2007-08-16, 06:47 PM #1
مسافر فعال
حتى على الموت لا أخلو من الحسد!!!!!
حتى على الموت لا اخلو من الحسد للصف الثامن
يزيد بن معاوية من شعراء العصر الإسلامي
يبدأ العصر الإسلامي من بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم وحتى نهاية العصر الأموي. أي من عام بداية بعثة الرسول وحتى عام 132 للهجرة، فيكون امتداد هذا العصر يقرب من ال 150 سنة. وتعد هذه المرحلة انتقالية للشعر، فهي تنتقل من النمط الجاهلي إلى نمط أكثر تمدنا ولكن لا تزال عوالق من كلا المرحلتين فيه. حيث إذا نظرنا إلى شاعرين معروفين في هذا العصر وهما الفرزدق وجرير سنرى أن جرير مثلا ما زال يبدأ شعره بالبكاء على الأطلال بالرغم من عيشه في حضر لا في بادية، وسنجد أن معاني الفخر بالنسب من الأغراض الرئيسية في هذا الشعر. بالرغم من أنه أيضا بداية لنمط جديد من الشعر يستمر في العصر العباسي وهو الثناء على خليفة المسلمين وأمير المؤمنين. (3) حتى على الموت لا أخلو من الحسد - برنامج أحسن القصص - عمر عبد الكافي - طريق الإسلام. حيث اشتهر الفرزدق وجرير والأخطل وغيرهم من الشعراء بأنهم شعراء بني أمية، حيث يكيل الشعراء المديح للخلفاء ويكافئون بالمال والقرب من الخليفة ومجلسه. حتى كان تنافس الشعراء فيما بينهم لغرض الاستحواذ على اهتمام الخليفة وإثبات الجدارة أمامه لا لهدف رفع مكان القبيلة، أو لغرض قتال كما كان في الجاهلية.
حتى على الموت لا اخلو من الحسد من القران الكريم
كفانا الله جميعا واولادنا والمسلمين من شركل حاسد... اللهم إني أسالك نفساً بك مطمئنه تؤمن بلقائك وترضى بقضائك وتقنع بعطائك الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
كاميرات المراقبة ترصد امرأة أمريكية خلال سرقتها خاتمًا من جثة سيدة متوفاة في دار للجنائز، والشرطة تبحث عن السارقة.. شاهدوا الفيديو
تبحث الشرطة في غرب ولاية تكساس الأمريكية عن امرأة رصدتها كاميرات المراقبة في دار للجنائز في مدينة أوديسا وهي تسرق خاتمًا من جثمان امرأة متوفاة وهي موضوعة في نعش مكشوف. شبكة شعر - يزيد بن معاوية - إن يحسدوني على موتي ، فَوَا أسفي حتى على الموتِ لا أخلو مِنَ الحسدِ. وفي الفيديو الذي نشر على صفحة إدارة شرطة أوديسا على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك يوم الإثنين، شوهدت المرأة يوم الجمعة وهي تقف وحيدة أمام جثمان المتوفاة (88 عامًا) لمدة دقيقة تقريبًا، وقد قامت فيما يبدو بالضغط على أحد أصابع المتوفاة لتنتزع خاتمًا. وقالت الشرطة، إنه بعد أن انتزعت المرأة الخاتم هربت بسيارة. وأبلغت ابنة المتوفاة -التي كان مقررًا أن يتم تشييعها يوم الإثنين- صحيفة أوديسا أمريكان أن العائلة لا تعرف من المشتبه بها.
