هذا هو حل سؤال اجمع معلومات عن التقنيه المختاره لغتي ثاني متوسط ف1 ويُمكن لكم صياغة أياً من الحلول بشأن الحاسوب بأسلوبكم الخاص والحديث حولها.
اجمع المعلومات عن التقنيه المختاره - موقع النخبة
اجمع معلومات عن التقنية المختارة يسرنا في موقع ياقوت المعرفة زوارنا الكرام ان نقدم لكم حل المواد الدراسية لجميع المراحل التعليمية وحل الكتاب الدراسية وفق المناهج المقررة، ونقدم لكم حل السؤال الذي تريد الحصول على اجابة عنه من اجل حل واجباتك وهو السؤال الذي يقول: حل السؤال: اجمع معلومات عن التقنية المختارة واجابة السؤال هي كالتالي: الحاسوب عصب الحياة اخترع الحاسوب المبرمج الألماني كونراد سوزة عام 1936 مأول حاسوب تجاري تم اختراعه عام 1942م يستخدم الحاسوب فؤ شتى التخصصات والمجالات.
الحاسوب عصب الحياة، تم اختراع الحاسوب عام 1936، وأول حاسب تجاري على مستوى العالم تم اختراعه عام 1942، وبتم استخدامه في كافة مناحي الحياة المختلفة. والموضوع في شكله النهائي نجمله: "أنه مازال الحاسب الآلي يتطور منذ بداية اختراعه حت صار صغير الحجم، سهل الاستخدام، وله العديد من الاستخدامات النافعة، وعلينا الحذر من استخدامه بطريقة خاطئة"، والى هنا ننتهي من حل سؤال لغتي الذي يبحث طلاب وطالبات المملكة عن حله المناسب له، وقمنا بإضافة أفضل الإجابات ووضعها بين أيدي الطلبة لمزيد من التحصيل العلمي، على سؤال اجمع المعلومات عن التقنيه المختاره مختصر لغتي، وكانت الإجابة موضحة بين سطور المقال أعلاها.
ويستهزئون بأهل الإيمان عموماً، وبكتاب الله ، فالشاهد هذه الآية الله يقول فيها: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ [التوبة:65]، نمزح، نزجّي الأوقات، نقضيها، نضحك فُكاهة، تبوك بعيدة تحتاج إلى شيء من الإجمام، وما وجدوا شيئًا يستهزئون فيه غير الدين، والمتدينين، مثل أصحاب هذا البرنامج الرديء الذي يُعرض على الناس في وقت الإفطار "طاش ما طاش"، وإن كان الإنسان يستحيي أن يُسميه. فالمقصود: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ [التوبة:65-66]، هل كانوا مؤمنين؟، هذا هو محل الإشكال، هل كانوا مؤمنين حتى قال الله فيهم: "قد كفرتم بعد إيمانكم"؟
المعروف أنهم كانوا من المنافقين.
إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة التوبة - قوله تعالى ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب- الجزء رقم16
ومن أهل العلم من يقول: المراد بذلك هو أن الله يوفق بعضاً للتوبة فيتوب عليهم كما قال الله في الكفار يوم أُحد الذين قتلوا حمزة وفعلوا ما فعلوا: لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ [آل عمران:128]، كيف يتوب على الكفار؟ يوفقهم للتوبة فيتوب عليهم، والأمر كله لله، هذه هي الآية الأولى.
فصل: قال أبو السعود:|نداء الإيمان
قال: ويجوز أن تكون الطائفة إذا أريد بها الواحد طائفا ، والهاء للمبالغة. واختلف في اسم هذا الرجل الذي عفي عنه على أقوال. فقيل: مخشي بن حمير ، قاله ابن إسحاق. وقال ابن هشام: ويقال فيه ابن مخشي. وقال خليفة بن خياط في تاريخه: اسمه مخاشن بن حمير. وذكر ابن عبد البر مخاشن الحميري وذكر السهيلي مخشن بن خمير. وذكر جميعهم أنه استشهد باليمامة ، وكان تاب وسمي عبد الرحمن ، فدعا الله أن يقتل شهيدا ولا يعلم بقبره. واختلف هل كان منافقا أو مسلما. إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة التوبة - قوله تعالى ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب- الجزء رقم16. فقيل: كان منافقا ثم تاب توبة نصوحا. وقيل: كان مسلما ، إلا أنه سمع المنافقين فضحك لهم ولم ينكر عليهم.
لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم إن نعف عن طائفة منكم نعذب - الآية 66 سورة التوبة
لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ۚ إِن نَّعْفُ عَن طَائِفَةٍ مِّنكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ (66) ولهذا لما جاءوا إلى الرسول يعتذرون بهذه المقالة، والرسول لا يزيدهم على قوله {أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ} وقوله {إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ} لتوبتهم واستغفارهم وندمهم، {نُعَذِّبْ طَائِفَةً} منكم {بِأَنَّهُمْ} بسبب أنهم {كَانُوا مُجْرِمِينَ} مقيمين على كفرهم ونفاقهم. وفي هذه الآيات دليل على أن من أسر سريرة، خصوصا السريرة التي يمكر فيها بدينه، ويستهزئ به وبآياته ورسوله، فإن اللّه تعالى يظهرها ويفضح صاحبها، ويعاقبه أشد العقوبة. وأن من استهزأ بشيء من كتاب اللّه أو سنة رسوله الثابتة عنه، أو سخر بذلك، أو تنقصه، أو استهزأ بالرسول أو تنقصه، فإنه كافر باللّه العظيم، وأن التوبة مقبولة من كل ذنب، وإن كان عظيمًا.
وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ ۚ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ (65) القول في تأويل قوله: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ (65) قال أبو جعفر: يقول تعالى جل ثناؤه لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: ولئن سألت، يا محمد، هؤلاء المنافقين عما قالوا من الباطل والكذب, ليقولن لك: إنما قلنا ذلك لعبًا, وكنا نخوض في حديثٍ لعبًا وهزؤًا! (8) يقول الله لمحمد صلى الله عليه وسلم: قل، يا محمد، أبالله وآيات كتابه ورسوله كنتم تستهزءون؟ وكان ابن إسحاق يقول: الذي قال هذه المقالة: كما:- 16910- حدثنا ابن حميد قال، حدثنا سلمة, عن ابن إسحاق قال: كان الذي قال هذه المقالة فيما بلغني، وديعة بن ثابت, أخو بني أمية بن زيد، من بني عمرو بن عوف. (9) * * * 16911- حدثنا علي بن داود قال، حدثنا عبد الله بن صالح قال، حدثنا الليث قال، حدثني هشام بن سعد, عن زيد بن أسلم: أن رجلا من المنافقين قال لعوف بن مالك في غزوة تبوك: ما لقُرَّائنا هؤلاء أرغبُنا بطونًا وأكذبُنا ألسنةً، وأجبُننا عند اللقاء!