:: القسم العام:: مواضيع عامه 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة ياسمينة عضو جديد عدد المساهمات: 4 تاريخ التسجيل: 30/09/2011 موضوع: كلن يرى الناس بعين طبعه الجمعة سبتمبر 30, 2011 11:38 am. كلن يرى الناس بعين طبعه... ************************** عندما نتحاور في شؤوننا وقضايانا في مجتمعنا ونحاول أن نجد حـلولاً لمشـآكلنا هنا نجد لنـآ صـآحباً قد خرج برأيه المتعصب ويتهمنـآ بالفـشل لأننا لم نأيدهـ في فكرة أو قضية معينة ،،عجباً له..!!...
- كلن يرى الناس بعين طبعه ..
- كل يرى الناس بعين طبعه - الصفحة 3 - منتديات مسك الغلا
- كلن يرى الناس بعين طبعه..قصة جميلة..؟!
- وجبت محبتي للمتحابين فيَّ - موقع مقالات إسلام ويب
- الدرر السنية
- خطبة عن (الْمُتَحَابُّونَ فِي اللَّهِ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
كلن يرى الناس بعين طبعه ..
06-05-2012, 11:50
#1
كاتب مميز
إنا الآن
رقم العضوية:
20483
تاريخ التسجيل:
Aug 2009
المشاركات:
12, 163
الجنس:
دولتي:
SMS وتلك الايام نداولها بين الناس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل منا ينظر للعالم من حوله طبقا لمنظوره هو.. لا كما يجب أن يرى العالم
الناس يحكمون على الآخرين طبقا لخبراتهم هم.. لا طبقا لحقيقة الآخرين. لكي يصل هذا المعنى
نقلت هذه القصة لكم.....
كانت هناك قرية صغيرة لم يعرف أهلها بعد.. وكانوا يسمعون الأعاجيب عن المدينة وعاداتها المختلفة.. وكانوا يريدون أن يعرفوا حقيقة ما يسمعون عنه طوال الوقت وفي أحد الأيام سافر منهم رجلان إلى المدينة.. غابا لفترة ثم عاد واحد منهم..
التفوا حوله و سألوه: كيف وجدت المدينة ؟ كيف هم أهلها ؟؟ ما حقيقة ما كنا نسمع عنه؟
أجابهم الرجل بثقة: لقد ذهبت بنفسي و عرفت الحقيقة.. الحقيقة هي أن المدينة هي مرتع الفساد وكل أهلها سكيرون لا يدينون بشيء.. لقد كرهت المدينة!! عرف الناس الإجابة التي انتظروها طويلا, فانفضوا و عاد كل منهم لعمله. وبعدها بأيام عاد الرجل الثاني..
لم يهتموا بسؤاله عن رأيه, إلا أنهم التفوا حوله حين وجدو له رأيا لم يتوقعوه: لقد ذهبت بنفسي و عرفت الحقيقة.. كل يرى الناس بعين طبعه - الصفحة 3 - منتديات مسك الغلا. والحقيقة هي أن المدينة مليئة بدور العبادة وكل أهلها متدينون طيبون.. لقد أحببت المدينة!!
كل يرى الناس بعين طبعه - الصفحة 3 - منتديات مسك الغلا
وقال: ربي ان السجن احب لي مما يدعون..
ومكث في السجن سنه اربعون عام ولم يبرر لهم! نصيحة اخت عابره من الشاشه..
دعيهم يقولون ما يقولون
ويفعلون ما يفعلون.. غداً جمعياً
على الصراط مقيمين بين يداي الذي لا ينام
ولا يغفى
سؤالي ليه مهتمه لهم ومن هم حتى تبرري افعالك.. ؟! كلن يرى الناس بعين طبعه ... ولا اعتقد انهم احدى والديك..
ارفعي راسك.. اخفضي سطح التوقعات منهم
واعرضي عنهم لكم دين ولي دين.. وفعلاً كلن
يراء البشر بعين عفنه وليس طبعه....