——————-
يا لروعة الإبداع! قصيدة قارئة الفنجان رائعة / نزار قباني وعبدالحليم حافظ - YouTube. ، ويا لقمة الإمتاع! حين يتعانق البديع مع البيان ، متكاملين في لوحة المبدع الفنان ، الذي أبدع في الأحاسيس والتعبيرات ،كما أبدع في المفردات والكلمات ، تلك القصيدة التي أتيه بها عشقاً ، كلما قرأتها ، أو تمثلت كلماتها في خواطري ، لقد أضفى ( نزار) على إبداعه مسحة من العشق الفني الرائق مقتحماً كل دواخل النفس البشرية، وما تحويه من مشاعر وأحاسيس ، ولعلي أقف معكم وقفة مبسطة في تحليل فني لغوي لقصيدة "قارئة الفنجان". اولا التحليل الفني:
يفاجئنا ( نزار) ببراعةاستهلال ، يأخذنا بها إلى عالم خيالي في جوٍّ أسطوريٍّ مفعم بالدلالات الخفية ، فالشاعر يدخل بنا في عالم التنجيم والعرافة ، هذا العالم الذي يقتحمه أي إنسان ، لايقتحمه إلا رغبةً منه دوماً للوصول إلى ما يحفية القدر له من صراعات وخفايا حياته المستقبلية … فالإنسان بطبعه قلِقٌ من المستقبل وما يحويه من مفاجآت.
قصيدة قارئة الفنجان رائعة / نزار قباني وعبدالحليم حافظ - Youtube
التغييرات التي أجراها الملحن محمد الموجي والمطرب عبدالحليم حافظ من أجل أغراض موسيقية لم تنل إعجاب الشاعر نزار قباني، وأبلغ "نزار" حينها "حليم" تخوفه من أن تفقد القصيدة بنيتها الأساسية. وفي مذكرات السندريلا سعاد حسني ، أشارت إلى أن نزار كتب قصيدة بشأن قصة حبها مع حليم، وعرضها عليه بالفعل ليغنيها، إلا أنه طلب منه تغيير بيت واحد كي لا يتعرضا للضرر، وهو "حبيبة قلبك يا ولدي.. نائمة في قصرٍ مرصودٍ.. والقصر كبير يا ولدي.. وكلاب تحرسه وجنود"، وتم حذف "وكلاب تحرسه وجنود". ورغم أن حليم ذكر في لقاء تليفزيوني أن نزار هو من عرض عليه غناء "قارئة الفنجان"، إلا أن الصحفي موسى صبري، ذكر رواية أخرى، وهي أن حليم قد حكى لنزار قصة العرافة "مرجانة" معه، فكتب "نزار" هذه الأغنية، التي حاول فيها تخليد قصة حب السندريلا والعندليب. ولقارئة الفنجان قصة لا تُنسى، فبينما يغني حليم أحد مقاطع الأغنية، تعالت صيحات وصفير الجمهور وقال أحدهم "مش سامعين"، بينما ردد آخر "هنفضل نهيص يا عبده"، ليثير غضب عبدالحليم حافظ حينها ويترك الميكروفون، ثم يعود ليقول غاضبا "على فكرة أنا بعرف أصفر كمان.. وبعرف أعلي صوتي وأزعق".
كأنّما الأمطار في السّماء تهطل يا صديقتي في داخلي.. عندئذ.. يغمرني شوق طفولي إلى البكاء.. على حرير شعرك الطّويل كالسّنابل.. كمركب أرهقه العياء كطائر مهاجر.. يبحث عن نافذة تضاء يبحث عن سقف له.. في عتمة الجدائل.. إذا أتى الشّتاء.. واغتال ما في الحقل من طيوب.. وخبأ النجوم في ردائه الكئيب يأتي إلى الحزن من مغارة المساء يأتي كطفل شاحب غريب مبلّل الخدّين والرّداء.. وأفتح الباب لهذا الزّائر الحبيب أمنحه السّرير.. والغطاء أمنحه.. جميع ما يشاء من أين جاء الحزن يا صديقتي ؟ وكيف جاء؟ يحمل لي في يده.. زنابقا رائعة الشّحوب يحمل لي.. حقائب الدّموع والبكاء..
قصيدة رسائل من سيّدة حاقدة
لا تدخُلي! وسددتَ في وجهي الطّريق بمرفقيكَ … وزعمتَ لي … أنّ الرّفاق أتوا إليك … أهُمُ الرّفاق أتوا إليك أم أن سيدةً لديك … تحتلُّ بعدي ساعديك ؟ وصرختُ محتدماً: قفي!