تعريف الخف والجورب:
الخف:
مايلبس على الرجل من الجلد ونحوه
الجورب:
مايلبس على الرجل من الصوف والقطن ونحوهما
اذكرأسما آخر لكل من الخف والجورب:
حكم المسح عليهما:
يجوز المسح على الخفين والجوربين ، ويدل على ذلك حديث بلال رضي الله عنه: ((أن النبي صلى الله عليه وسلم مسح على الخفين)). شروط المسح عليهما:
1- أن يكون لبسهما بعد كمال الطهاره
والدليل على ذلك حديث المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال:" كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فأهويت لأنزع خفيه فقال: دعهما فإني أدخلتهما طاهرتين ،فمسح عليهما "
أقرأ هذا الحديث ، وأستخرج العبارة التي تدل على هذا الشرط:....................................................................
2- أن يكونا ساترين للرجلين مع الكعبين. حكم المسح على الخفين والجوربين - سطور العلم. أذكر أمثلة لخف أو جورب لا يتحقق فيه هذا الشرط:................................................................................................
3- أن يكونا طاهرين:
أذكر أمثلة لخف أو جورب لا يتحقق فيه هذا الشرط:................................................................
4- أن يكون المسح في الوضوء دون الغسل. 5- أن يكون في أثناء المده المحدده.
حكم المسح على الخفين والجوربين - سطور العلم
حكم المسح على الخفين والجوربين, وبهذا نكون قد ختمنا موضوعنا المتعلق بحكم المسح على الخفين أو الجوربين، تابعونا عبر موقعنا الالكتروني ننشر لكم العديد من المعلومات المفيدة والاخبار الحصرية نرفقها لكم بصورة يومية.
ص288 - كتاب ديوان السنة قسم الطهارة - باب مشروعية المسح على الخفين في السفر والحضر - المكتبة الشاملة
خلاصة أحكام المسح على
الخفين والجوربين والجبيرة
من كتاب "السلسبيل في شرح الدليل"
للشيخ الدكتور: سعد الخثلان ـ حفظه الله تعالى ـ
♦ المسح على الخفين والجوربين:
• المسح لغة: إمرار اليد على الشيء. • والمراد بالمسح هنا: إمرار اليد على الخفين مبلولة بالماء. • الخُفَّان: تثنية الخف، وهو ما يلبس على الرجل من الجلد، ويُلحق بالخف ما كان في معناه كالجورب. ص288 - كتاب ديوان السنة قسم الطهارة - باب مشروعية المسح على الخفين في السفر والحضر - المكتبة الشاملة. • الجورب هو: ما يلبس على الرجل من غير الجلد ، ويسميها الناس الآن: الشَّرَّاب. الأحاديث التي وردت إنما هي في المسح على الخفين ، لكن قاس العلماء على الخفين ما كان في معناهما كالجوارب. • المسح على الخفين ثابت بالقرآن والسنة المتواترة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. • أما القرآن الكريم: فقد قال الله تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ﴾ [المائدة: 6] على قراءة الجر في قوله: (وَأَرْجُلِكُمْ)، وهي قراءة سبعيَّة، فتكون معطوفة على قوله: ﴿ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ ﴾؛ لأنها أقرب إلى الأرجل من الوجوه، والمراد بذلك المسح على الخفين.
