ملــ بلا بلاد ــك 20-10-2006, 06:38 AM قصيدة ياعل قلب ما شكا الحب والتاع - خالد الفيصل ياعل قلب ما شكا الحب والتاع
تنهار من فوقه محاني ضلوعه
يا ما نهيت القلب لا شك ما طاع
ما طاع يد له والليالي تلوعه
أثر المولّع دمعته تجرح القاع
وإلى ذكر ما فات هلّت دموعه
يفز قلبي تالي الليل مرتاع
أخاف تبعد عن ربوعي ربوعه
الموت كان العرف عقب البطا ضاع
والمنتحى يا سعود صعبٍ رجوعه
في غير شوف العين ما نيب طمّاع
حقّه علي أمشي بدرب المطوعه
أبو عيونٍ رمشها سود ووساع
في ذبحها العاشق فتون وبتوعه طير القوافي 04-11-2009, 09:53 PM قصيدة ياعل قلب ما شكا الحب والتاع - خالد الفيصل
عل قلب ما شكا الحب والتاع
صح لسانك
- قصيدة يا خالد الماضي المفضل
قصيدة يا خالد الماضي المفضل
كما جاروا في بعض قصائدهم طريقة الشعر العربي القديم في افتتاح القصيدة بالغزل التقليدي، والبكاء على الأطلال [معلومة 1] ثم ينتقلون إلى الأغراض التقليدية نفسها من مدح أو رثاء ونحوهما. كما أقدموا على استعمال الألفاظ على منوال القدماء فجاءت بعضها غريبة على عصرهم. وعلى مستوى الألفاظ نسج شعراء مدرسة الإحياء على منوال القدماء في اختيار ألفاظهم، فجاءت فصيحة جزلة وتمسكوا بإحكام الصياغة، والأساليب البلاغية الشائعة في التراث الشعري القديم واقتبسوا من هذه الأساليب وضمنوها شعرهم، وحافظوا بذلك على الديباجة العربية الأصيلة، ورونق لفظها، وجرسها الموسيقي. جاروا الشعر القديم – أيضاً – في تعدد الأغراض الشعرية في القصيدة الواحدة، فنجد فيها الغزل والوصف والمديح والحكمة أو نحو ذلك، وينتقلون من غرض إلى آخر كما كان يفعل الشاعر القديم. قصيدة يا خالد الماضي المفضل. وأقدم كثير منهم على مناظرة روائع الشعر العربي القديم، وقلدوها بقصائد مماثلة وزناً وقافية أو موضوعاً وكانت تسمى هذه بالمعارضة على نحو ما فعل شوقي في قصيدة نهج البردة التي عارض بها قصيدة البردة للإمام البوصيري. وقد عارض كثير منهم روائع الشعر العربي القديم، وقلدوها بقصائد مماثلة وزناً وقافية أو موضوعاً، وأصبحت المعارضات ـ كما يقول أحد الباحثين ـ سمة من سمات العصر، بسبب كثرتها، حتى بدا إنتاج بعض الرواد، وكأنه في مجمله معارضة للشعر العربي القديم.
لم أواكب حقبة الزعيم جمال عبد الناصر، لكنني أحببته من السّرد الأول الذي سمعته عنه من والدتي، تلك الغريبة بين نساء الحمولة. و"الغريبة"، هو الوصف الذي أُطلقه نساء الأعمام وأفراد العائلة الموسّعة على أمي، عندما كان يدور الحديث عنها بينهن. لقد أعطوها هذه الكنية لأنها بعيدة عن بلدها، وعن أهلها الموجودين في سوريا. كنتُ حينها في الخامسة من عمري عندما سألتُ والدتي عن صورة الزعيم عبد الناصر، والتي تصدَّرت أحد جدران غرفة نومها. يومها، لم أكن أعرف صورة مَن تلك التي تهتم بها أمي وتسمح لها بأن تحتل مساحة من جدران غرفة نومها؟ ظننتها صورة أحد أخوالي الذين لم تملّ والدتي الحديث عنهم، ورسْم أبهى وأجمل الصّور لهم. كما أنها لم تكن تكلّ عن وصف مشاعرها لنا، ومدى حنينها وشوقها لرؤية إخوتها. فقد كانت تسترسل في الحديث عن هذه المشاعر، والدمع يتلألأ بريقه في عينيها الجميلتين، ولا يوقفها عن متابعة حديثها المؤثر، الا عبارتي المفاجأة لها عندما لا أعود أقوى على استيعاب كل هذا الحزن في عِباراتها وعَبراتها:
– سأقول لأبي عنكِ عندما يعود. قصيدة يا خالد كبير علال مهم. أنتِ بتحبيناش، إنتِ بتحبي إخوتكِ. كنت أقول عبارتي هذه بصوت يخنقه البكاء لتتوقف والدتي عن حديثها المؤثر عن إخوتها، وترحمني من تلال الحزن التي جثمت على صدري فكتمت أنفاسي وخنقتني.
