9 0 WEBDL جودة العرض مشاهدة و تحميل مباشر يجب تسجيل الدخول اضافة لقائمتي بينما يخرج أرطغرل مع رجاله بغرض الصيد، ينقذ أرطغرل السلطانة حليمة، ووالدها، وأخاها من فرسان المعبد، ويحضرهم إلى مقر قبيلة الكاي، مما تسبب في غضب فرسان المعبد. قررت قبيلة الكاي الهجرة إلى حلب بسبب الجفاف، يسافر أرطغرل مع رجاله لملاقاة أمير حلب بشأن إعطائهم منطقة ليستقروا بها.
- ارطغرل الجزء الثاني الحلقة 16
- ارطغرل الجزء الثاني الحلقة 87
- ارطغرل الجزء الثاني مترجم
- قل من كان عدوا لجبريل.... - YouTube
- إعراب قوله تعالى: قل من كان عدوا لجبريل فإنه نـزله على قلبك بإذن الله مصدقا الآية 97 سورة البقرة
- تفسير: (قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله)
ارطغرل الجزء الثاني الحلقة 16
المتواجدون الآن ؟ ككل هناك 17 عُضو متصل حالياً:: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 17 زائر:: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 478 بتاريخ الأربعاء 10 أبريل 2013, 8:39 pm
ارطغرل الجزء الثاني الحلقة 87
11 19 WEBRip جودة العرض مشاهدة و تحميل مباشر يجب تسجيل الدخول اضافة لقائمتي اترك تعليقا تدور أحداث المسلسل حول حياة السيد عثمان, نجل أرطغرل غازي ومؤسس الإمبراطورية العثمانية. المؤسس عثمان الموسم الثاني مدبلج الحلقة 3 الثالثة مدبلجة تحميل مشاهدة اونلاين جودة عالية 1080p 720p 480p شوف لايف.
ارطغرل الجزء الثاني مترجم
جميع الحقوق محفوظة شاهد فور يو - تحميل ومشاهدة اون لاين © 2022
تصميم وبرمجة:
0 1 WEBDL جودة العرض مشاهدة و تحميل مباشر يجب تسجيل الدخول اضافة لقائمتي بينما يخرج أرطغرل مع رجاله بغرض الصيد، ينقذ أرطغرل السلطانة حليمة، ووالدها، وأخاها من فرسان المعبد، ويحضرهم إلى مقر قبيلة الكاي، مما تسبب في غضب فرسان المعبد. قررت قبيلة الكاي الهجرة إلى حلب بسبب الجفاف، يسافر أرطغرل مع رجاله لملاقاة أمير حلب بشأن إعطائهم منطقة ليستقروا بها.
السؤال: لمَ قال سبحانه: ألف سنة ولم يقل مثلاً: ألف عام؟ الجواب: لمناسبة كلمة السنة لسياق الآية، وبيان ذلك أن أصل مادة السنة واشتقاقها يدل إما على التغير والتعفن، حيث يقال تَسَنه الخبز أو الشراب أو غيرهما: تَغَير وتَعَفن فهو متسنه، وإما أن يدل على القحط وسوء الزمان، كما يدل عليه قوله تعالى: ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات لعلهم يذكرون (الأعراف 130)، ومنه الإسنات: أي القحط والجدب، وإما أن يدل أصل المادة واشتقاقها على الدوران الذي فيه كد وتعب إن كان أصلها من (سنا يسنو) إذا دار حول البئر. إعراب قوله تعالى: قل من كان عدوا لجبريل فإنه نـزله على قلبك بإذن الله مصدقا الآية 97 سورة البقرة. فتلك المعاني المأخوذة من اشتقاقات كلمة (السنة) تتناسب وسياق الآية المراد به ذم اليهود بتهالكهم على بقائهم في الدنيا على أية حالة كانت علماً منهم بأنها ولو كانت أسوأ الأحوال خير لهم مما بعد الموت لتحقق شقائهم حينذاك. ولا تجد تلك المعاني المتناسقة مع هذا السياق لو قال سبحانه: ألف عام، فتأمل يرحمك الله قمة الإعجاز بوضع كل لفظة في موضعها المناسب لها، وصدق الله القائل عن قرآنه الكريم لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد (فصلت 42). زعم كاذب السؤال: ما سبب نزول قوله تعالى: قل من كان عدواً لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله مصدقاً لما بين يديه.. (البقرة 97)؟ الجواب: نزلت رداً على اليهود الذين زعموا أن جبريل عدو لهم، وأن ميكائيل ولي لهم حيث قالوا: إن جبريل يأتي بالخسف والدمار والهلاك.
قل من كان عدوا لجبريل.... - Youtube
(قل من كان عدوّاً لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله مصدقاً لما بين يديه وهدى وبشرى للمؤمنين)، (البقرة: 97). أقبل اليهود إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: «يا أبا القاسم نسألك عن أشياء فإن أجبتنا فيها اتبعناك، أخبرنا من الذي يأتيك من الملائكة؟ فإنه ليس من نبي إلا يأتيه ملك من عند ربه عز وجل بالرسالة وبالوحي، فمن صاحبك؟» قال: «جبريل»: قالوا: ذاك الذي ينزل بالحرب وبالقتال، ذاك عدوّنا، لو قلت: ميكائيل الذي ينزل بالقطر والرحمة تابعناك. فأنزل الله تعالى: (قل من كان عدواً لجبريل فإنه نزّله على قلبك بإذن الله مصدقاً لما بين يديه وهدى وبشرى للمؤمنين).
وذهب أبو علي الفارسي إلى عكس قول الجمهور فزعم أن جبر اسم الله تعالى وإِيل العبد وهو مخالف لما في اللغة العبرانية عند العارفين بها. وقد قفا أبوالعلاء المعري رأي أبي علي الفارسي في صدر رسالته التي خاطب بها علي بن منصور الحلبي المعروف بابن القارح وهي المعروفة «برسالة الغُفران» فقال: «قَدْ علم الجَبْر الذي نسب إليه جبريل وهو في كل الخيرات سبيل أنَّ في مسكني حَمَاطَة» إلخ. أي قد علم الله الذي نُسب جبريل إلى اسمه أي اسمه جبر يريد بذلك القَسَم وهذا إغراب منه وتنبيه على تباصره باللغة. وعدواة اليهود لجبريل نشأت من وقت نزوله بالقرآن على محمد صلى الله عليه وسلم وقيل: لأنه ينزل على الأمم التي كذبت رسلها بالعذاب والوعيد ، نقله القرطبي عن حديث خرجه الترمذي. وقوله: { من كان عدواً لجبريل} شرط عام مراد به خاص وهم اليهود. قل من كان عدوا لجبريل وميكال. قصد الإتيان بالشمول ليعلموا أن الله لا يعبأ بهم ولا بغيرهم ممن يعادي جبريل إن كان له معاد آخر. وقد عرف اليهود في المدينة بأنهم أعداء جبريل ففي البخاري عن أنس بن مالك قال: «سمع عبد الله بن سلام بقدوم رسول الله وهو في أرض يخترف فأتى النبيء فقال: إني سائلك عن ثلاث لا يعلمهن إلا نبيء «فما أول أشراط الساعة ، وما أول طعام أهل الجنة ، وما ينزع الولد إلى أبيه أو إلى أمه؟ قال رسول الله أخبرني بهن جبريل آنفاً قال: ذاك عدو اليهود من الملائكة فإنهم أبغضوه لأنه يجيء بما فيه شدة وبالأمر بالقتال» الحديث وفي سفر دانيال من كتبهم في الإصحاحين الثامن والتاسع ذكروا أن جبريل عبر لدانيال رؤيا رآها وأنذره بخراب أورشليم.
إعراب قوله تعالى: قل من كان عدوا لجبريل فإنه نـزله على قلبك بإذن الله مصدقا الآية 97 سورة البقرة
قوله: ﴿ قُلْ ﴾ الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم. ﴿ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ ﴾ "من": شرطية، وكان: فعل الشرط، وجوابه جملة: ﴿ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ ﴾، و"جبريل" هو الملك الموكل بالوحي. أي: من كان معاديًا لجبريل عليه السلام، مبغضًا له، كما هو حال اليهود الذين يعادون جبريل عليه السلام ويبغضونه، ويقولون: إنه ينزل بالعذاب والشدة والحرب والقتال ونحو ذلك. تفسير: (قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله). والعجيب أنهم يثبتون أنه ملك مرسل من الله، ويبغضونه مما يدل على اضطرابهم في معتقدهم. ﴿ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ ﴾ الضمير في قوله: ﴿ فَإِنَّهُ ﴾ يعود إلى جبريل عليه السلام، والضمير المنصوب في ﴿ نَزَّلَهُ ﴾ يعود إلى القرآن، وقد تقدم ذكره في قوله: ﴿ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﴾ والسياق يدل عليه. ومعنى ﴿ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ ﴾ أي: نزل القرآن الكريم من عند الله عز وجل على قلبك يا محمد، فوعاه قلبك وحفظه كما قال تعالى: ﴿ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ * عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ ﴾ [الشعراء: 193، 194]، وقال تعالى: ﴿ لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ * إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ * فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ ﴾ [القيامة: 16 - 18].
قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَىٰ قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَىٰ لِلْمُؤْمِنِينَ (97) تفسير الآيتين 97 و98:ـ أي: قل لهؤلاء اليهود, الذين زعموا أن الذي منعهم من الإيمان بك, أن وليك جبريل عليه السلام, ولو كان غيره من ملائكة الله, لآمنوا بك وصدقوا، إن هذا الزعم منكم تناقض وتهافت, وتكبر على الله، فإن جبريل عليه السلام هو الذي نزل بالقرآن من عند الله على قلبك, وهو الذي ينزل على الأنبياء قبلك, والله هو الذي أمره, وأرسله بذلك, فهو رسول محض. مع أن هذا الكتاب الذي نزل به جبريل مصدقا لما تقدمه من الكتب غير مخالف لها ولا مناقض, وفيه الهداية التامة من أنواع الضلالات, والبشارة بالخير الدنيوي والأخروي, لمن آمن به، فالعداوة لجبريل الموصوف بذلك, كفر بالله وآياته, وعداوة لله ولرسله وملائكته، فإن عداوتهم لجبريل, لا لذاته بل لما ينزل به من عند الله من الحق على رسل الله. فيتضمن الكفر والعداوة للذي أنزله وأرسله, والذي أرسل به, والذي أرسل إليه, فهذا وجه ذلك.
تفسير: (قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله)
وقيل: جواب الشرط محذوف، والتقدير: من كان عدوًا لجبريل فليمت غيظًا، فإنه نزل بالقرآن، ويكفيه شرفًا أَحَبُّوه أم عادَوْه. ﴿ بِإِذْنِ اللَّهِ ﴾ أي: بإذن الله الكوني القدري. وإذن الله عز وجل ينقسم إلى قسمين: إذن كوني قدري كما قال تعالى: ﴿ وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ﴾ [البقرة: 102]، وقال تعالى: ﴿ وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ﴾ [آل عمران: 145]. وإذن شرعي، كما قال تعالى: ﴿ أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ﴾ [الحج: 39]، وقال تعالى: ﴿ أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ ﴾ [الشورى: 21]. والإذن الكوني كالمشيئة والإرادة الكونية لابد من وقوعه ولا يلزم أن يكون محبوبًا لله، والإذن الشرعي كالإرادة الشرعية لا يلزم وقوعه، ولابد أن يكون محبوبًا لله عز وجل. ﴿ صَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ أي: حال كونه مصدقًا لما بين يديه وهدى وبشرى للمؤمنين، أي: مصدقًا لما سبقه من كتب الله عز وجل كالتوراة والإنجيل والزبور وغيرها. فهو مصدق لها ببيان أنها صدق وحق، وهو مصداق ما أخبرت به- كما سبق تفصيل هذا، وهذا مما يوجب موالاة من نزل به أيضًا، لا معاداته.
وذكر المفسرون أسباباً أخرى لبغضهم جبريل. ومن عجيب تهافت اعتقادهم أنهم يثبتون أنه ملك مرسل من الله ويبغضونه وهذا من أحط دركات الانحطاط في العقل والعقيدة ولا شك أن اضطراب العقيدة من أكبر مظاهر انحطاط الأمة لأنه ينبىء عن تظاهر آرائهم على الخطأ والأوهام. وقوله: { فإنه نزله على قلبك بإذن الله. الضمير المنصوب ب ( نزله) عائد للقرآن إما لأنه تقدم في قوله: { وإذا قيل لهم آمنوا بما أنزل الله} [ البقرة: 91] وإما لأن الفعل لا يصلح إلا له هنا على حد { حتى توارت بالحجاب} [ ص: 32] { فلولا إذا بلغت الحلقوم} [ الواقعة: 83]. وهذه الجملة قائمة مقام جواب الشرط لظهور أن المراد أن لا موجب لعداوته لأنه واسطة أذنه الله بالنزول بالقرآن فهم بمعاداته إنما يعادون الله تعالى فالتقدير من كان عدواً لجبريل فلا يعاده وليعاد الله تعالى. وهذا الوجه أحسن مما ذكروه وأسعد بقوله تعالى { بإذن الله} وأظهر ارتباطاً بقوله بعد { من كان عدواً لله وملائكته} كما ستعرفونه ويجوز أن يكون التقدير فإنه قدنزله عليك سواء أحبوه أم عادوه فيكون في معنى الإغاظة من باب { قل موتوا بغيظكم} [ آل عمران: 119] ، كقول الربيع بن زياد: من كان مسروراً بمقتل مالك... فليأتتِ ساحَتنا بوجه نهار يجد النساءَ حواسراً يندبنه... بالليل قبل تبلج الإسفار أي فلا يسر بمقتله فإنا قد قتلنا قاتله قبل طلوع الصباح فإن قاتله من أولياء من كان مسروراً بمقتله.