حرف الواو بالحركات َ ُِْ ْ 👏👏 - YouTube
الحروف الهجائية حرف الواو وَ وِ وُ مع الأمثلة والحركات الفتحة و الكسرة والضمة - Youtube
تعليم حرف الواو للاطفال بالحركات الأربعة - YouTube
حرف الواو بالحركات - حروف العربى للاطفال - الحروف العربية للاطفال بدون ايقاع - Youtube
حرف الواو بالحركات والسكون للصف الأول الابتدائي لغة عربية المنهج الجديد - الترم الأول ( 25) - YouTube
تعلم حروف الهجاء على طريقة أبجد - حرف الواو - Youtube
حرف الواو بالحركات - YouTube
حرف الواو - واو الحروف الابجدية - Youtube
تعليم الصوت القصير حرف الواو - YouTube
قراءة حرف الواو بالحركات والمدود مع الكلمات - Youtube
حرف الواو بالحركات - حروف العربى للاطفال - الحروف العربية للاطفال بدون ايقاع - YouTube
وَ - وَلد, و - وِشاح, وُ - وُرود,
لوحة الصدارة
لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
الثانية: الطلاق حال الحيض. وفي هذا يقول الإمام ابن باز رحمه الله: "لا يجوز تطليق الزوجة في حال الحيض، ولا في حال النِّفاسِ، ولا في طُهْرٍ جامعها فيه حتى تطْهُرَ، لا بد من طهرها من الحيض، أو النفاس، ثم يُطلِّق قبل أن يمسَّها؛ لقول النبي لابن عمر لَمَّا طلَّقها وهي حائض، غضِب عليه النبي وأنكر عليه، وقال: ((راجعها، ثم أمسكها حتى تطهر، ثم تحيض، ثم تطهر، ثم إن شئت طلقها قبل أن تمسَّها))، فتلك العدة التي أمر الله أن تطلق على النساء، وإذا مسَّها لا يطلقها حتى تحيض، ثم تطهر، ثم يطلقها قبل أن يمسها، هكذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم ابنَ عمر، وغضب عليه لما طلقها في الحيض، ومثله في النفاس. دار الإفتاء - طلاق الحائض يقع. وقد اختلف العلماء رحمهم الله: هل يقع الطلاق أو ما يقع؟ فالجمهور على أنه يقع، وقد فعله ابن عمر أوقعها على نفسه، ابن عمر رحمه الله حسبها على نفسه، وعدَّها على نفسه، وذهب بعض أهل العلم إلى أنه لا يحسب؛ لأنه طلاق منكر منهيٌّ عنه، فلا يحسب إذا طلقها في الحيض، أو في طهر جامعها فيه، وليست حُبلى ولا آيسة، وهذا هو الأرجح، وهو الذي نفتي به إذا طلقها وهي حائض أو نفساء، وهو يعلم ذلك، وهو يعلم أنها حائض أو نُفَساء، لم يقع، وعليه التوبة إلى الله من ذلك... " [2].
دار الإفتاء - طلاق الحائض يقع
يستطيع المُطلِّق أن يرد زوجته ما دامت في العدّة شرط أن لا يكون قد طلّقها ثلاث مرّات، أمّا المُخالع فإن العصمة لم تعد بيده حيث أنّها انحلّت بعِوض ومعرفة شروط وقوع الطلاق. باعتبار تعليق الطلاق وعدمه فقد قسَّم العلماء الطلاق من حيث هذا الاعتبار إلى عدّة أنواع، وذلك على النحو الآتي:
الطلاق المُنجَز: وهو الطلاق الذي يقع فور صدوره من الزوج أو تلفظه به، كأن يقول الزوج لزوجته: "أنتِ طالق"،وهذا النوع من الطلاق يقع فوراً و في الحال. الطلاق المُضاف: وهو الطلاق الذي يضاف إلى أجل فهو يقع عند حلول هذا الأجل الذي حدّده الزوج له، كأن يقول لزوجته: "أنتِ طالق بعد غدٍ"أو نحو ذلك. الطلاق المُعلَّق: وهو الطلاق المشروط أو الذي رُبِط وقوعه بأن يحصل أمر ما في المستقبل، ويتمّ ذلك باستخدام أحد أدوات الشرط أو ما يشابهها، و ينقسم بدوره إلى نوعَين إما تعليق لفظي تُذكَر فيه أداة من أدوات الشرط، أو تعليق معنوي وهو الطلاق الذي يلفظ به دون أن تُذكَر فيه أداة الشرط بشكل صريح، وإنّما تكون مذكورة من حيث المعنى أو بشكل إيحائي ومثال ذلك أن يقول الرجل: "علي الطلاق لا أفعلنّ كذا". باعتبار صيغته قسَّم العلماء الطلاق من حيث صيغته أيضاً إلى نوعَين، هما الطلاق الصريح الذي يُطلِّق الرجل زوجته متلفظاً بلفظ يُراد به الطلاق، وهذا ما يغلب استعماله لذلك، كأن يقول لها: "أنتِ طالق"، أو "طلّقتكِ"، ولا يحتاج هذا الطلاق إلى نيّة، أو ما يدل على الطلاق، فلا نحتاج للنظر إلى ادّعاء الزوج بأنّه لم يكن قاصداً الطلاق.
باعتبار جواز الرجعة في الطلاق الرجعي هو أن يُطلّق الرجل زوجته إما طلقة أولى أو ثانية، و له أن يردها قبل أن تنتهي العدّة، أمّا إذا انتهت العدّة ولم يردها، فإنّه سيصبح طلاق بائن بينونة صغرى، ويُؤدّي هذا الطلاق الرجعيّ إلى إنقاص عدد الطلقات التي شرعها الله تعالى، و يجوز للزوج رد الزوجة ما دامت في العدّة، حتى لو لم تكن راضيةً بأن ترد إليه ومعرفة احكام الطلاق. الطلاق البائن وقد قسَّم العلماء الطلاق البائن إلى نوعَين:
طلاق بائن بينونة صُغرى عندما يُطلّق الرجل زوجته قبل أن يدخل بها، أو يُطلّقها بعد أن يدخل بها ولكن بعِوض راجع له (الخُلع)، بشرط أن لا تصل إلى عدد الطلقات الثلاث، لأنّ المرأة حينها لن تحلّ لزوجها إلّا بعد عقدٍ و مهرٍ جديدَين تحتاج لإذن من وَليّها. الطلاق البائن بينونة كُبرى: وهو أن يُطلّق الرجل الزوجة ثلاثاً من الطلقات، سواءاً بعِوض، أو دون عِوض، و لن تحلّ المرأة المطلقة ثلاث طلقات لزوجها إلا بانقضاء عدّتها من زوجها الذي طلّقها، ومن ثمّ تتزوج زواجاً آخرَ بشرط أن يكون زواجاً صحيحاً يُدخل بها فيه، ثمّ طلاقها من الزوج الآخر طلاقاً بائناً، وانقضاء عدّتها. باعتبار العِوض قسَّم العلماء الطلاق باعتبار العِوض إلى نوعَين إما الطلاق بدون عِوض وهو عندما يقوم الزوج بحلّ عَقد التزويج، ودليل جوازه قوله -تعالى-: (الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ)، أو الطلاق بعوض:وهو الخُلع؛ أي انفصال الرجل و زوجته مقابل بدل نقدي أو مالي يحصل عليه الزوج بلفظة الطلاق أو الخلع، وهو جائز شرعاً لكنه مكروه و مأخوذاً من النزع لأنّ كلّاً من الزوجين لباساً للآخر بنصّ القرآن الكريم، وذلك في قوله -تعالى-: (هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ)، يتمّ الطلاق دون عِوض يُقدَّم للزوج أمّا الخلع فهو يتمّ لكن مع مقابل أو عِوض يُقدَّم له.