خالد ارغنش أثناء المظاهرات بتركيا
بوستر الفنان التركي خالد ارغنش
خالد ارغنش
بوستر الفنان التركي خالد ارغنش من مسلسل حريم السلطان
صورة من حفل زفاف خالد ارغنش و بيرغوزار
صورة الفنان التركي خالد ارغنش و ابنه حديث الولادة
صورة قديمة للممثل خالد ارغنش
صورة الفنان التركي خالد ارغنش وزوجته
صورة عائلية للفنان خالد ارغنش مع ابنه علي
الممثل التركي خالد بلاك
أعمال خالد ارغنتش الفنية
الفنان الكبير خالد ارغنتش شارك في الكثير من الأعمال الفنية، شارك في الكثير من المسرحيات والمسلسلات والأفلام التي كان لها تأثير وارتباط كبير مع الجمهور، كان يتميز بأن له طابع خاص في الأداء الفني جعله يشترك في كثير من الأعمال الفنية الكبيرة التي جعلته يتصدر المشهد لسنوات كثيرة بداية من عام 1996 م، ومشاركته في أول عمل فني له حتى عام 2020 م ومشاركته في المسلسل الكبير بابل، وخلال الفترة من 1996 م حتى 2020 م شارك خالد ارغنتش في الكثير من الأعمال الفنية التي جعلته يلمع في سماء الفن في تركيا والوطن العربي. عام 1996م
شارك في مسرحية kate" ". شارك في مسرحية "tatli charity". شارك في مسرحية "ben seviyor". عام 1997م
شارك في "Boyle mi Qlacakti". عام 2000 م
شارك في فيلم ". "Hic yakton
شارك في فيلم ". "Olumun EI yazisi
شارك في سلسلة ". "Dedem
شارك في سلسلة أفلام ". "Zedra
عام 2002 م
شارك في مسلسل "زيردا". الملكة رانيا تلتقي مجموعة من مصمّمي حلول مبتكرة أردنيين خلال - العرب اليوم. عام 2004 م
شارك في سلسلة "Aliye". عام 2005 م
شارك في فيلم ". "Cagan irmak
شارك في فيلم "Bebam ve Oglum". عام 2006 م
شارك في مسلسل "بينير جيس ". شارك في فيلم "Devrim Arabalari".
برج الجدى:
مهنياً: لا تقحم نفسك في شؤون الآخرين، فذلك سيسبب لك بعض الخلافات مع الزملاء
عاطفياً: كن مستعداً لما سيطرحه الشريك، فهو قد يفاجئك بما يجول في خاطره
صحياً: لا تعرّض نفسك لأشعة الشمس كثيراً، لأن الأخطار كبيرة. برج الدلو:
مهنياً: قد يطالك بعض الظلم غير المبرر، لكن التركيز ضروري لتمرير المرحلة
عاطفياً: الاستقرار العاطفي مهدَّد بشكل كبير، والعلاقة بالشريك على شفير الهاوية
صحيا:بفضل الطاقة التي تتحلى بها تتمكن من مواجهة ما يزعجك بطريقة فضلى. برج الحوت:
مهنياً: أنت الوحيد من عيه اتخاذ القرارات المناسبة الخيارات التي تجدها ضرورية لتلافي المشاكل في العمل
عاطفياً: المصادفة تؤدي دوراً كبيراُ في اختيار الشريك المناسب، ولن يخيب أملك على هذا الصعيد
صحياً: تجنّب تناول الطعام في أوقات متأخرة فهذا يضرك كثيراً
from وكالة ادفار الاخبارية
ادفار IFTTT
IFTTT
وكالة ادفار الاخبارية ابراج الحب اليوم الثلاثاء 25
وكعادة أغلب قصص الحب التاريخية العظيمة، التي تحمل في جنباتها الألم وتنتهي بالفراق، هذا الحب المستحيل ربما وقفت أمامه العديد من القيود الاجتماعية والدينية، لكنها لم تقف في وجه مشاعر غسان وكلماته، هو في وادٍ وهي في آخر، وسماء الأدب والإبداع كانت الملتقى. توفي البطل متفجراً على يد الموساد الصهيوني، مبعثراً كبعثرات حروفه العاشقة، التي نشرتها غادة بعد استشهاده بـ20 عاماً؛ لتقول للعالم إن المناضل العنيد، يحمل بين ثناياه قلب شاعر. كتبت غاده السمان رساله لغسان كنفاني قالت فيها: " "اعلم انك تفتقدني لكنك لا تبحث عني،و انك تحبني ولا تخبرني، وستظل كما انت صمتك يقتلني"
وقد جاء رد غسان:ولكنني متاكد من شيء واحد على الاقل ،هو قيمتك عندي كل ما بداخلي يندفع لك بشراهه،لكن مظهرى ثابت"
فقامت بالرد عليه فى رساله آخرى:" لا يعنيني شعورك العظيم الذي تكنه لي، ان كنت تتصرف على عكسه تماما"
رسائل حب غادة السمان وغسان كنفاني - حكم
