عالم الروح لا يستخدم لغة البشر و لكن يستعين ببعض الرموز للدلالة على رسالة ما يحاول أن يوجهك إليها… أن هذه الظاهرة تظهر للناس المهتمين بالجانب الروحي على عكس غيرهم و الذين لديهم حس العاطفة يغلب على حس المنطق …. بمعنى اخر الجانب الايمن من الدماغ الذي يسيطر على العواطف و حس الابداع هو المهيمن على الفص الايسر للدماغ…. هؤلاء الاشخاص هم اكثر انتباها للاشياء الصغيرة و التي تخفى على عكسهم من الناس… فحسهم الداخلي الروحي قوي جدا لهذا السبب هم اكثر انتباها لها…. ولديهم النصف الأيمن من الدماغ أقوى وانشط من النص الأيسر لذلك يشاهدون بكثره مثل هذه الارقام المتشابهه! Meaning of Angel Numbers
🔥 الرقم11:11 أو 1:11 ماذا يعني ؟
هذا الرقم دائما ما يشير الى نداء اليقظه او النهوض او كود للتنشيط! أسرار الأسماء في حياة الإنسان - مكتبة نور. و هو عاده اول متتاليه ارقام يتم ملاحظتها من اغلب الناس! في الحقيقه الرقم 111 هو عاده المتتاليه الاكثر تاثيرا على الناس لدفعهم لدراسه علم الارقام! مع الرقم 111 الكون يرسل لك اشارات ان بوابه طاقه جديده قد فتحت لك! الكون يعترف بك و يريدك ان تكون مدرك ان المساعده في الطريق اليك و غالبا سوف تعلم ما هي المشكله التي يحاول الكون مساعدتك فيها ….
- أسرار الأسماء في حياة الإنسان - مكتبة نور
- ((اختلاف الراي لا يفسد للود قضيه )) .........طرح للنقاش - الصفحة 2 - عيون العرب - ملتقى العالم العربي
- جريدة الرياض | الاختلاف يفسد الود !
أسرار الأسماء في حياة الإنسان - مكتبة نور
الجمعة 25/أغسطس/2017 - 03:19 م
للأرقام دلالات وتأثيرات هامة في علم الطاقة خاصة على حياتنا، فهناك أرقام تزيد من الطاقة الإيجابية حولنا، وأخرى تزيد من الطاقة السلبية. وتشير الدكتورة مها العطار خبيرة طاقة المكان إلى أن رقم (9)؛ هو رمز "الآخر"، فليس بعده شيء، وهو عدد صحيح وطبيعي موجب، وهذا اللفظ سامي مشترك، وهو في العربية، والسبئية، واللحيانية بالسِّين، "تسع"، و"تسعة". وفي العبرية والسريانية بالشِّين: "تشعة" (Tish, ah) أو (Ttesh, a) وهذا اللفظ من أشد أسماء العدد غموضًا.
- المسيحية يرمز الرقم (3) إلى الكمال الإلهي، وهو الرقم الوحيد الذي يقبل الـ9 القسمة عليه، وكذلك وفقًا لتفسير سفر الخروج فإن الرقم 9 يرمز إلى نهاية عمل الإنسان وخاتمته، كونه آخر الأرقام الفردية في التسلسل. - اليهود التاسع من آب أغسطس يوم الحزن والألم، حيث يقوم اليهود بالصيام في هذا التاريخ والامتناع عن العمل وصرفه في تلاوة الصلوات التي تشبه حالة الحداد، حيث شهد هذا اليوم العديد من الأحداث المأساوية وفقا للتاريخ اليهودي والتي يعدها اليهود نكبات أحلت بهم. - الصين هو أكثر الأرقام المحببة بالنسبة للصينيين، وذكرها يُبشر بطول العمر، وكانت تؤدي التحية للإمبراطور بالانحاء تسع انحناءات، ونجد التراث الصيني يشير إلى وجود تسعة آلهة، وأن أقدم وأول من حكموا الأرض كانوا تسعة حكام. - الحضارات القديمة في مصر عدد الآلهة الذين حضروا إلى مجمع مدينة الشمس "آون" كان عددهم 9 آلهة. وعند الأغريق أفعى الهيدرا كانت تتميز بتسعة رءوس، وأسطورة مينوس أنه مكث تسع سنوات يتلقى التعاليم من زيوس كبير الآلهة. وفى المكسيك السماوات عددها تسعة، ويؤمنون بأن النفس البشرية أمامها تسع مراحل بالحياة إن اجتازتهم يتحقق لها الخلود، ويشير إلى الإله القمر.
