كلنا معرضون لمواقف مع محتالين ومؤسسات وهمية أو شركات.. وأكثرهم يتقنون الاحتيال جيدا! لكن الشخص يجب أن يكون يقضا وإلا راح ضحية. لا أعلم هل يحق للاخرين نعت الضحية بالمغفل (دائما)!.. اذا خدع في عملية احتيال واضحة اعتقد أنه جنى على نفسه بنفسه. أما إذا كان ضحية احتيال محبوكة جيدا فهو لا يستحق اللوم القاسي في نظري.. لأنني واجهت مواقف مع محتالين محترفين سابقا،
ولم أثق بهم بالطبع ولكنهم يملكون كل الوسائل المقنعة كشهادات مهتمة ومزخرفة وأسلوب الإقناع وأيضا منهم من كان يراسلني عن طريق شركة الاتصالات STC ولكني كنت يقضة بشكل كاف لصدهم واحباط خطتهم. فلن ألوم غيري اذا وثق بأحد المحتالين المحترفين لما لديهم من وسائل متطورة باستمرار ومقنعة إلا حد ما. الخلاصة: ليس كل ضحية للخدع والاحتيال مغفل. تقبلي تحيتي واحترامي
دلوعه كتير 10-04-2015, 02:35 AM رد: القانون لا يحمي مغفلين القانون لا يحمي مغفلين صراحه اعجبني ردك كتير لا أعلم هل يحق للاخرين نعت الضحية بالمغفل (دائما)! فعلا ليس كل ضحيه نصب يكون مغفل
وكما يقال ما بوقع فيها الا الشاطر
تحياتي لك يا ورده صادق النية 02-06-2017, 05:39 PM رد: القانون لا يحمي مغفلين القانون لا يحمي مغفلين
القانون لم يوضع إلا للمغفلين...!!!
موقع حراج | القانون لايشمل مغفلين
من وجهة نظري الانسان المغفل الذي يغيب عقله عن التفكير
هو الجشع, الطماع في كثير من الأحيان.. فقد يطمع الانسان بربح هائل
دون التفكير في العواقب السلبيه فينصب عليه وهذا سبب أساسي. وأنا مع أن القانون لا يحمي المغفلين
موضوع رائع كروعة أسلوبك
دلوعه كتير 09-04-2015, 11:28 PM رد: القانون لا يحمي مغفلين القانون لا يحمي مغفلين
صحيح لكن الطمع يختلف عن الغباء
اشكر مرورك غاليتي
جنى العمر* 09-04-2015, 11:39 PM رد: القانون لا يحمي مغفلين القانون لا يحمي مغفلين
الطمع يولد الغباء, على سبيل المثال
رجل أعمال عرض على شخص يملك القليل من المال ليكسب ماله أن يشاركه
في شراء كميه كبيره من الحديد للبناء ووعده بأنه سيربح مبلغ هائل, الرجل هنا
لم يستخدم عقله ويفكر هل الحديد مربح فعلا, هل يوجد به عيوب, قد لا يصلح وفيه
صدأ, تناسى هذه الأمور بسبب الطمع الذي ولد الغباء.
قصة مثل "القانون لا يحمي المغفلين" هناك العديد من الأمثال التي تناولت موضوع الخديعة والمكر التي يتعرض لها الأشخاص في الحياة العامة، إذ كثرت هذه المواضيع في المجتمعات، وجاءت حولها العديد من القصص والحكايا، فوجدت هذه الظاهرة منذ الزمن القديم وحتى يومنا هذا. قصة مثل "القانون لا يحمي المغفلين": دارت أحداث تلك القصة في المجتمع الأمريكي، حيث كان هناك في القديم رجل أمريكي يتفاقم عليه الفقر الشديد وضيق الحال هو وعائلته، فكان دائم التفكير في كيفية حصوله على المال الكثير وأن يصبح من الأثرياء في ليلة وضحاها، فتحقق ما كان يحلم به بالفعل، حيث كان على قدر عالي من الحنكة والذكاء استغل ذلك الأمر وقام بابتكار خدعة وحيلة ماكرة قامت بجلب الكثير من النقود والثروة بينما هو في بيته دون أن يُغلب نفسه بأي عمل يقوم به. قام ببداية الحيلة الماكرة بنشر إعلان في بعض الجرائد الأمريكية قال خلاله: إذا أردت في أحد الأيام أن تصبح إنسان ثري، فما عليك سوى إرسال ودفع دولاراً واحداً فقط على عنوان الصندوق البريدي صاحب الرقم الموضوع، وقام بكتابة رقم الصندوق، وأكمل سوف تكون ثرياً بفترة قصيرة ومحدودة. وسرعان ما تهافت الملايين من الناس على هذا الإعلان، إذ أن حب المال هو شيء بالفطرة تتهافت عليه الطبيعة البشرية بالإضافة إلى أن الناس رأوا أن قيمة الدولار قيمة قليلة جداً مقابل كيفية الحصول على ثروة، وعلى الفور قام العديد من الأشخاص بإرسال دولار على العنوان المكتوب، من أجل السعي خلف حلم الغنى والثروة، مما جعل هذا الرجل يصبح من الرجال الأثرياء في غمضة عين، فقد حصل على ما يريد وأصبح غنياً.
