أبرز توقعات المحللين لسوق الأسهم السعودي يناير 2022 استكمالاً للحديث عن الأسهم في السوق السعودي، لقد عكف العديد من المحللين الاقتصاديين المتخصصين في مجال الأسهم على دراسة مكثفة ومطلعة بشكل دائم على كافة ما يطرأ من تغييرات في السوق المالي السعودي تداول، من هنا تجدر الإشارة بالقول أنه توقع العديد من المحللين هبوط كاسح لأسهم السوق السعودي (تداول) واعتبرته التراجع الأشرس في تاريخ السوق منذ آخر فترة شهدت له بالهبوط في الخامس والعشرين من شهر أكتوبر لعام 2020 حتى السابع من شهر ديسمبر عام 2021، وعليه لقد توقع المحللون هبوط عنيف للسوق المالي السعودي والأسهم في مطلع العام 2022. في سياق متصل يعزو المحللون سبب هذا الهبوط أن السوق المالي فقد ما يقارب 225 نقطة من قيمة أسهمه السوقية الأمر الذي أدى إلى تراجعه بنسبة 2%، لقد شهد يوم الإثنين الموافق لتاريخ 22 نوفمبر 2021 تضاءلت نسبة التراجعات مقارنةً مع ما سبقها من أيام تبعاً للدراسات المستمرة والاطلاع على سوق السهم المالي. تحليل هبوط أسهم السوق السعودي من ديسمبر 2021 إلى يناير 2022 استكمالاً للحديث عن توقعات المحللين المختصين بشأن السوق المالي السعودي (تداول) في المملكة العربية السعودية، تجدر الإشارة بالقول أنه وتبعاً لما جاء على أسنة أكبر المحللين بقولهم لقد خسر المؤشر العام للسوق السعودي حتى هذه اللحظات والأيام من شهر ديسمبر لعام 2021 خلال فترة التداول وجلسة الإغلاق ما يقارب (315) نقطة، أي أنه هبط بنسبة (2.
- توقعات المحللين لسوق الأسهم السعودي 2021
- توقعات المحللين لسوق الأسهم السعودي الجديد
- الهجوم على العمالقة الجزء الرابع
- الهجوم على العمالقة الموسم الرابع الحلقة 24
توقعات المحللين لسوق الأسهم السعودي 2021
19-03-2020, 05:58 PM
المشاركه # 1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Sep 2019
المشاركات: 17, 559
محللون ماليون لـ اليوم: مؤشر الأسهم يرتفع لـ 20 ألف نقطة نهاية 2020
الاقتصاد اليوم
عبدالعزيز العنزي - المدينة المنورة
03:00 الأربعاء 22 / 10 / 2014
ا
أكد محللون ماليون وجود مؤشرات قوية تشير الى ارتفاع المؤشر الى 20 الف نقطة نهاية 2020م، خاصة أن التراجعات التي شهدها المؤشر مؤخرا تعد طبيعية وناتجة عن سوق واصل مسلسل الصعود للأعلى دون توقف أو الدخول الجزئي في موجات تتراوح ما بين الصعود والهبوط الجزئي. توقعات المحللين لسوق الأسهم السعودي الفرنسي. وأكد المحللون أن السوق سيتجاوز حاجز 15000 نقطة، ليلامس مستوى 20 الف نقطة في نهاية دورة السوق الحالية المتوقع نهايتها بين عامي 2018 و2012 م، مدفوعاً بعددٍ من العوامل والمحفزات. وقال المستشار المالي وعضو جمعية الاقتصاد السعودية محمد بن فريحان، إن ما حدث في سوق الأسهم السعودي خلال الفترة القليلة الماضية، أمر طبيعي، ومتوقع، وسليم، وهو نتاج طبيعي لمسار الاتجاه الواحد، المتجه نحو الصعود بلا توقف ولا تصحيح. وأصاف بن فريحان: «كنا نراقب المؤشر العام وهو يواصل مسلسل اتجاهه الصاعد من نقطة 7500 ليتخطى حاجز 11 ألف نقطة دون أن يكون هناك أي تصحيح لهذه الموجة ذات الوتيرة الصاعدة».
