د/ ياسر برهامي
048- الآيات (46-49) (سورة الأعراف- ابن كثير). د/ ياسر برهامي
047- تابع الآية (46) (سورة الأعراف- ابن جرير). د/ ياسر برهامي
046- تابع الآية (46) (سورة الأعراف- ابن جرير). د/ ياسر برهامي
017- الآيات (67- 74) (سورة البقرة- عمدة التفسير). الشيخ/ سعيد محمود
ابن القيم
الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
تحميل
إدارة الموقع
الاثنين ٢٤ أكتوبر ٢٠١٦ - ٠٠:٠٠ ص
734
إعلان
تصنيفات المادة
ربما يهمك أيضاً
الأمثال في القرآن الكريم
938
٢٤ أكتوبر ٢٠١٦
عدة الصابرين وذخيرة الشاكرين
730
حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح
737
أمراض القلوب وشفاؤها
1102
الأكثر قراءة
وفاة الشيخ "ياسر مناع" -رحمه الله-
٠٨ فبراير ٢٠٢٢
معان تربوية من شهر الصيام. فصل: الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي|نداء الإيمان. د/ ياسر برهامي
٠٢ أبريل ٢٠٢٢
(متجدد) جدول البث المباشر لشهر رمضان 1443هـ
٠١ أبريل ٢٠٢٢
انطلاقة قلب. د/ ياسر برهامي
٠٣ أبريل ٢٠٢٢
العلامات الحسان على حسن الاستعداد لشهر رمضان (1) (موعظة الأسبوع) استشعار فضل إدراك رمضان
٢٣ فبراير ٢٠٢٢
اخترنا لك
العلامات الحسان على حسن الاستعداد لشهر رمضان (9) هدي النبي صلى الله عليه وسلم في العشر الأواخر من رمضان
٢٠ أبريل ٢٠٢٢
بيان من "الدعوة السلفية" بشأن جريمة العدوان على "المصحف" في السويد
١٩ أبريل ٢٠٢٢
نصرة فلسطين قضية عقيدة.
- صفحة الشيخ محمد بن محمود الصالح السيلاوي - التعليق على كتاب الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
- Wikizero - الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
- فصل: الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي|نداء الإيمان
- أذكر ثلاثا من ثمرات الإيمان، مع أدلتها.
- ثمرات الخوف من الله تعالى (خطبة)
- بحث يوضح ثمرات الإيمان فى7 نقاط هامة
صفحة الشيخ محمد بن محمود الصالح السيلاوي - التعليق على كتاب الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
كتاب: الداء والدواء المسمى بـ «الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي» ***
Wikizero - الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
فقد أثر ( هذا) الدواء في هذا الداء ، وأزاله حتى كأن لم يكن ، وهو أسهل دواء وأيسره ، ولو أحسن العبد التداوي بالفاتحة ، لرأى لها تأثيرا عجيبا في الشفاء. ومكثت بمكة مدة يعتريني أدواء ولا أجد طبيبا ولا دواء ، فكنت أعالج نفسي بالفاتحة ، فأرى لها تأثيرا عجيبا ، فكنت أصف ذلك لمن يشتكي ألما ، وكان كثير منهم يبرأ سريعا. ولكن هاهنا أمر ينبغي التفطن له ، وهو أن الأذكار والآيات والأدعية التي يستشفى بها ويرقى بها ، هي في نفسها نافعة شافية ، ولكن تستدعي قبول المحل ، وقوة همة الفاعل وتأثيره ، فمتى تخلف الشفاء كان لضعف تأثير الفاعل ، أو لعدم قبول المنفعل ، أو لمانع قوي فيه يمنع أن ينجع فيه الدواء ، كما يكون ذلك في الأدوية والأدواء الحسية ، فإن عدم تأثيرها قد يكون لعدم قبول الطبيعة لذلك الدواء ، وقد يكون لمانع قوي يمنع من اقتضائه أثره ، فإن الطبيعة إذا أخذت الدواء بقبول تام كان انتفاع البدن به بحسب ذلك القبول ، فكذلك القلب إذا أخذ الرقى والتعاويذ بقبول تام ، وكان للراقي نفس فعالة وهمة مؤثرة في إزالة الداء.
فصل: الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي|نداء الإيمان
موقع دار الحديث بالشحر
القرآن الكريم
علماء ودعاة
القراءات العشر
الشجرة العلمية
البث المباشر
شارك بملفاتك
Update Required
To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin.
^ أ ب ت محمد عويضة، فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب ، صفحة 269. بتصرّف. ↑ سورة الزخرف، آية:80
↑ سورة ق، آية:16
↑ ابن حجر العسقلاني، فتح الباري ، صفحة 522. بتصرّف. أذكر ثلاثا من ثمرات الإيمان، مع أدلتها.. ↑ رواه السيوطي، في الجامع الصغير، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:1662، حسن. ↑ سورة المائدة، آية:54
↑ رواه الترمذي، في سنن الترمذي، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:2009، حسن صحيح. ^ أ ب جامعة المدينة العالمية، الحديث الموضوعي ، صفحة 245. بتصرّف. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن أبي الدرداء، الصفحة أو الرقم:2003، صحيح.
أذكر ثلاثا من ثمرات الإيمان، مع أدلتها.
6- الاهتمام بأمْر القبر وأحوال البرزخ ، بالأخْذ بأسباب الثَّبات عندَ الفتنة وما يترتَّب عليها؛ من الإخلاص لله في التوحيد، والاستقامة على الشريعة، والاتِّباع للنبيِّ - صلى الله عليه وسلم - في ذلك كلِّه، والحذَر من مُوجِبات الضلال عند الامتحان، والعَذاب بعد الامتحان من الشكِّ والتقليد الأعمى والانحِراف عن القُرآن، والوقوع في البِدَعِ والشِّرك، وتجنُّب الخِصال التي صرَّحت النُّصوص بأنها من أسباب عَذاب القبر ؛ كترك الصلاة، وعدم التَّنزُّه من البول، والوقوع في الغِيبة والنميمة، ونحو ذلك. ثمرات الخوف من الله تعالى (خطبة). 7- محبَّة ما يحبُّه الله تعالى من الأشخاص والأماكن والأقوال والأعمال والأحوال؛ لكَوْن ذلك عَوْنًا على الأعمال الصالحة وممَّا يُثاب عليه المرءُ في الآخِرة، وكراهة ما يكرَهُه الله تعالى من هذه الأمور والبُعد عنها؛ لكونها من أسباب المُخالَفة وممَّا يُعاقَب عليه المرء في الآخِرة. 8- تسلية المؤمن عمَّا يفوتُه من نعيم الدُّنيا ومَـحابِّها ومَتاعها بما يَرجُوه عند الله تعالى من عظيم نعيم الآخِرة وكثْرة ثَوابها، فهو نعيمٌ متجدِّد أبديٌّ لا ينقطع ولا ينقص ولا يتغيَّر بضدِّه. مرحباً بالضيف
ثمرات الخوف من الله تعالى (خطبة)
12- اجتماع الكلمة ووحدة الصف والتعاون على تحقيق الغايات المطلوبة شرعًا، وفي ذلك تحقيق عزَّة المسلمين وكَرامتهم لوحدة عقيدتهم وصحَّتها، فإنَّه لا يجمع الناس جمعًا تامًّا إلا العقيدة الصحيحة التي يلتزم بمُقتضاها الجميع، وضعْف التمسُّك بالعقيدة الصحيحة أو الضلال في الاعتقاد من أسباب الاختلاف والتفرُّق والنِّزاع والتعصُّب لغير الحقِّ من الأهواء والأجناس والألوان والشعارات المصطَنعة، واعتبر ذلك بحال العرب قبل الإسلام؛ فإنهم لما كانوا ضالِّين في عقيدتهم كانوا مختلفين مُتفرِّقين مُتحارِبين، قد فرَّقوا دِينهم وكانوا شِيَعًا، وتقطَّعوا أمرهم بينهم زبرًا كلُّ حزبٍ بما لديهم فرحون.
