؟
علاج ارتخاء جفن العين: يقطع غصن زيتون أخضر قطره 5 – 6 ملم يقطع من الطرفين ويوضع أحد الأطراف على النار فيخرج سائل أبيض من الطرف الآخر: يدهن منه الجفن مرة صباحآ ومرة مساء" لمدة 10 أيام فقط. ؟
تخفيف أعراض وآلآم سن اليأس: ألاعراض( صداع_تنميل بالأيدي_قلة شهية لكل شيئ خدر بالأطراف _توتر نفسي وعصبي شبه دائم): يشرب مغلي اليانسون كاسة كبيرة مرة صباحآ ومرة مساء" بشكل دائم ويمنع شرب القوة والشاي والمتة قبل اليانسون بساعتين وبعده بساعتين على الأقل. ؟
لنشاط وحيوية الجسم وقوته: يمعس موزة على رغيف ويبرش فوقها تفاحة ويرش فوقها العسل بسخاء ثم تؤكل فطور صباحآ ونكررها لمدة 20 يوم متواصلة. علاج النمش بالجسم والوجه ….. (تختلف الحالة عند بعض الاشخاصزفنحن نتكلم عن الحلات العامة) يمزج كميات متساوية من زيوت اللوز المر والحلو وزيتالخروع (يجب أن تكون الزيوت مضمونة وأصلية). 1_يوضع مقدار فنجان من النخالة ضمن شاشة بنصف لتر ماء حتى الغليان تبرد قليلآ ويغسل بها الوجه مساء ثم ينشف جيدآ ويدهن مزيج الزيوت قبل النوم بساعتين. ما انزل الله من داء الا وله دواء. وفي الصباح يغسل الوجه أيضآ بماء النخالة وينشف ويدهن حتى المساء ….. وهكذا نكرر العملية لمدة 10 أيام ونمسح الوجه اخيرآ بشاشة النخالة وباذن الله يسقط النمش.
- لكلِّ داءٍ دواءٌ إلا (الهرم)..!
- روايات الامام الجواد عليه السلام - شيعة ويب
- أحاديث الإمام الجواد(ع) في الحكم والآداب – الشیعة
- الإمام محمد الجواد قدوة الشباب و معجزة الإمامة - دار الهدى للثقافة والإعلام
- حياة الإمام محمد الجواد ع
لكلِّ داءٍ دواءٌ إلا (الهرم)..!
(9) سورة البقرة (سورة رقم: 2)؛ آية رقم:185 (10) سورة البقرة (سورة رقم: 2)؛ آية رقم:196 (11) البخاري: الحج (1816), ومسلم: الحج (1201), والترمذي: تفسير القرآن (2974), والنسائي: مناسك الحج (2851), وأبو داود: المناسك (1860), وابن ماجه: المناسك (3079), وأحمد (4/242), ومالك: الحج (956). (12) سورة النحل (سورة رقم: 16)؛ آية رقم:69 (13) البخاري: الطب (5681), وابن ماجه: الطب (3491), وأحمد (1/245).
، وماؤُها شفاءٌ للْعَيْنِ)) [7164] أخرجه البخاري (4478)، ومسلم (2049). 6- عن عائشةَ رضِيَ الله عنها، سَمِعْتُ رسولَ الله صلَّى الله عليه وسلَّم يقولُ: ((التَّلْبينةُ [7165] التَّلبينة: هي حساءٌ يُتَّخذُ من دقيقٍ ونخالةٍ، وربما جُعلَ بعسلٍ أو لبنٍ. يُنظر: ((التنوير شرح الجامع الصغير)) للصنعاني (5/126). مَجَمَّةٌ [7166] مَجَمَّة: أي مُريحةٌ، من الإجمامِ، وهي الراحةُ، أي: أنَّها تريحُ فؤادَ المريضِ، وتنشِّطُه، وتُقَوِّيه، وتُسكِّنُه. لكلِّ داءٍ دواءٌ إلا (الهرم)..!. يُنظر: ((التنوير شرح الجامع الصغير)) للصنعاني (5/127). لفؤادِ المريضِ، تُذْهِبُ بعضَ الحُزْنِ)) [7167] أخرجه البخاري (5417)، ومسلم (2216). وَجهُ الدَّلالةِ مِن هذه الأحاديثِ: أنَّ فيها إثباتَ الطِّبِّ والعلاجِ، وإباحةَ التَّداوي [7168] ((تحفة الأحوذي)) للمباركفوري (6/159) 7- عن عَوفِ بن مالكٍ رَضِيَ اللَّهُ عنه، قال: ((كنَّا نَرْقي في الجاهليَّة، فقلنا: يا رسولَ الله، كيف ترى في ذلك؟ فقال: اعْرِضوا عليَّ رُقاكم، لا بَأسَ بالرُّقى ما لم يكُنْ فيه شِركٌ)) [7169] أخرجه مسلم (2200). وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ قَولَه: ((لا بَأْسَ)) يقتضي الإباحةَ [7170] ((التنوير شرح الجامع الصغير)) للصنعاني (2/470).
