عدم المبالغة في المبالغة حتى لا تشتت انتباه الجمهور حيث يركز الجمهور أكثر على حركات وإيماءات يدي الواعظ دون التركيز على ما يقوله الواعظ. التحدث بثقة أمام الجمهور، حيث يظهر الواعظ ثقته بنفسه أثناء الخطاب من خلال نبرة صوته وإشاراته الجسدية ومظهره، والتدريب المستمر على التلاوة والخطابة يساعد على اكتساب المزيد من الثقة عند الإلقاء، كممارسة. يساعد على التخلص من المخاوف، بالإضافة إلى المساعدة على اكتشاف الأخطاء التي يرتكبها الفرد أثناء الخطاب، وبالتالي إتاحة الفرصة لتصحيح الأخطاء. هو من متطلبات الالقاء الجيد لتهيئة ذهن السامع لنقطة مهمة وتحافظ على ترابط الافكار - موقع محتويات. : وفي نهاية المقال أجبنا على سؤال حول متطلبات حسن الكلام، حيث أوضحنا متطلبات حسن الكلام، إضافة إلى الحديث عن عناصر حسن الكلام.
- هو من متطلبات الالقاء الجيد لتهيئة ذهن السامع لنقطة مهمة وتحافظ على ترابط الافكار - موقع محتويات
- وفاة الممثلة المصرية توقف مرتضى منصور
- وفاة الممثلة المصرية
هو من متطلبات الالقاء الجيد لتهيئة ذهن السامع لنقطة مهمة وتحافظ على ترابط الافكار - موقع محتويات
متطلبات الالقاء الجيد
الوضوح: الوضوح من المتطلبان الأساسية ومن صفات التحدث الجيد، يجب أن يكون الإلقاء واضحًا، لا لبس به حتى يستطرع الجمهور من فهمه بسلاسة، إذا لم يكن الإلقاء واضحًا بما يكفي لتوصيل معناه للجمهور، فسيكون غير فعال. تعريف الرسالة: يجب أن تصبح رسالة الخطاب محددة ومتصلة بالموضوع. الإيجاز: قد يكون صبر الجمهور نافذ إذا كان الخطاب طويل، ومن هنا يستلزم أن يكون الكلام في إيجاز قدر المستطاع، وبالطبع، لا يجب أن تكون ناقص أو مقتضب. يثير للإعجاب: يستلزم أن يتم إلقاء الحديث بأسلوب شيق وممتع بحيث يرفع من حماس الجمهور للتركيز، لأن هذا الخطاب ممتعًا حقاً، كما يكون الاستشهاد بقصص وأمثلة واقتباسات وأقوال مختلفة مناسب جداً. يوجد به لمسة غير رسمية: على الرغم من أن إلقاء خطاب يكون دوماُ بشكل رسمي، إلا أنه يمكن تقديمه بصورة شخصية وغير رسمية إذا سمح المجال لهذا. مراعاة الجمهور: عند وضع موضوع الإلقاء يجب على المتحدث أن يأخذ بعين الاهتمام توقعات واهتمام وطبيعة الجمهور الذي سيسمعه. التحدث ببطء: الخطاب المثالي يتمثل في الإلقاء ببطء وباللهجة المعتادة، وهذا يساهم في سماع الرسالة من الجمهور وفهمها بوضوح.
