الثلاثاء 03 مايو 2022 «الجزيرة» - واس: أدى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، في مكة المكرمة صباح امس، صلاة عيد الفطر المبارك مع جموع المصلين الذين اكتظ بهم المسجد الحرام والساحات المحيطة به. الأمير مشعل بن سلطان بن عبدالعزيز وزوجته واولادة. ولدى وصول خادم الحرمين الشريفين، الديوان الملكي بقصر الصفا، كان في استقباله - أيده الله - صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالإله بن عبدالعزيز آل سعود المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وصاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية. وقد أدى الصلاة مع خادم الحرمين الشريفين - رعاه الله -، معالي القائد العسكري للتحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب الفريق أول متقاعد راحيل شريف. وعقب الصلاة، استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، أصحاب السمو الملكي الأمراء وأصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ والمعالي، وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين الذين قدموا التهنئة له - أيده الله - بعيد الفطر المبارك.
الأمير مشعل بن سلطان بن عبدالعزيز وزوجته واولادة
الأميرة الجوهرة
كان الملك عبدالعزيز كثير الثناء على عمته "الجوهرة بنت الإمام فيصل"، وهي تُعدُّ من فُضليات الأميرات السعوديات، ومن مظاهر بِرِّه أنَّه كان يزورها يومياً، وكانت تُشجعه منذ طفولته كي يستعيد أرض أجداده ومجدهم، وكان الملك يقول: "إنَّ عباراتها وتشجيعها كان دائما في قلبي"، ومن جانبها كانت "الجوهرة" شديدة التعلُّق به، فكانت كثيرة السؤال عنه وأول مستقبليه في حال عودته من سفر، ومرافقته في أحيان أخرى، ومن ذلك أداؤها فريضة "الحج" بصحبته. أنا أخو "نورة"
أمَّا علاقته الحميمة بأخته "نورة" فقد كان الملك عبدالعزيز يعتزُّ بها ويهتف باسمها في الحروب أو مواقف النخوة، فيقول:"أنا أخو نورة"، وكان يمضي صباحاً ومساءً في زيارتها، ويتلطف معها ويُشعرها بمكانتها عنده؛ لأنَّها أكبر منه سِنَّاً، وكانت تحتل في نفسه مكاناً لا تنافسه فيه امرأة، وقد ظلَّت مستشارته الأولى في شؤون بيته ومُدبرة قصره، ومِمَّا ذكره "الزركلي" أنَّها كانت تقول له تشجيعاً ليستعيد حكم أجداده:"لا تندب حظك، إن خابت الأولى والثانية فسوف تظفر في الثالثة، ابحث عن أسباب الفشل واجتنبها، لا تُكثر من الإقامة عند امرأتك أو في بيت أمك، فالرجال لم يُخلقوا للراحة".
وكان إذا شبع أحد الآكلين انسحب وقد ينصرف نصفهم، والملك يتحدث مع من حوله أو مع أحد البعيدين عنه، ويتمهَّل إلى أن يشعر أنَّ الجالسين اكتفوا فينهض، وبعد أن يغسل يديه يأخذ زجاجة فيها عطر الورد فيتطيَّب ويتطيَّب من معه، وتدور القهوة، وينصرف من أراد، أمَّا شرابه المفضل فكان حليب "النياق"، والماء المفضل عنده ماء بئر "الجعرانة" بالقرب من "مكة المكرمة". علاقته بأبنائه
عُرف عن الملك عبدالعزيز حبه الكبير لأهل بيته وأسرته، ومن مظاهر هذا الحب حبه لأطفاله من بنين وبنات، يداعب الصغار ويلاحقهم ويمرح لمرحهم، ولطالما يحيطون به ويتواثبون عليه، ويُحكى أنَّه كان يدخل أحد أبنائه الصغار عليه وهو قد عقد جلسةً رسميَّةً عامَّة، فيدخل الصغير بكل جرأة مخترقاً البهو دونما أثر من خجل أو انزعاج ليُلقي إلى أبيه رسالةً خاصةً من والدته، أو لمُجرَّد أن يعلو الكرسي المجاور لكرسي والده، أو أن يأخذ في العبث بآلة "الهاتف" أو بمقبض "الجرس"، أو بأيّ شيء آخر دون أن يؤنبه والده أمام الحضور، أو أن يُنكر عليه عبثه أو جرأته. عقاب وحزم
في سياق حديث للملك فيصل -رحمه الله- حول تربية الملك عبدالعزيز لأبنائه، يقول: "وأذكر أنَّ أحد إخوتي الأطفال اعتدى على طفل آخر، فما كان من والدي إلاَّ أن عاقبه، ولم يشفع له أنَّه ابن الملك، وليس لشفقة والدي وحنانه على أبنائه وأحفاده حدود، بل يغمرهم بعطفه في كل آن، وهو يحب أن يراهم يومياً، وبخاصَّة صغارهم، فيجتمعون بعد مغرب كل يوم في قصره، ويجلس إليهم فيلاطفهم واحداً واحداً، ويُقدِّم إليهم الهدايا والحلوى".
