في ديسمبر 6, 2021
611 0
أعضاء Bts يفتحون حسابات انستغرام شخصية أخيرا. جميع أعضاء BTS السبعة جين, نامجون, شوقا, جايهوب, جيمين, تايهيونغ و جونغكوك. لديهم أخيرًا قنوات SNS الشخصية الخاصة بهم. حيث أكدت Insight في 6 ديسمبر أنه تم إنشاء قناة SNS رسمية لكل عضو من أعضاء BTS. تم تمييز جميع الحسابات بعلامة تصديق رسمية زرقاء. يمكنكم متابعة حسابات انستغرام أعضاء Bts من هنا. تم تسمية حساب أكبر عضو في فرقة بتس كيم سوك جين باسمه المسرحي "jin". انستغرام جين Bts من هنا
اسم حساب Suga هو "agustd" بينما اسم حساب RM هو "rkive". حساب جونغكوك في الانستقرام عربي. انستغرام نامجون Bts من هنا
انستقرام شوقا Bts من هنا
لدى جايهوب اسم حساب فريد وهو "uarmyhope
انستغرام جايهوب Bts من هنا
اسم حساب V هو "thv" ، بينما جيمين هو "j. m. " واسم الحساب الأطول ولكن الإبداعي الخاص ب جونغكوك Bts حسابه هو "abcdefghi__lmnopqrstuvwxyz" ، وهو فريد لأنه أزال الأحرف الأولى من اسمه من الأبجدية. انستقرام جيمين Bts من هنا
انستغرام كيم تايهيونغ bts V من هنا
انستقرام جونغكوك Bts من هنا. في غضون ذلك حساب V حصل على أكبر عدد من المتابعين ب 4. 8 مليون متابعة حتى الآن فيما حصل باقي الأعضاء شوقا و جونغكوك, جيمين, جين و جايهوب على أكثر من 4 ملايين متابع أيضا.
حساب جونغكوك في الانستقرام من
تحديث جونغكوك على حسابه في الانستغرام - YouTube
تحديث جونغكوك على حسابه الشخصي في الانستغرام... ⁉️ #shorts - YouTube
من لم يشكر الناس لا يشكر الله
عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا { لا يشكر الله من لا يشكر الناس} إسناد صحيح رواه أحمد وأبو داود والترمذي قال في النهاية: معناه أن الله تعالى لا يقبل شكر العبد على إحسانه إليه إذا كان العبد لا يشكر إحسان الناس ويكفر أمرهم; لاتصال أحد الأمرين بالآخر ، وقيل معناه: أن من كان عادته وطبعه كفران نعمة الناس وترك شكره لهم كان من عادته كفر نعمة الله عز وجل وترك الشكر له ، وقيل معناه أن من لا يشكر الناس كان كمن لا يشكر الله عز وجل وأن شكره كما تقول لا يحبني من لا يحبك أي: أن محبتك مقرونة بمحبتي فمن أحبني يحبك ، ومن لا يحبك فكأنه لم يحبني. وهذه الأقوال مبنية على رفع اسم الله عز وجل ونصبه. وروى أحمد من حديث الأشعث بن قيس مرفوعا مثل حديث أبي هريرة ورواه أيضا بلفظ آخر { إن أشكر الناس لله تعالى أشكرهم للناس}. وعن عائشة رضي الله عنها مرفوعا { من أتى إليه معروف فليكافئ به فإن لم يستطع فليذكره فمن ذكره فقد شكره. } رواه أحمد. وفي حديث آخر { الأمر بالمكافأة فإن لم يستطع فليدع له} رواه أبو داود وغيره أظنه من حديث ابن عمر. وعن أسامة مرفوعا { من صنع إليه معروف فقال لفاعله: جزاك الله خيرا فقد أبلغ في الثناء} رواه الترمذي.
من لم يشكر الناس لا يشكر الله من لا يشكر الناس
حديث من لا يشكر الناس لا يشكر الله رسالة شكر عن أبى هريرة، رضي الله عنه، أن النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: "لَا يَشْكُرُ اللَّهَ مَنْ لَا يَشْكُرُ النَّاسَ". (أخرجه البخاري، وصححه الألباني). وفي رواية: "أَشْكرُ الناس لله، أَشكرُهم للناس". (صحيح الجامع). "إن شكْر الله إنَّما يَتمُّ بمطاوعته، وامتثال أمره، وإنَّ ممَّا أمَر به شُكْر الناس الذين هم وسائط في إيصال نِعَم الله إليه، فمن لم يُطاوعه فيه، لم يكن مُؤدِّيًا شكْر نِعَمه". وقيل إن "شكر الله": زيادة النعم، وإدامة الخير، فالله لا يقبل شكر العبد على إحسانه إليه إذا كان لا يشكر إحسان الناس. فالذي ينبغي للمؤمن أن يشكر على المعروف من أحسن إليه من أقارب وغيرهم، كما يجب عليه شكر الله على ما أحسن إليه فعليه، أن يشكر الناس أيضاً على معروفهم إليه، وإحسانهم إليه، والله -جل وعلا- يحب من عباده أن يشكروا من أحسن إليهم، وأن يقابلوا المعروف بالمعروف، كما قال -عليه الصلاة والسلام- في الحديث الصحيح من صنع إليكم معروفًا فكافئوه، فإن لم تجدوا ما تكافئوه؛ فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه.
