انا عرضنا الامانة على السموات والارض والجبال - YouTube
- ما هي تفسير الآية : ( إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ ... ) ؟
- انا عرضنا الامانة على السموات والارض والجبال - YouTube
- تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ١٦ - الصفحة ٣٥٠
- تقرير: التمييز العنصري دمر الأقليات العرقية في الولايات المتحدة
ما هي تفسير الآية : ( إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ ... ) ؟
قال القفال: فإذا تقرر في أنه تعالى يضرب الأمثال، وورد علينا من الخبر ما لا يخرّج إلا على ضرب المثل، وجب حمله عليه. وقال قوم: إن الآية من المجاز، أي إنا إذا قايسنا ثقل الأمانة بقوة السموات والأرض والجبال، رأينا أنها لا تطيقها، وأنها لو تكلمت لأبت وأشفقت، فعبر عن هذا المعنى بقوله: (إنا عرضنا الأمانة) الآية. وهذا كما تقول: عرضت الحمل على البعير فأباه، وأنت تريد قايست قوته بثقل الحمل، فرأيت أنها تقصر عنه. وقيل: (عرضنا) بمعنى عارضنا الأمانة بالسموات والأرض والجبال فضعفت هذه الأشياء عن الأمانة، ورجحت الأمانة بثقلها عليها... اهـ. تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ١٦ - الصفحة ٣٥٠. وقد نحا ابن عاشور هذا المنحى في تفسير الآية وحملها على مدلول الاستعارة التمثيلية، وتعرَّض لجواب ما استشكله السائل. فقال: حقيق بنا أن نقول: إن هذا العرض كان في مبدأ تكوين العالم ونوع الإنسان؛ لأنه لما ذكرت فيه السموات والأرض والجبال مع الإنسان، علم أن المراد بالإنسان نوعه؛ لأنه لو أريد بعض أفراده ولو في أول النشأة لما كان في تحمل ذلك الفرد الأمانة ارتباط بتعذيب المنافقين والمشركين، ولما كان في تحمل بعض أفراده دون بعض الأمانة حكمة مناسبة لتصرفات الله تعالى. فتعريف الإنسان تعريف الجنس، أي نوع الإنسان.
انا عرضنا الامانة على السموات والارض والجبال - Youtube
ماهي الأمانة ؟ بآية إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال للشيخ صالح المغامسي - YouTube
تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ١٦ - الصفحة ٣٥٠
والدين أمانة في عنق علمائه ، إن بينوه للناس وصانوه من التحريف والتلاعب كانوا أوفياء وإن لم يفعلوا كانوا مرتكبين لأبشع صور الخيانة، قال الله تعالى: {وَإِذَ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلاَ تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاء ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْاْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ} (187) آل عمران. والعلم أمانة في نفوس العلماء إن استعملوه في خير كانوا أمناء أوفياء ، وإن استعملوه فيما يشيع الذعر ويشقي الأمم ويشجع الطغاة على العدوان والإجرام ونشر الفاحشة بين الناس ، كانوا خونة أشبه بالمجرمين يلحق بهم العار وتحقق عليهم اللعنة، قال الله تعالى: {فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ} (13) المائدة. والمال في أيدي الناس أمانة، فإن أحسنوا التصرف به والقيام عليه وأداء الحقوق الاجتماعية فيه كانوا أمناء أو فياء، لهم الذكر الجميل في الدنيا والنعيم المقيم في الآخرة، وإلا كانوا خونة ظالمين وسفهاء مبذرين، قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ} (34) التوبة ، وقال الله تعالى: {إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُواْ إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا} (27) الإسراء.
وَحَمَلَهَا الْإِنْسانُ أى: وقبل الإنسان حمل هذه الأمانة عند عرضها عليه، بعد أن أبت السموات والأرض والجبال حملها، وأشفقن منها. إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً جَهُولًا أى: إنه كان مفرطا فى ظلمه لنفسه، ومبالغا فى الجهل، لأن هذا الجنس من الناس لم يلتزموا جميعا بأداء ما كلفهم الله- تعالى- بأدائه. وإنما منهم من أداها على وجهها- وهم الأقلون-، ومنهم من لم يؤدها وإنما عصى ما أمره به ربه، وخان الأمانة التى التزم بأدائها.
تخطي الروابط انتقل الى المحتوى البث الحي Navigation menu سياسة اقتصاد تحقق مقالات فيديو مدونات مع الحكيم تقارير رياضة منوعات حديث الصورة البث الحي مدة الفيديو 31 minutes 50 seconds من برنامج: المسائية قال وزير الأمن الداخلي الأمريكي، أليخاندرو مايوركاس، إن بلاده تراقب التهديدات "الإرهابية" التي قد تأتي من أفغانستان أو العالم، مؤكدا أن أكبر تهديد يواجه الولايات المتحدة هو خطر الإرهاب الداخلي. 12/9/2021 المصدر: الجزيرة مباشر
تقرير: التمييز العنصري دمر الأقليات العرقية في الولايات المتحدة
الإعلام العربي الأمريكي، دراسة في إعلام الأقليات العرقية في الولايات المتحدة
تأليف: د/ فهد بن عبدالله الطياش
بقلم أ. د/ محمد بن سعد بن حسين
لا جدال في أن العالم الغربي قد سبقنا في الإعلام الحديث فالنظر في أساليبهم الإعلامية والاستفادة من صالحها شيء ليس لنا منه بد إذا نحن أردنا لإعلامنا مواكبة مستجدات العصر. وإذا نحن أردنا أيضاً صد هجمات الإعلام المعادي الذي ما فتئ يعمل على أن يفسد علينا أمرنا في كل ما حاولناه من كسب إعلامي عالمي ويبذل في محاربتنا بسخاء وعنف أيضاً دون أن نحسن الأسلوب في صده. وإذا كان علينا أن نحسن أساليب الإعلام الحديث وأن نأخذ صالح ما عند الآخرين، فإن علينا أيضاً أن نحذر منه كل الحذر أولاً لما فيه من فساد. ثانياً: لكونه مشبعاً بكل ما هو ضد أهدافنا ومبادئنا ومثلنا ثم إن علينا أيضاً أن ننظر في أساليب أسلافنا الإعلامية فنستفيد منها بالقبس والتطوير. وبلادنا العربية والإسلامية تمارس في عصرنا هذا عملية إعلامية نشطة، هي في المملكة العربية السعودية أكثر بروزاً، حيث تقوم الدراسات في الجامعات ومراكز التعليم وحيث كثرت المؤلفات وكثر المتخصصون في هذا المجال لكن هل فقهنا السبيل الأمثل في الإعلام؟
وهل أعطينا التوجه الإعلامي السديد ما يستحقه من عناية.
من برنامج: من واشنطن هل يمكن أن تتحول نتائج إحصاء السكان الحالي في الولايات المتحدة إلى وسيلة لمحاربة الهجرة أو اتخاذ إجراءات تعسفية ضد الأقليات بمن فيها العرب الأميركيون؟