تلقى العلم بمدارس فلورنسا الراقية ، وجمع من العلوم أفضلها ؛ فكان ضليعا في الرياضيات ، والعلوم ، والتحق بعدها بمشغل الفنان اندريا دل فروكيو صديق والده والذي كان من أشهر فنانين عصره حينها ، وهناك أبدع دافنشي وتبلورت مواهبه من أعمال النحت والرسم حتى استقل بنفسه وبأعماله ، ليصبح من عمالقة الفن في العالم أجمع. من هي الموناليزا:
سؤال فكر فيه كل من نظر إلى صورة المرأة التي رسمها المبدع ليوناردو دافنشي ، وأخذت منه طيلة سبع سنوات من الجهد والعمل المتواصل ، ترى من تلك المرأة ؟ أهي حبيبته ؟ أمه ؟ أم أنها إحدى معارفه ؟
لا يستطيع أحد الجزم بماهية تلك المرأة حتى الآن إلا أن هناك بعض الأقاويل التي شاعت عن أنها السيدة مادونا ليزا دي أنتينو ، والشهيرة بموناليزا زوجة أحد أصدقائه ، والذي طلب منه رسمها تعبيرًا عن حبه لها ، وهو يدعى فرانسيسكو ديل جيوكوندا وكان تاجرا للحرير ، ويقال أن دافنشي أحضر لها مهرجًا ؛ لكي يقوم بإضحاكها طوال فترة رسم اللوحة ، ولكن شفاها لم تتحرك سوى بهذه الابتسامة الباهتة. وهناك من قال أن الموناليزا هي صورة لأمه رسمها في صباها ، أو أنها امرأة عابرة مرت بخياله ، بل وصل الأمر أن شاع بعضهم أنها صورة ليوناردو نفسه ولكن في جسد امرأة ، رسمها كي يتحدى نفسه ويثبت أنه الفنان الأجدر.
«الصرخة».. قصة ثاني أشهر لوحة في تاريخ الفن بعد «الموناليزا» | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
بما في ذلكَ لوحةُ الموناليزا، وقامَ بنقلِها إلى قصرٍ يبعدُ نحوَ ساعتينِ جنوبَ غربِ باريسَ وغادرتْ آخرُ قطعةٍ المبنى رسميًّا في الرابعِ منْ سبتمبرَ ألفٍ وتسعِمئةٍ وتسعةٍ وثلاثينَ، في اليومِ الذي انتهتْ فيهِ مدةُ الإنذارِ الألمانيِّ لفرنسا. سرقة الموناليزا
اتُّهمَ بابلو بيكاسو بسرقةِ الموناليزا عندما سرقتْ لوحةُ الموناليزا في عامِ ألفٍ وتسعِمئةٍ وأحدَ عشرَ وُجّهتْ أصابعُ الاتهامِ إلى الفنانِ الشهيرِ بابلو بيكاسو الذي استقرَّ في باريسَ منذُ عامِ ألفٍ وتسعِمئةٍ وأربعةٍ وكانَ قدْ حصلَ على مجموعةٍ منْ المنحوتاتِ منْ سكرتيرهِ وصديقهِ الشاعرِ والكاتبِ المسرحيِ جوالكمْ أبولينيرْ، الذي اتضحَ فيما بعدُ أنهُ سُرقَ منْ المتحفِ في أوائلِ القرنِ العشرينَ. لكنَّ اللصَّ الحقيقيَ كانَ مهاجرًا إيطاليًّا. «الصرخة».. قصة ثاني أشهر لوحة في تاريخ الفن بعد «الموناليزا» | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. متحف اللوفر هل هو حقاً حصن لمدينة باريس
كانَ حصنًا قبلَ أنْ يصبحَ مُتحفًا في عامِ ألفٍ وتسعِمئةٍ وتسعينَ، كانَ اللوفرُ حصنًا أقيمَ لحمايةِ مدينةِ باريسَ، وأصبحَ مقرًّا ملكيًّا في القرنِ الرابعَ عشرَ خلالَ حكمِ تشارلزَ الخامسِ. وفي القرنِ السادسَ عشرَ جرى تدميرُ الهيكلِ الأصليِ الذي يعودُ إلى العصورِ الوسطى، واستبدلَ الملكُ فرانسيسْ الأولْ آخرَ بهِ يعودُ إلى عصرِ النهضةِ، ولمْ يتحولْ اللوفرُ إلى متحفِ حتى عامِ ألفٍ وسبعِمئةٍ وتسعةٍ وثلاثينَ خلالَ الثورةِ الفرنسيةِ.
