هل يصح أن يقتدي من يصلي فريضة خلف من يصلي نافلة - YouTube
- لا يصح ان يقتدي من يصلي فريضه خلف من يصلي نافلة – موضوع
- اقتداء من يصلي فريضة بمن يصلي نافلة - إسلام ويب - مركز الفتوى
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النور - الآية 25
- ذلك بأن الله هو الحق « الأدهم
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الحج - الآية 62
لا يصح ان يقتدي من يصلي فريضه خلف من يصلي نافلة – موضوع
وقد روي عن أم المؤمنين عَائِشَةَ رضي الله عنها ،: " أَنَّهَا كَانَتْ تُؤَذِّنُ
وَتُقِيمُ ". وينظر: "الأوسط" ، لابن المنذر (3/53). ثانيا: الواجب عليك قبل الشروع في صلاة الفريضة أن تتيقني من دخول الوقت, وهذا
أصبح متاحا ميسورا الآن عبر الساعة ، وبرامج مواقيت الصلوات في النت ونحوه ، فإن
تيقنت من دخول الوقت وشرعت في الصلاة ثم سمعت أذان أخيك فأكملي صلاتك ولا تقطعيها ،
بل لا يجوز لك حينئذ قطعها اتفاقا ، ولا يشرع لك ترديد الأذان فيها على الراجح ،
أما من كان يصلي الفريضة وسمع الأذان ، وتبين أنه شرع في الصلاة قبل دخول الوقت ،
فهنا يجب عليه أن يقطع الصلاة ؛ لأنه لا تجوز الصلاة قبل دخول وقتها ، وقد سبق بيان
هذا في الفتوى رقم: ( 148194). أما بالنسبة لمن كان يصلي النافلة ، ثم سمع الأذان فلا يقطع الصلاة ، ولكن هل
يردد الأذان في النافلة أو لا يردده ، اختلف في ذلك أهل العلم. اقتداء من يصلي فريضة بمن يصلي نافلة - إسلام ويب - مركز الفتوى. جاء في "مجموع الفتاوى" (22 / 72): " إذَا سَمِعَ الْمُؤَذِّنَ يُؤَذِّنُ وَهُوَ
فِي صَلَاةٍ فَإِنَّهُ يُتِمُّهَا ، وَلَا يَقُولُ مِثْلَ مَا يَقُولُ عِنْدَ
جُمْهُورِ الْعُلَمَاءِ. وَأَمَّا إذَا كَانَ خَارِجَ الصَّلَاةِ فِي قِرَاءَةٍ
أَوْ ذِكْرٍ أَوْ دُعَاءٍ ، فَإِنَّهُ يَقْطَعُ ذَلِكَ وَيَقُولُ مِثْلَ مَا
يَقُولُ الْمُؤَذِّنُ " انتهى.
اقتداء من يصلي فريضة بمن يصلي نافلة - إسلام ويب - مركز الفتوى
وَإِنْ كَانَ فِي الْوَقْتِ ، فِي
بَادِيَةٍ أَوْ نَحْوِهَا ، اُسْتُحِبَّ لَهُ الْجَهْرُ بِالْأَذَانِ ؛ لِقَوْلِ
أَبِي سَعِيدٍ: " إذَا كُنْتَ فِي غَنَمِكَ أَوْ بَادِيَتِكَ فَأَذَّنْتَ
بِالصَّلَاة ، فَارْفَعْ صَوْتَكَ بِالنِّدَاءِ ، فَإِنَّهُ لَا يَسْمَعُ مَدَى
صَوْتِ الْمُؤَذِّنِ جِنٌّ وَلَا إنْسٌ وَلَا شَيْءٌ إلَّا شَهِدَ لَهُ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ. قَالَ أَبُو سَعِيدٍ: سَمِعْت ذَلِكَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ -
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ –" انتهى. على أن الخطاب بالأذان العام ، وإعلان الناس بدخول الصلاة: إنما هو للرجال ، لا
للنساء. لا يصح ان يقتدي من يصلي فريضه خلف من يصلي نافلة – موضوع. وأما المرأة تؤذن لنفسها ، بصوت خفيض ، حيث لا يسمعها أحد من الرجال الأجانب: فلا
حرج فيه. قال الشوكاني رحمه الله:
" الأذان: إعلام بدخول الوقت ، ودعاء إلي الصلاة ؛ فلا يكون إلا برفع الصوت ،
والمرأة مأمورة بالستر ، ولم يسمع في أيام النبوة ، ولا في الصحابة ، ولا فيمن
بعدهم من التابعين وتابعيهم: أنه وقع التأذين المشروع ، الذي هو إعلام بدخول الوقت
ودعاء إلي الصلاة ، من امرأة قط. وأما أذان المرأة لنفسها ، أو لمن يحضر عندها من النساء ، مع عدم رفع الصوت رفعا
بالغا: فلا مانع من ذلك... " انتهى، من "السيل الجرار" (1/122).
( ×) نسعد أننا قدمنا لكم الحل الكامل والمفصل للسؤال السابق، ونرجو أن ينال إعجابكم، ويحوز على رضاكم فتابعونا لكل ما نقدمه من جيد من أسئلة وطروحات.
وأما بقية الأمور المذكورة بعد قوله { ذلك بأن الله هو الحق} ، فهي لبيان إمكان البعث.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النور - الآية 25
وخص - سبحانه - إحياء الموتى بالذكر ، مع أن من جملة الأشياء المقدور عليها. للتصريح بما هو محل النزاع وهو البعث ، ولدحض شبه المنكرين له. البغوى: ( ذلك بأن الله هو الحق) أي لتعلموا أن الله هو الحق ( وأنه يحيي الموتى وأنه على كل شيء قدير). ابن كثير: وقوله: ( ذلك بأن الله هو الحق) أي: الخالق المدبر الفعال لما يشاء ، ( وأنه يحيي الموتى) [ أي: كما أحيا الأرض الميتة وأنبت منها هذه الأنواع; ( إن الذي أحياها لمحيي الموتى)] ، ( إنه على كل شيء قدير) [ فصلت: 39] ف ( إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون) [ يس: 82]. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الحج - الآية 62. القرطبى: قوله تعالى: ذلك بأن الله هو الحق وأنه يحيي الموتى وأنه على كل شيء قدير قوله تعالى: ذلك بأن الله هو الحق لما ذكر افتقار الموجودات إليه وتسخيرها على وفق اقتداره واختياره في قوله: يا أيها الناس إن كنتم في ريب من البعث - إلى قوله - ( بهيج). قال بعد ذلك: ذلك بأن الله هو الحق وأنه يحيي الموتى وأنه على كل شيء قدير وأن الساعة آتية لا ريب فيها وأن الله يبعث من في القبور. فنبه سبحانه وتعالى بهذا على أن كل ما سواه وإن كان موجودا حقا فإنه لا حقيقة له من نفسه ؛ لأنه مسخر مصرف. والحق الحقيقي: هو الموجود المطلق الغني المطلق ؛ وأن وجود كل ذي وجود عن وجوب وجوده ؛ ولهذا قال في آخر السورة: وأن ما يدعون من دونه هو الباطل.
ذلك بأن الله هو الحق &Laquo; الأدهم
8-سورة الأنفال 7-8 ﴿7﴾ وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللَّهُ أَن يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ واذكروا -أيها المجادلون- وَعْدَ الله لكم بالظَّفْر بإحدى الطائفتين: العير وما تحمله مِن أرزاق، أو النفير، وهو قتال الأعداء والانتصار عليهم، وأنتم تحبون الظَّفْر بالعير دون القتال، ويريد الله أن يحق الإسلام، ويُعْليه بأمره إياكم بقتال الكفار، ويستأصل الكافرين بالهلاك. ﴿8﴾ لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ ليعزَّ الله الإسلام وأهله، ويذهب الشرك وأهله، ولو كره المشركون ذلك. 13-سورة الرعد 17 ﴿17﴾ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَّابِيًا ۚ وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِّثْلُهُ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ ۚ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ ثم ضرب الله سبحانه مثلا للحق والباطل بماء أنزله من السماء، فجَرَت به أودية الأرض بقدر صغرها وكبرها، فحمل السيل غثاء طافيًا فوقه لا نفع فيه.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الحج - الآية 62
من الألفاظ المحورية في القرآن الكريم لفظ (الحق)، فهو لفظ ذو حضور بارز في العديد من الآيات القرآنية. ولا عجب في ذلك، فإن القرآن الكريم هو الحق القويم، ودعوة إلى الحق المبين. نسعى في هذا المقال إلى الوقوف على أهم المعاني التي جاء عليها لفظ (الحق) في القرآن الكريم، مستبقين ذلك ببيان معناه اللغوي. أصل (الحق) لغة: المطابقة والموافقة. والحق: الصواب والصحيح، وضده: الباطل. والحقيقة: ما يصير إليه حق الأمر. وحق الشيء: إذا وجب. ذلك بأن الله هو الحق « الأدهم. يقال: حاق فلان فلاناً، إذا ادعى كل واحد منهما حقاً، فإذا غلبه على الحق، قيل: حقه وأحقه. واحتق الناس من الدَّين، إذا ادعى كل واحد الحق. ويقال: أحققت كذا، أي: أثبته حقاً، أو حكمت بكونه حقاً. ويقال: حاققته فحققته، أي: خاصمته في الحق فغلبته. وفلان يحمي حقيقته، أي: ما يحق عليه أن يحمى. و(الحق) - كما قال الأصفهاني - يطلق لغة على أوجه:
الأول: يقال لموجِد الشيء بسبب ما تقتضيه الحكمة، ولهذا قيل في الله تعالى: هو الحق. الثاني: يقال للموجَد بحسب مقتضى الحكمة، ولهذا يقال: فعل الله تعالى كله الحق. الثالث: في الاعتقاد للشيء المطابق لما عليه ذلك الشيء في نفسه، كقولنا: اعتقاد فلان في البعث والثواب والعقاب والجنة والنار حق.
[1] ، والذي يحق الحق بكلماته.