ومع ذلك ، هذا مجال ذو أهمية كبيرة لكثير من العلماء والدراسات جارية. الماندرين وأهميته لتحسين إدارة مرض السكري:
يقترح العلماء أن مضادات الأكسدة الموجودة في الحمضيات ، بما في ذلك اليوسفي ، قد يكون لها فوائد لأولئك الذين تم تشخيص إصابتهم بمرض السكري من النوع 2 في أحد التقارير المنشورة. لاحظ مؤلفو الدراسة أن مستويات الإنزيمات المضادة للأكسدة والفيتامينات المضادة للأكسدة أقل لدى الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع 2 ، وقد يكون من المفيد تناول الفواكه التي تحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة. مثل اليوسفي أو مستخلصات الفاكهة ، فهو يقلل من الإجهاد التأكسدي الذي تسببه الجذور الحرة في مرضى السكري من النوع 2 والأمراض الالتهابية الأخرى. اليوسفي لتحسين صحة العين:
اليوسفي مليء بفيتامين ج وفيتامين أ ، وكلاهما يلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على صحة العين. فيتامين أ هو فيتامين قابل للذوبان في الدهون ويساعد الجسم على الحفاظ على صحة الشبكية والقرنية. أولئك الذين يعانون من نقص مزمن في فيتامين أ يمكن أن يصابوا بحالة تسمى الملتحمة الجافة ، وهي عدم القدرة على الرؤية في الإضاءة المنخفضة. السعرات الحرارية في اليوسفي - YouTube. قد يلعب فيتامين أ وفيتامين ج أيضًا دورًا في منع التنكس البقعي المرتبط بالعمر (AMD) ، وهي حالة تسبب ضعف البصر مع تقدمك في العمر.
- السعرات الحرارية في اليوسفي - YouTube
- كم سعره حراريه في اليوسفي |
- Raeid Allehyani: كل يدعي وصلاً بليلى ### وليلى لا تقر لهم بذاك
- جريدة الرياض | الكتاب.. كلٌ يدعي وصلاً بليلى!
- كل يدعي وصلاً بليلى - شبكة الدفاع عن السنة
السعرات الحرارية في اليوسفي - Youtube
إقرأ كذلك: السعرات الحرارية في علبة التونة ودورها في الريجيم
كم سعره حراريه في اليوسفي |
اختر الكمية لحساب القيم الغذائية
القيمة الغذائية
السعرات الحرارية
المغذيات الكمية
مجمل السعرات الحرارية 59. 39
السعرات الحرارية من الكربوهيدرات 53. 36
السعرات الحرارية من الدهون 2. 8
السعرات الحرارية من البروتين 3. 24
كمية الفيتامينات
كمية المعادن
البروتينات و الأحماض الامينية
بروتين 0. 81 g
الأحماض الأمينية الأساسية
التربتوفان 0 g
ثريونين 0. 02 g
يسوليوكيني 0. 02 g
لوسين 0. 03 g
يسين 0. 03 g
ميثيونين 0 g
الفينيل ألانين 0. 02 g
حمض أميني أساسي 0. 02 g
الحامض الاميني 0. 01 g
الأحماض الأمينية الغير أساسية
السيستين 0 g
التيروزين 0. 02 g
أرجينين 0. كم سعره حراريه في اليوسفي |. 07 g
ألانين 0. 03 g
الجلايسين 0. 02 g
البرولين 0. 07 g
سيرين 0. 03 g
الهيدروكسي برولين 0 g
الكربوهيدرات
الكربوهيدرات 205 13. 34 g
الالياف 291 1. 8 g
السكريات 269 10. 58 g
نشاء 209 0 g
سكر القصب 6. 05 g
سكر الفاكهة 2. 4 g
اللاكتوز 0 g
سكر الشعير 0 g
الجالاكتوز 0 g
الاحماض الدهنية والدهون
دهون 0. 31 g
الاحماض الدهنية، النهائية المشبعة 0. 04 g
الاحماض الدهنية، مجموع الاحادية المشبعة 0. 06 g
الاحماض الدهنية، مجموع المتعددة المشبعة 0. 06 g
الاحماض الدهنية، النهائية غير المشبعة 0 g
الاحماض الدهنية، مجموع الاحادية الغير مشبعة 0 g
الاحماض الدهنية، مجموع المتعددة الغير مشبعة 0 g
تشير الأبحاث إلى أن فيتامين سي مع العناصر الغذائية الأخرى قد يساعدان في إبطاء تقدم AMD. اليوسفي وعلاج الحساسية:
إذا كنت تشك في إصابتك بحساسية من الحمضيات ، فاتصل بمقدم الرعاية الصحية للحصول على المشورة الشخصية.
