#1
بديل مزيل المناكير بهذه الطرق
ماهو بديل مزيل المناكير - سؤال وجواب
بدائل مزيل طلاء الأظافر | موقع السلطة
ما حكّ جلدك مثل ظفرك
ماهو بديل مزيل المناكير - سؤال وجواب
تبحث الكثيرات من النساء عن بديل مزيل المناكير ويتخوفن من المواد الكيميائية الموجودة داخل مزيلات طلاء الأظافر الصناعية. هناك طرق الطبيعية لـ بديل مزيل المناكير ، دون الاضطرار لاستخدام الأسيتون، الذي يتسبب حتمًا في جفاف الأظافر وهشاشتها، فتعرفي اليها:
- العطر
مادمتِ قررتِ اللجوء لهذه الوسيلة في إزالة طلاء الأظافر ، فلتعلمي أنه من الضروري أن يكون العطر مركزًا، وذلك بعيدًا عن الأنواع المركبة أو المغشوشة. فقط قومي برشه على قطعة من القطن، وامسحي أظافركِ مثلما تستخدمين الأسيتون. -الليمون والخل
أما هذه الطريقة فلا تختلف في سهولتها كثيرًا عما سبق، كل ما هو عليكِ، أن تعصري ليمونة ثم أضيفي إليها القليل من الخل. بعد ذلك اغمري أظافركِ في الخليط مدة 30 دقيقة، ثم اضغطي بقطنة عليها، وستلاحظين إزالتها بسهولة. ولكن لا تنسي بعد الانتهاء، وضع يديكِ في ماء دافئ. - مزيل العرق
إذا لم تتوفر لديكِ العناصر السابقة، يُمكنكِ استخدام المزيل أيضًا في التخلص من الطلاء بصورة آمنة. فقط رشيه على أظافركِ واتركيه عدة دقائق، ثم عاودي المسح بقطعة قطنية، وستلاحظين إزالته بسهولة معكِ. من المهم جيدًا عقب القيام بهذه الخطوة، استخدام الزيوت الطبيعية والمرطبات على أظافركِ، منعًا لجفافها.
بدائل مزيل طلاء الأظافر | موقع السلطة
- الماء والصابون خلال الاستحمام
تحتاج هذه الطريقة إلى اعتماد المياه الساخنة عند الاستحمام؛ حتى يلين الطلاء تحت تيار المياه. وعقب عدة دقائق من الفرك، سيزول الطلاء تمامًا، أما في حال رغبتكِ استخدام عنصر مساعد، يمكنك إحضار إسفنجة مع الصابون لفرك الأظافر. - الليمون والماء الدافئ
عند اللجوء لهذه الطريقة، فقط قومي بنقع أظافر يدكِ في الماء الدافئ لمدة ٣ إلى ٦ دقائق ليلين الطلاء، ثم قومي بفرك الأظافر بشرائح الليمون. من مميزات هذه الطريقة، أنها تعد بمثابة بديل مزيل المناكير ، ولكن لا تنسي بعد ذلك أهمية ترطيب الأظافر. تابعي أيضاً:
مزيل مناكير منزلي
أفضل ألوان مناكير للأعياد والعطلات
بالفيديو: تطبيق الـ مناكير الفرنسي في المنزل
مزيل طلاء أظافرك نفذ فجأة ولا يوجد بديل؟
حسناً، دعيني أخبرك أن هذا واحد من أكثر المواقف التي نتعرض لها من حين لآخر. فبالنسبة لي تتكرر باستمرار. فأكثر من مرة كنت أرغب فيها بإزالة المناكير قبل خروجي من
المنزل، نظراً لتقشره أو لأي سبب آخر وأفاجئ بأن الأسيتون قد نفذ. من هنا بدأت أبحث عن بدائل يمكن أن تنقذني
عند التعرض لهذا الموقف. فجربت الكثير من الأشياء التي كانت تخطر ببالي أو تقع
عليها عيني، حتى توصلت للنتائج التالية والتي سأخبرك بها...
١- سبراي الشعر لإزالة طلاء الأظافر
بلا شك يتواجد لديك بخاخ الشعر والذي من شأنه
تثبيت شعرك ومنحه قدر من اللمعان. ولكن هل تعلمين أن له وظيفة أخرى؟ فيمكنك
استخدامه كبديل لمزيل طلاء الأظافر. قومي برشه على أظافرك واتركيه قليلاً، ثم
ابدئي بفركه بقطعة من القطن. فقط، احرصي على تطبيق المرطب اللازم بعد ذلك لأنه قد
يتسبب في جفاف الأظافر. ٢- معجون الأسنان لإزالة المناكير
لا يقتصر دور المعجون فقط على تنظيف أسنانك
وحمايتها من التسوس، ولكن يمكنك أيضاً استخدامه لإزالة المناكير. فقط قومي بوضع مقدار كافي من معجون الأسنان على أظافرك واحد تلو الآخر واتركيه قليلاً. استخدمي بعد ذلك فرشاة
الأسنان لفركه.
وقد يستثنى من ذلك المؤسسات الخاصة والأهلية، فلا يوجد مانع من ذلك، لكن من حيث المبدأ الكفاءة أولا لتحقيق التميز والنجاح. ملاحظة مهمة:
ينتقد بعض العرب من كتاب الإدارة، استخدام هذا المثل بحجة أنه يمثل قتلا لمبدأ التفويض والإدارة بالأهداف الذي تعد من مبادئ الإدارة الحديثة. فيقولون أن المثل يشجع على حرص المدراء على تنفيذ أعمالهم بأنفسهم، كما يحكون جلودهم بأظافرهم، وأنهم لا يسمحون لغيرهم بأداء الأعمال خشية التقصير أو التفريط، فيضل العمال عمالا والأتباع أتباعا، ويمكثون زمنا مبعدون عن تفاصيل العمل وحقائقه، فلا يستطيعون عمل شيء في حال غياب المدير أو مرضه أو انتقاله أو حتى موته. وحينما تسأل هؤلاء المتنفذين يقولون لك، دعهم فان المثل يقول: (ما حك لي غير ظفري). ما حكّ جلدك مثل ظفرك. وفي هذه الحالة نحن نؤيد كتاب الإدارة، لكن إذا استخدم مبدأ التفويض بكفاءة ووظفنا الأكفاء من المقربين أو من غيرهم وفقا للشروط المشروحة أعلاه، حينها لا باس من العمل بهذا المثل الرائع ( ما حك لي مثل ظفري). ودمتم سالمين
المزيد من الامثال في المدونة الخاصة
[1] – موقع المعلومة
[2] – جامع المعاني
ما حكّ جلدك مثل ظفرك
حسين الجغبير ما تزال معادلة ارتفاع الأسعار لمختلف السلع والخضار والفواكهة مثار دهشة واستغراب معظم الأردنيين حيث يدفع المواطن ضريبة عدم فهم هذه المعادلة التي تتعدد أطرافها والجهات المسؤولة عنها، فيما يعيث بعض التجار والسماسرة عبثا في الأسواق. الحكومة التي تعهدت بالعين الحمراء تعمل على خجل، رغم الحديث عن زيادة الزيارات التفتيشية الميدانية، التي للأسف لم تشكل ردعا حقيقيا لكل من تسول له نفسه العبث بالناس، إذ شمل الارتفاع كافة أشكال السلع التموينية والخضار والفواكهة، وبشكل كبير أتى على دخول الناس وقدراتهم على التزود بأبسط الالتزامات المعيشية. قائل ما حك جلدك مثل ظفرك. تشعر وأن تجوب الأسواق أنك وسط فوضى عارمة، ويحاول الشيطان أن يقنعك أن هناك مؤامرة ضد المواطن، فليس من المعقول أن الاسعار تواصل ارتفاعها أمام أعين الحكومة والمسؤولين، دون خوف أو وجل من التجار. لا شك أن لا هيبة للحكومة ولا تؤخذ تحذيراتها ووعيدها بمحمل الجد، وبصراحة أكثر فمن حق العابثين بالأسعار في الأسواق أن لا يكتروثوا بكل ما تقوله الحكومة، فعلى أرض الواقع نسمع جعجعة ولا نرى طحنا، ولو كان هناك أجراء رسمي حقيقي لما تجرأ تجار بالاستمرار بهذه المهزلة. لكن هل نحمل الحكومة والتجار وحدهم مسؤولية حالة الغلاء التي نعيشيها؟ بالتأكيد لأ، فهناك طرفا آخر أكثر تخاذلا وسلبية ولا يملك موقفا بطوليا، إذ أن تعاطي المواطنيين مع هذه المسألة لا يتعدى الاحتجاج بالكلام على مواقع التواصل الاجتماعي والجلسات العائلية، فيما نجدهم يسارعون لشراء سلع شهدت ارتفاعا في أسعارها.
كلام قبل السلام: لم تتعرض أمة من أمم الأرض، لمثل ما تعرض له الفيليون العراقيون على الإطلاق، فمحنة الفيليين، «طف» فيلي قبالة «طف» كربلاء، لأن «الطفين» تميزا بمحاولة الإجرام، في زمنين متباعدين إجتثاث هوية أصلها ثابت وفرعها في السماء، مع العرض أن المجرمين هم من سنخ بعضهم بعضاً، مع تباعد الزمان..! سلام…