وقال: "مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لسقيا زمزم يشتمل على أربعة خطوط إنتاج في مصنع التعبئة بطاقة إنتاجية قصوى تصل إلى (200) ألف عبوة يومياً، كما تبلغ طاقة تخزين العبوات القصوى في المشروع نحو (1. 800. NWC.com.sa | المياه الوطنية توحد تقديم الخدمة في منصة إلكترونية لكافة العملاء في مناطق المملكة. 000) عبوة، فيما تبلغ الطاقة التخزينية لخزانات الإنتاج نحو (10) آلاف متر مكعب، بينما بلغت الطاقة التخزينية لخزانات كدي والسبيل (26) ألف متر مكعب، كما يبلغ عدد القوى العاملة في المشروع نحو (300) موظف، ويتم زيادتهم في مواسم الذروة لمواجهة زيادة الطلب على العبوات من قبل الحجاج والمعتمرين والزوار". وبيّن الشبل أن الشركة تطبق خطط تشغيل لمشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لسقيا زمزم في جميع أوقات السنة، حيث أنها تعتمد خطط استعدادية يتم اعتمادها مبكراً، بهدف رفع الطاقة الانتاجية اليومية لتفي بحاجة الراغبين بالمياه المباركة، كما تم رفع جميع طاقات التشغيل، والصيانة، والتنقية، والضخ، والتوزيع، وزيادة عدد مقدمي الخدمة بنسبة (100%) في أوقات الذروة، بحيث يتم تشغيل المشروع على مدار الساعة. 4041
وصلة دائمة لهذا المحتوى:
- ص358 - كتاب كنز العمال - الفرع الثاني في آداب متفرقة - المكتبة الشاملة
- NWC.com.sa | المياه الوطنية توحد تقديم الخدمة في منصة إلكترونية لكافة العملاء في مناطق المملكة
- جريدة الرياض | الأميرة منيرة البواردي افتتحت الندوة العلمية الخامسة بمركز الأمير سلمان الاجتماعي
- برامج ذوي الاحتياجات الخاصة
ص358 - كتاب كنز العمال - الفرع الثاني في آداب متفرقة - المكتبة الشاملة
مشدداً على أهمية تكاتف جهود الجهات الحكومية وغير الحكومية مع وزارة الثقافة لدعم هذا المشروع الضخم. «تاريخ مفقود»
من جانبه، أبان المستشار الجيولوجي لشركة أرامكو سابقاً أ. عبدالعزيز بن لعبون أن إنشاء مركز لحماية التراث الثقافي المغمور بالمياه هو استرداد لتراث أخفته لجج البحار، وحرمت المهتمين والعلماء من الوصول إليه «ويُشكل بارقة أمل في العثور على حلقات مفقودة من تراثنا وتاريخنا وتراث وتاريخ الإنسانية ككل». وأضاف: «البحار تنحسر وتغمر الأرض على فترات متناوبة، وتطول تلك الفترات وتقصر حسب الظروف الجيولوجية، ويتضح ذلك خصوصاً في السواحل. ومن هنا فإن وجود تراث إنساني وخاصة المنشآت العمرانية دليل حدوث هبوط لتلك السواحل أو ارتفاع لقاع البحر». وعدّد بن لعبون أهداف وسبل دراسة الآثار المغمورة بالمياه، ومنها التعرف على نوعية تلك الآثار وأحجامها، وعمق المياه، ومواقع الآثار بالنسبة للمرافق البحرية من الموانئ. مضيفاً: «هناك تراث طبيعي تحت الماء، ومن أجل استهدافه؛ فالمطلوب أولاً القيام بعمليات مسح شاملة لجميع سواحل المملكة، ثم حصر المناطق الواعدة والتنقيب فيها». ص358 - كتاب كنز العمال - الفرع الثاني في آداب متفرقة - المكتبة الشاملة. «تهديد متوقع»
وأشاد الدكتور سعود الذياب –أستاذ الآثار المشارك بجامعة الملك سعود- بقرار سمو وزير الثقافة بشأن تأسيس المركز العالمي لحماية التراث الثقافي المغمور بالمياه، لما يشكله من أهمية كبيرة جداً للمهتمين بالتراث وما يحققه من اكتشاف وحماية للتراث الثقافي المغمور بالمياه.
Nwc.Com.Sa | المياه الوطنية توحد تقديم الخدمة في منصة إلكترونية لكافة العملاء في مناطق المملكة
د. عبدالعزيز اللعبون
اتفق عدد من المهتمين بالتراث الثقافي والآثار، على أهمية إعلان صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود، وزير الثقافة، على تأسيس المملكة لمركز عالمي متخصص لحماية التراث الثقافي المغمور تحت مياه البحر الأحمر والخليج العربي، في الاجتماع الوزاري الأول لوزراء الثقافة بدول مجموعة العشرين، مشددين على أهمية حماية التراث والآثار التي تزخر بها المملكة تحت مياهها الإقليمية، داعين الجهات الحكومية وغير الحكومية إلى تكاتف الجهود للبحث عن هذا التراث وحفظه. «مدن نهرية»
وفي البداية أشار عميد كلية السياحة والآثار بجامعة الملك سعود د. عبدالله المنيف، إلى وجود موانئ طويلة في المملكة تقع على ممرات مائية عظيمة لمنطقة مهمة من العالم القديم والحديث. مؤكداً بأن إنشاء مركز يُعنى بهذا النوع من الآثار يُعد سابقة مهمة في العمل الأثري في المملكة، ويعكس وعياً كبيراً بأهمية هذا التراث. وقال د. المنيف: إن تواجد هذه الآثار في أعماق البحار أو الأنهار، هو نتيجة لفعل بشري وغير بشري «فجميعنا نعلم أنه توجد مدن كاملة غارقة وخصوصاً التي على الأنهار، وكان غرقها أو اندثارها إما بسبب فيضان الماء عليها، أو بتغير مسار الماء على مدى مئات السنين فينتج عنه فصل المدينة عن باقي المدن، فتصبح آثارها غارقة وغير ظاهرة للسطح».
اخر الاخبار > المياه الوطنية ترسية عقد تشغيل وصيانة مشروع "زمزم" على شركة الخريف بأكثر من 195 مليون ريال
المياه الوطنية ترسية عقد تشغيل وصيانة مشروع "زمزم" على شركة الخريف بأكثر من 195 مليون ريال
سعد السبيعي - الرياض أعلنت شركة المياه الوطنية المشغل الرئيسي لمشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لسقيا زمزم بمكة المكرمة، ترسيتها وإبرام عقد تشغيل وصيانة مشروع "زمزم" لصالح شركة الخريف لتقنية المياه والطاقة بقيمة بلغت 195. 85 مليون ريال، لمدة 5 سنوات. وجرت مراسم توقيع العقد بين "المياه الوطنية" وشركة الخريف في المقر الرئيس لشركة المياه اليوم وذلك بحضور كل من الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية المكلف المهندس نمر بن محمد الشبل والمهندس محمد بن عبدالله الخريف الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس الإدارة بشركة الخريف لتقنية المياه والطاقة، وذلك بحضور كبار موظفي الطرفين. من جهته، أوضح المهندس نمر بن محمد الشبل الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية المكلف، أن ترسية عقد تشغيل وصيانة مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لسقيا زمزم بمكة المكرمة على شركة الخريف لتقنية المياه والطاقة، أنه سيضمن بأن تقوم الشركة بموجبه إدارة وتشغيل وصيانة مصنع تعبئة مياه زمزم والمرافق الخاصة بمصنع التشكيل ومركز التوزيع، وذلك لمدة 60 شهرًا.
01:47
الأربعاء 27 أبريل 2022
- 26 رمضان 1443 هـ
أكد مشرف الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في شرورة، محمد علي النهدي، أن المحافظة، ممثلةً في مركز التنمية الاجتماعية بشرورة والجهات الحكومية والأهلية، نشرت ثقافة التطوع في المحافظة، وحققت مستهدفات التطوع، وحثت جميع الجهات على تفعيل المنصة الوطنية للعمل التطوعي، وإضافة الفرص التطوعية لها، لافتا إلى أن أبرز المبادرات التطوعية في المحافظة مبادرة استقبال الحجاج في منفذ الوديعة سنويا، حيث تشارك في هذه المبادرة 9 فرق تطوعية بأكثر من 300 متطوع ومتطوعة. وأوضح «النهدي» أنه منذ تدشين وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية منصة العمل التطوعي في 1-4-2020 حتى هذا التاريخ تم تنفيذ أكثر من 900 فرصة تطوعية من قِبل الجهات الحكومية والأهلية بإشراف مركز التنمية الاجتماعية بشرورة، وشارك فيها أكثر من 3200 متطوع ومتطوعة بعدد ساعات تطوعية بلغ 10300 ساعة. أثر أعمق يهدف العمل التطوعي لبناء مجتمع حيوي فعال، تتوالى فيه مبادرات تعزيز ثقافة العمل التطوعي كمكون من مكونات رؤية المملكة الواعدة «2030» على مستوى الأفراد والمنظمات من خلال زيادة أعداد المتطوعين إلى مليون متطوع في 2030، لتحقيق أثر أعمق، يجسد قيم المواطنة والعطاء.