أفيدوني وشكراً. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ خالد حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
فلا أرى أنك تعاني من مشكلة حقيقية، حتى بلع الريق لا بأس به وهو أمر يتم بصورة لا شعورية، فأعتقد أنك حساس نحو هذا الموضوع لدرجة كبيرة كما أنه تحول لديك لحالة وسواسية، وهذا هو الذي جعلك تستشعر وتعتقد أن الآخرين أيضاً يراقبون ما تقوم به من بلع للريق بصورة متكررة. والذي أرجوه هو أن لا تركز على هذا الأمر، وأن تحاول أن تحقر هذه الفكرة تماماً، فهذه من الأمور الطبيعية التي يقوم بها الناس، وهي لا تتم ملاحظتها غالباً إلا إذا ركز صاحبها عليها، فأرجو أن تتجاهل الأمر وأن تحقره وأن لا تعيره كثير اهتمام. التخلص من وسواس بلع اللسان - أفضل إجابة. وبما أن الأمر قد تحول إلى صورة من صور الوساوس لديك، والوساوس بالطبع هي واحدة من أقسام القلق النفسي ولكنه قلق نفسي ذو طبيعة خاصة، أرى أن تواصل في تمارين الاسترخاء للرقبة، وأن تتناول أحد الأدوية التي سوف تساعد إن شاء الله في تقليل هذا الأمر، والدواء يعرف باسم (أنفرانيل)، ابدأ في تناوله بجرعة 25 مليجرام ليلاً ثم بعد أسبوعين ارفع الجرعة إلى 50 مليجرام ليلاً، ثم بعد أسبوعين أيضاً ترفع إلى 75 مليجرام، واستمر على هذه الجرعة لمدة ستة أشهر ثم ابدأ في تخفيض الجرعة بمعدل 25 مليجرام كل أسبوعين حتى تتوقف عنه تماماً.
التخلص من وسواس بلع اللسان - أفضل إجابة
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة عيون الإخبارية 2020
تصميم ألتميت سيرف - لإدارة المحتوى
شبكة عيون الإخبارية جميع الحقوق محفوظة© لجريدة الأمة 2020
الوسواس الفكري وكيفية التخلص منه - موقع الاستشارات - إسلام ويب
وذكر تقرير آخر حالة فتاة اسكتلندية كان طعامها الأساسي البطاطا المحمصة أو المقلية مع بعض المعكرونة، وتذكر أنها بدأت تنفر من الطعام في سن مبكرة، وكانت تخجل من الرهاب الذي تعانيه، حتى أنها اضطرت للكذب على والديها عند سؤالها عما تناولته من طعام. وتشير إلى أنها كانت تتناول الدجاج باستمرار، والآن تصيبها رائحتها بالمرض والاشمئزاز، وتوضح أنها كلما تقدمت في العمر نفرت من أنواع الطعام المختلفة، ما عدا البطاطا والجبنة. عناوين متفرقة
المزيد من الأخبار
الفكرة هي: أن يرتبط الفكر والفعل الوسواسي بفكرٍ وفعلٍ مضاد، وفي هذه الحالة كان هو الضرب على الطاولة وإدخال الألم على النفس. علماء السلوك وجدوا أن هذا يؤدي إلى التنفير – أو فك الارتباط الشرطي –. كرِّري هذا التمرين عشرين مرة متتالية بمعدل مرة في الصباح والمساء. وتوجد تمارين أخرى كثيرة جدًّا على هذه الشاكلة. بالنسبة للدواء: السبرالكس دواء ممتاز، ودواء فاعل جدًّا جدًّا، يُساعد في هذه الحالات، لكن ربما يؤدي إلى زيادة في الوزن، لذا يرى بعض المختصين – وأنا منهم – أن عقار (بروزاك) ربما يكون هو الأفضل لك، وفعاليته في الوسوسة أيضًا قد تكونُ أفضلُ كثيرًا من السبرالكس. إذا كان خيارك هو البروزاك فجرعته هي أن تبدئي بعشرين مليجرامًا – بعد أن تتوقفي مباشرة من السبرالكس – وتستمري على هذه الكبسولة من البروزاك لمدة شهرٍ، ثم تجعليها كبسولتين في اليوم – أي أربعين مليجرامًا – وهذه جرعة وسطية، لأن الجرعة الكلية هي ثمانين مليجرامًا، لكن لست في حاجة لهذه الجرعة. استمري على جرعة الكبسولتين يوميًا لمدة شهرين، ثم خفضيها إلى كبسولة واحدة في اليوم – أي عشرين مليجرامًا – لمدة شهرين آخرين، ثم اجعليها كبسولة يومًا بعد يومٍ لمدة شهرٍ، ثم توقفي عن تناول البروزاك.