يجب الاهتمام أن يكون هناك مساحة فارغة أمام المركز في الخارج، وذلك من أجل جعلها مكان لانتظار السيارات إلى أن يتم الانتهاء من إصلاح السيارات في الداخل. 2- التجهيزات الأساسية للمركز
ما زلنا نتعرف على المتطلبات الأساسية لتصميم مركز صيانة سيارات، ويجب في هذه الحالة أن تكون أرضيات المركز بالسيراميك، وتحتوي على أماكن صرف المياه، بالإضافة إلى توفير الإضاءة المناسبة، كما يجب أن يتم توفير واجهة كبيرة تحمل اسم المركز ويدون عليها كافة الخدمات التي يقدمها المركز، مع مراعاة الحصول على الترخيص من الإدارة الخاصة بهذه الشئون. اقرأ أيضًا: أفضل 33 مشروع ناجح براس مال بسيط وأرباحه كبيرة
3- تجهيز المعدات لمركز الصيانة
الجدير بالذكر أنه مشروع صيانة السيارات واحد من المشروعات التي تحتاج إلى الكثيرة من المعدات التي تستخدم في الكثير من الخدمات المختلفة، وعلى الرغم من كونها قد تتكلف تكلفة عالية، لكنها سوف تعود بعائد كبيرة على صاحب المشروع، لذا من خلال تعرفنا اليوم على كيفية تصميم مركز صيانة سيارات، نقدم لكم أهم المعدات كما يلي:
جهاز حاسب آلي مع المعدات الخاصة به، وذلك لأنه يستخدم في فحص أجزاء السيارة بشكل إلكتروني.
دراسة جدوى مشروع مركز صيانة سيارات بأرباح تصل لـ 500%
توفير قطع غيار السيارات بحيث يتم بيع قطعة الغيار للحريف وتركيبها وتحقيق الربح من الجانبين وتحقيق السرعة في الإنجاز أيضا. إحداث خدمة مغسلة سيارات بعد التصليح لغسل سيارات العملاء الراغبين في ذلك بعد إصلاحها بمقابل إضافي. ويمكنك أيضا أن تصبح وسيط بيع للسيارات وتقوم بتسهيل البيع والشراء بين العملاء وذلك بمقابل مادي. إذن مركز صيانة سيارات هو مشروع ناجح وفيه إمكانيات متنوعة ومجال عمل واسع. دراسة جدوى مشروع مركز صيانة سيارات بأرباح تصل لـ 500%. معدات ضرورية للبدء في نشاط المركز
معدات مشروع مركز صيانة سيارات
سوف يحتاج مشروع مركز صيانة سيارات إلى بعض المعدات الضرورية للكشف عن عطب السيارات وإصلاحها، ومن ضمنها التالي:
الجهاز المسؤول عن تشخيص عطب السيارات والذي يعمل بالكمبيوتر ويمكنه تحديد موقع العطب في المحرك أو في أي مكان آخر. الرافعات التي تقوم برفع السيارات للكشف عليها من الأسفل. جميع الأدوات الميكانيكية، والتي تتكون من أدوات كثيرة لصيانة السيارات كالمفاتيح بكافة أنواعها، والسقاطة. ويجب عمل الصيانة الدورية لجميع أجهزة المركز التي يتم استخدامها بشكل مستمر في اكتشاف الأعطال وإصلاحها، والاهتمام بجميع المرافق المتواجدة به لضمان تواصل عمل التجهيزات وعدم تعطل العمل.
5- المداخل وأبواب الخروج:
يجب أن تكون المداخل وأبواب الخروج واسعة لتتمكن السيارات من الدخول والخروج بسلاسة ويفضل أن يتم دخول وخروج السيارات من وإلى مركز الصيانة عبر الشارع الرئيسي، وليس من شارع فرعي. 6- الحماية والتأمين:
يجب تأمين مركز صيانة السيارات الذي تملكه وإحاطته بسور كبير من جميع اتجاهاته، لحماية سيارات العملاء من السرقة والإتلاف. 7- مخارج الطوارئ:
أثناء التصميم لابد من مراعاة شروط السلامة وإحداث مخارج للطوارئ في حالات الحريق، ووضع الإشارات التوضيحية لها. تطوير خدمات مشروع مركز صيانة سيارات
يختلف مشروع مركز صيانة سيارات عن مشروع ورشة سيارات من نواحي متعددة وهي أن المركز يُقدم خدمات عديدة ربما تغطي كامل أجزاء السيارة، واحتياجات العملاء وهذا الأمر يجعل المركز ذو حجم أكبر، وخدماته متعددة ويمكن إدخال أي نوع جديد من الخدمات للعملاء من ذلك:
الكشف عن الأعطال بالكمبيوتر. اصلاح كونترول السيارات. صيانة أجزاء السيارة بالكامل (ميكانيكا، عفشة، كهرباء، تبريد). الترصيص وضبط الزوايا. صيانة الفتيس. تغيير الزيت السريع. تصميم مركز صيانه سيارات نيسان في مصر. ويمكنك أيضا توسيع خدمات المركز وإضافة خدمات جديدة لضمان وفاء الحرفاء ورضاهم على خدمات المركز واستمرار توافدهم عليه من ذلك:
تقديم خدمات تصليح خارج المركز، وهي عبارة عن ورشة سيارات متنقلة تتنقل لإصلاح السيارات المعطبة أو نقلها إلى المركز للصيانة.
اطلع وكيل محافظة حضرموت المساعد لشئون الوادي والصحراء المهندس هشام السعيدي" الاربعاء" على الخدمات التي يقدمها مكتب الخطوط الجوية اليمنية بسيئون. وأكد السعيدي حرص السلطة على تسهيل عمل المكتب والمساهمة في معالجة التحديات التي يواجهها، مشيرا الى أهمية زيادة عدد الرحلات الجوية وفتح خطوط جديدة وإعادة الخطوط التي تم توقيفها خلال الفترة الماضية نظرا لازدياد المسافرين. السعيدي يتفقد مكتب طيران اليمنية بسيئون ويشدد على زيادة الرحلات الجوية | يمن فويس للأنباء. وقدم مدير المكتب كفاح أحمد، شرح عن خطوط الطيران العاملة حاليا عبر مطار سيئون الى كل من القاهرة وجده، والخطوط الملاحية الجديدة الخارجية والداخلية التي يسعى المكتب لإدخالها للخدمة قريبا بهدف خدمة المواطنين وتسهيل تنقلاتهم. كما تحدث مدير عام مطار سيئون الدولي علي باكثير، ومدير مكتب السياحة بالوادي والصحراء علي السقاف، عن الجهود والعلاقة التكاملية التي ترتبط أدارة المطار بمكتب طيران اليمنية ومكتب السياحة لتقديم كافة التسهيلات لإنتظام رحلات الطيران بشكل مستمر.
مكتب طيران اليمنية الرياض الماليه
[10]
عندما اتحدت جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية مع الجمهورية العربية اليمنية لتشكيل اليمن اليوم في عام 1990، تم وضع خطط لضم خطوط الطيران التابعة لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ( اليمدا) إلى الخطوط الجوية اليمنية [11] [12] ، وقد تم الاندماج في عام 1996. السفير الزنداني يطلع على نشاط مكتب طيران اليمنية في الرياض | الاتحاد نت. [13] أصبحت اليمنية مشغلًا لطائرة إيرباص A310 في عام 1995 مع طائرتين مستأجرتين من طراز A310-200s [14] ؛ بينما تم تدشين العمل بطائرة إيرباص A310-300 في مارس 1997. [15]
التطور في الـ 2000م [ عدل]
في مارس 2000، تم تعيين حسن صحبي لرئاسة مجلس الإدارة وقد كان عدد الموظفين 4, 017. وتكونت الطائرات التي تم تشغيلها في ذلك الوقت من ثلاث طائرات إيرباص A310-300، وطائرتان أنتونوف أن-26 ، وخمس طائرات بوينج 727-200 متقدمة ، وطائرة بوينج 737-200 متقدمة ، وطائرة بوينج 737-200C، وأربعة دي هافيلاند كندا داش 7 ، وطائرتان دي هافيلاند كندا دي إتش سي 6 توين أوتر واثنتين من لوكهيد سي-130 هيركوليز. وقد كانت قائمة الوجهات المحلية التي تم تنطلق اليها اليمنية في هذا الوقت هي عدن ، الغيضة، عتاق، الحديدة ، ريان المكلا ، صنعاء ، سيئون ، سقطرى وتعز ، في حين أن أبو ظبي ، أديس أبابا ، عمان ، أسمرة ، البحرين ، بيروت ، القاهرة ، دمشق ، دار السلام ، جيبوتي ، الدوحة ، دبي ، فرانكفورت ، جدة ، جوهانسبرغ ، كراتشي ، الخرطوم ، لندن ، موروني ، مومباي ، نيروبي ، باريس ، الرياض ، روما ، والشارقة تضم الوجهات الدولية الدولية.
وخلال تلك الفترة، كانت تعرف باسم الخطوط الجوية العربية اليمنية. وقد تمت إعادة هيكلة الشركة بعد تغير اسمها إلى «الخطوط الجوية اليمنية» وذلك عام 1972 ، أما اسم «اليمنية» فقد أعتمد في 1 يوليو 1978 بعد إنشاء شركة الطيران الجديدة باشتراك كلاً من الحكومة اليمنية والحكومة السعودية، وتمتلك الحكومة اليمنية 51% من رأس مال الشركة وتمتلك الحكومة السعودية نسبة 49% الباقية. في مارس 1975 كان لدى اليمنية 60 موظفًا. وقد تألف أسطول الشركة من أربع طائرات Douglas DC-6 وأربعة طائرات Douglas DC-3 التي تقدم خدمات لواجهات محلية وشبكة دولية تضم أسمرة والقاهرة وجيبوتي والظهران وجدة والكويت. [4] قامت شركة اليمنية، بموجب عقد إيجار من شركة الخطوط الجوية العالمية، بتشغيل زوج من طائرات بوينج 737-200 لمدة عامين ونصف حتى طلبت شركة الطيران شراء طائرة من هذا النوع في منتصف عام 1976. [5] وفي أبريل 1978، تم توقيع عقد لمدة عامين لتوفير طائرتين من طراز بوينج 707-320 سي إس ، شملت توريد أطقم الطائرات والدعم الهندسي مع شركة الخطوط الجوية البريطانية ميدلاند (BMA). [6]
طائرة يمنية سابقة بوينج 727-200. مكتب طيران اليمنية الرياض الماليه. أما في يوليو 1979، فقد وقعت الشركة اتفاقية مدتها ثلاث سنوات مع خطوط بان أمريكان العالمية لتوفير الصيانة الفنية والتدريب الشخصي.