1952 م) ألف كتابًا (ثلاثة مجلدات) خفيف الظل موسومًا بـ "ليلى المريضة في العراق" أبان فيه عن عشقه، وله قصيدة بالعنوان نفسه، يقول فيها:
ليلى المريضة في العراقِ
سمراءُ طيبة المذاق
في لحظها وجفونها
سحر على الأيام باقِ
إنسية جنية
من رَوح أزهار العراق
أخفي جَواي بحبها
أصبحت أومنُ بالنفاق
أصبح اسم "ليلى" علمًا من أعلام العشق ورمزاً للمعشوقة، وحتى تردد أثره في الحب الصوفي. هكذا أخذ الشعراء يَكْنون معشوقاتِهم باسم (ليلى) سواء أرادوا إخفاء اسم العشيقة أو إفشاءه، ونذكر من شعر شوقي الذي جعله على لسان قيس، فبعد أن سمع العاشق غناء القافلة، وفيه ذكر (ليلى) قال:
أغير ليلايَ نادَوا أم بها هتفوا
فداء ليلى الليالي الخُرَّدُ الغيدُ
(مسرحية مجنون ليلى، الفصل الثاني)
نردد اليوم المثل القائل "كلٌّ يغني على ليلاه". كل يدعي وصلاً بليلى - شبكة الدفاع عن السنة. هذا المعنى مستقى من الآية الكريمة- كل حزب بما لديهم فرحون - المؤمنون، 53، وهو يدل على تشتت القوم، وأنهم لا يرون الحق إلا فيما اختاروا هم. أخذ المثل يتسع في معناه، فنقوله اليوم لمن يستقلون بالشخصية، أو للدلالة على أنانية هذا وذاك. يبدو لي أن أول من استخدم هذا المثل، وفي الشعر هو رشيد أيوب- الشاعر المهجري (ت.
Raeid Allehyani: كل يدعي وصلاً بليلى ### وليلى لا تقر لهم بذاك
ومن أمثلة هذا التدافع في الأسماء والألقاب والمصطلحات في خبرتنا المسلمة، مصطلحا "السُنّة" و"الشيعة"؛ فهما في أصل الدّلالة اللغويّة يحملان القوّة الجامعة التي يُمكن أن تجمع أهل الإسلام جميعاً؛ فـ"السنّة" هي الطريقة التي أرادها الله، أو النهج الإلهيّ الثابت الذي يعمل بوصفه قانوناً لن نجد له تبديلاً وتحويلاً، وهذا مفهوم "السنّة" في القرآن الذي لم يأتِ إلا مضافاً لله: "سنّة الله"، ثمّ تحوّل ليدلّ على النهج المحمّدي النبويّ، فصار مضافاً إلى النبوّة: "السنّة النبويّة". وبغض النّظر عن الموقف من هذا التحوّل، فإنّ مفهوم "السنّة" لا يزال في هذا الطور حاملاً للقوّة الجامعة ولو على المستوى النّظريّ، فإنّ المنتسبين للإسلام يقرّون بانتسابهم للنهج النبويّ. وكذلك الحال مع مصطلح "الشيعة"؛ فالشيعة هم الأنصار والأتباع، وليس فيمن ينتسب للإسلام إلا ويرى نفسه من أنصار النبيّ الكريم وأتباعه. Raeid Allehyani: كل يدعي وصلاً بليلى ### وليلى لا تقر لهم بذاك. ولكنّ مصطلح "الشيعة" لم ينشأ ابتداء لهذا الوصف الجامع، بل كان وصفاً "تمييزيّاً" يميّز "شيعة عليّ"، أي أنصاره وأتباعه بعد الخلاف السياسيّ الذي بلغ حدّ "الفتنة الكبرى" في بواكير الخبرة المسلمة، ولكنّ التشيّع لعليّ على مخالفيه السياسيّين تحوّل أوّلاً لتشيّع للنّبيّ وأهله، ثمّ بفعل الأيقنة والأسطرة تحوّل إلى طريقة مخصوصة ومذهب بعينه في الانتصار والاتّباع و"فهم الدّين"، ليكون مفهوم "السنّة" كذلك طريقة مخصوصة ومذاهب بعينها في الانتّصار والاتّباع و"فهم الدّين"، ليصبح المصطلحان قوّة مانعة فارقة مُميّزة لا قوّة جامعة.
فمن خالف محمدا صلى الله عليه وآله وسلم فهو دائر بين الكفر والبدعة والمعصية على قدر مخالفته. وبيان هذه الأمور هو من الشرع المتحتم بلاغه. فمن هذه الناحية فالتفرقة بين الناس بمعنى بيان أسباب التفرق وموجباته وبيان السبيل المستقيم بحيث يتبين مقدار مخالفة كل مخالف، هذا ما جاءت به الأنبياء "ولتستبين سبيل المجرمين". وأما التفرقة المذمومة، فإنما يفعلها المخالف للسنة، فهو الذي خالف السنة ودعا الناس لخلافها، وأما السني الذي يحذر من البدعة فهو الذي شرفه الله بأن جعله سببا لبيان طريق الحق للناس، لكي يتملك الناس من أسباب الاجتماع. فليس يرجى اجتماع إلا على سنة النبي صلى الله وعليه وآله وسلم. جريدة الرياض | الكتاب.. كلٌ يدعي وصلاً بليلى!. وهم ببيانهم السبيل الحق، وتحذيرهم من الضلال وأهله، هم سبب الاجتماع الذي سببه الله لعباده في الأرض. فلولا هذه الطائفة المنصورة التي تبين الحق وأهله وتحذر من الباطل وأهله، لضاعت أسباب الاجتماع ولصار الأصل في الأمة التفرق لأحزاب وجماعات. 24-10-12, 08:05 AM
6
جاءك الرد الشافى ياصاحب الموضوع فماذا عساك ان ترد ؟؟
التوقيع:
لعنة الله على من لعن ابابكر وعمر وعائشة رضى الله عنهم وارضاهم
24-10-12, 08:07 AM
7
احسنت بارك الله فيك
24-10-12, 08:08 AM
8
لعنة الله على من لعن ابابكر وعمر وعائشة رضى الله عنهم وارضاهم
جريدة الرياض | الكتاب.. كلٌ يدعي وصلاً بليلى!
ولنا أن نتخيّل، بعدها، أين تقبع بقية الدول العربية التي يتفاخر بعض صحافييها بأنها الأفضل من غيرها. لا تعايرني، ولا أعايرك، فالهمّ طايلني وطايلك، كما يقول مثل شعبي مصري. ينبغي أن يكون شعارنا جميعاً، كصحافيين عرب، شهد الآخرون بأن حرياتهم الصحافية، وهي أصلاً لم تكن كافية ولا تلبّي الطموح مهما كان متواضعاً، تراجعت كثيراً، حيث لم تحصل أي دولة عربية على تصنيف "صحافة حرة"، وهو أعلى ثلاثة تصنيفات وضعتها "فريدوم هاوس"، في تقريرها المشار إليه. أما التصنيفان، الثاني والثالث، واللذان "حظيت" بهما بلادنا العربية، فهما "حرة جزئياً" و"غير حرة". ويؤكد التقرير، في تفاصيله، تراجع الحريات الصحافية عام 2013 في 15 دولة عربية، أهمها مصر، والتي تراجعت 15 نقطة عمّا كانت عليه في 2012، ما يعني أن سقف الحريات الصحافية في مصر، في السنة التي حكم فيها الرئيس محمد مرسي، كانت أفضل بكثير منها بعد الانقلاب العسكري. والأمر، طبعاً، لا يحتاج شهادة من "فريدوم هاوس"، فأي قارئ متابع للصحافة المصرية، في السنوات الأخيرة، يكتشف أنها تمر، الآن، في أسوأ أحوالها، للأسف، إلى درجةٍ جعلت واحدةً من أيقونات الإعلام الهابط في مصر ما بعد الانقلاب، وهي الراقصة سما المصري، لا تتورّع عن الظهور على شاشة التلفزيون، لتشهد أن حريتها في عملها الإعلامي "الراقص على وحدة ونص"!