فقال: هو خير من الزِّنا.
أما حديث: ((ناكح اليد ملعون)) فباطل لا أصل له. والذي يبدو أن الخلاف في هذه المسألة لفظي.
فإن الذين قالوا بالحرمة لعلهم إنما كانوا يقصدون عموم الأحوال، أي بقطع النظر عن وجود حاجة أو ضرورة تُلْجئُ إلى ذلك. وأما الذين قالوا بالجواز فإنما قصدوا الحالات التي يقع فيها الشّاب بين اللجوء إلى هذا العمل والوقوع في الزِّنا. ولا شكَّ أن كلا الموقفين ينبثقان من أساس ومنطلق واحد في الحكم.
وخلاصته أن الاستمناء عمل شاذّ، لا يتَّفق والفطرة الإنسانية التي جعلت من الغريزة الجنسية وظيفة ذات هدف جليل في حياة الإنسان.
ومن أوضح الأدلة على أنه عمل شاذّ فعلاً وخارج عن النَّهج الوظيفي المرسوم، أن الذي يقع في أسر هذه العادة ينتابه شعور خفيّ بالتّأنيب والتّقريع والإحساس بالنقص والخروج عن اللياقة والنَّهج السّوي. . غير أن الشّاب إذا وجد نفسه متعرِّضاً لمنزلق يهوي به إلى ارتكاب الفاحشة، وأحسَّ أنه لا يجد من نفسه عاصماً عن الوقوع في تلك الوهدة، إلاّ باللجوء إلى هذا العمل الذي لا نشكُّ في شذوذه، ولكنّا لا نشكُّ أيضاً في أنه أقلُّ سوءاً وضرراً من ارتكاب الفاحشة، فإن القاعدة الفقهية التي هي محلّ اتِّفاق، تقضي بجواز اللجوء إلى هذا العمل في حدود الحاجة.
العناق لا يفسد الصيام ولكن ليس مستحبا وعن العناق، أو ما يطلق عليه الفقهاء "المباشرة" أى ملامسة الجلد للجلد، فيقول عنها المصيلحى، المباشرة أو العناق أو المداعبة مهما بلغت درجتها، أو مدتها، تعتبر جائزة بنفس حكم القبلة، أى إذا امتلك الطرفان أنفسهما، بمعنى أنها لا تفسد الصيام أن تمت بدون الإنزال، ولكنها ليست مستحبة، وتقلل من ثواب الصيام. احتلام الرجل والمرأة ليس من مبطلات الصوم وعن الاحتلام سواء من الرجل أو المرأة، يقول "مصيلحى": إذا نام الرجل وهو صائم واحتلم رغماً عنه، فإن صيامه جائز، فليغتسل ويكمل صيامه، أما إذا تعمد الإنزال، فصيامه لا يجوز. النظرة العابرة ليست من مفطرات الصيام النظرة هى آخر ما شرحه "مصيلحى"، وهى التى وقع الفقهاء فى حيرة من تفسيرها، وقسمها "مصليحى" إلى نوعين، النوع الأول، هى النظرة العابرة، ولا يمكن وضع النظرة العابرة فى مفطرات الصيام، فهى تقع فى ذنب "غض البصر" وليس مفطرات الصيام، وتعتبر ذنباً يقلل من ثواب الصيام. أما النوع الثانى، هى النظرة الطويلة، والتى قال عنها "مصيلحى" النظرة الطويلة من الرجل للمرأة، أى أن ينظر الرجل ويطيل النظر، تعتبر من مفطرات الصيام، لأنها تحرك الشهوة، فإن أدت إلى الإنزال فقد أفسدت الصيام، أما إذا مرت بدون الإنزال فهى تقلل من ثواب الصيام، وليست مستحبة فى نهار رمضان.
