المحتوى الرئيسى
الرئيسية
صحافة
◄|شاهد| أحمد زاهر عن دوره في فيلم «كلم ماما»: «ندمت» - المصري لايت
03/03 15:44
تحدث الفنان أحمد زاهر عن الأعمال التي قدمها وشارك بها وشعر بالندم بعد الانتهاء منها وعرضها، ولفت إلى أن شعوره بالندم يأتي نتيجة اختلاف الشكل النهائي للدور، ولفت إلى أنه من بين تلك الأعمال، فيلم « كلم ماما »، بطولة الفنانة عبلة كامل وحسن حسني. وقال «زاهر» في برنامج «8 الصبح» الذي يذاع على «DMC»: «في دور...
أهم أخبار صحافة
- فيلم كلم ماما video
- أنماط القيادة الإدارية الفعالة - مقال
- أنماط القيادة الادارية
فيلم كلم ماما Video
محتوى عن
فيلم-كلم-ماما
كلم ماما
تدور أحداث الفيلم حول منى (منة شلبي) طالبة جامعية وابنة الست عسلية (عبلة كامل) بائعة الطرشي، تحب جارها سيد (أحمد الزاهر) ابن ضبش (حسن حسني) بائع البسبوسة، اتفق الأثنان على الزواج ولكن الست عسلية ام منى ترفض إتمام الزواج وهنا تجتمع صديقات منى الأربع لمساعدتها ويدخلن في مغامرات وتصرفات تؤدي بهن في كل مرة إلى قسم الشرطة، تختطف عصابة والد زميلتهن الثرية، فيتدخلن لإنقاذه والحصول على المكافأة الكبيرة، وتنتهي الأحداث بزواج منى من سيد ونجاح الصديقات
[٦]
أسلوب الإدارة البيروقراطي
يُركّز الإداري في الأسلوب البيروقراطي على إسناد مهام محددة للموظفين ضمن إطار تسلسلي هرمي، كما أنّه يكون أقل اهتماماً بالعمل الجماعي والتعاوني بين الموظفين، وأكثر اهتماماً باتباع القواعد والإجراءات بما يُسهّل إنجاز المهام بشكل انسيابي متسلسل من أعلى قمة الهرم إلى الأسفل، حيث يُعدّ هذا الأسلوب مفيداً في الصناعات دقيقة التنظيم، ولكنّه أقل فعاليةً في البيئات الإبداعية. أنماط القيادة الإدارية pdf. [٦]
أسلوب إدارة المعاملات أو الصفقات
يُعزّز مدير إدارة المعاملات أداء الموظف من خلال المكافآت والحوافز، والعقوبات تأديبية في حال التقصير، وغالباً ما يكون دور المدير في هذا الأسلوب كمُوجّه، حيث يُقدّم تعليمات واضحةً للمساعدة على تحسين أداء الموظفين. [٦]
أنماط الإدارة الدكتاتورية والمتساهلة
تستند أنماط الإدارة في بعض النواحي إلى ازدواجية بسيطة بين السيطرة والضبط والتساهل، وفيما يأتي توضيح لهذه الأنماط: [٧]
نمط الإدارة الدكتاتوري: يقوم هذا النمط بشكل هرمي من الأعلى إلى الأسفل وهو أسلوب رائع بالنسبة للمدراء، وغالباً ما يكون العكس بالنسبة للعُمّال، كما أنّه يُعتبر نمطاً قديماً مُتبعاً في الإدارة. نمط الإدارة المتساهل: حيث يأخذ المدير في هذا الأسلوب دوراً ثانويّاً في السلطة، إذ يُعنى هذا النمط بإطلاق العنان وإتاحة المجال للمزيد من الإبداع والحصول على التغذية الراجعة من الموظفين، حيث يُقدّم المدير تنازلات للمواهب من أجل المنافسة في صناعات محددة.
أنماط القيادة الإدارية الفعالة - مقال
ثالثا: النمط الترسلي: هناك تسميات كثيرة أطلقت على هذا النمط منها القيادة الحرة، القيادة المنطلقة والقيادة الفوضوية، القيادة غير الموجهة، أو سیاسة إطلاق العنان، أو نمط ترك الحبل على الغارب. وتقل فاعلية الأنظمة واللوائح لدى القائد الترسلي لتحل محلها الرغبات والنزعات دون تمييز، وتتحطم الحواجز والحدود بين النجاح والفشل ويصبح كل شيء في حالة انعدام المراقبة، فلا مسئولية ولا رقابة مبل اضطراب وتسيب و بلبلة ولنعدام الرؤية الواضحة للأمور، والقائد الترسلي ينحصر دوره في توصيل الأوامر والإشارة والأنظمة إلى المرؤوسين دون متابعة أو مراقبة. خصائص النمط الترسلي: يتميز النمط الترسلي من حيث الاهتمام بالعمل بعدة خصائص أهمها: 1- يترك للمرؤوسين حرية إصدار القرارات واتخاذ الإجراءات، ووضع الحلول لإنجاز هذا العمل. 2- تتم اجتماعاته بالمرؤوسين بالارتحال، وعدم التخطيط، وكثرة المناقشات، وضعف الفاعلية مما يفقد الاجتماع كثيرة من مقومات نجاحه. أنماط القيادة الإدارية الفعالة - مقال. 3- يسند لمرؤوسيه الواجبات بطريقة عامة، وغير محددة. 4- لا يمارس دورة أو عملا قياديا يذكر، فهو وإن كان موجود بجسمه، فإنه غائب من حيث تأثيره وتوجيهه للمرؤوسين. يترك المرؤوسين يحددون أهدافهم في نطاق الأهداف العامة للمؤسسة ومن مآخذ النمط الترسلي ما يلي: 1- يتساهل مع المرؤوسين المقصرين في أداء واجباتهم.
أنماط القيادة الادارية
2- يحبط روح المبادرة والابتكار لدى المرؤوسين. 3- يؤدي إلى انخفاض للروح المعنوية لدى المرؤوسين التي تبدو ظاهرة من خلال أدائهم للعمل وذلك بانعدام كفاءة العمل لدى المرؤوسين، وانعدام التعاون والولاء للقائد. 4- ارتفاع معدل الشكاوى والتظلمات بين المرؤوسين. أنماط القيادة الادارية. 5- ظهور الاتجاهات السلبية بين المرؤوسين، وسيادة روح العداوة، ومشاعر البغض بين القائد والمرؤوسين من جهة، و المرؤوسين وبعضهم البعض من جهة أخرى. ثانيا: النمط الديمقراطي: مفهوم النمط الديمقراطي: يعتمد النمط الديمقراطي على اشراك المرؤوسين في بعض المهام والمشاركة في اتخاذ القرارات مما يزيد من فاعلية وأداء للعاملين. وترتكز القيادة الديمقراطية على ثلاثة مرتكزات أساسية تتمثل في: 1- إقامة العلاقات الإنسانية بين القائد ومرؤوسيه، وتتمثل العلاقات الإنسانية بين القائد الديمقراطي ومرؤوسيه في العمل في تحقيق الاندماج وتفهمه لمشاعرهم ومشاكلهم وإشباع حاجاتهم الاقتصادية والنفسية والاجتماعية. 2- إشراكهم في بعض المهام القيادية، وتعني بذلك دعوة القلائد لمرؤوسيه والالتقاء بهم المناقشة مشكلاتهم الإدارية التي تواجههم ، وتحليلها ، ومحلولة الوصول إلى أفضل الحلول الممكنة لها، مما يخلق الثقة لديهم لإشراك القائد لهم في وضع الحلول الممكنة لها والمناسبة للمشكلات الإدارية.
2- توفير المناخ النفسي والاجتماعي الملائم لزيادة الإنتاج وتحسينه. 3- تنمي روح الابتكار والعطاء بين المرؤوسين، وإعطائهم فرصة للتعبير عن شخصياتهم وقدراتهم حيث تنفي السلبية التي توجد في النمط الأوتوقراطي، والفوضى التي توجد النمط الترسلي. (2) مآخذ على النمط الديمقراطي: من أبرز المآخذ على النمط الديمقراطي ما يلي: 1- أن محلولة القلائد تشجيع مرؤوسيه وبث روح الثقة والمسؤولية في نفوسهم عن طريق إشراكهم وتفويضهم السلطة، ومنحهم بعض الاستقلال في ممارسة بعض الأعمال كل ذلك لا يؤدي بالضرورة إلى جعلهم يؤدون الأعمال المطلوبة منهم على أحسن وجه. 2- صعوبة زيادة إشراك جميع المرؤوسين في صنع القرار، حيث تعتبر المشاركة في بعض الحالات علامة من علامات ضعف القائد وقد تفقده الدور القيادي. 3- تستلزم كثير من الوقت والجهد والتنظيم مما لا يتيسر للقائد، خصوصا في أوقات الأزمات التي يترتب عليه أن يصبح القرار أمر معقدة ومكلفة للجهد والمال. 4- قد يترتب على هذا النمط بعض الظواهر السلبية مثل عدم الانضباط في العمل بين المرؤوسين، وتأخرهم في الأداء، وصعوبة اتخاذ قرارات سريعة في المواقف السريعة وانخفاض كمية الإنتاج في بعض الحالات.