12-16-18, 10:24 AM
# 5 العـ (احمد) ـالمي
برد عليك باختصر
اذا انتي مقتنعة بما تفعلين
فلا تنظري للقيل والقال وكثرة السؤال
من راقب الناس مات هما
الله يعطيك العافية
12-16-18, 11:17 AM
# 6...
يراء البشر بعين عفنه وليس طبعه.... ما أجمل هذا التعليق!.. ،
وجه القمر
لي عودة يا حسناء
باذن الله ،،،
،
كلن يرى الناس بعين طبعه..قصة جميلة..؟!
:) أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى اضحك للدونيآآ تضحكلك •المنتديآآت العآآآمة• القســـــم العآآآم تعآال هنا واكتب اي شي موفييييد:) اثناء تصفحى لصحف الصباح توقفت كثيرا امام هذا المقال و اسمحوا لى ان انقله لكم دون اى تعليق في منطقة حائل علقت سيارة في وادٍ يهدر بالمياه الصاخبة المتلاطمة، وكانت هناك امرأة تصارع المياه ومهددة بالغرق في داخل السيارة، وفجأة اندفع شابان في مخاطرة مؤكدة واستطاعا بعد جهد جهيد أن يخرجا المرأة ويصلا بها إلى بر الأمان، بعد أن كاد الثلاثة جميعهم يلاقون حتفهم غرقا. ولا أدري إلى الآن هل كان السائق هو زوجها أم قريبها، لأن الأخبار لم تذكر عنه شيئا! الاحتمال الأكبر أنه نفد بجلده وترك المرأة وحدها، لأنه لو كان قد غرق لذكرت الأخبار ذلك. وقد قلد الملك هذين الشابين أوسمة الشجاعة. إلى الآن الموضوع مقبول، ويمكن أن يتكرر. ولكن لو قرأتم ما قرأته أنا في (الإنترنت) من تعليقات وتداعيات على هذه الحادثة، فلا شك أنكم سوف تتعجبون (على الأقل) من بعض العقليات التي لا تمت إلى شرف الحياة (الإنسانية) بأية صلة.
ويتضح امـآمنـآ الحـقيقه الزائفة هنـآ لا نلوم صـآحب الستار الاسود بالعـكس نلوم انفسنـآ لاننا لم ندرس مافي هذي الحياة من تجارب..... نكـون مقربين من بعضنا ونحكي همومنا ومشاكلنا. وعمرناشارك في اللحظات السعيدهـ بيننآ ولـكن بدون اي مقدمـآت يتغير الحـآل بغمضـه عـين. ويضنون اننـآ مثلهم في تفكـيرهـم النـآقص..... بعض خربشـآت قلمي.. ان كاعمرنا خطأهـ فهي مني * * على درووب الخـير نلتقي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
12-16-18, 08:45 PM
# 13 malak ما أجمل هذا التعليق!.. ،
وجه القمر
لي عودة يا حسناء
باذن الله ،،،
، بانتظارك سيد picasso
وبشوق لمعرفة رأيك
لقلبك باقات ورد و زيزفون
12-16-18, 08:50 PM
# 14 malak ياسمينة
اسعدني مرورك و رأيك
قاعدة تنطبق ف حلات كثيرة كثير مت الناس
هل افهم من كلامك ان ليس الجميع يرى الناس بعين طبعه? مثلا هل يمكن ان يكون الشخص صادقا و طيبا و لا يصدق الاخر هكذا بدون سبب فقط لانه يرى عدم الصدق ام لانه غير مقتنع!? 12-17-18, 02:27 PM
# 15
عدت..
مساؤك راحة بال..
وأمنيات و لا في الخيال..
، لأنه غير صادق..
و أيضا..
لأن الخلل فينا!.. السواد الأعظم من البشر..
يشاركوننا الحياة من خلف ( أقنعة)..
وذلك ( الزيف) يجعل فهمنا لهم
في حالات كثيرة ( مشوش! )..
غير واضح..
فهم تارة يتعاملون معنا بقناع الصدق و الأناقة
وتارة بالحسد و الحقد المستتر!.. ويكون فينا الخلل..
عندما نتعامل معهم بالطيبة ( المطلقة! )..
أعتقد الحل يكمن في التعامل
مع كل الناس بنية صادقة واثقة..
( فطنة! )..
فالذكاء الحذر..
