يعتير الوضوء شرط اساسي لقبول الصلاة، حيث يشترط الطهارة عند الاقبال علي الوقوف بين يدي الله عزوجل، حيث يسألأ الكثير هل لمس المؤخرة ينقض الوضوع ؟ الاجابة هي / لا ينقض لمس الؤخرة و الارداف الوضوء ، لكن ما ينقض الوضوء هو لمس الفرج اذا كان بقصد او بدون قصد
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة التوبة - الآية 119
نقدم لكم كافة الأجوبة النموذجية والصحيحة على أسئلتكم واستفساراتكم من المصادر الموثوقة والرسمية, نقدم لكم المعلومات والاستفسارات المهمة حول القضايا المهمة التي تتعلق بالمستقبل التعليمي لطلبتنا الأعزاء والتي ترفع من شأنهم وتحسن من مستواهم. كثيرة هي نواقض الوضوء, وجميعنا نعرف أشهرها وربما الجميع يعرف ما هي النواقض الصحيحة للوضوء, لذلك يجب على الشخص المتوضئ أن يبتعد عن النواقض التي قد تبطل وضوئه لكي لا يعيد الوضوء مرة تلو الأخرى, جميعنا نعرف قدسية الوضوء وأن الصلاة بدون وضوء لا تتم ولا تُقبل ولا تُصبح صلاة, لأن الوضوء هوا أساس عملية الصلاة وأداء الفرائض الاخرى. سؤالنا اليوم الذي يطرحه الجميع وينظر الإجابة عليه وهوا:-
هل لمس المؤخرة ينقض الوضوء؟
الإجابة / لا ينقض الوضوء ما لم يلمس الشخص حلقة الدبر, لأنه عندما تلمس أي جزء من المؤخرة بعيداً عن حلقة الدبر لا تقع في نقضان الوضوء, ولكن إذا ما لمست يد الشخص المتوضئ دبره أو حلقة دبره فإنه يجب عليه إلزامياً إعادة وضوئه مرة اخرى.
…"
كما قال بهذا الرأي الشيخ ابن عثيمين في (الشرح الممتع 218/1)، والإمام الثوري حكى عنه ابن المنذر هذا الرأي في (الأوسط في السنن والإجماع 137/1). أدلة الرأي الثاني
استدل أصحاب هذا الرأي في بحديث رواه طلق بن علي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
"خرجنا وفدًا حتَّى قدمنا علَى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فبايعناهُ وصلَّينا معَه فلمَّا قضى الصَّلاةَ جاءَ رجلٌ كأنَّهُ بدويٌّ فقالَ يا رسولَ اللَّهِ ما ترى في رجلٍ مسَّ ذَكرَه في الصَّلاةِ قالَ وَهل هوَ إلَّا مضغةٌ منكَ أو بضعةٌ منكَ" (صحيح النسائي 165)
استدلوا بتعليل النبي صلى الله عليه وسلم أن الذكر قطعة من الإنسان فلا يجب عليه الوضوء وكذلك بالقياس الدبر قطعة من الجسم. كما أن النصوص التي وردت في وجوب الوضوء من مس الذكر وقال أن الفقهاء أنه تنسخ هذا الحديث؛ لم ترد في الدبر إنما كانت في الذكر. على ما سبق وأن الأصل في المسلم الطهارة ولا يخرج عن هذا إلا بدليل يقين، يقول أصحاب هذا الرأي أن مس الدبر لا ينقض الوضوء. يمكنك أيضًا الاضطلاع على: ما حكم من استمنى في نهار رمضان متعمدًا
رأي دار الإفتاء المصرية في نقض الوضوء بلمس الدبر
قد أجاب الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف (الدكتور أحمد الطيب) على سؤال أحد المستفتيين على سؤال هل التدخين ينقض الوضوء بانه لا ينقض الوضوء ويستحب أن يطهر المسلم فمه بعده … إلا أن بعد هذه الفتوى قد أجاب الشيخ أحمد ممدوح (مدير إدارة الأبحاث الشرعية بدار الإفتاء) على النفس السؤال إلا إنه قد عدد نواقض الوضوء -هنا موضع شاهدنا- وهي:
خروج شيء من أحد السبيلين (القبل والدبر)
سيلان الدم الشديد أو القيء أو خروج القيح أو الصديد.
السؤال: هل مس القبل أو الدبر يبطل الوضوء ؟
الإجابة: نعم، الصواب أنه إذا مس القبل أو الدبر بيده بالكف بظهر الكف أو باطنه
من دون حائل ينقض الوضوء في أصح القولين، في أصح أقوال أهل العلم ، مس
الفرج الصواب أنه ينقض الوضوء، إذا مس القبل أو الدبر، سواء كان بظهر
الكف أو ببطنها، لكن بشرط أن يكون بدون حائل، إذا لمس اللحمُ اللحمَ
ينقض الوضوء، أما إذا كان هناك حائل كالقفاز أو من وراء الثوب فهذا لا
يضر، هذا هو الصواب. وقال بعض العلماء: إن مس الفرج لا ينقض إلا إذا كان بشهوة، وقال
آخرون: لا ينقض مطلقا، والصواب أنه ينقض مطلقا، سواء كان بشهوة أو
بغير شهوة، إذا كان بدون حائل، مس اللحم اللحم، هذا هو الصواب، أما
إذا مسه بالذراع أو بالرجل ما ينبغي، المهم لا بد أن يكون بالكف،
بباطن الكف أو ظهرها من دون حائل، نعم. 16
3
96, 620
يحتاج الإنسان للكذب ليُجنِّب نفسه عذاب الإعتقاد بالعدم بعد الموت، الإنسان يحتاج للكذب ليشعر بوجود)الرجل الذي بالسماء( والذي يوكل ويفوض له الإنسان أمره وملجأه ،الإنسان يحتاج للكذب ليتعلق بالأمل في مقابلة الأعزاء والأصدقاء والأقارب الذين فقدهم بالموت في الدار الاخرة ،لقد كان الأنبياء هم أكثر الناس كذباً لأنهّم اكثر الناس أخلاقيةً، ومثالية ،وإنسانية، وعبقرية. رسالة الأنيباء العظيمة هي الكذب من أجل الحفاظ على الإنسان، وعلى تميُّزه، وعلى مركزيته بالوجود، وعلى تدعيم غروره الطاووسي، وتعزيز ثقته بذاته.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة التوبة - الآية 119
الرئيسية
لايف ستايل
علاقات
02:30 م
الخميس 24 مارس 2022
عرض 7 صورة
كتبت- شيماء مرسي
لا يعرف الكثير من الأشخاص الاستخدامات الخفية للأشياء التي نميل إلى التخلص منها، ولحسن الحظ يمكننا استخدام بعض الأشياء مرة أخرى لصالحنا. وفيما يلي نستعرض لكم 7 أشياء يمكننا إعادة استخدامها مرة أخرى بدلاً من التخلص منها، وفق ما ذكر موقع "brightside" الأمريكي. 1. قشور الموز:
قشور الموز هي السماد المثالي للنباتات، فهي غنية بالفيتامينات وصديقة للبيئة في نفس الوقت، ويمكنك تجفيفها وتحويلها إلى مسحوق، وبالتالي فهي لا تفيد نباتاتك فحسب، بل تفيد بشرتك أيضًا. لذا إذا كانت لديك علامات حب الشباب، فقط افركي الجزء الداخلي من القشر على وجهك، وستساعد الخصائص العلاجية لقشور الموز على تقليل الالتهاب تدريجيًا. 2. لفائف ورق التواليت الفارغة:
هناك عدة طرق يمكنك من خلالها تحويل لفافات ورق التواليت التي تبدو عديمة الفائدة، علاوة على ذلك، يمكنك بيعها نظرًا لوجود الكثير من الأشخاص الذين يستخدمونها في الأعمال اليدوية. 3. صناديق البيض:
يمكن استخدام صناديق البيض كحاويات لبدء البذور، ولكن لا تنس عمل تصريف في كل صندوق، ويمكنك أيضًا استخدامها لتخزين الأشياء الصغيرة مثل الأزرار أو الشرائط أو مشابك الورق في مكان واحد، ويمكن استخدام صناديق البيض لعزل الصوت في غرفتك، وعلى الرغم من أنه قد لا يكون فعالًا للغاية، إلا أنه لا يزال بإمكانه تقليل صدى الصوت.
وأوضح جمعة أن الكلمة أمانة ومسئولية عظيمة، وقد قالوا: الكلمة كالسهم إذا خرجت لا تعود وبعض الكلمات أو الأفعال تكون مسمومة تستقر في القلب فتميته ولا نستطيع إحياؤه مرةً أخرى، وكم من كلمة قتلت صاحبها. وحذر من جماعات الشر التي تكذب ثم تكذب وتتنفس كذبًا وأنهم يقعون تحت طائلة قول الرسول (صلى الله عليه وسلم): "إِيَّاكُمْ والْكَذِبَ، فَإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الْفُجُورِ، وإِنَّ الْفُجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّارِ، ومَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَكْذِبُ ويَتَحَرَّى الْكَذِبَ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللَّهِ كَذَّابًا". ونوه أن الصيام لا يمكن أن يجتمع مع الكذب ، وإذا كان الصدق مطلوبًا في كل حال ففي حال الصيام أوجب ، حيث يقول (صلى الله عليه وسلم): "كفى بالمرء كذبًا أن يحدّث بكل ما سَمِع" ، وهو أن يكرر الإنسان ما يسمعه دون أن يُعمل عقله فيما يسمعه ، فهذا ينقل الشائعات دون أن يفكر ، ويشارك الشير دون أن يفكر ، أما العاقل فلا يكتب ولا يشير ولا يقول إلا ما يُعمل فيه عقله في أى مجال كان سواء كان في مجال الإدارة أو البيع أو الشراء وغيرها. وأشار جمعة إلى مواصلة هذه الأمسيات طوال شهر رمضان المبارك وما بعده في المساجد الكبرى إسهامًا في نشر صحيح الدين وفي بناء منظومة قيمية وأخلاقية راسخة تتسق مع معاني الإسلام السمحة ، فالعبادات ليست مقصودة في ذاتها وفقط بل أيضًا فيما يترتب عليها من أخلاق تنعكس على سلوكيات المسلم، إعمالًا لقوله (صلى الله عليه وسلم): "إذَا كَانَ يَوْمُ صَوْمِ أَحَدِكُمْ فَلَا يَرْفُثْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَصْخَبْ، فَإِنْ شَاتَمَهُ أَحَدٌ أَوْ قَاتَلَهُ فَلْيَقُلْ: إنِّي امْرُؤٌ صَائِمٌ".