مشكلة الزيادة في الوزن من المشاكل التي تسبب القلق للكثير من الناس ، و من أحدث طرق التخسيس ؛ استخدام القهوة السوداء للتخلص من الوزن الزائد. فوائد القهوة العربية للتخسيس بهذه المكونات | أطيب طبخة. القهوة السوداء:
القهوة هي مشروب يتميز برائحته المميزة القوية ، و يمكن إنتاجها من خلال تخمير حبوب البن ، وهي من أكثر المشروبات رواجًا على مستوى العالم نظرًا لفوائدها المتعددة ،
كما أنها تمد الجسم بعنصر الكافيين الذي يعطي للجسم الإحساس بالنشاط ، والقهوة السوداء من المشروبات الغنية بالمواد المضادة للأكسدة التي تعمل على التقليل من الكثير من الأمراض وحماية الجهاز المناعي لجسم الإنسان. فوائد القهوة السوداء للتخسيس:
تحتوي القهوة على بعض المواد والعناصر التي تساعد في التمثيل الغذائي ولهذا فهي تساعد على التنحيف من خلال عدة نقاط:
شرب القهوة تزيد من حرق الدهون في الجسم بنسبة 30% لأنها تحسن من أداء الجسم البدني وذلك عن طريق تحليل الأحماض الدهنية التي توجد في الأنسجة. احتواء القهوة السوداء على الكافيين يقوم بتنشيط الجهاز العصبي المركزي وهذا يساعد في أكسدة الأحماض الدهنية. الكافيين الموجود في القهوة السوداء يعمل على التمثيل الغذائي بنسبة من 3 إلى 11% وهذا الكافيين يعمل على تقليل الشهية وبذلك تقل كميات الطعام المتناولة في اليوم عند شرب القهوة ولذلك فالقهوة تساعد على تخفيف الوزن ولكن على المدى الطويل.
- فوائد القهوة السوداء للتخسيس في مصر
- عدد الاحاديث التي روتها عائشة رضي الله عنها بالعدد
فوائد القهوة السوداء للتخسيس في مصر
فالسر يكمن في إضافة ملعقة من مزيج زيت جوز الهند والقرفة لفنجان القهوة السوداء واستبدال السكر بعسل نحل طبيعي أو سكر خالِ من السعرات الحرارية. قد يبدو غريباً أن إضافة زيت جوز الهند يساعد على حرق الدهون، ولكن طبيعة زيت جوز الهند كواحد من الدهون متوسطة السلسلة ينشط عملية الأيض ويزيد من حرق الدهون. أما عن القرفة فهو المكون السحري في أي وصفة متعلقة بحرق الدهون.
الاستمرار بتناول كوب قبل الافطار و كوب قبل الذهاب للنوم بساعتين و الكوب الثالث في نصف اليوم. الاستمرار على نظام غذائي جيد و مستمر بانتظام من اجل خسارة الوزن في وقت اسرع. ابتعدي عن وضع سكر عادي في القهوة لتحليتها و استبدليه بسكر الدايت
عدد الاحاديث التي روتها عائشة رضي الله عنها كثيرة جدًا فقد كانت ملازمة لبيت النبوة لا تفارقه، وكانت حديثةَ السن، وقَّادة الحفظ والذكاء، مُحبَّة للتَّلقي والفهم والعمل، وفي هذا المقال سنتحدث عدد الاحاديث التي روتها عائشة رضي الله عنها، وما قيل في علمها رضي الله عنها، كما سنبين منهجيتها في تلقي أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم.
عدد الاحاديث التي روتها عائشة رضي الله عنها بالعدد
[2]
صفات عائشة رضي الله عنها
تميزت السيدة عائشة رضي الله عنها بميزات خلقية وأخلاقية جعلت لها مكانة عظيمة في الإسلام وعند النبي صلى الله عليه وسلم وفيما يلي الصفات الأخلاقية والجسدية لأم المؤمنين
الصفات الأخلاقية
كانت أفقه نساء الأمة على الأطلاق وأعلم الناس وأحسنهم رأيا وأطيبهم خلقا، وكانت كريمة وقد قيل فيها عن عبدالله بن الزُّبَير رضي الله عنهما قال: "ما رأيتُ امراتَيْن قطُّ أجودَ من عائشة وأسماء، وجُودهما مختلف: أمَّا عائشة فكانتْ تَجْمَع الشيء حتى إذا اجتمع عِندَها قسمتْ، وأمَّا أسماء فكانتْ لا تُمسِك شيئًا لغدٍ"؛ (أحكام النساء لابن الجوزي). الصفات الجسدية
كانت السيدة عائشة رضي الله عنها بيضاء جميلة وهو سبب تسمية السيدة عائشة بالحميراء ذات شعر يغطي المنكبين ويطول عنهما كان جسمها قليل وبعد الزواج بفترة زاد وزنها وورد حديث في ذلك حيث قالت رضي الله عنها سابَقني النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فسبَقْتُه فلبِثْنا حتَّى إذا أرهَقني اللَّحمُ سابَقني فسبَقني فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( هذه بتلك)، الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث ابن حبان في صحيح ابن حبان.
كان لأمِّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها مكانةٌ مرموقة في الحديث، رواية ودراية، وقد شهد لها بذلك الصحابة والتابعون؛ فمن ذلك قول أبي موسى الأشعري: "ما أشكَل علينا أصحابَ رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثٌ قط، فسألنا عائشة رضي الله عنها، إلا وجَدنا عندها منه علم" [1]. ويمكننا أن نلخِّص مكانتها العلميَّة فيما يلي:
• عائشة رضي الله عنها من المُكثِرين على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهؤلاء منهم: أنسٌ، وجابر، وابن عبَّاس، وابن عمر، وأبو هريرة، وعائشة. • وأما مركزها في مرويَّات الكتب الستة، فمرويَّاتها فيها تأتي في الدرجة الثانية بعد أبي هريرة رضي الله عنهما. "فمجموع أحاديث أبي هريرة في الكُتب الستة: (3370) ثلاثة آلاف وثلاثمائة وسبعون حديثًا. ومجموع مرويات عائشة رضي الله عنها (2081) ألفين وواحد وثمانين حديثًا" [2]. عدد الاحاديث التي روتها عائشة رضي الله عنها بالعدد. • مروياتها في الصحيحين:
قال الذهبي رحمه الله: "اتفق البخاري ومسلم على مائة وأربعة وسبعين حديثًا، وانفرد البخاري بأربعة وخمسين حديثًا، وانفرد مسلم بتسعة وستين حديثًا" [3]. أي: إن مجموع أحاديثها في الصحيحين: (299) مائتا حديث وتسعة وتسعون حديثًا. ولكنها امتازت عنهم بأن معظم الأحاديث التي روَتها قد تلقَّتها مباشرةً من النبي صلى الله عليه وسلم، كما أن معظم الأحاديث التي روتها كانت تتضمَّن السُّنن الفعلية؛ ذلك أن الحُجرة المباركة أصبحت مدرسةَ الحديث الأولى، يقصدها أهل العلم لزيارة النبي صلى الله عليه وسلم وتلقِّي السنة من السيدة عائشة - التي كانت أقربَ الناس إلى رسول الله - فعل ذلك الكثير من الصحابة والتابعين، فكانت لا تَبخل بعِلمها على أحد منهم؛ ولذلك كان عدد الرواة عنها كبيرًا.