أوضح خالد الجندي، الداعية الإسلامي، حكم القُبلة أثناء الصيام عند الإمام أبي حنيفة، قائلا إنه إذا كانت القُبلة بين الزوج وزوجته أثناء الصيام من قبيل المودة أو المعاملة الحسنة بينهما فليست مكروهة، مسترشدا بقول الحق عز وجل في كتابه الكريم: "وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً". وأضاف "الجندي" خلال برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع عبر فضائية "دي إم سي"، مساء الخميس، أنه إذا كانت القُبلة مصاحبة لمقدمات الجماع أو الشهوة فيكون الحكم الشرعي أنها مكروهة.
بعد رصد حالات عنف في رمضان إحداهن في مدينة الدمام والأخرى بجدة والرياض، أوضحت الاستشارية النفسية مها الأحمدي أن أحد الأسباب الرئيسية لورود ذلك يعود لطبيعة بعض الأزواج فقد يكون البعض منهم مدمن على نوع معين من المنبهات أو التدخين أو مواد محظورة، فيشعر خلال الساعات الأولى من الصيام بالتوتر والقلق والعصبية، مما يتسبب في وقوع المشاكل الأسرية خاصة بين الزوجين. حل المشكلة أشارت الأحمدي أنه لابد على الأزواج من أخذ المشكلة التي تقع بينهما بهدوء وعدم التوتر حتى لا تحدث حالات عنف تسبب في عواقب شديدة على المرأة بالذات، موضحة أنه لا يمكن الجزم أن حالات العنف تزيد في رمضان لأنه لا توجد إحصائيات تؤكد ذلك ولا يمكن التصريح بأي رقم إلا إذا ذكر من مصادر رسمية ولكن لا ننكر أنه هناك حالات عنف لا يبلغ عنها وتنتهي بالصلح بين الأسر. عقوبات العنف أكد المحامي عصام الملا أن النظام وضع عقوبات حول حالات العنف ضد الزوجة تصل للسجن والغرامة، ولكن في حالات تسبب العنف بحدوث ضرر جسيم واقع على الزوجة أو الفرد هنا تحال القضية لنيابة العامة في كلا الحالتين ويتم التحقيق مع أطراف القضية، ومن ثم يتم إحالتها لمكاتب الصلح بالمحاكم لتقريب وجهات النظر في حالة عدم وجود شبة جنائية في ذلك، وكان عنف واعتداء بالضرب، وفي حالة عدم تقارب وجهات النظر هنا تحال للقاضي بمحكمة الأحوال الشخصية ويعود الحكم حسب ما يرى ناظر القضية.
حكم معاشرة الزوجة في نهار رمضان.. من الأمور التي يطولها الكثير من اللغط، فما حقيقة أنه محرم في الشهر الكريم. رمضان المعظم هو شهر الصيام والقيام وتلاوة القرآن، شهر العتق والرحمة والغفران، شهر الصدقات والإحسان، شهر تفتح فيه أبواب الجنات، وتضاعف فيه الحسنات، شهر تجاب فيه الدعوات، وترفع فيه الدرجات، وتغفر فيه السيئات، ويجود الله فيه على عباده بأنواع الكرامات. وصوم رمضان من أركان الإسلام الخمسة التي فرضها الله على كاّفة المسلمين، لذا فمن أدرك الشهر وكان سليماً غير مريض، أو مُقيماً غير مسافرٍ، أصبح الصوم عليه واجباً شرعيّاً، إمّا أداءً وإمّا قضاء. ويستثنى من ذلك الهرم الكبير الطاعن في السن، ومن به مرض مُزمن وشديد لا يشفى منه، فهذان لا يستطيعا صيام رمضان لا قضاءً ولا أداءً. الصيام شرعاً هو "الامتناع والإمساك بنيَّةٍ عن مُفسدات الصوم وعن جميع المُفطرات من طلوع الفجر الثاني إلى غروب الشّمس"، أي أنّ الصوم هو الإمساك عن تناول شيء حِسّي يدخل بطن الشخص في فترة مُعيّنة، وهو من طُلوع الشّمس إلى غروبها. وتُعدّ النيّة شرطاً من شروط استحضار القلب والعزم على تمسّك الشّخص بنيّة الأجر و الثواب؛ ليتميّزالعبد بأفعاله بين العادة والعبادة، فيُعتَبر الصوم بذلك طاعةً وتقرُّباً لله تعالى.