ولو أخذنا معايير الصلاح والفساد من الأبواق الإعلامية، أو من أفواه المنافقين والمفسدين ومن المرجفين أو من الصحافة الغربية ومن الإذاعات العالمية؛ فسنجدها نوعاً آخر تماماً والله المستعان! فالمتطرف عندهم والإرهابي هو المصلح الصالح، والمعتدل والمثقف هو من يحبون من أهل الفساد، نسأل الله أن يعافينا وإياكم.
أنهلك وفينا الصالحون؟ - ملتقى الخطباء
وأقول
إن العلاج الناجع لإبطال كيد شياطين الإنس هؤلاء هو العمل على ترسيخ العقيدة في نفوس الناس لتكون حصناً مانعاً لا تقوى هذه الشياطين على اختراقه. {وَاللّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيماً} (النساء: 27). معلومات الموضوع
وإن إشاعةَ أخبارِ المنكراتِ التي تحدثُ في بعض أطرافِ المجتمع، والتَّحَدُّثِ بها في مجالسِ العامةِ، أو تناقُلِها عبر بعض وسائل التواصُلِ، أو بَثِّ بعضِ صُوَرِها، ولو كان ذلك مِن بابِ الاستنكارِ والاستهجان، إن ذلك مِن إشاعةِ المنكرِ وفيه مخالفةٌ لشريعة الله، فالنفوسُ إذا كَثُرَ عليها طرقُ المنكرات، هان عليها ما ترى، ووهنت العزائمُ عن مقاومَةِ المنكرِ وإنكارِه، وصارت المنكراتُ يُرَقِّقُ بعضُها بعضاً. وإن المسلمَ حينَ يُنكِرُ مُنْكَراً فإنه يستشعرُ أنَّهُ يحقق لنفسِه بذلك الفلاح، ويُقيمُ لها العُذرَ بين يدي الله، ويرجو الهدايةَ لِمَن خالَفَ أمر اللهِ وانحرفَ ( وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ * فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ أَنْجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ وَأَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذَابٍ بَئِيسٍ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ)[الأعراف: 164- 165]. وَخَيرُ الناسِ للناسِ مَن أمرهم بما فيه صلاحُهم، ونهاهم عما فيه فسادُهم، وَبَيَّنَ لهم سبيلَ نجاتِهم، وحذرهم من أسبابِ هلاكِهم، وإن خالَفَ ذلك أهواءَهم وعارض شهواتِهم ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ)[آل عمران: 110].
عمل في فيتنام وباكستان كمستشار بيئي واجتماعي في عام 1972. وفي عام 1973 كان المخرج المصور للعرض التلفزيوني ذا تيلرز. «يكون الرجل أحمق إن لم يضع كل ما يملك -بأي دقيقة متاحة- في ما يصنعه. أنت الآن هنا تنجز الأمر على ورقة. أنت لا تقتل الإوزة، أنت فقط تنتج بيضة! لذلك أنا لا أقلق حيال مصدر الإلهام أو ما شابه. ما يهم فقط الجلوس والعمل. لم أعاني أبدًا من مشكلة قفلة الكاتب. لقد سمعت عنها. وشعرت بالتردد للكتابة في بعض الأيام، لأسابيع كاملة، وحتى أطول في بعض الأوقات. كنت أفضل الذهاب للصيد، على سبيل المثال، أو لبري قلم الرصاص، أو للسباحة. ولكن لاحقًا كنت أعود وأقرأ ما أنتجت، لا أجد فرقًا بين ما كنت أقوله بسهولة وما يوجب علي الجلوس والقول: "حسنًا، إنه وقت الكتابة والآن سوف أكتب". كثيب .. ملحمة بصرية تحاكي صحراء فرانك هربرت - جريدة الوطن. » لا يوجد اختلاف على الورق بين الاثنين. --فرانك هربرت. المصدر:
كثيب .. ملحمة بصرية تحاكي صحراء فرانك هربرت - جريدة الوطن
أدخلت الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم المانحة لجائزة الأوسكار هذا العام، جائزة جديدة ضمن فئاتها، وهي جائزة الفيلم المفضل لدى الجمهور، وسيختار بالتصويت على منصات التواصل الاجتماعي وعلى الموقع الإلكتروني للأكاديمية. لن يمنح الفيلم الفائز بجائزة تصويت الجمهور تمثالاً ذهبياً صغيراً على غرار الفائزين بفئات الأوسكار الأخرى، بل يراد من هذه الجائزة أن تكون تشجيعية وتعترف بآراء جمهور الشباب الذي يميلون إلى مشاهدة الأفلام عبر الإنترنت. ولكن ادخال هذه الفئة لم يحظ بقبول من الجميع، إذ سبق للأوسكار أن شهدت محاولات سابقة قبل سنوات لتقديم جائزة مشابهة، ما رآه البعض إعادة تدوير لفكرة قديمة. لكن الفكرة ذاتها تحظى بترحيب من نجوم كبار، من بينهم الممثل صمويل أل. جاكسون، الذي قال في تصريح لصحيفة الصنداي تايمز: "من الضروري استحداث جائزة للخيار الجماهيري، لأنه محور صناعة السينما". وقد يكون إطلاق الجائزة فكرة جيدة، لكن ذلك وحده لا يضمن لها أن تحظى بقبول الجمهور المنشود؛ وربما لا يروق للشباب الذين اعتادوا على متابعة مقاطع الفيديو القصيرة المنشورة عبر الإنترنت أن يجلسوا لمشاهدة مهرجان مدة ثلاث ساعات لكي يدلوا بأصواتهم.
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية الاطلاع علي تصنيف الاحدث على الموقع اضغط هنا
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب بستان الكتب بطعم الكتب اضغط هنا
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع بستان الكتب
للتحميل اضغط هنا
لمناقشة الكتاب فى جروب بستان الكتب اضغط هنا