الانخراط مع الجمهور
يجب أن يحاول المتحدث إشراك الجمهور قدر الإمكان، فهذا سيساعد على القضاء على الملل، كما إنه يضمن تركيز الجماهير بعيداً عن الهاتف أو أجهزة الحاسبات المحمولة، يمكن طلب ترك الجمهور للهواتف جانباً بشكل غير مباشر عن طريق خلق جو جذاب، يمكن الوصول لذلك عن طريق رسم صورة روائية أو ساخرة وما إلى غيره من الطرق المعروفة. [3]
ثم ما لبثت حتى بعدت عنه وتزوجت أثناء وجودها في فرقة رمسيس من أحمد الشريعي عمدة سمالوط، وأحد أثرياء الصعيد، وبعد مرور إحدى عشر سنة على هذا الزواج بدأت الخلافات تنشب بينهما خاصة وأن أسرة أحمد الشريعي قد علمت بهذا الزواج وطلبت منه أن ينهيه على الفور، وأرادت عزيزة الانتقام منه ومن أسرته فتزوجت بعد طلاقها منه من شقيقه، مصطفى الشريعي، ولكنها طلقت منه بعدما عرفت أنه قد تزوج عليها سراً هو الآخر بعد سبع سنوات. [9]
الأعمال التي قدمتها [ عدل]
قدمت ما يقرب من (20) عملاً تمثيلاً مثل: «بسلامته عايز يتجوز» عام (1936م) مع نجيب الريحاني، وبعضها مع زوجها المخرج محمود ذو الفقار مثل: «بياعة التفاح» عام (1939م)، «حبابة» مع يحيى شاهين عام (1944م)، «نادية» مع سليمان نجيب عام (1949م)، وآخر أفلامها «آمنت بالله» عام (1952م) مع مديحة يسرى، أما عن التأليف فقد خاضته من خلال (16)عملاً كان أشهرهم: «ابنتي» مع زكي طليمات عام (1944م)، «عودة طاقية الإخفاء» مع هاجر حمدي عام (1946م)، «قسمة ونصيب» مع تحية كاريوكا عام (1950م). [10] واستمرت عزيزة أمير في الإنتاج باسم شركتها "إيزيس فيلم"، فأنتجت خمسة وعشرين فيلماً، كان آخرها فيلم (آمنت بالله) الذي عرض بدار سينما الكوزمو في (الثالث) من (نوفمبر) عام (1952م).
وفاة الممثلة المصرية توقف مرتضى منصور
[4] الرحلة إلى السينما -عزيزة أمير أول امرأة تخرج للسنيما-الخميس 12/فبراير/2015 م - 04:28 م-هدى عمران الاربعـاء 21 شـوال 1426 هـ 23 نوفمبر 2005 العدد 9857 _]
أول فيلم مصري صامت [ عدل]
فيلم "ليلى"
أول فيلم صامت من إنتاج مصري عام 1927، بطولة عزيزة أمير، وحضر افتتاح الفيلم أمير الشعراء أحمد بك شوقي. ليلى أول فيلم مصري صامت -
بعد إنتاجها للفيلم الأول ليلى عام 1927، تبعته بفيلم من إخراجها بعنوان بنت النيل الذي عرض في ديسمبر 1928. [7] ذكرى وفاة "رائدة السينما المصرية" عزيزة أمير
وفي بداية الثلاثينيات قامت بإنتاج فيلم ثالث بعنوان 'كفري عن خطيئتك الذي عُرض في (1933م) ولكنه كبّدها خسائر كبيرة حيث كان فيلماً صامتاً عرض في عهد الفيلم الناطق. [7] ذكرى وفاة "رائدة السينما المصرية" عزيزة أمير
حياتها الشخصية [ عدل]
حياة عزيزة أمير، أسطورة عجيبة من الأزواج والعشاق. وفاة الفنانة المصرية القديرة ليلى نصر عن 84 عاما | رؤيا الإخباري. كانت ذات فتنة طاغية، وجمال مصري صميم، امرأة رقيقة مع شطارة، فنانة موهوبة، أولعت بالسينما وأضاعت ثروتها عليها، وأشقت بعض من عملوا معها. [8]
سيدات عصر ذهبي في تاريخ السينما-لولاهن ما عرفت صناعة السينما المصرية هذا التنوع المثير-دمشق: سعاد مكرم]
وقد كانت عزيزة يتيمة الأب، لذلك تكفل بها قريباً لها من بعيد، كان سياسي بارز وله مؤلفات أدبية، وقد دخل كعضو للبرلمان، وأخذها معه إلى أوروبا فشاهدت الجمال والحياة الكاملة، ثم أعجبته فتزوجها سراً بعيداً عن أعين زوجته، ثم بدأت تشعر بالضيق والكراهية لهذه العلاقة السرية فطلقت منه.
وفاة الممثلة المصرية
عزيزة أمير
معلومات شخصية
اسم الولادة
مفيدة محمود غنيمي
الميلاد
17 ديسمبر 1901 دمياط ، الخديوية المصرية
الوفاة
28 فبراير 1952 (50 سنة) القاهرة
الجنسية
مصر
الزوج
محمود ذو الفقار
الأولاد
منهم أميرة
الحياة العملية
المهنة
ممثلة ، ومنتجة أفلام ، وكاتبة سيناريو
اللغات
العربية ، ولهجة مصرية
سنوات النشاط
1927 - 1952
المواقع
IMDB
صفحتها على IMDB
السينما. كوم
صفحتها على موقع السينما
تعديل مصدري - تعديل
عزيزة أمير ( 17 ديسمبر 1901 - 28 فبراير 1952)، منتجة ومخرجة وممثلة مصرية ، ولقبت بأم السينما المصرية، لأنها أول منتجة ومخرجة امرأة عرفتها السينما المصرية حيث أنتجت الفيلم الصامت ليلى عام 1927، والذي يعتبر أول فيلم طويل صامت من إنتاج مصري، وقالت في حوار لها عن لقب أم السينما المصرية الذي منحه لها النقاد: « أنا لم أبحث عن أبناء من وراء الزواج لأن السينما هي ابنتي الوحيدة التي أنجبتها ». [1]
نشأتها [ عدل]
اسمها الحقيقي مفيدة محمد غانم. وفاة الممثلة الأوكرانية أوكسانا شفيتس فى هجوم صاروخى روسى شرق كييف - اليوم السابع. ولدت في 17 ديسمبر 1901 بطنطا، توفي والدها بعد ولادتها بـ (15 يوم) فعادت أسرتها إلى الإسكندرية لتقضي طفولتها بها ثم انتقلت إلى القاهرة وتحديدا بالقرب من حي السيدة زينب والتحقت بالمدرسة لكنها لم تكمل تعليمها المدرسي إلا أنها أكلمت دراستها المعرفية بتعلم مبادئ الموسيقي لأنها تمنت أن تصبح موسيقية ثم تعلم اللغة الفرنسية.
[2]
نشأتها
نشأت عزيزة تحت رعاية شخصية سياسية معروفة حينذاك (ويقال إنه تزوجها لكن بعد فترة ليست طويلة تم الطلاق لفرق السن الكبير بينهما بجانب أنه كان متزوجا وله أولاد من أخرى) له مؤلفات ومقالات تنشر في الصحف، وقد اهتم هذا الرجل بتعليمها وتثقيفها كما اصطحبها معه إلى أوروبا مما ساعد على اتساع مداركها وأفق تفكيرها فأحبت الأدب والفن وترددت على المسارح واستوديوهات السينما. [3]
بداية مشوارها الفني [ عدل]
دخلت عزيزة أمير إلى السينما من باب المسرح ، عن طريق فرقة رمسيس المسرحية برئاسة يوسف وهبي و التي انضمت إليها في صيف عام 1925. [4]
ظلت عزيزة أمير مع يوسف وهبي موسماً واحداً فقط، ثم تنقلت بين فرقتي "شركة ترقية التمثيل العربي" و نجيب الريحاني ، ثم عادت إلى فرقة رمسيس وقامت ببطولة مسرحية "أولاد الذوات" إخراج، والتي تحولت إلى فيلم سينمائي، كانت مرشحة لتمثيل دورها فيه، إلا أن الدور قد ذهب إلى الفنانة أمينة رزق. [5] ثم تنتقل عزيزة أمير بين المسارح.. حتى تكوّن بنفسها شركة سينمائية تحت اسم «إيزيس» وتنتج أول فيلم لها اسمه: (نداء الله) إخراج المخرج التركي الذي لا يعرف اللغة العربية ودار العرض ليسقط سقوطا مريعا.. وفاة الممثلة المصرية ليلى نصر عن 80 عاماً. [6]
في بداية عام (1926م)، جاء إلى القاهرة الفنان التركي "وداد عرفي" فيلم (نداء الرب) - المخرج التركي(وداد عرفي)الذي اقترن اسمه دائماً بتاريخ نشأة السينما المصرية، بالرغم من أن جميع محاولاته في هذا الميدان كانت مجرد مشروعات بدأ بتنفيذها ثم قام بإتمامها غيره، كان له الفضل في إقناع عدد من السيدات المصريات بالنزول إلى ميدان الإنتاج مثل عزيزة أمير ـ فاطمة رشدي ـ آسيا داغر.