هل يجوز للمحرم صيد البحر، ان هذا السؤال أحد أكثر الأسئلة شيوعاً بين الكثير من الأشخاص، ولكن ما لاغاية أو الحكمة من هذا السؤال وهل هناك أحايث نبوية شريفة تحدثت عن هذا الخصوص، كل هذه التفاصيل سنتعرف عليها في هذا المقال القصير، وسنرفق لكم الإجاببة الصحيحة لسؤال هل يجوز للمحرم صيد البحر. الاجابة هي:
ان الله تعالى حلل على المحرم صيد البحر ولكنه حرمه من صيد البر، وقد يستغرب البعض من هذا الامر ويتساءل ما الحكمة من اجازة صيد البحر. وقد تكون الحكمة من وراء ذلك الى ان صيد البحر لا يوجد فيه اراقة للدماء او ذبح، ولكن صيد البر يكون هناك مطاردة واراقة للدماء، وهناك من يقول ان المسافر في البحر لا يمكنه الا صيد البحر لاطعام نفسه ومن معه.
يحرم على المحرم صيد السمك - موقع محتويات
[1]
هل يجوز للمحرم صيد البحر
في الإجابة عن السؤال: هل يجوز للمحرم صيد البحر، فالإجابة نعم يجوز للمحرم صيد البحر ، ويحرم عليه صيد البرّ، وقد جاء هذا في قوله تعالى في سورة المائدة: "أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا"[2]، فيستطيع المُحرم لحجّ أو عُمرة أن يصيد من البحر من سمك وغيره وأن ياكله ولا خطير عليه، ويحلّ له ما يطفو على الماء من حيوانات البحر كبارها وصغارها، والله تعالى أعلم.
ما هي الحيوانات التي يجوز صيدها في الحج ؟ - الإسلام سؤال وجواب
هل يجوز للمحرم صيد البحر، نتشرف بعودتكم متابعين الشبكة الاولي عربيا في الاجابة علي كل الاسئلة المطروحة من كافة انحاء البلاد العربي، السعودية بمجرد ترجع اليكم من جديد لتحل كافة الالغاز والاستفهامات حول اسفسارات كثيرة في هذه الاثناء. هل يجوز للمحرم صيد البحر ؟، هو أحد الأسئلة الأهمّة التي لا بدّ للمسلم أن يعرفها، وبخاصّة إذا ما كان يريد الحجّ او العمرة، فمن واجبات الحجّ أو العمرة هو الإحرام، وما يرتبط به من أعمال قد نهى الشرع عن القيام بها أثناء مدة الإحرام ، من إلتباس المخيط من الثياب والنهي عن التطيّب في حين يرتبط بالرجال، وغيرها من الأمور التي تختص بالنساء، وللصيد في وقت الإحرام أحكام خاصّة سنعرفها في هذا المقال.
هل يجوز للمحرم صيد البحر والحكمة من ذلك، الاجابة هنا - عربي نت
أَذْكُرُ دليلاً على كل مما يلي:
أ- الحج والعمرة يكفران الذنوب. ب- استحباب التطيب عند الإحرام. ت- يجوز التقديم والتأخير في أعمال يوم النحر. ما الفرق بين الدم الواجب في ترك شيء من واجبات الحج والعمرة، وبين فدية الأذى الواجبة في فعل شيء من محظورات الإحرام. عدِّد ثلاثاً من خصائص المسجد النبوي. يفعل بعض الزائرين مخالفات شرعية، اذكر اثنتين منها. رتب الأعمال التي يفعلها من زار المسجد النبوي. التعديل الأخير تم بواسطة omziad; 09-05-2021 الساعة 12:55 AM
09-05-2021, 01:21 AM
# 2
بالتوفيق النجاح لجميع الطلبة:)
الأصلُ في صَيْدِ البحرِ أنَّه مُباحٌ للحلالِ والمُحْرِمِ [79] اختَلَف العلماءُ فيما يَجوزُ وما لا يَجوزُ أكْلُه مِن صَيْدِ البحرِ، ومَوضِعُه في كِتابِ الأطعمةِ، كما اختَلَفوا فيما لا يُباحُ أكْلُه: هل يَجوزُ صَيْدُه للانتِفاعِ بجِلْدِه أو غيرِ ذلك مِن أنواعِ الانتِفاعِ؟. الأدلَّة: أوَّلًا: مِنَ الكتاب 1 - قولُه: قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا... [الأنعام: 145] وجهُ الدَّلالةِ: أنَّ حيواناتِ البحرِ دَخلَتْ تحتَ ما سِوَى المذكورِ في هذه الآيةِ ممَّا أَحَلَّ اللهُ [80] ((السَّيل الجَرَّار)) للشَّوكاني (ص 727). 2- قولُه- تبارك وتعالى-: أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ إلى قولِه تعالى: وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا [المائدة: 96] وجهُ الدَّلالةِ: دَلَّتِ الآيةُ على إباحةِ اصطيادِ ما في البحرِ للحَلالِ والمُحْرِمِ، وأنَّه لا يُباحُ اصطِيادُ ما في البَرِّ للمُحْرِمِ خاصَّةً [81] ((بدائع الصنائع)) للكاساني (5/61). ثانيًا: الإجماع نَقَل الإجماعَ على ذلك: ابنُ المُنذِرِ [82] قال ابن المُنْذِر: (وأَجمَعوا على أنَّ صَيْدَ البحرِ للمُحْرِمِ مُباحٌ اصطيادُه، وأكْلُه، وبَيْعُه، وشِراؤُه).
الحمد لله. لم يُبَح للمحرم صيد البر ما دام في إحرامه ، ولم يُبَح له ولا للمحل الصيد في
الحرم ، وأبيح للمحرم بعمرة أو حج صيد البحر. قال الله تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمْ اللَّهُ
بِشَيْءٍ مِنْ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ
مَنْ يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنْ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ
وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنْ النَّعَمِ
يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْياً بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ
طَعَامُ مَسَاكِينَ أَوْ عَدْلُ ذَلِكَ صِيَاماً لِيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ عَفَا
اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ وَمَنْ عَادَ فَيَنتَقِمُ اللَّهُ مِنْهُ وَاللَّهُ عَزِيزٌ
ذُو انتِقَامٍ. أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعاً لَكُمْ
وَلِلسَّيَّارَةِ وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُماً
وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) المائدة / 94 – 96. قال الشيخ محمد الأمين الشنقيطي:
قوله تعالى: ( أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ ٱلْبَحْرِ).
ورَوى الطبرانيُّ - في " المعجم الكبير " (9/ 250) -: قال عبدالله بن مسعود: " إن الشيطان ينفُخُ في دُبُر الرجل، إذا أحسَّ أحدكم ذلك، فلا ينصرف حتى يسمع صوتًا، أو يجد ريحًا)). ولتعلم - رعاكَ الله - أن مِنَ الأصول المتَّفق عليها: أن الأصل بقاء الطهارة، ومن ثَمَّ يجب عليك إكمال الصلاة، ولا تلتفت إلى الوسوسة، حتى تعلم يقينًا أنه خرج منك شيءٌ بسماع الصوت، أو تشم الرائحة التي تتحقَّق أنها منك، وإذا أحسستَ بشيء يخرج من دُبُرك أو قُبُلك، فذلك لا يبطل وضوءك، ولا تلتفت إليه؛ لكونه من وساوس الشيطان. فهوِّن عليك؛ فمشكلتُك يسيرة، وسهلة العلاج - إن شاء الله - وذلك بيدِك أنتَ، فداء الوسوسة يلبس به الشيطان عليك؛ ليُفسِد عليك عبادتَك، ويشوِّش قلبك، ويصيبك بالربكة وبالحزن والغم، ولكي تتخلصَ منه؛ لا بد من أن تطرح الوسواس، ولا تلتفت إليه، ولا تعيره أي اهتمام، بل فوِّت على الشيطان فُرصة إضلالك، وتوضَّأ وأَقبِل على صلاتك من غير تردُّد ولا شك، فإذا قال الشيطان: قد خرج منك شيء، فقل في نفسك: كلَّا يا ملعونُ، لم يخرج مني شيءٌ، وصَدِّق النبي - صلى الله عليه وسلم - واتبعه، ولا تتبع الشيطان، فلا تخرج من صلاتك إلا إذا سمعتَ صوت الحدث، أو شممتَ رائحته.
تعبت من الوسواس في الصلاة
رابعاً: لتعلمي أن الشيطان من خطراته وأعماله أنه قد يحسسك بشيء وهو ليس حقيقي فمثلاً قد لا يسمعك شيء أو لا يريك شيء ليلبس عليك عبادتك، أو يحسسك بآلام وهي ليست واقعية لكن لتعيشي في وهم فمثلاً كانت واحده تقول كنت أحس إني ما أنطق حرف الصاد في قوله تعالى في سورة الفاتحة (الصراط المستقيم) وبديت أعيد الكلمة أكثر من مره حتى أسمعه بعدين قلت في نفسي ليه أول كنت أنطقه وآلحين صرت كذا أكيد إنه وسواس وصرت أقول في نفسي بكيف جعلي ما نطقته مع إني يجيني الشيطان يقول الفاتحة وتسقطين منها حرف!!!
Post Views:
448
تاريخ النشر: 26 ديسمبر, 2017
التصنيفات الموضوعية: 11 التوبة