قصيده ابن رشيد بمعركه الصريف ياهيه ياراكب المرسون - YouTube
إن شلتها ياحسين ترى مابها شين ... ترى الخوي ياحسين مثل الأمانة // قصة 3 وقصيدة - الصفحة 3 - هوامير البورصة السعودية
قصيدة ياهيه ياراكب المرسون - YouTube
ياهيه يراكب المرسوم سلم على ساهر العين 😢. - Youtube
حاول مرة اخرى
04-11-2013, 11:52 AM
المشاركه # 42
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 6, 638
والنهايه علقو رأس ابن رشيد بالجرده
ما يستشك ياحسين كود الرديين ،، والا الطيب وسيع البطانة رحمة الله عليك
04-11-2013, 12:27 PM
المشاركه # 43
بعض الردود تجعل الشخص ينحاز لغيره
وأهل حائل كلهم على العين والرأس وردودي كانت بسبب بعض ردود غيرك والقصد ان اوصل رساله ليس لك ولكنها لغيرك ويشهد الله على ذلك!! 04-11-2013, 12:29 PM
المشاركه # 44
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هامور مفقور
شف يابعدي اغلب اهل حائل وغيرها وانت منهم يعرف اجرام عبدالعزيز (الجنازه) اما البقيه والنعم!!!
وهو لم يذكر الا شمر وعمارياتهم فقط ؟؟؟ اين القبائل الاخرى؟؟
التوقيع
انا ليا مني تناولت موضوع=أعطيه من قو الدلايل مناعه
نهار يجلى الليل والنور متبوع=وشمس الحقيقه كود يسطع شعاعه
وقد رواه ابن جرير ، عن يونس ، عن ابن وهب ، عن ابن لهيعة ، به ولفظه: " الناس لآدم وحواء ، طف الصاع لم يملئوه ، إن الله لا يسألكم عن أحسابكم ولا عن أنسابكم يوم القيامة ، إن أكرمكم عند الله أتقاكم ". وليس هو في شيء من الكتب الستة من هذا الوجه. فوائد من آية (وجعلناكم شعوبًا وقبائل لتعارفوا) - موضوع. حديث آخر: قال الإمام أحمد: حدثنا أحمد بن عبد الملك ، حدثنا شريك ، عن سماك ، عن عبد الله بن عميرة زوج درة ابنة أبي لهب ، عن درة بنت أبي لهب قالت: قام رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو على المنبر ، فقال: يا رسول الله ، أي الناس خير ؟ فقال - صلى الله عليه وسلم -: " خير الناس أقرؤهم ، وأتقاهم لله عز وجل ، وآمرهم بالمعروف ، وأنهاهم عن المنكر ، وأوصلهم للرحم ". حديث آخر: قال الإمام أحمد: حدثنا حسن ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا أبو الأسود ، عن القاسم بن محمد ، عن عائشة قالت: ما أعجب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شيء من الدنيا ، ولا أعجبه أحد قط ، إلا ذو تقى. تفرد به أحمد رحمه الله. وقوله: ( إن الله عليم خبير) أي: عليم بكم ، خبير بأموركم ، فيهدي من يشاء ، ويضل من يشاء ، ويرحم من يشاء ، ويعذب من يشاء ، ويفضل من يشاء على من يشاء ، وهو الحكيم العليم الخبير في ذلك كله.
فوائد من آية (وجعلناكم شعوبًا وقبائل لتعارفوا) - موضوع
الغرض من قوله "لتعارفوا" ولا بد لنا هنا من التساؤل حول الغرض من هذا التنوع الذي خلق الله عليه البشر، ألم يكن قادراً على خلق جنس واحد؟ فلماذا يخلقهم ذكر وأنثى؟ وكان سبحانه وتعالى قادراً على جعل الشعوب جميعاً أمة واحدة، فلماذا خلق العرب والعجم وبني إسرائيل والأسباط، ولهذا تأتي "لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ" لتمنحنا الإجابة، أنها حكمة الله ليعلمنا أنه لا فرق بين إنسان وآخر من حيث اللون أو العرق أول الجنس أو الحالة الإجتماعية، فكل الناس سواسية عند الله لا يفرق بينهم إلا بميزان التقوى. إن الله أراد أن يقيم السلام بين البشر في هذه الآية فقط لمن يدركها، فكم من الحروب التي قامت بين الناس في العصور المظلمة وفي العصور الحديثة وكان سببها الرئيسى قائم على العنصرية ومحاولة التطهير العرقي لشعوب بأكملها؟ وكم من إبادات جماعية حدثت لشعوب لمجرد الإختلاف في اللون أو العرق؟ لكن تعارفوا هنا تأتي ليحدث تكامل بين البشر، لكي يكمل كل شعب ما ينقص عند الآخر، لكي يصبح كل البشر أخوة دون تفريق. أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم التي تفسر الآية عن أبو عيسى الترمذي حدثنا أحمد بن محمد، حدثنا عبد الله بن المبارك، عن عبد الملك بن عيسى الثقفي، عن يزيد – مولى المنبعث – عن أبي هريرة، عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: "تعلموا من أنسابكم ما تصلون به أرحامكم، فإن صلة الرحم محبة في الأهل، مثراة في المال، منسأة في الأثر".
[٨]
نبذ التعصب
عاب الإسلام على أصحاب العصبيّات البغيضة؛ فقال النبي صلّى الله عليه وسلّم: (ليسَ منَّا منْ دعا إلى عصبيةٍ، و ليسَ منَّا منْ قاتلَ على عصبيةٍ، و ليسَ منَّا منْ ماتَ على عصبيةٍ) ، [٩] وشنّع الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- على أولئك الذين يرون عزّهم ورفعتهم بأقوامهم؛ فقال: (أنتم بنو آدمَ، وآدمُ مِن ترابٍ، لَيدَعَنَّ رجالٌ فخرَهم بأقوامٍ، إنّما هم فَحْمٌ مِن فَحْمِ جهنمَ، أو لَيَكُونَنَّ أهونَ على اللهِ مِن الجُعْلانِ التي تَدْفَعُ بأنفِها النَتْنَ). [١٠]
إزالة الفوارق بين الناس
في سبييل إزالة الفوارق القائمة على الطبقية والقومية سعى الإسلام إلى تحرير الإنسان من عبودية العباد إلى عبودية رب العباد؛ فجاءت التّشريعات التي قصدتْ إلى إزالة الرِّقّ الذي كان قد فشا في جاهلية جزيرة العرب، ومن هذه التشريعات كفّارات الأيْمَان، والظّهار، والقتل غير المتعمّد. أثمرتْ هذه المبادىء التي دعا إليها الإسلام تطبيقاً عملياً شهده المسلمون وطبّقوه في المدينة المنورة عندما تعايشوا مع اليهود على أساس أداء الحقوق والوفاء بالواجبات، كما تصالحتْ الدولة الإسلامية مع نصارى نجران. ضمّ الإسلام تحت جناحيه ثلّة من كبار الصحابة على أساس الولاء للدين والعقيدة، وأزال كلّ الفوارق التي تقوم على أساس العِرق أو اللون؛ فجمعت راية الإسلام سلمان الفارسي، وبلال الحبشي، وصهيب الرّومي مع القرشيين والعرب من صحابة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-.