أميّة سليمان جبارين (أم البراء)
بداية وقبل أن أسهب في مغزى هذه العبارة التي بتنا نرددها ونسمعها في أغلب النقاشات والحوارات- مع العلم أن الكثير من المتحاورين لا يطبقونها- أقول إنني بحثت عن مصدر هذه المقولة فلم أجد جوابا مؤكدا إلا أنه يقال بأن الشاعر أحمد شوقي هو قائلها، والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل هذه المقولة صحيحة بالمطلق وأنها تصلح لكل شيء؟! أم أنها عبارة مغلوطة؟! هنا أود أن أوضح للقارئ أن هذه المقولة بالطبع لا تتناسب مع العقائد والثوابت فلا يعقل أن يدور نقاش حول عقيدة من عقائدنا الثابتة المسلم بها كعقيدة التوحيد مثلا وأخرج من هذا النقاش لأنني لا أريد إفساد الود بيني وبين ذلك الإنسان الملحد مثلا!!! ((اختلاف الراي لا يفسد للود قضيه )) .........طرح للنقاش - الصفحة 2 - عيون العرب - ملتقى العالم العربي. لأن هذا الرأي في الإلحاد مثلا أو في جواز الزنا كما يطالب فيه البعض مثلا لا مجال فيه للحوار ولا مجال فيه للإبقاء على الود بين المتناقشين لأن هذه الأمور عقائدية بحتة لا يمكن التنازل عنها أو التساهل فيها، لكن إذا كان الموضوع موضوع خلافي عندها نستطيع القول والعمل بهذه العبارة، الاختلاف لا يفسد للود قضية. وقبل أن أبدأ بالإسهاب في رؤيتي لهذه المقولة أود أن أوضح أن الاختلاف بين الناس ُسنةٌ كونية، وهو الأمر الطبيعي، وإلا لخلق الله سبحانه وتعالى الخلائق جميعها على نفس الديانة، ونفس الخِلقة، ونفس الأخلاق، ونفس الأفكار والتوجهات والأذواق، ونفس الألوان… إلخ.
((اختلاف الراي لا يفسد للود قضيه )) .........طرح للنقاش - الصفحة 2 - عيون العرب - ملتقى العالم العربي
الكثير منا يحفظ هذه المقولة عن ظهر قلب.. بل ويرددها بين الحين والآخر.. لكن للأسف الشديد البعض لا يدرك الفرق بين الخلاف والاختلاف ، فشتان بين الاثنتين. فالاختلاف شئ محمود وهو ما جبل عليه الخلق بحكمة الخالق جل شأنه. قال تعالى: ( وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً ۖ وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ ( هود:118) إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَ ۚ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُمْ ۗ). ونتيجة لسوء الفهم وعدم التنشئ ة الصحيحة على تقبل الرأى والرأي الآخر وأساليب التحاور العقلانية ، والالتزام بآداب الحوار ، والخلط بين احترام الآخر كشخص وبين تقبل ارائه.. وادراك أن لكل شخص آراءة وقناعاته والتي من المؤكد أنه راض عنها.. بل وربما مقتنع تماما أنها الصواب ، يتحول الاختلاف في الرأي لدي بعض الى خلاف شخصي أو اجتماعي أو سياسي أو عائلي أو أيا كان نوع الخلاف. ان أي جدال بسبب الاختلاف في الرأي لابد أن ينتهي الى أحد النهايات الأربع الآتية:
1- أن يقتنع أحد الطرفين برأي الطرف الآخر. الاختلاف لا يفسد للود قضية بالانجليزية. 2- أن يصلا الى حل وسط وقناعة مشتركة. 3- أن يظل كل منهما على رأية.. وهنا يكون أحد الأمرين: اما أن يبقيا على الود بينهما.. أو أن يفترقا.
