صالح الدويسان – الأحساء أكد سمو الأمير بدر بن محمد بن جلوي محافظ الأحساء بأن الجميع يعتزون ويفتخرون دائما بجميع الإنجازات المتواصلة التي يتم تحقيقها بأسم الوطن الغالي على مختلف المستويات بوجه عام والأحساء بصفة خاصة جاء ذلك خلال استقبال سموه لمجلس إدارة نادي الأحساء لذوي الاحتياجات الخاصة برئاسة الدكتور خليل الحويجي ونائبه الأستاذ باسم الغدير وأمين الصندوق الأستاذ محمد الجويسم والأمين العام الأستاذ فهد الملحم وعضو الإدارة الأستاذ بن خالد القرينيس وحسين العيسى ومدير عام النادي الأستاذ خالد بوسحه والمشرف على المدربين الأستاذ خالد العكاس ولاعبي لعبة البوتشيا. والجهازين الفني والإداري و لاعب فريق القدم بالنادي والمنتخب السعودي لذوي الاحتياجات الخاصة أحمد بوهلال وذلك بمناسبة حصول لعبة البوتشيا على كأس بطولة أندية غرب آسيا. الأمير بدر بن جلوي : إنجاز الفتح حمل الجميع مسؤولية كبيرة - YouTube. بحضور مدير مكتب الهيئة العامة للرياضة بالأحساء الأستاذ عبداللطيف العرادي. وهنأهم سموه على تحقيق الانجاز الكبير وتمنى بأن تتواصل تلك البطولات في المستقبل في جميع الالعاب والإعاقات. والقى رئيس النادي الدكتور خليل الحويجي الضوء على الإنجازات التي حققها النادي خلال الموسم المنصرم وشكر سموه الكريم على حسن متابعته واهتمامه الدائم ودعمه المتواصل وتوجيهاته السديدة وآرائه النيرة التي كان لها الدور الكبير والفعال في فيما تحقق.
- الامير بدر بن جلوي ملف استضافة
- القول على الله بغير علمی
- القول على الله بغير على موقع
- القول علي الله بغير علم ولا هدي
- القول على الله بغير قع
الامير بدر بن جلوي ملف استضافة
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
وأكد أن الأهالي والزوار لهذه المحافظة يدركون ذلك (فمن شاهد الأحساء قبل بضع سنوات ويراها الآن يلمس هذه التحولات ويدرك ذلك، وما زالت الأحساء تنعم بالمبادرات الكريمة والاهتمام المتواصل من سيدي خادم الحرمين الشريفين من أجل تطويرها وفق الخطط المدروسة). وقال: (باسمي ونيابة عن أهالي الأحساء أتقدم بالشكر الجزيل والثناء الجميل لراعي نهضة هذا الوطن، وقائد مسيرة التطور والازدهار في بلادنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، ونسأل الله أن يطيل في عمره.. وأن تنعم هذه البلاد بالخير والبركات تحت قيادته -حفظه الله ورعاه-).
{النحل:116}. والقول على الله بغير علم جاء في القرآن الكريم مقرونا بأكبر الكبائر وأعظم الذنوب، قال الله تعالى: قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْأِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ. {الأعراف:33}. ولذلك فإن عليك أن تبادر بالتوبة النصوح إلى الله تعالى، وتعقد العزم الجازم على ألا تعود إلى مثل هذا الأمر فيما بقي من عمرك، فإن التائب من الذنب كمن لا ذنب له. وللمزيد انظر الفتويين: 59623 ، 48907. والله أعلم.
القول على الله بغير علمی
القول على الله بلا علم
القول على الله بلا علم
خطبة بعنوان: القول على الله بلا علم. القاها: الشيخ الدكتور خالد بن ضحوي الظفيري حفظه الله تعالى. المكان: خطبة في يوم 22جمادى الأول - عام 1441هـ في مسجد السعيدي.
القول على الله بغير على موقع
السبب الثاني: الخصومات والجدال في الدين: والخصومات في الدين وكثرة الجدال بغير مصلحة شرعية باب شر على مريد الحق، لاسيما إذا كان جاهلا، قليل البضاعة من العلم الشرعي. فقد ثبت عن بعض السلف رحمهم الله قول: (من عرض نفسه للخصومات أكثر التنقل) ا. وهذا بين واضح. فمن أعظم أبواب القول على الله بلا علم الخصومات والجدال في الدين. فمن دخل فيها وليس معه علم شرعي كاف، أو كان جاهلا، فإنه سرعان ما يتنقل من قول إلى قول، وسينشئ أقوالا لا دليل عليها، أو سيتتبع أقوالا مهجورة وشذوذات في بطون الكتب مطمورة، وذلك كله ليغلب خصم. ولهذا فإن الواجب على مريد الحق الكف عن الخصومات والجدال في الدين مالم يكن معه حجة ودليل صالح للاستدلال، وليدع ما لم يعلم لمن يعلم وليتق الله أن يَضل أو يُضل. قال العلامة صالح الفوزان -حفظه الله- في تعليقه على نونية ابن القيم المسمى: (التعليق المختصر على القصيدة النونية 1-76): (إذا تسلحت بالكتاب والسنة والعلم النافع فاطلب المبارزة من المخالفين، أما قبل أن تتسلح فلا تدخل في المناظرة، فالإنسان يتعلم قبل أن يدخل في ميدان المناقشة والرد والمجادلة) ا. وقال -حفظه الله- (ص 79): (تعرَ من الجهل بتعلم العلم، لأن الجهل داء قاتل، والجاهل لا يُصلح) ا.