جريدة الرياض | الأميرة منيرة البواردي افتتحت الندوة العلمية الخامسة بمركز الأمير سلمان الاجتماعي
تحدث رجل الأعمال الشيخ عبدالله بن متعب النومسي عضو مجلس إدارة غرفة القصيم ورئيس مجلس إدارة شركة العباقرة للتجارة والمقاولات فقال: بداية لابد من التأكيد على أن الوطن الغالي وفى ظل القيادة الحكيمة على موعد دوماً مع التميز والتفرد والوقوف بكل ثقة وحزم أمام كل التحديات والتأكيد على أن هذه الأرض المباركة ستظل رايتها خفَّاقةً عالية إن شاء الله. جريدة الرياض | الأميرة منيرة البواردي افتتحت الندوة العلمية الخامسة بمركز الأمير سلمان الاجتماعي. تأتي سطوري متزامنة مع مناسبة غالية إذ تحل علينا هذه الأيام الذكرى الخامسة لبيعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد إنها ذكرى سيبقى لها في مضمر القلب والحشا سريرة حبّ صادق لقد حقق -حفظه الله- الكثير ولبى بإنجازاته التي شاهدناها واقعاً ملموساً على الأرض آمال وتطلعات وتمنيات المواطنين ليكون هذا الوطن بأبنائه في موقع الرضا في كل شيء. لقد أثبت -حفظه الله- إخلاصه للوطن وحبه للعمل وأنه يدرس بعناية كل خطوة يخطوها ويوظف بقيادته خبراته وذكاءه بشكل متميز، ونجح في إثبات ذاته وكفاءته مبكراً.. وصنع بإنجازاته في مرحلة ما قبل ولاية العهد وما بعدها اسماً كبيراً حفره في الذاكرة وكان بحق ورقة الملك المفدى سلمان التي اعتمد عليها واستخدمها في التغيير الإيجابي بالمناخ الاقتصادي والسياسي والاجتماعي والأمني للمملكة، بما لا نجد صعوبة في الكتابة عنه، أو عجزاً في اختيار ما يؤكد الصلة بينه وبين الرؤية وبرنامج التحول الوطني، فإنجازاته ونجاحاته حاضرة ومهيأة لتوظيف ما يميز سموه في إدارته لما أوكل إليه من مهام وأعمال جسام.
برامج ذوي الاحتياجات الخاصة
ونحن -كمواطنين- مقابل كل هذا العطاء يجب أن نكون مع ولاة الأمر بكل فخر وحب وانتماء وولاء وإخلاص دفاعًا عن عقيدتنا وصيانةَ لمبادئنا وحفاظاً على وحدة وطننا. مركز الامير سلمان الاجتماعي. لقد لمسنا في منطقة القصيم عطاء القيادة وحرص صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز على التقيد حرفيا بتوجيهات الملك المفدى وسمو ولي عهده لتوفير الرخاء والراحة لكل أهالي منطقة القصيم أسوة ببقية مناطق المملكة. ختامًا أسأل الله أن يحفظ هذه الأرض ويجنبها الفتن.. وأن يحفظ قادتنا وولاة أمرنا.
ولعب هذا الاهتمام من سموه دورًا كبيرًا في منح المملكة ثقلاً عالمياً ومكانة خاصة داخل أروقة الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، مما جعل رئيس الاتحاد الدولي الإيطالي جياني إنفانتينو يتردد على المملكة باستمرار ويجتمع مع سموه، وكان آخره في مارس الماضي، إذ تم خلال اللقاء استعراض مجالات التعاون الرياضي مع الاتحاد الدولي لكرة القدم، والفرص الواعدة لتطويره. وإذا خصصنا هذه المساحة لمنتخباتنا السعودية، وما حققته خلال عام واحد فقط، فالإنجاز الأكبر هو تأهل منتخبنا إلى مونديال قطر 2022 كأول منتخب عربي، وهي المرة السادسة التي سيكون فيها «الأخضر» في كأس العالم، وفعل منتخبنا ذلك قبل مباراتين من نهاية التصفيات، رغم أنه لعب في مجموعة واحدة مع منتخبي اليابان وأستراليا، ومع ذلك تصدر المجموعة وتأهل بجدارة واستحقاق، وأكد علو كعب الكرة السعودية، وتفوقها على مستوى القارة الآسيوية. وجسد هذا التأهل الدعم الكبير وغير المسبوق الذي حظي به القطاع الرياضي من قبل قيادتنا الرشيدة، والمتابعة والاهتمام المستمرين من ولي العهد، الذي كان يقف خلف كل صغيرة وكبيرة، ووراء كل ما يتحقق في رياضتنا من منجزات متتالية، كانت ثمرة تخطيط ورؤية طموحة يقف خلفهما قائد ملهم.