الفرق بين الصداقة والزمالة
الفرق بين الصداقة والزمالة؟حل كتاب المهارات الحياتيه والأسريه اول متوسط الفصل الأول ف ١٤٤٣١
الفرق بين الصداقة والزمالة؟ حل كتاب المهارات الحياتيه والأسريه اول متوسط الفصل الأول ف ١٤٤٣١
إلاجابة الصحيحة هي
الصداقة
علاقة مودة ومحبة يرتبط بها الأشخاص فيسمون اصدقاء
مستمرة حتى لو بعد المكان
قد لا يشترك الاصدقاء في الخصائص المهنية
الزمالة
علاقة يجمعها المكان كالعمل أو المدرسة أو المكتبة أو المستشفى أو....
قد تنقطع ببعد المكان
يشترك الزملاء في الخصائص المهنية
- الفرق بين الصداقة والزمالة - جيل الغد
- ما الفرق بين الصداقة والزمالة – أخبار عربي نت
- الباحث القرآني
- الشيخ محمد بن صالح العثيمين-تفسير القرآن الكريم-33b-2
الفرق بين الصداقة والزمالة - جيل الغد
الصداقة:, علاقة مودة ومحبة يرتبط بها الأشخاص فيسمون اصدقاء, مستمرة لو بعد المكان, قد لاتشترك الصديقات في الخصائص المهنية, الزمالة:, علاقة يجمعهما المكان كالعمل والمدرسة, قد تنقطع ببعد المكان, تشترك الزميلات في الخصائص المهنية,
لوحة الصدارة
لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. الفرق بين الصداقة والزمالة - جيل الغد. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
ما الفرق بين الصداقة والزمالة – أخبار عربي نت
=========
وأكون من الشاكرين
لمشاركتي هذا الحوار.
السمات المشتركة بين الصداقة والحب
يشترك كل منهما في صفة الاستمتاع برفقة الطرف الآخر، وكذلك بتقبله كما هو بحسناته وسيّئاته، كما وتكون الثقة كبيرة بينهما، إلى جانب أن كلاً منهما بحاجة إلى المساعدة في وقتٍ من الأوقات، وفي فهم اتجاهات ودوافع الطرف الآخر، وفي تلقائيّة وعفويّة الشعور بين الطرفين، والبوح والإصفاح عن المشاعر وكل ما يجول في الخاطر. رأي ديفيز عن الحب والصداقة
يرى عالم النفس المشهور ديفيز أنّ الحب والصداقة يتشابهان في وجوه كثيرة ومتعددة، غير أنّهما يختلفان في مظاهر ونقاط أساسيّة تجعل علاقة الحب أعمق وأصدق؛ إلاّ أنّها أقل استقراراً من الصداقة التي تدوم لفترة زمنيّة طويلة. كما يُعبر ديفيز عن العلاقة بين مفهوم الحب والصداقة في جملة:"أنّ الحب صداقة يستوعب كل مكوناتها، ولكنّه يزيد عليها بخاصيتي الشغف والعناية التي تشمل الحماية والدفاع".
قوله تعالى: لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضاة الله فسوف نؤتيه أجرا عظيما [ ص: 327] أراد ما تفاوض به قوم بني أبيرق من التدبير ، وذكروه للنبي صلى الله عليه وسلم. والنجوى: السر بين الاثنين ، تقول: ناجيت فلانا مناجاة ونجاء وهم ينتجون ويتناجون. ونجوت فلانا أنجوه نجوا ، أي ناجيته ، فنجوى مشتقة من نجوت الشيء أنجوه ، أي خلصته وأفردته ، والنجوة من الأرض المرتفع لانفراده بارتفاعه عما حوله ، قال الشاعر: فمن بنجوته كمن بعقوته والمستكين كمن يمشي بقرواح فالنجوى المسارة ، مصدر ، وقد تسمى به الجماعة ، كما يقال: قوم عدل ورضا. الباحث القرآني. قال الله تعالى: وإذ هم نجوى فعلى الأول يكون الأمر أمر استثناء من غير الجنس. وهو الاستثناء المنقطع. وقد تقدم ، وتكون " من " في موضع رفع ، أي: لكن من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ودعا إليه ففي نجواه خير. ويجوز أن تكون " من " في موضع خفض ويكون التقدير: لا خير في كثير من نجواهم إلا نجوى من أمر بصدقة ثم حذف. وعلى الثاني وهو أن يكون النجوى اسما للجماعة المنفردين ، فتكون " من " في موضع خفض على البدل ، أي لا خير في كثير من نجواهم إلا فيمن أمر بصدقة.
