السلام عليكم
يمكنك أن تعتبر الموقع هنا As2la كموقع إجابة لكل سؤال ولكن نظريا لا يمكن أن تجد موقع اجابة لكل سؤال لان الأسئلة كثيرة جدا وتتجدد بمرور الزمن اي انه مع الزمن تظهر اسئلة جديدة والحل هنا ان تسال سؤال بنفسك ولكن من الافضل ان تبحث في الموقع عن سؤال فربما يكون سأله شخص ما من قبلك. ويمكنك أن تسال سؤال في اي قسم واي مجال فالموقع هنا عام ويقبل جميع الأسئلة طبعا لا يقبل الأسئلة المسيئة أو التي تمس التعصب. وشكرا
- موقع اجابة لكل سؤال بسيط
- وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ - قراءة عذبة لمدرس مصري غير مشهور - YouTube
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة فصلت - الآية 34
- تفسير قوله تعالى ولا تستوي الحسنة ولا السيئة... - إسلام ويب - مركز الفتوى
موقع اجابة لكل سؤال بسيط
0 إجابة
سُئل
يناير 24
بواسطة
مجهول
Fatima
مجهول
الوسوم الأكثر شعبية
من
في
حروف
على
حل
فطحل
هو
عن
لغز
هي
التي
كلمات
كلمة
5
بين
الذي
الله
كراش
ويكيبيديا
كيف
4
2020
رقم
6
اسم
فى
لماذا
السر
السيرة
الذاتية
الى
ان
معنى
المرحلة
7
مع
اذكر
لعبة
لا
الطلبة
بن
عدد
كم
كل
ماذا
ما
عليه
كتاب
اكتب
أما الدرس الثانى فهو أن ندرك أن عبادة العشر ليست صومًا وصلاةً وقراءة قرآن فحسب، إنما هى إلى جانب ذلك بر وصلة، وزكاة وصدقات، وإطعام للطعام، وبعد عن الجشع والاستغلال والاحتكار والأثرة والأنانية، فضلاً عن اجتناب الحرام بكل صوره وألوانه. أما الدرس الثالث فهو تحرى ليلة القدر فى هذه الأيام، وحيث يقول نبينا «صلى الله عليه وسلم»: «مَن قَامَ لَيْلَةَ القَدْرِ إيمَانًا واحْتِسَابًا، غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ، ومَن صَامَ رَمَضَانَ إيمَانًا واحْتِسَابًا غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ» «رواه مسلم». مع تنبيهنا على أمر هام هو أن بعض الناس قد يظن خطأ أن أمر ليلة القدر محسوم ليلة السابع والعشرين فيحيونها ويغفلون عما سواها، متجاهلين قول نبينا «صلى الله عليه وسلم»: «تَحرُّوا ليلةَ القَدْر فى العَشْر الأواخِر من رمضانَ» «رواه البخارى»، فقد تكون ليلة القدر فى أى ليلة منها ولا سيما الليالى الوترية فعلينا اغتنام العشر كاملة، فليلة القدر لمن وفقه الله فى قيام هذه الليالى، إذ لو أخلص الإنسان نيته فيها لله، واستشرفت نفسه حب الطاعة، لواصل العبادة حبًا فى الله، فمن ذاق عرف، ومن عرف اغترف، ولم يتوقف.
وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ - قراءة عذبة لمدرس مصري غير مشهور - Youtube
والأحاديث بهذا المعنى كثيرة ومفيدة جدا، وقد كان من دعائه صلى الله عليه وسلم:
"اللهم إني أعوذ بك من الشقاق والنفاق وسوء الأخلاق".
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة فصلت - الآية 34
وبامكاننا أن نحدد الجذور الفلسفية والمعرفية لمفهوم التسامح في النقاط التالية:
1- يعترف الإسلام بالحقوق الشخصية لكل فرد من أفراد المجتمع، ولا يجيز أي ممارسة تفضي إلى انتهاك هذه الحقوق والخصوصيات.. ولا ريب أنه يترتب على ذلك على الصعيد الواقعي، الكثير من نقاط الاختلاف والتمايز بين البشر، ولكن هذا الاختلاف لا يؤسس للقطيعة والجفاء والتباعد، وإنما يؤسس للمداراة والتسامح مع المختلف، لا بمعنى الاستهتار بالقيم أو الفرار من المسؤولية، وإنما بمعنى الرفق والمداراة، وتضمين مقولة الهداية معنى المحبة والإشفاق. فالتسامح لا يعني بأي حال من الأحوال، التنازل عن المعتقد أو الخضوع لمبدأ المساومة والتنازل، وإنما يعني القبول بالآخر والتعامل معه على أسس العدالة والمساواة بصرف النظر عن أفكاره وقناعاته الأخرى. 2- ان الحقيقة الكاملة والناجزة، لا يمكن الوصول إليها دفعة واحدة، وإنما هي بحاجة إلى فعل تراكمي يستفيد من كل العقول والجهود والطاقات الإنسانية. لذلك من الأخطاء الفادحة والقاتلة التعامل مع القناعات الإنسانية بوصفها حقائق جزمية ومطلقة. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة فصلت - الآية 34. وذلك لأن هذا التعامل، هو الذي يؤسس للدوغمائية التي ترى في قناعتها الحقيقية المطلقة، فتمارس على ضوء ذلك التشدد والتطرف على قاعدة امتلاك الحقيقة المطلقة.
تفسير قوله تعالى ولا تستوي الحسنة ولا السيئة... - إسلام ويب - مركز الفتوى
لعل أهم درس نستخلصه مع دخول العشر الأواخر من رمضان هو ما كان من النبى «صلى الله عليه وسلم» فى فتح مكة مع من آذوه وأخرجوه وحاولوا قتله، فلم يقابل إساءتهم بمثلها، بل عفا وأصلح، وقال قولته المشهورة: «ما ترون أنى فاعلٌ بكم؟ قالوا: خيرًا، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ، فقال «صلى الله عليه وسلم» مقولته الأكثر شهرة التى جرت مجرى المثل: «اذهبوا فأنتم الطلقاءُ». وقد دخل نبينا «صلى الله عليه وسلم» مكة مطأطئًا رأسه تواضعًا لله «عز وجل»، ولما سمع قائلا يقول: اليوم يوم الملحمة قال «صلى الله عليه وسلم»: «اليوم يوم المرحمة، اليوم يعظم الله الكعبة « وكان «صلى الله عليه وسلم» قد نهى قادة الجيش ألا يبدأوا أهل مكة بقتال، إن لم يبدأهم أهل مكة به، وأن يتجنبوا القتال ما وسعهم ذلك. لقد تعامل «صلى الله عليه وسلم» مع أهل مكة وغيرهم من منطلق قوله تعالى: «وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ»، وقوله سبحانه: «وَلَا تَسْتَوِى الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِى هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِى بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ»»فصلت: 34».
*أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر