قناة القرآن الكريم هي قناة تلفزيونية سعودية حكومية تبث من مكة المكرمة بث حي مباشر 24 ساعة للحرم المكي الشريف، تابعة للتلفزيون السعودي تنقل جميع الصلوات وفي خارج أوقات الصلاة تنقل صور مباشر للمسجد الحرام مع تلاوات قرآنية للقراء المشهورين في العالم الإسلامي. تبث قناة القرآن الكريم على مدار الساعة و منذ افتتاحها لم تغلق ارسالها أبداً عن المسجد الحرام ولا تخرج البث بعيداً عن المسجد الحرام إلا في يوم عرفة فلديها كاميرا لكي تنقل جبل عرفة.
- البث المباشر للحرم المدني
- البث المباشر للحرم النبوي
- البث المباشر للحرم المكي اليوم
- حكم أكل النيص
البث المباشر للحرم المدني
بث مباشر من الحرم المكي الشريف - YouTube
البث المباشر للحرم النبوي
مكة بث مباشر | ليلة 20 رمضان 1443 هـ - YouTube
البث المباشر للحرم المكي اليوم
نقل مباشر لاجواء الاستعداد لصلاة المغرب بالمسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة - YouTube
استمع إلى الراديو المباشر الآن
ثانيًا: أنَّه مُستطابٌ لا يتقَوَّى بنابِه، فحَلَّ أكلُه كالأرنَبِ [118] ((المجموع)) للنووي (9/10). انظر أيضا:
المطلب الأوَّلُ: أكلُ بَهيمةِ الأنعامِ. حكم أكل النيص. المطلب الثَّاني: لَحمُ الخَيلِ ولَبَنُه. المطلب الثَّالثُ: لَحمُ الحِمارِ الوَحشِيِّ [49] حِمارُ الوَحشِ: هو حَيَوانٌ بريٌّ مِن ذوات الحوافِرِ، مُخطَّطُ الجِلدِ، مِن فَصيلةِ الخَيلِ، يَعيشُ في البَرِّ، يستوحِشُ النَّاسَ يُنظر: ((العين)) للخليل بن أحمد (3/262)، ((معجم اللغة العربية المعاصرة)) لأحمد مختار عمر (3/2413) ، ولَبَنُه. المطلب الرَّابِعُ: حِمارُ الوَحشِ إذا تأنَّس.
حكم أكل النيص
الحمد لله. "قد
اختلف العلماء رحمهم الله في حكمه ، فمنهم من أحله ، ومنهم من حرمه ، وأصح القولين:
أنه حلال ؛ لأن الأصل في الحيوانات الحل ، فلا يحرم منها إلا ما حرمه الشرع ، ولم
يرد في الشرع ما يدل على تحريم هذا الحيوان ، وهو يتغذى بالنبات كالأرنب والغزال ،
وليس من ذوات الناب المفترسة ، فلم يبق وجه لتحريمه ، والحيوان المذكور نوع من
القنافذ ، ويسمى: الدلدل ، ويعلو جلده شوك طويل ، وقد سئل ابن عمر رضي الله عنهما
عن القنفذ فقرأ قوله تعالى: (قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا
عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا أَوْ
لَحْمَ خِنْزِيرٍ) الأنعام/145. فقال شيخ عنده: إن أبا هريرة روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (إنه خبيث
من الخبائث) فقال ابن عمر: إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ذلك ، فهو كما
قاله أخرجه أحمد. فاتضح من كلامه رضي الله عنه أنه لا يعلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال في شأن
القنفذ شيئا ، كما اتضح من كلامه أيضا عدم تصديقه الشيخ المذكور ، والحديث المذكور
ضعفه البيهقي وغيره من أهل العلم بجهالة الشيخ المذكور ، فعلم مما ذكرنا صحة القول
بحله وضعف القول بتحريمه ، والله سبحانه وتعالى أعلم" انتهى.
الشرح الممتع. وفي فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء بالسعودية: القنفذ المسمى ـ بالنيص: دويبة ذات شواك تلتف على نفسها، أكله حلال، لكونه ليس ذا ناب ولا يأكل الجيف وإنما يعيش على الحشائش كالأرنب ونحوها، والأصل في مثل هذا الحل والإباحة حتى يثبت ما يرفع ذلك، أما الحديث الذي رواه أبو داوود عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال في القنفذ: إنها خبيثة من الخبائث، فضعيف عند أهل العلم. من كتاب فتاوى إسلامية. وانظر الفتوى رقم: 22805. والله أعلم.