ليوناردو دا فينشي | قصة العبقري والرسام صاحب لوحة الموناليزا
من هذا المبلغ ، أكثر من 66٪ من إبداعات فنانين كانوا فرنسيين محليين. صالات العرض التي تعرض هذه اللوحات مقسمة إلى ثمانية أقسام:
5. تم استخدام متحف اللوفر من قبل النازيين خلال الحرب
خلال الحرب العالمية الثانية ، داهم النازيون المنازل والشركات في جميع أنحاء البلاد وأزالوا الأعمال الفنية حسب تقديرهم. احتاج هذا الفن المسروق إلى سكن ، وتم إفراغ متحف اللوفر واستخدامه كمخزن لكل ما حصلوا عليه. في عام 2018 عرض متحف اللوفر سلسلة من اللوحات التي نهبها النازيون في السابق. تمثيل مثير للاهتمام لوقت ليس ببعيد على الإطلاق. 6. يعتقد البعض أن متحف اللوفر مسكون
يعتقد بعض الزوار وعمال المتحف أن مومياء اسمها بيلفيغور تطارد أروقة متحف اللوفر. نظرًا لأن المبنى يعود إلى عام 1190، فلن يكون هذا مفاجئًا. يُعتقد أيضًا أن حدائق التويلري ، التي بُني عليها متحف اللوفر، يطاردها شبح يظهر باللون الأحمر. ليوناردو دا فينشي | قصة العبقري والرسام صاحب لوحة الموناليزا. لقد تم رصده من قبل عدة أفراد ووصفه بأنه "لا يشكل أي تهديد على الإطلاق" - من الجيد معرفة ذلك! 7. أعاد نابليون تسمية متحف اللوفر في عهده
عندما وصل نابليون إلى السلطة ، وضع غروره في المقدمة والوسط وأعاد تسمية متحف اللوفر إلى متحف نابليون.
من هي الموناليزا وما السر وراء شهرتها.؟ لنتعرف على قصة لوحة الموناليزا - Youtube
وهناك اعتقاد آخر في الشخصية المرسومة في اللوحة، حيث قيل أنها النسخة المؤنثة من الفنان الذي قام برسمها، أي أنها الشكل المؤنث من ليوناردو دا فينشي، بالإضافة إلى اعتقاد آخر والذي يوضح أن شخصية الموناليزا تعود إلى شخصية سيدة نبيلة كانت تعيش في تلك الفترة في إيطاليا، ولكن لم يتم تأكيد هوية شخصية السيدة المرسومة في لوحة الموناليزا حتى الآن. سر لوحة الموناليزا
لقد أبدع الفنان ليوناردو دا فينشي في رسم الموناليزا، ويرجع سر هذه اللوحة إلى رسمها بالألوان الزيتية مع استخدام تقنية امتزاج الألوان، حيث تعتمد هذه التقنية على مزج الألوان وعدم وضوح الحدود بين الأشياء المرسومة، فنلاحظ ابتسامة الموناليزا الغامضة والتي تتميز بتغيير ابتسامتها عندما يتم النظر إليها من عدة زوايا مختلفة. بالإضافة إلى رؤية تعبيرات وجه الموناليزا بأشكال مختلفة، وذلك يعتمد على الزاوية التي يقف فيها الناظر للوحة وكذلك المسافة التي بينه وبين اللوحة، وأيضًا استخدم دا فينشي تقنية التباين بين الظل والضوء، وهذا يتضح في التباين بين خلفية اللوحة ووجه الموناليزا. [2]
وفي النهاية نكون قد عرفنا من قام بسرقة لوحة الموناليزا عام 1911 ، وبعد التحقيقات والتحريات الأمنية تم التعرف على هوية السارق وهو فينتشنزو بيروجي، ولكن تم عودة اللوحة بعد إلقاء القبض عليه.
قصة "الموناليزا" للفنان الإيطالي ليوناردو دا فينشي تعد لوحة الموناليزا إحدى أشهر اللوحات على مستوى العالم، تثير حالة من الجدل، فاللوحة التي رسمها الفنانى الإيطالى ليوناردو دا فينشي تتسم بالابتسامة الغامضة والمحيرة لامرأة، ومؤخرًا استخدامها الفنان إيطالي " سالفاتوري بينينتيندي المعروف بـ TVBOY، على الجدران بشوارع مدينة برشلونة الإسبانية، لتصور لوحة الفنان ليوناردو دافنشى وهي ترتدى قناعًا واقيًا، للتعبير عن تفشى الرعب حول العالم من فيروس كورونا الجديد. قصة "الموناليزا" للفنان الإيطالي ليوناردو دا فينشي
البداية
استهل دافينشي في رسم تحفته الرائعة عام 1503 بإيطاليا وانتهى منها بعد ذلك بثلاث أو أربع أعوام بفرنسا،وكشفت دراسة أمريكية تؤكد أن ابتسامة "الموناليزا" ليست حقيقية أو مزيفة، قضت اللوحة عدة سنوات فى الحمام الملكى لملك فرنسى سابق لفترة حكم "بونابرت" لمدة ثلاثمائة عام. الموناليزا واحدة من أوائل وأهم وأفضل اللوحات الفنية التي رُسِمت والتي تضمنت صورة لنصف طول امرأة، لوحة الموناليزا التي حصل عليها الملك فرانسيس الأول مَلك فرنسا، أصبحت الآن مِلكًا لفرنسا، وهي معروضة بشكل دائم في متحف اللوفر في باريس حيث تُعتبر الأكثر شهرة وزيارة في العالم، رُسِمت لوحة الموناليزا باستخدام الألوان الزيتية على خشب الحور،وتُعد لوحة الموناليزا من أكثر اللوحات رمزية في تاريخ الفن، والتي تم ذكرها في العديد من كتب الفن التاريخية، كما أنّها عُرضت في قصر فرساي أثناء حكم لويس الرابع عشر.
من قام بسرقة لوحة الموناليزا عام 1911 ، والتي تعد واحدة من أجمل اللوحات الفنية وأكثرها شهرة، وقد تم رسم هذه اللوحة في عام 1905 بيد الفنان ليوناردو دا فينشي، وتعتبر لوحة الموناليزا من أغلى اللوحات سعرًا في العالم حيث يبلغ سعرها الآن نحو 2 مليار دولار أمريكي، ولكن تم سرقتها باحتراف، وسوف نتعرف خلال السطور التالية على سارق لوحة الموناليزا. من قام بسرقة لوحة الموناليزا عام 1911
لقد تعرضت لوحة الموناليزا إلى عملية سرقة احترافية في عام 1911 على يد السارق الإيطالي فينتشنزو بيروجي الذي ولد في ايطاليا في عام 1881 وتوفي في عام 1925 أثر التسمم بالرصاص والنوبة القلبية، وقد تم القبض عليه والحكم بالسجن لمدة عام واحد فقط، وكان فرنسيس الأول ملك فرنسا أول من قام بشراء اللوحة ثم وضعها في قصر شاتوفونتا بلو، وبعد ذلك قصر فرساي، ثم قام نابليون بونابرت بوضعها في غرفة نومه، وبعد أن تمت عملية السرقة، تم عودة اللوحة إلى مكانها الأساسي وهو متحف اللوفر في باريس. قصة سرقة لوحة الموناليزا
كانت لوحة الموناليزا موجودة في متحف اللوفر في باريس، وقد قام فينتشنزو بيروجي بسرقتها في يوم الاثنين الموافق اليوم الواحد والعشرين من شهر أغسطس عام 1911، وتم اكتشاف عملية السرقة في اليوم التالي، ثم توجهت الشرطة إلى المتحف وتم إغلاقه لمدة أسبوع لعمل التحريات اللازمة والبحث عن السارق، فوجدت مقبض الدرج وكان علية بصمة بأصبع الإبهام، لذا قام بالتحقيق مع جميع العاملين بالمتحف وأخذ بصماتهم، ولكن لم يجدوا السارق من بين العاملين، ثم تم تأمين اللوحات ووضعها خلف زجاج مضاد للرصاص بعد عودة لوحة الموناليزا.