من لم يشكر الناس لا يشكر الله
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
تنزيل الصورة:
ملف نصّي
من لم يشكر الناس لم يشكر الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
من لم يشكر الناس لم يشكر الله
رواه الترمذي وصححه الألباني
بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك:
من لم يشكر الناس لا يشكر الله الالباني
وقال: حسن صحيح غريب. قال: قد روي عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله. وقال أبو داود: حدثنا عبد الله بن الجراح حدثنا جرير عن الأعمش عن أبي سفيان عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم { قال: من أبلى بلاء فذكره فقد شكره وإن كتمه فقد كفره} ورواه أيضا بمعناه من طريق آخر وهو حديث حسن وهو للترمذي وقال: غريب ولفظه { من أعطي عطاء فليجز به إن وجد وإن لم يجد فليثن به فإن من أثنى به فقد شكره ومن [ ص: 314] كتمه فقد كفره ، ومن تحلى بما لم يعط كان كلابس ثوبي زور} أي: ذي زور وهو الذي يزور على الناس يتزيا بزي أهل الزهد رياء أو يظهر أن عليه ثوبين وليس عليه إلا ثوب واحد. وعن النعمان مرفوعا { من لم يشكر القليل لم يشكر الكثير ، ومن لم يشكر الناس لم يشكر الله عز وجل ، والتحدث بنعمة الله عز وجل شكر وتركها كفر ، والجماعة رحمة ، والفرقة عذاب} رواه أحمد ، وضعفه ابن الجوزي بعد ذكره الجراح بن مليح والد وكيع ، وأكثرهم قواه فهو حديث حسن. وعن أبي سعيد مرفوعا { من لم يشكر الناس لم يشكر الله عز وجل. } رواه أحمد والترمذي وحسنه. وعن أنس قال: { إن المهاجرين قالوا يا رسول الله ذهبت الأنصار بالأجر كله قال لا ما دعوتم الله عز وجل لهم وأثنيتم عليهم} رواه أبو داود والترمذي قال " مثنى بن جامع: إنه سمع أبا عبد الله أحمد بن حنبل يذكر عن وهب بن منبه ترك المكافأة من التطفيف " وكذا قال غير وهب من السلف.
من لا يشكر الناس.. لا يشكر الله
هذا قول متداول بشكل كبير، ولو رجعنا لأصله لوجدنا أنه حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم، يبين فيه ضرورة وجود عامل التقدير والامتنان لدى الإنسان لما يقدمه له غيره من البشر، سواء أكان على هيئة مساعدة أو معونة، أو أي فعل طيب إيجابي يحسن له. الله سبحانه وتعالى يجعل الأسباب في الأرض، وبموجب قدرته يسخر للإنسان كثيراً من الأمور التي تساعده وتعينه، ومن بينها الناس أنفسهم، فكم من شخص وجد فرجاً لكربته بمساعدة إنسان آخر و«فزعته» له، وكم من إنسان كانت أمامه عراقيل فسهلها شخص آخر له، والأجمل حينما تكون مساعدة الناس للناس دون هدف أو مصلحة، حينها تكون المساعدة نقية خالصة، لها أجرها عند الله أولاً. ثقافة التقدير والشكر والإعراب عن الامتنان، هذه ثقافة رصدت شخصياً في حالات عديدة وجود فئات «تستنكر» هذا الفعل، بمعنى أنها تعيب الشخص الذي يعرب عن شكره وامتنانه للآخرين، وأحياناً هناك من يصور لك كل خير أو مساعدة تقدم لك على أنها «حق» لا بد لك من انتزاعه، بدل أن تشكر صاحبه، وهذا منطق غير صحيح في غالبية المواقف. ما الخطأ أن تشكر شخصاً كان له فضل عليك بعد الله، ولو كان الفضل صغيراً يذكر؟!
في حين أن أصحاب الفضل الكبير هم من يستحقون الشكر فعلاً، لأننا في زمن بات الناس ينظرون فيه لمفهوم «مساعدة الغير» على أنه «ترف» وليس «ضرورة»، بمعني أن كثيراً منهم يتعامل مع الواقع والمجتمع على أنه «لا يعنيه» في شيء، فلربما كان قادراً على فك كربة شخص ما، أو معونة أسرة معوزة، لكنه لا يقدم على فعل ذلك، متناسياً أن مساعدة الآخرين تعني التحصل على شكرهم وامتنانهم، وبالتالي هم يشكرون الله على تسخيره الأسباب لتساعدهم، وهذه الأسباب تتمثل بالبشر أنفسهم. البعض ينسى فضل من «يفرج كربة عن مسلم». عموماً، حديثي عن هذه المعادلة بـ«المقلوب» هنا، إذ لست أتحدث عن المساعدات الإنسانية، ومفاهيم التراحم والتكافل فيما بينهم، بقدر ما أتحدث عن ثقافة الشكر والتقدير هذه، وسأحصرها على الأوساط المهنية، وتحديداً في المسؤولين أصحاب القرار. هنا لنتساءل، كم من مسؤول لدينا يمارس ثقافة الشكر والتقدير بحق موظفيه، بحيث تجده دائم الشكر لأصحاب الجهود، دائم التقدير للإنجازات التي يحققونها، والفارق المؤثر الذي يجترحونه في مواقع العمل؟! كم مسؤولاً يحرص على أن يشكر الموظف المجتهد على عمله وجهده، بكلمات لها الأثر المعنوي وليس المادي، وإن كان الأخير موجوداً عبر المكافآت والحوافز التشجيعية وغيرها، فأنعم وأكرم.