توقعات المحللين لسوق الأسهم السعودي الجديد
تعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
{{dexOf(comment)+1}}
{{llowersCount}}
{{menterComments}}
عذرا: لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.
الشركات القوية في السوق السعودي تنعّد على الأصابع ؟ المفروض البطانات الفاسده التي تعمل في وزارة الأستثمار وهيئة سوق المال يجرّونهم من خشومهم ويحطونهم في الربع الخالي تأكلهم الغربان وقليله في حقهم
الهجوم الثاني … نجاح مع إيقاف التنفيذ! لم يكن موسمًا سيئًا بالقطع. لكنه والحق يقال … لم يكن جيدًا! نذكر هنا طبعًا متلازمة أي عمل ناجح بأنّ (الجزء الثاني دومًا أسوأ من الأول)، لكن دعونا في سطور قلائل نحلل هذا الرأي ببساطة. العقبة الأسوأ في نجاح الموسم كانت مقدار الملل في محادثات لا تفضي لشيء خاصةً مع انتهاء الموسم، كما أنّ المواقف البطولية والمواجهات لم تتغير فيها الاستراتيجية كثيرًا عن الموسم الأول رغم روعتها، نحن نرى عرضًا مكررًا بشكل ما وإن صاحبه الحماس نفسه. الثقل الإنساني هذه المرة لم يكن في عظمة ما سبق، ربما لهذا قد لا تجد للموسم اقتباسات مميزة عديدة، حتمًا لن تجذبك عقدة (ساشا) في طريقة كلامها المفتعلة، أو حتى إنكار (كريستا) لحقيقتها، كل هذا تم تقديمة باقتضاب مخل، كأنّها رغبة المؤلف في إبقاء التشويق وحسب فأخفى الكثير وأظهر أقل القليل. لكن على الجانب الآخر، الخطوط مفتوحة بقوة لجزء جديد أقوى من كل ما سبقه، العملاق الوحشي … قدرة إيرين الجديدة … (ليفاي) الذي افتقده الجميع، أودّ القول أنّ كل خطأ شهدناه هذا الموسم يمكن تصحيحه بسهولة، هكذا نحن في الانتظار بشدة للعام القادم لنشهد الأفضل والأفضل من ملحمة الهجوم على العمالقة.
الهجوم على العمالقة الجزء الرابع
صرح زيك أن جريشا يندم على ما فعله وأنه يجب ايقاف ايرين. والأن السؤال الحقيقي هو ما الذي يريده ايرين فعلا؟
قال ايرين أيضا أن زيك لم يراه وهو يأكل أبيه. عندما ذهب جريشا لرؤية عائلته بعد تدمير العائلة الملكية، كان يبكي لأن زوجته ستقتل. قال جريشا أيضا أنه بعدما قضى على العائلة الملكية، سمح لـ رود ريس بالهرب. هل كان هذا جزء من خطة ايرين؟
من الصعب فهم كل شيء. لقد كان كل شيء جزء من خطة ايرين بفضل العملاق المهاجم. وبفضل الاحداثيات ووجود العملاق المهاجم والمؤسس في جسد ايرين. فيبدو أن ايرين قد علم كيف يستخدم قدرة العملاق المؤسس منذ البداية. الفصل 122 من مانجا الهجوم على العمالقة Attack on Titan
في الفصل 122، ننتظر أن نرى ما سيحدث بين ايرين ويومير. قد نرى قصة يومير وماضيها الغير معروف، وقصة الملك الأول وعملاق الحرب العظيم الأول أيضا. كل هذا من أجل أن نفهم فقط هدف ايرين الرئيسي. على أية حال لقد كان الفصل الماضي مثير جدا وقام بحل بعض الأمور المعقدة. ولكن أيضا فتح الباب أمام تساؤلات عديدة حول ما حدث في الماضي وتأثيره على المستقبل. سيكون الفصل القادم مثير جدا، ولكن لا يسعنا الا الانتظار لمعرفة ما سيحدث.
الهجوم على العمالقة الموسم الرابع الحلقة 24
المجلة فنّ أنمي
لا طالما تساءلت مع مشاهدتي لحلقات أنمي "الهجوم على العمالقة Attack on Titan".. لماذا اختار المؤلف عمالقته بشرًا عراة زائغي النظرات مترنحين كالسكارى؟ لماذا لم يجعلهم كالحيوانات ذوي فرو أو وبر؟ طبعًا عرفتُ فيما بعد ما يقصده من هذا، فالعمالقة بهذا الشكل أفظع وأشنع وأكثر تأثيرًا، وثمة أسباب أخرى سنعرفها بنهاية هذه المراجعة. الواقع أن "الهجوم على العمالقة" في موسمه الثالث -الجزء الثاني منه- شهد مفارقة مميزة إذ تزامن عرضه مع المسلسل الملحمي الأشهر "صراع العروش Game of thrones" الذي جلب خيبة أمل متزايدة لجمهوره في موسمه الأخير متدني المستوى، ولكن متابعي الأنمي الياباني على الجهة الأخرى كانوا أوفر حظًا بكثير. لقد نجح الأنمي في حلقة واحدة برفع الأدرينالين والحماس في جمهوره لدرجة مهولة لم يفعلها الموسم الثامن لصراع العروش بأكلمه، حتى كتب البعض على صفحاتهم ساخرين بجدية "ما يفسده لعبة العروش.. يصلحه الهجوم على العمالقة! ".. هل كان هذا صحيحًا؟ دعونا نكتشف معًا. المهمة: مستحيل! لا شك أن مهمة فيلق الاستطلاع في هذا الجزء من الأنمي كانت لتوصف بالمهمة المستحيلة أكثر من سلسلة الأفلام الأمريكية الشهيرة التي تحمل هذا الاسم، فالخطة تبدو بسيطة: الوصول إلى قبو عائلة "ييغر" في بلدة "شيغانشينا" حيث يحتفظ الأب "غريشا" بمذكراته لولده "إيرين".
هكذا تبدأ الملحمة سريعًا باقتحام العمالقة الأول لمدن البشر، آكلين كل إنسان يلمحونه بشهية جذلة، ومنهم أم البطل الرئيس في مشهد عظيم الرهبة والتأثير، العمالقة هنا محض تصوير لكل وحشية البشر عبر التاريخ، فالتتار والنازيون وسواهم فعلوا بالضعفاء العُزّل كما العمالقة، كأنّهم عراة من الرحمة والإنسانية مستبدلين العملقة والضخامة بالأسلحة البيضاء والنارية وجنازير المدرعات! ، يقسم (إرين) على الانتقام لوالدته وإفناء العمالقة أجمعين، يلتحق بقوات المقاومة ضدهم، وهم جنود انتحاريون يستخدمون معدات خاصة تسمح لهم بطيران عسير محدود، مستهدفين مؤخرة عنق العمالقة ليمزقوها بالسيوف كنقطة ضعف وحيدة لإبادة العدو الهائل. لابد من سلاح العدو … لمحاربته! تتشعب الفكرة وتفصح عن دررها الفذة مع هجوم العمالقة التالي بعد خمس سنوات، خاصةً أنّ معدات البشر ضعيفة الحيلة أمام جبروت العدو، الطيران يهلك الجسد وغير فعال في الأماكن المكشوفة، نخبة الجنود المحترفين غير مؤثرة بالقدر الكافي، يسوء الوضع وتكفهر الدنيا وينزلق الجنود متتابعين إلى بطون العمالقة، هنا تدخل اللعبة مرحلة جديدة وتنعكس الآية بذهول أمام الجميع، لن تعي هذا المشهد ما لم تره.