«دونك أنا في عبث، أعترف لك مثلما يعترف المحكوم أخيراً بجريمة لم يرتكبها» قالها لملهمته؛ ليظهر جانبه الذي لا يعرفه الكثيرون في عالمه السياسي والأدبي، جانبه العاشق ذا القلب المرهف، لقد قالها لزهرته الدمشقية. عرفه العالم صلباً جامداً قوياً، منتصراً بقلمه، مواجهاً لأعدائه ومغتصبي وطنه، الذين اغتالوه خشية كلماته، عرفه العالم مناضلاً قومياً، لا يعرف للضعف والعاطفة طريقاً، لكن لم يعرفه العالم عاشقاً متذللاً خاضعاً تحت إرادة وسطوة الحب، لم يعرفه العالم مغرماً ينسج قلمه كلمات تفوح حباً برائحة تمتزج فيها رائحة زهر دمشق وبارود يافا. بدأت القصة في الستينيات من القرن الماضي، كان هناك روائي شاب فلسطيني مسيحي، متزوج من فتاة كندية يدعى «غسان كنفاني»، تعرّف على أديبة سورية مسلمة تدعى غادة السمان، هي مجرد معرفة عابرة في جامعة دمشق، ويقال إنهما التقيا بعد ذلك في القاهرة في إحدى الحفلات الساهرة، وفي تلك الليلة قال لها غسان: «مالكِ كطفلة ريفية تدخل المدينة أول مرة؟». رسائل حب غادة السمان وغسان كنفاني - حكم. ومن هذه الليلة والصلة توثقت بينهما في عدة دول عربية، وعاشا علاقة حب لم يسبق لها مثيل، ليتبادلا بعدها رسائل كانت ثمرة هذه العلاقة، والتي نشرتها غادة على كتاب أصدرته عام 1992 في ذكرى المناضل غسان السنوية بعنوان «رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان».
رسائل غسان كنفاني لغادة السمان - سطور
غادة السمان
معلومات شخصية
الميلاد
سنة 1942 (العمر 79–80 سنة) [1] [2] [3] [4] دمشق ، سوريا
مواطنة
سوريا
الزوج
بشير داعوق
الأولاد
حازم
الأب
أحمد السمان
أقرباء
نزار قباني
الحياة العملية
النوع
روائية وصحفية
المدرسة الأم
الجامعة الأميركية في بيروت جامعة دمشق
المهنة
أديبة
اللغات
العربية
بوابة الأدب
تعديل مصدري - تعديل
غادة أحمد السمان (مواليد 1942) كاتبة و أديبة سورية. ولدت في دمشق لأسرة شامية. أصدرت مجموعتها القصصية الأولى "عيناك قدري" في العام 1962 واعتبرت يومها واحدة من الكاتبات النسويات اللواتي ظهرن في تلك الفترة، مثل كوليت خوري و ليلى بعلبكي ، لكن غادة استمرت واستطاعت أن تقدم أدبا مختلفا ومتميزا خرجت به من الإطار الضيق لمشاكل المرأة والحركات النسوية إلى آفاق اجتماعية ونفسية وإنسانية. طفولتها وتعلميها [ عدل]
ولدت غادة في دمشق لأسرة شامية برجوازية؛ والدها هو الدكتور أحمد السمان الذي كان رئيس للجامعة السورية وشغل منصب وزير التعليم في سوريا لفترة من الوقت، وتأثرت به كثيرًا بسبب وفاة والدتها وهي صغيرة. كان والدها محبًا للعلم والأدب العالمي ومولعًا بالتراث العربي في الوقت نفسه، وهذا كله منح شخصية غادة الأدبية والإنسانية أبعادًا متعددة ومتنوعة.
وهذا يحدث معي لأول مرة في عمري التعيس كله. لماذا أنت معي هكذا. إنني أفكر بك ليل نهار، أحياناً أقول إنني سأخلصك مني ويكون قراري مثل قرار الذي يريد أن يقذف نفسه في الهواء، أحياناً أقول أنني سأتجلد، إنني، كما توحين لي أحياناً، أريد أن أدافع وأهاجم وأغير أسلوبي، أحياناً أراك: أدخل إلى بيتك فوق حطام الباب وأضمك إلى الأبد بين ذراعي حتى تتكونا من جديد، عظماً ولحماًودماً، بحجم خاصرتك.. ولكنني في أعماقي أعرف أن هذا لن يحدث وأنني حين أراك سأتكوم أمامك مثل قط أليف يرتعش من الخوف…فلماذا أنت معي هكذا؟
أنت تعرفين أنني أتعذب وإنني لا أعرف ماذا أريد. تعرفين إنني أغار، وأحترق وأشتهي وأتعذب. تعرفين أنني حائر وإنني غارق في ألف شوكة برية.. تعرفين.. ورغم ذلك فأنت، فوق ذلك كله، تحولينني أحياناً إلى مجرد تافه آخر، تُصَّغرين ذلك النبض القاتل الذي يهزني كالقصبة، معك وبدونك. أحياناً تأخذينني على محمل أقل ذكاء مما ينبغي. من الذي رأيتُه، أيتها الغالية، في الثامنة والنصف من آخر ليلة كنتِ فيها في بيروت؟إنه شيء تافه وصغير ولكن يبدو أنني أحياناً أتوقف لأقتلع من راحة يدي شوكة في حجم نصف دبوس.. ألا تفهمين أن هذا الذي ينبض داخل قميصي هو رجل شرقي خارج من علبة الظلام؟حتماً تعرفين.