الباحث القرآني
(p-١٩٨)﴿لا خَيْرَ في كَثِيرٍ مِن نَجْواهم إلّا مَن أمَرَ بِصَدَقَةٍ أوْ مَعْرُوفٍ أوْ إصْلاحٍ بَيْنَ النّاسِ ومَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغاءَ مَرْضاةِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أجْرًا عَظِيمًا﴾.
الشيخ محمد بن صالح العثيمين-تفسير القرآن الكريم-33B-2
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيراً, أو يقول خيراً», وقالت لم أسمعه يرخص في شيء مما يقوله الناس إلا في ثلاث: في الحرب والإصلاح بين الناس, وحديث الرجل امرأته, وحديث المرأة زوجها. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام, والصلاة, والصدقة ؟» قالوا: بلى يا رسول الله. قال: «إصلاح ذات البين», قال: «وفساد ذات البين هي الحالقة». ورواه أبو داود والترمذي من حديث أبي معاوية, وقال الترمذي: حسن صحيح. وقال الحافظ أبو بكر البزار: حدثنا محمد بن عبد الرحيم, حدثنا سريج بن يونس, حدثنا عبد الرحمن بن عبد الله بن عمر حدثنا أبي عن حميد, عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأبي أيوب «ألا أدلك على تجارة ؟» قال: بلى يا رسول الله. الشيخ محمد بن صالح العثيمين-تفسير القرآن الكريم-33b-2. قال «تسعى في إصلاح بين الناس إذا تفاسدوا, وتقارب بينهم إذا تباعدوا». وقد دلت الآية على الترغيب في الصدقة والمعروف والإصلاح بين الناس، وقد أكد تعالى الترغيب بقوله: {عَظِيمًا} وأن النية فيها شرط لنيل الثواب، لقوله تعالى: {ابْتَغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ} وعلى أن كلام الإِنسَاْن عليه لا له، إلا ما كان في هذا ونحوه.
وعَلى هَذا فالمَقْصُودُ مِنَ الآيَةِ تَرْبِيَةٌ اجْتِماعِيَّةٌ دَعَتْ إلَيْها المُناسَبَةُ، فَإنَّ شَأْنَ المُحادَثاتِ (p-١٩٩)والمُحاوَراتِ أنْ تَكُونَ جَهْرَةً، لِأنَّ الصَّراحَةَ مِن أفْضَلِ الأخْلاقِ لِدَلالَتِها عَلى ثِقَةِ المُتَكَلِّمِ بِرَأْيِهِ، وعَلى شَجاعَتِهِ في إظْهارِ ما يُرِيدُ إظْهارَهُ مِن تَفْكِيرِهِ، فَلا يَصِيرُ إلى المُناجاةِ إلّا في أحْوالٍ شاذَّةٍ يُناسِبُها إخْفاءُ الحَدِيثِ. فَمَن يُناجِي في غَيْرِ تِلْكَ الأحْوالِ رُمِيَ بِأنَّ شَأْنَهُ ذَمِيمٌ، وحَدِيثَهُ فِيما يَسْتَحْيِي مِن إظْهارِهِ، كَما قالَ صالِحُ بْنُ عَبْدِ القُدُّوسِ:
؎السِّتْرُ دُونَ الفاحِشاتِ ولا يَغْشاكَ دُونَ الخَيْرِ مِن سِتْرِ
وقَدْ نَهى اللَّهُ المُسْلِمِينَ عَنِ النَّجْوى غَيْرَ مَرَّةٍ، لِأنَّ التَّناجِيَ كانَ مِن شَأْنِ المُنافِقِينَ فَقالَ: ﴿ألَمْ تَرَ إلى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى ثُمَّ يَعُودُونَ لِما نُهُوا عَنْهُ﴾ [المجادلة: ٨] وقالَ ﴿إنَّما النَّجْوى مِنَ الشَّيْطانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا﴾ [المجادلة: ١٠]. وقَدْ ظَهَرَ مِن «نَهْيِ النَّبِيءِ ﷺ أنْ يَتَناجى اثْنانِ دُونَ ثالِثٍ» أنَّ النَّجْوى تَبْعَثُ الرِّيبَةَ في مَقاصِدِ المُتَناجِينَ، فَعَلِمْنا مِن ذَلِكَ أنَّها لا تَغْلِبُ إلّا عَلى أهْلِ الرِّيَبِ والشُّبُهاتِ، بِحَيْثُ لا تَصِيرُ دَأْبًا إلّا لِأُولَئِكَ، فَمِن أجْلِ ذَلِكَ نَفى اللَّهُ الخَيْرَ عَنْ أكْثَرِ النَّجْوى.