طنش تعش تنتعش.. يقوٍلُ الشيخ عائض القرنيُ: عليك باستخدام منهج التطنيش.. إذا تذكرت مآسي الماضي فطنش.. طنش تعش تنتعش – جريدة الشاهد. إذا طرقت سمعك كلمة نابية فطنش.. و إذا أساء لك مسيء فاعف و طنش.. و إذا فاتك حظ من حظوظ الدنيا فطنش.. لأن الحياة قصيرة لا تحتمل التنقير والتدقيق.. بل عليك بمنهج القرآن:- "خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ و َأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ" لآتدقق خلف كل جملة وتبحث عن كل مقولة قيلت فيك و تحاسب كل من أساء إليك.
خواطر رشا // طنش ..تعش...تنتعش #رمضان_يجمعنا_2022 - Youtube
حب هالأيام بنفعش! وعن هالدنيا تسألش! ولغير ربك تركعش! وعن حقك تتزحزحش! وعن المنتدى تتحركش! واللي راح منك برجعش! واللي باعك ببلاش بيعو بـ600 ألف كندرة وما تسألش!! وبدي اشوف هلأ ردود كيف ليش بعرفش!!!!!!
طنش تعش تنتعش – جريدة الشاهد
اشكرك وانتظر الاجمل
ودي
التوقيع: ترانيم المطر
اصعب.. مشاوير الحياهـ التعيسه
انك تجي.. محتاج.. وتروح محروم..!
آخر عُضو مُسجل هو tymwyljn فمرحباً به.
فهذه قصة الإفك باختصار، وقد ذُكرت في كتب الصحاح بشكل مفصل، وكانت هذه الحادثة السبب الذي نزل لأجله قوله تعالى: { إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرًا لكم بل هو خير لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم} وما تلاها من آيات. وقد روى البخاري في "صحيحه" أن أم رومان -وهي أم عائشة رضي الله عنها- سئلت عما قيل فيها - أي في عائشة - ما قيل، قالت: بينما أنا مع عائشة جالستان إذ دخلت علينا امرأة من الأنصار، وهي تقول: فعل الله بفلان وفعل، قالت: فقلت: لِمَ، قالت: إنه نما (من النميمة) ذكر الحديث، فقالت عائشة: أي حديث؟ فأخبرتها، قالت عائشة: فسمعه أبو بكر ورسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالت: نعم فخرت مغشيًا عليها، فما أفاقت إلا وعليها حمى، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: « ما لهذه »! قلت: حمى أخذتها من أجل حديث تحدث به. إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة النور - قوله تعالى إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم - الجزء رقم19. فقعدت فقالت: والله لئن حلفت لا تصدقونني، ولئن اعتذرت لا تعذرونني، فمثلي ومثلكم كمثل يعقوب وبنيه، فالله المستعان على ما تصفون، فانصرف النبي صلى الله عليه وسلم فأنزل الله ما أنزل، فأخبرها فقالت بحمد الله لا بحمد أحد. وقد أجمع المسلمون على أن المراد بالآية ما وقع من حديث الإفك في حق عائشة أم المؤمنين، وإنما وصفه الله بأنه إفك، لأن المعروف من حالها رضي الله عنها خلاف ذلك.
القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة النور - الآية 11
إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ ۚ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ ۚ وَالَّذِي تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ (11) قوله تعالى: إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم عصبة خبر إن. ويجوز نصبها على الحال ، ويكون الخبر لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم. القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة النور - الآية 11. وسبب نزولها ما رواه الأئمة من حديث الإفك الطويل في قصة عائشة - رضوان الله عليها - ، وهو خبر صحيح مشهور ، أغنى اشتهاره عن ذكره ، وسيأتي مختصرا. وأخرجه البخاري تعليقا ، وحديثه أتم. قال: وقال أسامة ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة ، وأخرجه أيضا ، عن محمد بن كثير ، عن أخيه سليمان من حديث مسروق ، عن أم رومان أم عائشة أنها قالت: لما رميت عائشة خرت مغشيا عليها. وعن موسى بن إسماعيل من حديث أبي وائل قال: حدثني مسروق بن الأجدع ، قال: حدثتني أم رومان وهي أم عائشة ، قالت: بينا أنا قاعدة أنا ، وعائشة إذ ولجت امرأة من الأنصار ، فقالت: فعل الله بفلان وفعل ، فقالت أم رومان: وما ذاك ؟ قالت: ابني فيمن حدث الحديث ، قالت: وما ذاك ؟ قالت: كذا وكذا.
إسلام ويب - التحرير والتنوير - سورة النور - قوله تعالى إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم - الجزء رقم19
فراج قوله على حسان بن ثابت ومسطح بن أثاثة بكسر ميم مسطح وفتح طائه وضم همزة أثاثة وحمنة بنت جحش أخت زينب أم المؤمنين [ ص: 171] حملتها الغيرة لأختها ضرة عايشة وساعدهم في حديثهم طائفة من المنافقين أصحاب عبد الله بن أبي. فالإفك: علم بالغلبة على ما في هذه القصة من الاختلاق. والعصبة: الجماعة من عشرة إلى أربعين كذا قال جمهور أهل اللغة. وقيل: العصبة: الجماعة من الثلاثة إلى العشرة. وروي عن ابن عباس. وقيل في مصحف حفصة ( عصبة أربعة منكم). وهو اسم جمع لا واحد له من لفظه ، ويقال: عصابة. وقد تقدم في أول سورة يوسف. و ( عصبة) بدل من ضمير ( جاءوا). ان الذين جاءوا بالافك عصبة منكم. وجملة لا تحسبوه شرا لكم خبر ( إن) والمعنى: لا تحسبوا إفكهم شرا لكم; لأن الضمير المنصوب من ( تحسبوه) لما عاد إلى الإفك وكان الإفك متعلقا بفعل ( جاءوا) صار الضمير في قوة المعرف بلام العهد. فالتقدير: لا تحسبوا الإفك المذكور شرا لكم. ويجوز أن يكون خبر ( إن) قوله: لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم وتكون جملة ( لا تحسبوه) معترضة. ويجوز جعل ( عصبة) خبر ( إن) ويكون الكلام مستعملا في التعجيب من فعلهم مع أنهم عصبة من القوم أشد نكرا ، كما قال طرفة: وظلم ذوي القربى أشد مضاضة على المرء من وقع الحسام المهند
وذكر ( عصبة) تحقير لهم ولقولهم ، أي لا يعبأ بقولهم في جانب تزكية جميع الأمة لمن رموهما بالإفك.
{إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم ..}
قال تعالى: ( إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْأِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْأِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ * لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ) [النور:11، 12]. ç معنى الآيتين:
¡ ( إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْأِفْكِ): ظاهر في أن الذين افتعلوا حادثة الإفك جماعة، لا شخص واحد فقط، إلا إذا دل دليل من الخارج على أن الذي افتعله شخص واحد كما هو حال أكثر الأكاذيب، ولكن هناك من روجه، وأشاعه، وأكده، فصار حالهم واحداً، فكأنهم هم جميعا الذين جاؤوا بالإفك، ولعله لأجل ذلك ورد التعبير بـ (جاؤوا)، ولم يقل: افتعلوا. {إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم ..}. والأفك: هو الكذب، والمراد به قذف واحدة من زوجات رسول الله ، وسمي القذف هنا إفكاً لأنه لم يكن صحيحاً، فإن القذف تارة يكون صدقاً، وتارة يكون كذبا، فمن رأى رجلاً وامرأة في حالة الزنا، ولم يكن معه ثلاثة شهود، فأخبر بذلك فهو قذف عند الله تعالى وإن كان صحيحاً. ¡ ( عُصْبَةٌ مِنْكُمْ): العصبة هي الجماعة، قيل: هم من ثلاثة إلى عشرة، وقيل: من عشرة إلى أربعين، وقيل غير ذلك.
وَيُرْوَى أَنَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ بِالَّذِينِ رَمَوْا عَائِشَةَ فَجُلِدُوا الحدّ جميعا ثمانين ثمانين. تفسير القرآن الكريم
ولم يسم من أهل الإفك إلا حسان ، ومسطح ، وحمنة ، وعبد الله ؛ وجهل الغير ؛ قاله عروة بن الزبير ، وقد سأله عن ذلك عبد الملك بن مروان ، وقال: إلا أنهم كانوا عصبة ؛ كما قال الله تعالى. وفي مصحف حفصة ( عصبة أربعة). الخامسة: قوله تعالى: والذي تولى كبره منهم وقرأ حميد الأعرج ويعقوب ( كبره) بضم الكاف. قال الفراء: وهو وجه جيد ؛ لأن العرب تقول: فلان تولى عظم كذا وكذا ؛ أي أكبره. روي عن عائشة أنه حسان ، وأنها قالت حين عمي: لعل العذاب العظيم الذي أوعده الله به ذهاب بصره ؛ رواه عنها مسروق. وروي عنها أنه عبد الله بن أبي ؛ وهو الصحيح ، وقاله ابن عباس. وحكى أبو عمر بن عبد البر أن عائشة برأت حسان من الفرية ، وقالت: إنه لم يقل شيئا. وقد أنكر حسان أن يكون قال شيئا من ذلك في قوله: حصان رزان ما تزن بريبة وتصبح غرثى من لحوم الغوافل حليلة خير الناس دينا ومنصبا نبي الهدى والمكرمات الفواضل عقيلة حي من لؤي بن غالب كرام المساعي مجدها غير زائل مهذبة قد طيب الله خيمها وطهرها من كل شين وباطل فإن كان ما بلغت أني قلته فلا رفعت سوطي إلي أناملي فكيف وودي ما حييت ونصرتي لآل رسول الله زين المحافل له رتب عال من الناس فضلها تقاصر عنها سورة المتطاول وقد روي أنه لما أنشدها: حصان رزان ؛ قالت له: لست كذلك ؛ تريد أنك وقعت في الغوافل.