4) احفظ أيمانك: قال الله عز وجل: { وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ} [سورة المائدة: 89]. فإن الأيمان يقع الناس فيها كثيرًا ويمهل كثير منهم ما يجب بها من كفارة وغيرها فلا يحفزه ولا يلتزمه؛ فاحذر. 5) احفظ رأسك: وحفظ الرأس وما وعى يدخل فيه حفظ السمع والبصر واللسان من المحرمات. 70
15
138, 594
حديث يا غلام سم ه
[8] رواه مسلم في الموضع السابق 3/ 1599 (2021). [9] زاد المعاد 2/ 405. شبكة الالوكة سوبر الإبداع عدد المساهمات: 16317 نقاط النشاط: 20460 السٌّمعَة: 71 بلد العضو: العمر: 21 منصورة سوبر الإبداع عدد المساهمات: 13971 نقاط النشاط: 16965 السٌّمعَة: 52 بلد العضو: العمر: 59 nour aliman عضو ذهبي عدد المساهمات: 2256 نقاط النشاط: 3040 السٌّمعَة: 2 بلد العضو: موضوع: رد: يا غلام، سمِّ اللهَ، وكُلْ بيمينك، وكُلْ مما يليك السبت ديسمبر 23, 2017 6:06 pm كتب: موضوع رائع, شكرا على هذا الطرح الجميل.
شرح حديث يا غلام سم الله
ومولد ابن الزبير في السنة الأولى على الصحيح فيكون مولد عمر قبل الهجرة بسنتين. شرح حديث يا غلام سمِّ الله - موضوع. قوله ( في حجر رسول الله صلى الله عليه وسلم) بفتح الحاء المهملة وسكون الجيم ، أي في تربيته وتحت نظره وأنه يربيه في حضنه تربية الولد ، قال عياض: الحجر يطلق على الحضن وعلى الثوب فيجوز فيه الفتح والكسر ، وإذا أريد به معنى الحضانة فبالفتح لا غير ، فإن أريد به المنع من التصرف فبالفتح في المصدر وبالكسر في الاسم لا غير. قوله ( وكانت يدي تطيش في الصحفة) أي عند الأكل ، ومعنى تطيش - وهو بالطاء المهملة والشين المعجمة بوزن تطير تتحرك فتميل إلى نواحي القصعة ولا تقتصر على موضع واحد ، قاله الطيبي قال: والأصل أطيش بيدي فأسند الطيش إلى يده مبالغة ، وقال غيره: معنى تطيش تخف وتسرع وسيأتي في الباب الذي يليه بلفظ " أكلت مع النبي صلى الله عليه وسلم طعاما فجعلت آكل من نواحي الصحفة " وهو يفسر المراد ، والصحفة ما تشبع خمسة ونحوها ، وهي أكبر من القصعة. ووقع في رواية الترمذي من طريق عروة " عن عمر بن أبي سلمة أنه دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده طعام فقال: ادن يا بني " ويأتي في الرواية التي في آخر الباب الذي يليه " أتى النبي صلى الله عليه وسلم بطعام وعنده ربيبه " والجمع بينهما أن مجيء الطعام وافق دخوله.
تُذكر الأطراف ليشمل الجميع هذه لغة العرب، فلو جاء إنسان وتلكأ في الفهم هنا يقال له: هذه عجمة في الفهم، أنت لا تعرف طريقة العرب في المخاطبة. ثم ذكر: حديث جابر قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: إذا دخل الرجل بيته فذكر الله عند دخوله وعند طعامه، قال الشيطان لأصحابه: لا مبيت لكم ولا عشاء، وإذا دخل فلم يذكر الله تعالى عند دخوله قال الشيطان: أدركتم المبيت، وإذا لم يذكر الله تعالى عند طعامه قال: أدركتم المبيت والعشاء [1]. رياض الجنة أحاديث نبوية ياغلام سم الله - رياض الجنة. "إذا دخل" هل يقول: بسم الله يذكر الله بعد دخوله؟ "إذا دخل"، أو المقصود عند الدخول، إذا أراد الدخول؟ الجواب: إذا أراد الدخول، وليس إذا دخل يقول ذلك، قال: فذكر الله عند دخوله "عند" هذه توضح "إذا دخل" أي عند دخوله، وعند طعامه قال الشيطان لأصحابه، هذا يدل على أنهم يأتون يتبعونه، الإنسان معه شياطين، قال لأصحابه: لا مبيت لكم ولا عشاء؛ لأنهم مُنعوا من الدخول فضلاً عن الطعام، والبيت هنا "إذا دخل الرجل بيته" يشمل كل بيت له، إذا دخل خيمة كان مثلاً في الصحراء ساكنًا، أو طالعًا للبر ونصب خيمة فإذا أراد أن يدخل يقول هذا، ولو لم يكن لها باب، يعني مفتوحة، يقول ذلك عند طرفها. يقول: لا مبيت لكم ولا عشاء ، وإذا دخل فلم يذكر الله تعالى عند دخوله، قال الشيطان: أدركتم المبيت ، كأنه يبشرهم بهذا، وإذا لم يذكر الله تعالى عند طعامه قال: أدركتم المبيت والعشاء ، رواه مسلم.
والحديث الذي جاء فيه أن العبد إِذَا بَلَغَ الثَّمَانِينَ، قَبِلَ اللهُ حَسَنَاتِهِ، وَتَجَاوَزَ عَنْ سَيِّئَاتِهِ، فَإِذَا بَلَغَ تِسْعِينَ، غَفَرَ اللهُ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ، وَمَا تَأَخَّرَ، وَسُمِّيَ أَسِيرَ اللهِ فِي أَرْضِهِ، وَشَفَعَ لِأَهْلِ بَيْتِهِ. رواه أحمد. شرح حديث لا تَزُولُ قَدَمَا عَبْدٍ يَومَ القِيَامَةِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ عُمُرِهِ فِيمَ أَفْنَاهُ؟ وَعَنْ عِلْمِهِ فِيمَ فَعَلَ فِيهِ؟ وَعَنْ مَالِهِ مِنْ.... قال أهل العلم إنه حديث ضعيف السند لا يصح، بل قال عنه الألباني: منكر؛ لأن في إسناده يوسف بن أبي ذرة. قال عنه ابن حبان: منكر الحديث جِدًّا، ممن يروي المناكير التي لا أصول لها. اهــ. ولا شك أن مرحلة الشباب هي أوكد مراحل العُمُرِ التي يسأل عنها العبد يوم القيامة، فالمرء يسأل عن شبابه سواء مات شابا أو مات مُسِنّاً، فلا فرق في هذا بين من مات شابا وبين من مات مسنا؛ ففي الحديث عند الترمذي وغيره عن ابْنِ مَسْعُودٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: لاَ تَزُولُ قَدَمُ ابْنِ آدَمَ يَوْمَ القِيَامَةِ مِنْ عِنْدِ رَبِّهِ، حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ خَمْسٍ: عَنْ عُمُرِهِ فِيمَ أَفْنَاهُ، وَعَنْ شَبَابِهِ فِيمَ أَبْلاَهُ، وَمَالِهِ مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ وَفِيمَ أَنْفَقَهُ، وَمَاذَا عَمِلَ فِيمَا عَلِمَ. اهــ.
شرح حديث لا تَزُولُ قَدَمَا عَبْدٍ يَومَ القِيَامَةِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ عُمُرِهِ فِيمَ أَفْنَاهُ؟ وَعَنْ عِلْمِهِ فِيمَ فَعَلَ فِيهِ؟ وَعَنْ مَالِهِ مِنْ...
11/406- وعن أَبي ذَرٍّ قَالَ: قَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: إِنِّي أَرى ما لا تَرَوْنَ، أَطَّتِ السَّماءُ، وحُقَّ لَهَا أَنْ تَئِطَّ، مَا فِيهَا مَوْضِعُ أَرْبَعِ أَصَابِعَ إِلَّا وَمَلَكٌ واضِعٌ جَبْهَتَهُ ساجِدًا لله تَعَالى، واللَّه لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لضَحِكْتُمْ قَلِيلًا، وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا، وَمَا تَلَذَّذْتُم بِالنِّسَاءِ عَلَى الْفُرُشِ، وَلَخَرجْتُمْ إِلى الصُّعُداتِ تَجْأَرُون إِلى اللَّه تَعَالَى رواه الترمذي وَقالَ: حديثٌ حسنٌ. 12/407- وعن أَبي بَرْزَة نَضْلَةَ بنِ عُبَيْدٍ الأَسْلَمِيِّ قَالَ: قالَ رسولُ اللَّه ﷺ: لا تَزُولُ قَدمَا عَبْدٍ يوم القيامةِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ عُمرِهِ فِيمَ أَفْنَاهُ، وَعَنْ عِلْمِهِ فِيمَ فَعَلَ فِيهِ، وعَنْ مالِهِ من أَيْنَ اكْتَسبهُ، وَفِيمَ أَنْفَقَهُ، وَعَن جِسْمِهِ فِيمَ أَبْلاهُ رواه الترمذي وَقالَ: حديثٌ حسنٌ صحيحٌ. 13/408- وعن أبي هريرةَ قَالَ: قرأَ رسولُ اللَّه ﷺ: يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا [الزلزلة:4]، ثُمَّ قَالَ: أَتَدْرُونَ مَا أَخَبَارُهَا؟ قالوا: اللَّهُ ورَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: فَإِنَّ أَخْبَارَها أَنْ تَشْهَدَ عَلَى كُلِّ عَبْدٍ أَوْ أَمَةٍ بِمَا عَمِلَ عَلَى ظَهْرِهَا، تَقُولُ: عَمِلْتَ كَذَا وكذَا في يَوْمِ كَذَا وَكَذَا، فهَذِهِ أَخْبَارُهَا رواه التِّرْمِذِي وَقالَ: حديثٌ حسنٌ صحيحٌ.
• المال الذي كسب عن طريق الحلال ونفق في ما يرضى الله ينميه الله تنمية عجيبة. • محاسبة النفس. • تذكر أوجه النعم
• التكاليف على قدر التشريف
• من كان حظه ناقصا في الدنيا كان أيسر حسابا يوم القيامة ومن كان أوفر حظا كان أعسر حسابا. • هذه الأسئلة الأربعة أمام كل إنسان يوم القيامة. • الاستعانة بصحبة الصالحين
• الحرص على بقية العمر حتى تكون الحياة لله
• المبادرة إلى العمل
• ما حصل عليه الإنسان من مال هو حجة عليه. المال إما أن يكون أجرا وإما أن يكون وزرا وإما أن يكون سترا. آخر تحديث للموقع: السبت, 23 أبريل 2022 19:39