يجنبنا خيبة الظن في الناس!.. ولن يضيرنا شيء إن عجزوا عن
فهمنا بالطريقة الصحيحة..
فالعيب فيهم!.. كل التحايا لك وجه القمر ،،،
12-17-18, 03:49 PM
# 16 malak عدت..
لأنه غير صادق..
، picasso
اهلا بعودتك
ومسائك نور و سرور
ماذا عساي اقول بعد قولك?
وأما الجزاء في الآخرة فهو ظل الرحمن يوم لا ظل إلا ظله ، وقد أخبر - صلى الله عليه وسلم - أن من بين السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: ( رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه) أخرجاه في الصحيحين. محبة في الله
والأصل في الحب والبغض أن يكون لكل ما يحبه الله أو يبغضه ، فالله يحب التوابين والمتطهرين ، والمحسنين ، والمتقين ، والصابرين ، والمتوكلين والمقسطين ، والمقاتلين في سبيله صفا ، ولا يحب الظالمين والمعتدين والمسرفين والمفسدين ، والخائنين ، والمستكبرين. ولهذا فإن شرط هذه المحبة أن تكون لله وفي الله ، لا تكدِّرها المصالح الشخصية ، ولا تنغصها المطامع الدنيوية ، بل يحب كل واحد منهما الآخر لطاعته لله ، وإيمانه به ، وامتثاله لأوامره ، وانتهائه عن نواهيه ، ولما سئل أبو حمزة النيسابوري عن المتحابين في الله عز وجل من هم ؟ فقال: " العاملون بطاعة الله ، المتعاونون على أمر الله ، وإن تفرقت دورهم وأبدانهم ". والمحبة في الله هي المحبة الدائمة الباقية إلى يوم الدين ، فإن كل محبة تنقلب عداوة يوم القيامة إلا ما كانت من أجل الله وفي طاعته ، قال سبحانه:{ الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين} (الزخرف: 67) ، وقد روى الترمذي أن أعرابياً جاء إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا محمد ، الرجل يحب القوم ولما يلحق بهم ، فقال - صلى الله عليه وسلم -: ( المرء مع من أحب).
وجبت محبتي للمتحابين فيَّ - موقع مقالات إسلام ويب
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم: «إن الله يقول يوم القيامة: أين المتحابون بجلالي اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي» [حديث صحيح]، يعد الله تعالى المتحابين فيه بالوعيد الأكبر والنجاة يوم القيامة من الحر الشديد، حيث يظلهم بعفوه ورحمته يوم لا ظل إلا ظله، تكريمًا لهم وتعظيمًا لفعلهم. المحبة في الله سبب لحب الله للعبد
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صل الله عليه وسلم: «أن رجلًا زار أخًا له في قرية أخرى فأرصد الله له على مدرجته ملكًا، فلما أتى عليه قال: أين تريد؟ قال: أريد أخًا لي في هذه القرية، قال: قل لك من نعمة تربها؟ قال: لا، غير أني أحببته في الله عز وجل قال: فإني رسول الله إليك بأن الله قد أحبك كما أحببته فيه». [أخرجه مسلم]
عن عبادة بن الصامت قال: سمعت رسول الله صل الله عليه وسلم يحكي عن ربه عز وجل يقول: «حقت محبتي للمتحابين في وحقت محبتي للمتباذلين في، وحقت محبتي للمتزاورين في، والمتحابون في الله على منابر من نور في ظل العرش يوم لا ظل إلا ظله» [حديث صحيح]. لماذا كرم الله المتحابون فيه
وذلك لأن القلوب اجتمعت على محبته وحب من أحبه فالحب هنا في اعلى درجات النقاء، لا تشوبه شائبة لذلك أعد الله له ذلك الجزاء العظيم، والوعد الكريم وهو الظل يوم لا ظل إلا ظله يعني يوم القيامة، والحب في الله يجلب محبة الله للمتحابين فيه فلا توجد بينهم منفعة أو طلب أو حاجة فقط الحب في الله هو ما جعلهم متحابين ومتقاربين، وكم من الأحاديث التي ذكرت منزلة المتحابين في الله ووضحتها للحث عليها لما فيه من صلاح الأمة وعلو شأنها.
الدرر السنية
المتحابين في الله | مجلس الخلاقي:: الأعضاء::
ابو زكريا الخلاقي
المستوى: 4
تاريخ الإنضمام:
نوفمبر 15, 2007
عدد المشاركات:
1, 324
عدد المعجبين:
15
الوظيفة:
عامل
مكان الإقامة:
u s a
فضائل وآثار المتحابين في الله
الحمد لله الدائم بلا زوال، القائم بعميم الفضل والنوال، والمتصرف في عباده باختلاف الأحوال، المتوحد بالعظمة والجلال، والمنفرد بالقدم والبقاء والزمان، المتعالي عن الأسباب والأمثال، لا إله إلا هو الكبير المتعال. أحمده حمداً يحفظ النعم عن الزوال، وأشهد أن لا إله إلا هو وحده لا شريك له شهادةً تبلغ نهاية الآمال، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله القائل وهو لا ينطق عن الهوى: {ألا أخبركم بشيء إذا فعلتموه تحاببتم: أفشوا السلام بينكم}. اللهم صلِّ وسلم على عبدك ورسولك محمد الهادي من الضلال، والداعي لأشرف الخلال، المرشد إلى صالح الأعمال، والمحذر من الجحيم، والمبشر بالنعيم المقيم الذي ليس له زوال. اللهم صلِّ وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان وسلم تسليماً كثيراً. أما بعــد: فيا عباد الله: عليكم بتقوى الله؛ فإن بها تنال الدرجات، وتزكو الأعمال، فمن ذلك الحب في الله والبغض في الله فهو أوثق عرى الإيمان، يا لها من كلمة قد نسيناها!
خطبة عن (الْمُتَحَابُّونَ فِي اللَّهِ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
فالدعاء الذي يتقدمه الذكر والثناء أفضل وأقرب إلى الإجابة من الدعاء المجرد، فإن انضاف إلى ذلك إخبار العبد بحاله ومسكنته، وإفتقاره واعترافه، كان أبلغ في الإجابة وأفضل. قراءة القرأن أفضل من الذكر ما من الذكر أفضل من لا إله إلا الله، و لا من الدعاء أفضل من الاستغفار الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 7982 خلاصة حكم المحدث: حسن من خشي منكم أن لا يستيقظ من آخر الليل ، فليوتر من أوله ، ومن طمع منكم أن يقوم من آخر الليل ، فإن قراءة القرآن في آخر الليل محضورة ، وهي أفضل الراوي: - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 455 خلاصة حكم المحدث: صحيح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأما من أحب شخصا لهواه ، أو لدنياه ، أو لمصلحة عاجلة يرجوها منه ، فهذه ليست محبة لله بل هي محبة لهوى النفس ، وهى التى توقع أصحابها فى الكفر والفسوق والعصيان عياذاً بالله من ذلك. أمور تعظم بها المحبة
وهناك أمور تزيد في توثيق هذا الرباط العظيم وتوطيده ، حث عليها النبي - صلى الله عليه وسلم - ومنها: إعلام الأخ - الذي له في نفسك منزلة خاصة ، ومحبة زائدة عن الأخوة العامة التي لجميع المؤمنين بأنك تحبه ، ففي الحديث: ( إذا أحب أحدكم صاحبه فليأته في منزله فليخبره أنه يحبه لله) رواه الإمام أحمد وصححه الألباني ، وفي رواية مرسلة عن مجاهد رواها ابن أبي الدنيا وحسنها الألباني: ( فإنه أبقى في الألفة وأثبت في المودة). ومنها تبادل العلاقات الأخوية ، والإكثار من الصلات الودِّية ، فكم أذابت الهدية من رواسب النفوس ، وكم أزال البدء بالسلام من دغل القلوب ، وفي الحديث ( تصافحوا يذهب الغل ، وتهادوا تحابوا وتذهب الشحناء) رواه مالك في الموطأ وحسنه ابن عبد البر في التمهيد ، وقال - صلى الله عليه وسلم -: (لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا ، ولا تؤمنوا حتى تحابوا ، أوَلا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم) رواه مسلم.