وكان ذلك في 28 محرم عام 220 هـ وبقي فيها إلى أن دس المعتصم السم إليه فوافاه الأجل الذي لا راد له ، شهيداً مسموماً. وسبب ذلك هو حقد المعتصم العباسي تجاه الإمام عليه السلام كما عمل المعتصم بنصيحة قاضي قضاته « ابن أبي داود » حيث نصحه بأن يتخلص من الإمام الجواد عليه السلام لأنه أفحمه وأفحم جميع الفقهاء ـ المثقفين ـ في قضية سرقة. وحكم القطع ، في قصة مفصلة رواها العياشي وغيره. فأمر المعتصم العباسي أحد وزرائه أن يدعو الإمام إلى منزله ويدس إليه السم. وكذلك فعل وبئس ما فعل عليه اللعنة. ولما أكمل الإمام الجواد عليه السلام أحس بالسم يسري في جسده النحيل. فاستدعى راحلته وخرج من المنزل اللعين وهو يقول إشفاقاً عليه:
خروجي من منزلك خير لك. وانتقل إلى الرفيق الأعلي من تلك الليلة راضياً مرضياً ، مسموماً مظلوماً مقتولاً شهيداً. وكان ذلك في تاريخ 5 أو 29 ذي الحجة عام 220 للهجرة ، راضياً مرضياً طاهراً مطهراً. وجهز ودفن إلى جوار جده الإمام موسى بن جعفر عليهما السلام في ضاحية بغداد المسماة بالكاظمية. الامام محمد الجواد ع. روحي لها الفداء من أرض ما أطهرها. والسلام على من دفن فيها... إمام حق هذا جزاؤك بعد كل ما قدمت ، إنك لم ترُمْ لهم إلا الخير ، ولم يبغوا لك إلا الشر ، فسقياً لك ورعياً ، وتعساً لهم وويلاً.
روايات الامام الجواد عليه السلام - شيعة ويب
وبقيت الحكمة الإلهية عصية على أذهان البعض كما كانت عصية على الأمم السابقة في تصديقهم الأنبياء فكان الإمام يوضح لهم أن الإمامة عند الله كالنبوة يصطفي لها من يشاء من عباده ومن ذلك قوله (ع) لأحد أصحابه:
يا علي إن الله احتج في الإمامة بمثل ما احتج في النبوة فقال جل وعلا: (وآتيناه الحكم صبيا), (ولما بلغ أشده), (وبلغ أربعين سنة), فقد يجوز أن يُؤتى الحكمة وهو صبي ويجوز أن يؤتاها وهو ابن أربعين سنة. الامام محمد الجواد ويكي شيعه. ثم يستشهد الإمام (ع) على ذلك بأمير المؤمنين (ع) فيقول: وما ينكرون من ذلك قول الله عز وجل, لقد قال الله عز وجل لنبيه: (قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني) فوالله ما تبعه إلا علي وله تسع سنين وأنا ابن تسع سنين. وقال لمن نقل إليه قول الناس في حداثة سنه: إن الله تعالى أوحى إلى داوود أن يستخلف سليمان وهو صبي يرعى الغنم، فأنكر ذلك عبّاد بني إسرائيل وعلماؤهم، فأوحى الله إلى داوود أن خذ عصي المتكلمين وخذ عصا سليمان واجعلها في بيت واختم عليها بخواتيم القوم، فإذا كان من الغد، فمن كانت عصاه قد أورقت وأثمرت، فهو الخليفة، فأخبرهم داوود فقالوا لقد رضينا وسلمنا. محمد طاهر الصفار
أحاديث الإمام الجواد(ع) في الحكم والآداب – الشیعة
۳۳ـ وقال ( عليه السلام): ( إِيَّاك ومصاحبةِ الشرير فإنَّه كالسيفِ المَسلُول ، يَحسُنُ منظرُهُ ، ويقبَحُ أَثرُه). ۳۴ـ وقال ( عليه السلام): ( لا تُعادِي أحداً حتى تعرفُ الذي بينَهُ وبينَ الله ، فإن كان مُحسناً لم يُسَلِّمهُ إليك ، وإن كان مُسيئاً فَعلمُك بِه يُكفِيكَهُ ، فلا تُعادِهِ). ۳۵ـ وقال ( عليه السلام): ( مَا شَكر الله أحدٌ على نعمةٍ أنعمَهَا عليه إلا استوجَبَ بذلك المَزيد قَبلَ أن يَظهرَ عَلى لسانِهِ). ۳۶ـ وقال ( عليه السلام): ( اِصبر عَـلَى ما تَكرهُ فيما يلزمُكَ الحقُّ ، واصطَبِر عمَّا لا تُحِب فِيمَا يدعُوك إلى الهَوى). ۳۷ـ وقال ( عليه السلام): ( مَوتُ الإنسانِ بالذنوبِ أكثر مِن مَوته بالأَجَل ، وَحياتُه بالبِرِّ أكثرُ من حياتِهِ بالعُمر). ۳۸ـ وقال ( عليه السلام): ( أربعُ خِصالٍ تُعيِّنِ المَرءَ على العمل: الصحَّة ، والغِنَى ، والعِلم ، والتوفِيق). ۳۹ـ وقال ( عليه السلام): ( العَامِل بالظلمِ ، والمُعينُ عليهِ ، والراضِي بهِ ، شُرَكَاءٌ). أحاديث الإمام الجواد(ع) في الحكم والآداب – الشیعة. ۴۰ـ وقال ( عليه السلام): ( النَّاس إِخوانٌ ، فَمَن كانت أُخُوَّتُهُ في غَير ذاتِ الله ، فَإنَّها تَعود عَداوةً ، وَذَلك قولُهُ عَزَّ وجلَّ: ( الأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَ الْمُتَّقِينَ) الزُخرُف: ۶۷.
الإمام محمد الجواد قدوة الشباب و معجزة الإمامة - دار الهدى للثقافة والإعلام
31
من وصايا الإمام الجواد (عليه السلام): لا تكن ولياً لله تعالى في العلانية، وعدواً له في السر. 32
من وصايا الإمام الجواد (عليه السلام): اصبر على ما تكره فيما لزمك الحق، واصبر عما تحب فيما يدعوك إلى الهوى. 33
قال رجل للإمام الجواد: أوصني؟ قال (عليه السلام): وتقبل؟ قال: نعم. قال: توسَّد الصَّبر واعتنق الفقر، وارفض الشَّهوات، وخالف الهوى، واعلم أنك لن تخلو من عين الله فانظر كيف تكون.
حياة الإمام محمد الجواد ع
ثمّ قبّل القبر وضَع خدّيك عليه، ثمّ صلّ ركعتين للزّيارة وصلّ بعدهما ما شئت ثمّ اسجد وقُل: اِرْحَمْ مَنْ اَساءَ وَاقْتَرَفَ وَاسْتَكانَ وَاعْتَرَفَ، ثمّ اقلب خدّك الايمن وقُل: اِنْ كُنْتُ بِئْسَ الْعَبْدُ فَاَنْتَ نِعْمَ الرَّبُّ ثمّ اقلب خدّك الايسر وقُل: عَظُمَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنِ الْعَفْوُ مِنْ عِنْدِكَ يا كَريمُ، ثمّ عُد الى السّجود وقُل: شُكْراً شُكْراً مائة مرّة ثمّ انصرف.
كان الإمام موسى بن جعفر (عليه السلام) - في الأيام التي كان في بغداد - قد اشترى أرضاً في مقابر قريش لنفسه قبل وفاته ، ليدفن فيها ( 1) ، ما قضى الإمام نحبه دُفن فيها. و في نفس البقعة دُفن الإمام الجواد (عليه السلام) خلف قبر جدّه الإمام موسى بن جعفر (عليه السلام). و هذه البقعة الطاهرة، و المرقد الشريف، و المقام المنيف - الذي دُفن فيه الإمامان (عليهما السلام) - له تاريخ طويل ، حافل بالمصائب و المآسي، نذكر بعض ما جرى ، بصورة موجزة ، و التفاصيل مذكورة في (الكامل) لابن الأثير ، و غيره:
بعدما دُفن الإمام الجواد عند قبر جدّه الإمام موسى الكاظم ، و انقضت فترة غير معلومة - عندنا - بُنيت على قبرهما بنيّة. و سُمِّيَت البقعة بـ ( الكاظمين) ، و كان الزائرون من الشيعة يزورون الإمامين (عليهما السلام) من مسجدٍ كان هناك ، أو من وراء حجاب آخر ، خوفاً من المناوئين. و بمرور الزمان بُنيت المساكن حول تلك البقعة المقدسة ، حتى صارت قرية من قرى بغداد ( 2). و وضعوا على القبرين ضريحين - بعد هدم البنية و تجديدها -. و في أيام الديالمة ارتفع الخوف ، و كثر ازدحام الزوار من الشيعة ، و كثرت البيوت و المساكن. حياة الإمام محمد الجواد ع. • و في سنة 336هجرية ، أمر معزّ الدولة أحمد بن بويه بتجديد عمارة المرقدين ، و تجديد الضريحين ، و تزيين المقام ، و بنى أمام المقام صحناً واسعاً ، رفيعَ الجدران.