وغسلها ثم رماها مره اخرى ، وهو يتمنى ان تصطاد شيء من السمك ، صبر عليها مده طويله فراها ثقيله جدا ، ففرح بذلك وقال في نفسه لا شك في ان شبكتي اصطادت سمكا هذه المره. جذبها بكل قوته حتى اخرجها بعد عناء شديد فراى فيها جره مليئه بالطين والحصى ، حزن عبد الله الصياد اشد الحزن ، وقال في نفسه ان الفرج ياتي بعد الشده ولا بد من الصبر ، فان الله سبحانه وتعالى لم يتركني واولادي بلا طعام هذا اليوم الذي لم ارى له شبيها طول عمري ، ثم رمي الشبكة ونظف شبكته وغسلها جيدا وذهب بها الى مكان اخر من البحر. ولكنه لم يستطد شيئا ابدا, وأخذ عبد الله يتنقل من مكان الى مكان ويلقي شبكه من غير فائده جاء وقت المساء ولم يصطاد سمكة واحده فرجع ادراجه الى البيت ، وهو متالما حزين لما لقياه في ذلك اليوم المنحوس ، وكان عبد الله الصياد في طريقه وهو متالم على اطفاله العشره الذين تركهم في البيت من الصباح بلا طعام ، حتى وصل الى دكان خباز غني معروف اسمه عبد الله الخباز ، راي الناس في مزدحمة تقف امام دكان الخباز الغني كان معروف اسمه عبد الله الخباز.
الدروس المستفادة من قصة السلحفاة مع الأرنب أن الغرور من أهمّ الأسباب التي تجعل المرء يخسَر نفسه؛ لأنه لا يرى عيوبه ولا يلتفت إليها، كما أن السخرية من الآخرين قد تُذكي فيهم روح التحدي والإصرار على تحقيق الهدف، كما يُستفاد من قصة السلحفاة أن الثقة بالنفس والعزيمة قد تقود صاحبها إلى تجاوز الصِّعاب وتحقيق ما قد يُوصف بالمستحيل، فبالنظر إلى فارق السرعات بين السلحفاة والأرنب فإن من المنطقي أن يسبق الأرنبُ السلحفاةَ لكن هذا لم يحدث، ليتعلَّمَ الأرنب ممّا حدث معه درسًا قاسيًا لن ينساه أبدًا.
قصه السلحفاه والارنب مشاهد مصورة
قصة السلحفاة و الارنب
من منا اصدقائى لا يعرف قصة السلحفاة المجتهدة الصبورة و الارنب المغرور فهي قصة من القصص الكرتونية و الخيالية الشهيرة جدا جدا و هي تحس على الصبر و التوكل على الله تعالى و عدم الغرور و اليكم الصور نتمنى من الله تعالى ان تنال اعجابكم و رضاكم. صور ارنب وسلحفاه صور الارنب والسلحفاة صور السلحفاة والارنب صورالارنب المغرور و السلحفاء صورة كاريكاتورية قصة السلحفاة والأرنب صورة للسلحفاة والارنب كرتون قصة السلحفاة و الأرنب 2٬192 مشاهدة
قصّة الأرنــــــب والسّلحـــــفاة كان يا ما كان في قديم الزّمان، كان هناك أرنباً مغروراً يعيش في الغابة، وكان يفتخر دائماً بأنّه أسرع الحيوانات، ولا أحد يستطيع أن يتغلّب عليه، وفي يومٍ من الأيّام شاهد سلحفاةً مسكينةً تمشيء ببطءٍ شديد، وراح يستهزئ بها ويقول لها: يا لك من مسكينة، فأنت بطيئةٌ جدّاً جدّاً، فقالت له السّلحفاة: ما رأيك أن نتسابق أنا وأنت وسوف نرى من سيفوز؟!! وافق الأرنب على عرض السلحفاة وذهبا معاً، وبدأ السّباق والأرنب يكرّر لن تغلبني هذه البطيئة. أثناء السباق توقّف الأرنب من الركض لكي ينام ويأخذ قسطاً من الراحة فالسلحفاة ما زالت في بداية الطّريق، ولكنّ السلحفاة تابعت المشي ولم تتوقّف أبداً، ووصلت إلى النّهاية وما زال الأرنب المغرور نائماً، فلمّا استيقظ الأرنب من نومه وجد أنّ السلحفاة قد انتصرت عليه، فتفاجأ بذلك، وأخذ يبكي على خسارته المرّة. قصة السلحفاة - سطور. قصّة الأرنب والسّلحفاة سوسو كانت هناك مجموعات كبيرة من السلاحف تسكن غابةً صغيرةً هادئة، وكانت تعيش حياةً سعيدة لعشرات السنين، عُرفت من بين هذه السلاحف سلحفاةٌ صغيرةٌ اسمها سوسو، وكانت تحبّ الخروج والتنزّه في الوديان المجاورة للغابة، وفي يومٍ من الأيّام لاقت أرنباً في طريقها وهو يمرح ويلعب ويقفز بحريّة ورشاقة.