بحث يوضح ثمرات الإيمان فى7 نقاط هامة
فهذه الخشية هي التي تُنجي العبدَ من كُلِّ سُوء، وهذه النجاة عامة؛ تشمل النجاةَ في الدنيا والآخرة. الخطبة الثانية
الحمد لله...
عباد الله.. وكما للخوف ثمراتٌ عاجلة في الدنيا؛ فله ثمراتٌ آجلة في الآخرة، فمن ذلك:
1- الاستظلال بظل العرش يوم القيامة: كما دلَّ عليه حديث السبعة الذين يُظِلُّهم اللهُ في ظِلِّه يوم لا ظِلَّ إلاَّ ظِلُّه، ومنهم: «وَرَجُلٌ طَلَبَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ؛ فَقَالَ: إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ... ، وَرَجُلٌ ذَكَرَ اللَّهَ خَالِيًا فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ» رواه البخاري. فكان خوفُه من الله تعالى، وخشيتُه لله تعالى؛ سبباً في الاستظلال بظل العرش. 2- الأمان يوم القيامة: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه؛ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَرْوِي عَنْ رَبِّهِ جَلَّ وَعَلَا قَالَ: «وَعِزَّتِي؛ لَا أَجْمَعُ عَلَى عَبْدِي خَوْفَيْنِ وَأَمْنَيْنِ، إِذَا خَافَنِي فِي الدُّنْيَا؛ أَمَّنْتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَإِذَا أَمِنَنِي فِي الدُّنْيَا؛ أَخَفْتُهُ يوم القيامة» حسن صحيح - رواه ابن حبان. 3- النجاة من النار: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لاَ يَلِجُ النَّارَ رَجُلٌ بَكَى مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ حَتَّى يَعُودَ اللَّبَنُ فِي الضَّرْعِ» صحيح - رواه الترمذي.
ثمرات الإيمان بالرسل
1- العلم برحمة الله تعالى وعنايته بعباده بإرسال الرسل ليدعوهم إلى عبادة الله تعالى ويُعرِّفوهم كيفيَّتها. 2- شُكر الله تعالى على هذه النِّعمة وهي إرسالُ الرسل لهداية الناس إلى عِبادة الله تعالى التي هي سببُ السعادة في الدارين: ﴿ كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 151]. 3- العمل لله تعالى على بصيرةٍ عملاً بالكتاب المنزل، وتأسِّيًا بالنبي المرسَل. 4- محبَّة رسل الله عليهم الصلاة والسلام لما يعلم من حبِّ الله تعالى إيَّاهم واصطفائهم لرسالاته لما فيهم من اتِّباع الحق والرحمة والنُّصح للخلق. 5- التأسِّي بهم في الدعوة إلى الله تعالى في حُسن بَيانهم وعظم حِلمهم وكَمال صَبرهم على أذى قومهم ونُصحهم لهم في سائر الأحوال. 6- اليقين بحُسن العاقبة للمتَّقين وجزيل المثوبة للصابرين المحسنين، كما تبيَّن ذلك من قصص دَعوتهم وما آلَ إليه أمرُهم وأتْباعهم وأمر خُصومهم. 7- الاغتباط بأنْ خصَّ الله تبارك وتعالى هذه الأمَّة بأشرف رسله وخاتمهم وسيِّدهم وأنْ هدَى الله المسلم للدُّخول في دِينه على شَريعته، فجعَلَه بذلك من خير أمَّة أُخرِجتْ للناس، قال ابن المبارك رحمه الله:
وَمِمَّا زَادَنِي شَرَفًا وَتِيهًا
وَكِدْتُ بِأَخْمُصِي أَطَأُ الثُّرَيَّا
دُخُولِي تَحْتَ قَوْلِكَ يَا عِبَادِي
وَأَنْ صَيَّرْتَ أَحْمَدَ لِي نَبِيًّا
مرحباً بالضيف