أحكام المسح على الخف والجورب: المسح على الخفين والجوربين
حُكم الوضوء بعد انتهاء مدة المسح على الخفين:
إذا انتهت مدة المسح على الخفين أو الجوربين، بقي المسلم على طهارته، ما لم يُحدِث؛ لأن انتهاء مدة المسح لا ينقض الوضوء، ولكنه ينقض المسح على الخفين؛ (فتاوى ابن عثيمين جـ 4 صـ 176: صـ 180). حكم من لبس جوربًا فوق آخر ومسح عليهما:
إذا لبس المسلم جوربين أحدهما فوق الآخر بعد الوضوء، ثم نزع الجورب الأعلى، جاز له إتمام مدة المسح على الجورب الأسفل؛ لأنه يصدُقُ عليه أنه أدخلهما طاهرتين. وأما إذا لبس جوربًا واحدًا بعد الوضوء ومسح عليه ثم لبس فوقه جوربًا آخر، فلا يجوز له أن يمسح على الثاني؛ لأنه في هذه الحالة لا يصدق عليه أنه أدخلهما طاهرتين؛ (المدونة لسحنون جـ 1 صـ 40). أحكام المسح على الخف والجورب: المسح على الخفين والجوربين. المسح على العمامة والخِمار:
العمامة: كل ما يُعمَّم به رأس الرجل. يجوز المسح على العمامة بدل المسح على الرأس عند الوضوء، في أي وقت، مع مراعاة مسح جزء من ناصية الرأس؛ (المحلى لابن حزم جـ صـ 58)، (المغني لابن قدامة جـ 1 صـ 379)، (فتاوى ابن تيمية جـ 21 صـ 184). روى البخاري عن عمرو بن أمية عن أبيه، قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يمسح على عمامته وخفيه؛ (البخاري حديث 205). مسح المرأة على خمارها:
الخِمار: هو ما يغطى به الشيء ، وخمار المرأة: هو ما تغطي به المرأة رأسها.
• مثال ذلك: رجل لبس الخفين أو الجوارب حين توضأ لصلاة الفجر من يوم الأحد، وبقي على طهارته إلى أن صلى العشاء، ثم نام، ولما استيقظ لصلاة الفجر يوم الاثنين مسح عليهما، فتبتدئ المدة من مسحه لصلاة الفجر يوم الاثنين، لأن هذا أول مرة مسح بعد حدثه، وتنتهي بانتهاء المدة التي ذكرناها آنفاً. – الشرط الثالث: أن يكون ذلك في الحدث الأصغر لا في الجنابة ، فإن كان في الجنابة فإنه لا مسح، بل يجب عليه أن يخلع الخفين ويغسل جميع بدنه، لحديث صفوان بن عسال -رضي الله عنه- قال: " أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كنا سفراً ألا ننزع خفافنا ثلاثة أيام ولياليهن إلا من جنابة ، ولكن من غائط وبول ونوم "، وثبت في صحيح مسلم من حديث علي -رضي الله عنه-، أن النبي -صلى الله عليه وسلم- وقت المسح " يوم وليلة للمقيم، وثلاثة أيام للمسافر ". فهذه الشروط الثلاثة لابد منها لجواز المسح على الخفين، وهناك شروط أخرى اختلف فيها أهل العلم، ولكن القاعدة التي تبنى عليها الأحكام: أن الأصل براءة الذمة من كل ما يقال من شرط أو موجب أو مانع، حتى يقوم عليه الدليل. شروط الممسوح عليه (خف أو جورب)
ليس فيه شروط، اللهم إلا أن يكون طاهراً ، فإنه إذا كان نجساً لا يمسح عليه، فلو اتخذ الإنسان خفا من جلد نجس، كجلد الكلاب والسباع، فإنه لا يجوز المسح عليه، لأنه نجس، و النجاسة لا يجوز حملها في الصلاة ، ولأن النجس لا يزد مسحه إلا تلويثاً.
نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا. فتاوى ذات صلة
إذا جاز لي أن أوجه انتقادات هنا، فإن كل الدول العربية تقريبا قد فعلت الشيء نفسه من قبل، وكل ذلك كان على حساب الشعب الفلسطيني. لقد نجحت إسرائيل في المناورة بشكل جيد للغاية فيما يخص علاقاتها الإقليمية، وذلك من خلال خلق ارتباك بين حماس (سني، إسلامي)، حزب الله (شيعي، إسلامي، لكن قبل كل شيء مجتمعي وسياسي) وجبهة البوليساريو، مزيج من المتاجرين بالبشر والشيوعيين السابقين. لاحظ أيضا أن إسرائيل اليوم لا تمثل كل يهود العالم وأن السياسة الصهيونية لا تحظى بتأييد جميع الإسرائيليين، وفقا لما ذكره صحافي من تل أبيب أجريت معه مقابلة في "Off". وبالعودة إلى العلاقات الإستراتيجية -كما سميتها.. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة العاديات. ما الذي سيكسبه المغرب في هذه القضية؟ بضعة آلاف من السياح الإسرائيليين كل عام؟ هل هذا هو السبب الوحيد لعودة العلاقات؟ في عام 1947، قبل إنشاء إسرائيل، كان لدى المغرب حوالي 300 ألف يهودي، أي 5 إلى 10 في المائة من السكان.. وبالمناسبة، فإن الرقم الحالي الذي تتبناه الصحافة لما يسمى 800 ألف إسرائيلي من أصل مغربي هو أمر مستحيل ديموغرافيا. دعني أقول بأن محمدا الخامس قام بحماية اليهود لأسباب إنسانية بحتة. وقد كان يعلم أن العرب سيأتي دورهم في حصة الاضطهاد هذه بعد اليهود، وقد قال ذلك.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة العاديات
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ ۚ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ۚ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَفْقَهُونَ} [الأنفال:65]. قال تعالى: {الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا ۚ فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ۚ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ} [الأنفال:66]
يمكنك أيضا قراءة: ايات قرانية عن الزراعة
أحاديث من السنة النبوية عن الرياضة
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((ما لكم لا ترمون؟))، قالوا: كيف نرمي وأنت معهم؟ قال النبيُّ -صلى الله عليه وسلم-: ((ارموا؛ فأنا معكم كلكم)). عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: بينما الحبشة يلعَبون عند النبي -صلى الله عليه وسلم- بحرابهم، دخَل عمر، فأهوى إلى الحصى فحصبهم بها، فقال: ((دَعْهم يا عمر))؛ [البخاري، 2901، ومسلم، 893]. عن عطاء بن أبي رباح قال: رأيت جابر بن عبدالله وجابر بن عمير الأنصاريين يرتميان، فملَّ أحدهما فجلس، فقال له الآخر: كسلتَ؟ سمعتُ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: ((كل شيء ليس مِن ذكر الله – عز وجل – فهو لهوٌ أو سهو، إلا أربع خصال: مشي الرجل بين الفرضين، وتأديبُه فرسه، وملاعبته أهلَه، وتعلم السباحة)).
فَأَثَرْنَ: ( الفاء): حرفُ عطفٍ مبني على الفتح. ( أَثَرْنَ): فعلٌ ماضٍ مبني على السّكون لاتّصاله بنون النسوة. ( نون النّسوة): ضميرٌ مُتّصل مبنى على الفتح في محلِّ رفع فاعل. بِهِ: ( الباء): حرفُ جرٍّ مبني على الكسر. و( الهاء): ضميرٌ مُتّصلٌ مبني على السّكون في محلِّ جرّ بحرف الجر. نَقْعًا: مفعولٌ بهِ منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح. فَوَسَطْنَ: ( الفاء): حرفُ عطفٍ مبني على الفتح. ( وَسَطْنَ): فعلٌ ماضٍ مبني على السّكون لاتّصاله بنون النسوة. و(الهاء): ضميرٌ مُتّصلٌ مبني على السّكون في محلِّ جرّ بحرف الجر. جَمْعًا: مفعولٌ بهِ منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح. إِنَّ: حرفُ توكيدٍ ونصبٍ مبني على الفتح. الْإِنسَانَ: اسمُ إنَّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة. لِرَبِّهِ: ( اللام): حرفُ جرٍّ مبني على الكسر. ( رَبِّ): اسمٌ مجرور بـ (اللام) وعلامة جرّه الكسرة، وهو مُضاف. و( الهاء): ضميرٌ مُتّصل مبني على الكسر في محلّ جرّ مُضاف إليه. لَكَنُودٌ: ( اللام): اللام المُزحلقة الواقعة في خبر إنّ وهي حرف للتّوكيد مبني على الفتح. ( كَنُودٌ): خبرُ إنَّ مرفوع وعلامة رفعه تنوين الضّم. وَإِنَّهُ: ( الواو): حرفُ عطفٍ مبني على الفتح.