جريدة الرياض | الاختلاف يفسد الود !
والإنسان يختلف مع صديقه ومع إخوته ومع زوجته ومع زميل العمل، فهذه سنة الحياة، لكن علينا أن نحترم بعضنا الآخر وأن لا نسفه أو نحقر آراء الآخرين، فالحياة كلها مجموعة من الأضداد، فلولا الليل لما أحببنا النهار، ولولا الظلام لما تمتعنا ببهجة النور، ولولا حرارة الصيف لما عشقنا الربيع والشتاء.. هكذا هي الحياة اختلاف وتنوع ولكنه تنوع في إطار الوحدة والانسجام. وأعجب أشد العجب من أقوام لا يرون إلا رأيهم، ولا يحبون إلا من وافقهم في آرائهم، ويشهرون ويكفرون كل من يختلف معهم في مسألة دينية أو سياسية أو اجتماعية.. لا يرون الحياة إلا بعين واحدة، ولا يزنون الأمور إلا بميزان واحد، ولا يرون من الألوان إلا لونا واحدا، مع أن الأفكار والآراء والنظريات تتسع باتساع الدنيا كلها. ويزداد عجبي عندما أعرف أن هناك من لا يقرأ إلا لكاتب واحد، ولا يأخذ رأيا في مسألة دينية مثلا إلا من شيخ واحد.. أليس هذا هو التعصب بعينه.. فهل هناك من هو معصوم من الخطأ أو الزلل؟!!. جريدة الرياض | الاختلاف يفسد الود !. الاختلاف موجود منذ أن خلق الله سبحانه وتعالى سيدنا آدم عليه السلام حتى يومنا هذا، والشيء المؤكد أننا متفقون على مبدأ الاختلاف ولا يمكن إنكاره، وهو يعني وجهة نظري ووجهة نظرك، والاختلاف كما هو معلوم حتى في المذاهب الفقهية الأربعة رحمة بالمسلمين وليس صراعا، لأنهم اتفقوا على الأصول والمنهج، واختلفوا في الفروع فقط.
صاحب المقولة الشهيرة:" الاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية"، هو أحمد لطفي النقيب الرابع للمحامين الذى ولد في 15 يناير 1872 بقرية برقين، مركز السنبلاوين بمحافظة الدقهلية، وتخرج من مدرسة الحقوق سنة 1889م، تعرف أثناء دراسته على الإمام محمد عبده وتأثر بأفكاره، كما تأثر بملازمة جمال الدين الأفغاني مدة في أسطنبول، وبقراءة كتب أرسطو، ونقل بعضها إلى العربية. عمل أحمد لطفى السيد وزيرا للمعارف ثم وزيرا للخارجية، ثم نائبا لرئيس الوزراء في وزارة إسماعيل صدقي، ونائبا في مجلس الشيوخ المصرى، ورئيسا لمجمع اللغة العربية، وفي أثناء عمله كرئيس للمجمع عرض عليه الضباط الأحرار في ثورة 23 يوليو 1952 أن يصبح رئيسا لمصر لكنه رفض، وعمل رئيسا لدار الكتب المصرية، ومديرا للجامعة المصرية، كما أسس عددا من المجامع اللغوية والجمعيات العلمية. وكان أحمد لطفي السيد وراء حملة التبرعات الخاصة بإنشاء أول جامعة أهلية في مصر العام 1908 الجامعة المصرية"، والتي تحولت في 1928 إلى جامعة حكومية تحت اسم جامعة فؤاد الأول، جامعة القاهرة فيما بعد، كما تبنى المفهوم الليبرالي للحرية في أوروبا خلال القرن التاسع عشر، مناديا بتمتع الفرد بقدر كبير من الحرية وبغياب رقابة الدولة على المجتمع، ومشددا على ضرورة أن يكون الحكم قائما على أساس التعاقد الحر بين الناس والحكام، توفي أحمد لطفي السيد في 5 مارس العام 1963 بالقاهرة.