وتتابع الصراع داخليّاً بين المنتسبين لهذين الاسمين، حتى صار مفهوم "أهل السنّة والجماعة" مثلاً مفهوماً صراعيّاً تسعى فئة جزئيّة من فئة جزئيّة من اتّجاه جزئيّ إلى "احتكاره" لنفسها دون بقيّة المسلمين! ورغم سياسيّة هذا الصراع وتدافعيّته في الخبرة المسلمة، فإنّنا نجد أنّ هذا الصراع خفت نسبيّاً لصالح أسماء ومفاهيم أخرى فرضتها السيرورة التاريخيّة للخبرة المسلمة حين اشتبكت مع الخبرة الغربيّة الأوروبيّة، فلم يعد الصِّراع على الانتساب لـ"أهل السنّة والجماعة" إلا صراع فئات تنتمي لهذه المذاهب الضيّقة، وتعيش زمن نشأتها وتدافعها وصيرورتها "القديم" المؤذِن بزوال وانتهاء، مصرّة على أنّ معارك اليوم هي معارك "مشايخهم" الذين واراهم التراب منذ قرون! منذ نحو قرن من الزمان دخلت أسماء ومفاهيم جديدة حقل التدافع والصّراع على "شرف الأسماء والأوصاف" من مثل: "الإصلاح" و"التجديد" و"التنوير" و"العقل" و"العلم" و"الإسلام" نفسه! فصار الصراع على أحقيّة وصف الاتّجاهات والأفكار بإضافة "ياء النسبة المشدّدة" إليها، وأصبح كلّ اتّجاه يدّعي وصلاً بهذه المفاهيم والأسماء بوصفه الممثِّل الشرعيّ و"الوحيد" لها. وقد رافق هذه الصراعيّة الإسميّة أخطاء منهجيّة منها: – تحويل الأسماء ذات الدلالة الجامعة إلى أسماء تحيّزيّة تصبح موضع جدل ودعوى انتساب تقابلها دعوى اتّهام، وأظهر الأمثلة على ذلك مصطلح "الإسلاميّ"؛ فـ"الإسلاميّ" و"الإسلاميّة" كانت أسماء غايتها أن تميّز بين المسلمين وغير المسلمين من أهل الأديان الأخرى، فنجد "الأشعريّ" يصنّف كتابه "مقالات الإسلاميّين" ناسباً الفرق كلّها التي ظهرت حتى زمانه إلى "الإسلام" معلّلاً أنّ "اسم الإسلام" يجمعهم ويشتمل عليهم، مع أنّه أورد مقالات لفرق لن يتأخّر اللاحقون ولا كثير من أهل الفتوى في زماننا عن "تكفيرهم" ونزع "اسم الإسلام" عنهم.
كل يدعي وصلاً بليلى - شبكة الدفاع عن السنة
سامي ادريس
ولكنّ هذه الدلالة لمفهوم "الإسلاميّ" تحوّلت بفعل التدافع والتجاذب مع مناهج تنتسب للغرب صراحة أو تلميحاً إلى صفة خاصة تستأثر بها اتجاهات لها "طموحات سياسيّة"، وتستعمله لتمييز نفسها عن مشروعات وطموحات سياسيّة مقابلة، فأصبحت "الإسلاميّة" و"الحركات الإسلاميّة" وصفاً لمقابلة "القوميّة" مرّة، ومقابلة "الوطنيّة" مرّة أخرى، ومواجهة "العلمانيّة" أو أيّ انتساب لمرجعيّة تدين بنشوئها إلى الاقتراض من سياق الخبرة الغربيّة، فصارت "الإسلاميّة" بما توحيه ضمناً من مقابلها: "غير إسلاميّة" إحدى أهمّ مفاصل الصراع والتدافع "الاسميّ" بين الاتّجاهات المختلفة في سياق تجربتنا العربيّة المسلمة الآنيّة. – امتازت أغلب الاتّجاهات التي تتصارع على شرف الأسماء والمفاهيم سواء مَن كان يستمدّ اسمه من أدبيّات الخبرة المسلمة أم أدبيّات الخبرة الغربيّة بالنّظر إلى هذه الأسماء والمفاهيم بوصفها معطيّات "جوهريّة أيقونيّة أسطوريّة" ثابتة وقارّة تنشأ وتحيا "فوق التاريخ"، فأمست مفاهيم مثل "الإسلاميّة" و"التنويريّة" و"الإصلاحيّة" و"العقلانيّة" و"العَلمانيّة" و"القوميّة" أسماء "مقدّسة" عند مَن يتبنّاها، لا يُدرك مدى سيولة دلالاتها، ولا يعترف بتحوّلاتها، ولا يراعي تجدّدها وتحوّلها في سياق سيرورتها، بل لا يقرّ بزوال مفعول بعضها وانتهاء صلاحيّتها عند مَن أنشأها فضلاً عن غياب عوامل تبييئها في سياقنا ابتداءً!