القول علي الله بغير علم ولا هدي
السؤال
ما حكم الفتوى بغير علم ؟
الحمد لله. لما كانت الفتوى بيانا لحكم الله عز وجل في الوقائع والأحداث ، وهناك من الناس من
سيتبع هذا المفتي فيما قاله من أحكام، كان المفتي بغير علم واقعاً في كبيرتين
عظيمتين:
الكبيرة الأولى:
الجرأة على الكذب والافتراء على الله. قال الله عز وجل: (قُُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ
مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا
بِاللهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللهِ مَا لاَ
تَعْلَمُونَ) الأعراف/33. والمفتي بغير علم يقول على الله ما لا يعلم ، وقد قرن الله تعالى تحريم ذلك بتحريم
الإشراك به ، مما يدل عل عظم ذنب من قال على الله ما لا يعلم. قال ابن القيم رحمه الله:
" وقد حرم الله سبحانه القول عليه بغير علم في الفتيا والقضاء ، وجعله من أعظم
المحرمات ، بل جعله في المرتبة العليا منها فقال تعالى: ( قُُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ
رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ
بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا
وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ) الأعراف/33.
القول على الله بغير قع
مداومة الإنسان على الذُّنوب والمعاصي، ومن علامات غضب وسخط الله -سبحانه وتعالى- على الإنسان أن يُرى مقيمًا على المنكرات والمعاصي، مصرًا على مزاولتها. الإعراض عن النّصائح وصم أذنيه عن الاستماع إلى الحقِّ، وهذا خير دليلٍ على غضب الله -سبحانه وتعالى- وسخطه على العبد أو القوم.
وقفة
مما يدركه الناس بعقولهم السليمة أن أي شخص لا يعوِّل على رأيه وقوله إلا إذا كان متخصصاً فيما يُحتاج فيه إلى التخصص، ولهذا لا يُعلم أن أحداً من البشر توجّه إلى طبيب قلب لأجل معالجة أسنانه، كما لا يُعلم أن شخصاً توجه للحداد وهو يريد إصلاح خلل في إطار السيارة، وهكذا. من خلال هذه المسلَّمة أردت أن أنفذ إلا ظاهرة متنامية ومقلقة في أوساط أهل الإسلام، ألا وهي: اقتحام عدد من الناس المجالات الشرعية بالفتيا والتنظير، وبالاعتراض على أحكام شرعية، مع عدم اتصاف أولئك بالعلم الذي يؤهلهم ولو بقدر أدنى للخوض في هذه المسائل. ومما راعني وأقلقني ما يوجد اليوم عبر عدد من وسائل الإعلام وغيرها وخاصة الصحافة من تجرؤ عدد من الكُتَّاب والكاتبات على المناقشة والفتيا في مسائل ما كان لهم أن يطروحها لو كانوا متخصصين، فكيف وهم يفقدون الزاد الشرعي الذي يؤهلهم لهذا. وليس فيما تقدم تحجير على الناس في دينهم، أو سير وفق المصطلح الخاطئ الذي يصف البعض بأنهم (رجال الدين)!! ولكنه الاحتياط للدين أن يهتك حماه من ليس أهلاً للتوقيع عن رب العالمين. والواقع أن هذه المسألة قد غاب عمن خاض فيها واقتحم حدودها ما جاء من التحذير العظيم من التساهل بها أو انتهاكها، لأن الذي يقول في مسألة من مسائل الشرع فهو موقع عن رب العالمين وناسب إليه حكماً حكم به جلَّ وعلا، فإما أن يكون بعلم وبينة من وحي مُنزل، وإما أن يكون افتراء على الله، وهذا شنيع وعظيم، ولهذا جاء في مرتبة أشد من الشرك به جلّ وعلا، لما فيه من الاستخفاف الكبير بجانب الربوبية، فقال جل وعلا: {قل إنما حرَّهم ربي الفواحش ما ظهر وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله ما لم يُنزل به سلطاناً وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون} (الأعراف: 33).
فيا أحبتي الكرام هذه الآية العظيمة {كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذباً} هؤلاء كثير اليوم، وفي قصة أصحاب الكهف كما سيأتي {ولا تستفتي فيهم منهم أحداً} أي التخصص، ما قال لا تستفتهم بإطلاق. ابحثوا عمن يملك العلم ويملك الخشية ويملك التقوى، وتعرفونه عدم اضطرابه في فتواه، وأن يكون معه دليل قال الله، وقال رسوله، هذا الذي يؤخذ بعلمه، أما من عداهم فلا، إن هذا العلم دين، فانظروا عمن تأخذون دينكم. هذه نجاة تبينها لنا هذه السورة، {كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذباً}، {ولا تستفت فيهم منهم أحداًَ} نفعنا الله وإياكم فما نسمع. أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته