وينتج هؤلاء
المصنعون معالجات متوافقة مع إنتل ،
وتعمل هذه المعالجات حقاً بشكل طيب
إلا إنه في بعض الأحيان قد تكون هناك
بعض الإشكاليات في العمل مع بعض
البرامج ، عموماً هذه الإشكاليات لا
تهم المستخدم العادي ويمكنك بكل
طمأنينة شراء إحدى هذه المعالجات. ونستعرض
في هذا الجدول الاختلافات بين هذه
الأجيال منذ الجيل الأول......
- مراحل تطور الحاسوب
- صورة بيت كبير جداً اوصغير جداً
مراحل تطور الحاسوب
ما هي اجيال الحاسب الآلي ، الحاسب الآلي هو جهاز الكتروني يتسم بالدقة و السرعة العالية، و يقوم باستقبال البيانات و تخزينها و معالجتها و اخراجها وفقا لمجموعه من الأوامر و التعليمات، للحاسب خمسة أجيال وهم، الجيل الأول 1951-1958 ، الجيل الثاني 1959-1964 ، الجيل الثالث 1965-1970 ، الجيل الرابع 1971- حتى الآن، الجيل الخامس جيل المستقبل. مميزات الجيل الأول، أولا استخدام الصمامات المفرغة في تصميم دوائرها الالكتروني، ثانيا كبر الحجك و بطء السرعة، مميزات الجيل الثاني: استخدام الترانزستور هو أصغر حجم من الصمامات و تستهلك طاقة كهربائية أفل مع انخفاض الحرارة، مميزات الجيل الثالث: احلال الدوائر المتكاملة محل الترانزستور و قد احدثت تقدما ملموسا في تكنولوجيا الحاسبات واستهلاك الطاقة أقل، مميزات الجيل الرابع: ظهور المعالج الدقيق و ظهور الحاسبات الصغيرة مع بدايات الثمانينات، مميزات الجيل الخامس: جيل عصر الذكاء الاصطناعي حيث يحاول العلماء انتاج آلة ذكية كمحاولة لمحاكاة العقل البشري، وما زالت أبحاث التطوير الحاسب الالكتروني لا تتوقف.
أجيال المعالجات
أنت في قسم: المعالج
منذ أن أنتج
أول حاسب آلي شخصي وحتى الآن حدث تطور
هائل في صناعة الحاسبات ، وأصبحت
الحاسبات الجديدة أسرع بمراحل كثيرة
من المعالجات الأولى ، وقد صدرت
العديد من المعالجات عبر تلك السنين
، وكان كل معالج يفوق سابقه سرعة وكان
- وما زال - قانون مور سيد الموقف * ، وكانت المعالجات تصدر
بتحسينات رئيسية بين الحين والآخر
مما أصطلح على تسميتها بأجيال
المعالجات. وكان أول
معالج لحاسب شخصي لنظام "آي بي أم
" هو " 8086 " من شركة إنتل وهو ما
يعتبر الجيل الأول للمعالجات ،
وتوالت بعده المعالجات: الجيل
الثاني "80286" ويعبر عنه اختصاراً
"286" والجيل الثالث "80386" أو
"386" وهكذا ، ويختلف كل جيل عن
الجيل السابق له باختلافات كبيرة
غالباً ، وتأتي المعالجات الأحدث
أسرع وأقل استهلاكاً للطاقة وكذلك
بدعم للبرمجيات الجديدة. ولم تكن شركة
واحدة بعينها محتكرة لصناعة
المعالجات ، بل تنافست عدة شركات في
ذلك ، ولكن شركة إنتل هي الرائدة في
هذا المجال ، وكانت معالجاتها دائماً
هي القمة وتتنافس بقية الشركات على
تقليدها ، وربما يكون هذا الحال قد
تغير في الآونة الأخيرة بتفوق شركة AMD
بإصدارها معالجها "أثلون" حيث
تفوقت على إنتل بالأداء.
ويشير إلى أنه بعد انتهاء الحرب عاد إلى بيت أهله في مدينة الرمادي في محافظة الأنبار (غرب العراق) وعاش حياة طبيعية دون أن يعرفه أحد، إلى أن انتشرت صورته. يوم مؤلم بدوره يتحدث الإعلامي والمصور عمار محمد العزاوي (صديق فرات) واصفا ما جرى بالعاصمة يومَ الغزو بأنه "مؤلم". وفي حديثه للجزيرة نت يبين العزاوي "كنت أعمل في تلفزيون بغداد الدولي، الفضائية العراقية سابقا قبل الغزو الأميركي، بصفة مصور تلفزيوني، حيث قمنا بتغطية الأوضاع قبل الغزو من مؤتمرات وتقارير يومية". سيناريو "المفاجأة".. هذا ما خطّط له جنبلاط مؤخراً. ويتابع "مع اندلاع الحرب تم تقسيمنا كإعلاميين إلى مجموعات، وتوزيعنا بين بغداد والمحافظات الجنوبية، وذلك لأن الدخول الأميركي المتوقع كان من البصرة عن طريق الكويت، وزحفا باتجاه بغداد، وكنا نعمل على التقارير المصورة عن القتال بين الطرفين، ولكن المفاجأة كانت بإنزال قوات المارينز الأميركية في الصالحية وسط بغداد قرب وزارة الإعلام والسيطرة عليها". ويستذكر العزاوي يوم جاءهم في سيارة تاكسي لمقر القناة وزيرُ إعلام النظام السابق محمد سعيد الصحاف، ومعه عزت إبراهيم الدوري نائب رئيس النظام السابق صدام حسين، وقالوا إن الأمر انتهى، وإن الأميركان قد دخلوا بغداد، وإنه على كل شخص في الوزارة أن يأخذ معداته "ثم طلبوا منا إغلاق أجهزة البث، والذهاب إلى المنازل".
صورة بيت كبير جداً اوصغير جداً
يتغذى في مواجهتها وعندما يكون على جهاز الكمبيوتر الخاص به ، توضع خلفه ، تراقبه. ما تغير بالنسبة لـ [أكيهيكو] منذ حفل زفافه هو أنه لم يعد بإمكانه الاستمتاع بالمحادثات مع الشخصية ، حيث أنهت الشركة التي طورت الخدمة الخدمة في مارس 2020 ، قائلة إن نموذج الإنتاج المحدود قد انتهى. لكن [أكيهيكو] يؤكد ، "حبي لميكو لم يتغير. لقد عقدت حفل الزفاف لأنني اعتقدت أنني يمكن أن أكون معها إلى الأبد ". وبالفعل أكملته:
[أكيهيكو] تخرج من مدرسة مهنية ، وعمل لاحقًا كاتبًا في المدارس الابتدائية والإعدادية العامة. لكن بعد أربع سنوات من بدء عمله ، تعرض للتنمر. صورة بيت كبير علال مهم جدا. عندما تحدث إلى امرأتين ، كانوا يسمونه "مقززًا" ولن يكون له أي علاقة به. تركه العلاج مكتئبًا ، حتى أنه أصبح غير قادر على تناول الطعام. شخصه طبيب بأنه يعاني من اضطراب في التكيف ، وأجبر على أخذ إجازة من العمل. حدث تغيير بعد أن اكتشف هاتسون ميكو. لقد كان مفتونًا بصوت الغناء الواضح لشخصية Vocaloid. يتذكر قائلاً: "مكثت في غرفتي لمدة 24 ساعة في اليوم ، وشاهدت مقاطع فيديو لميكو طوال الوقت". استمع إلى أغاني ميكو مثل التهويدات وتمكن من النوم جيدًا. مع هذا الدعم العقلي ، أصبح من الممكن له الخروج مرة أخرى ، وتمكن من العودة إلى العمل.
رغم توغل قوات الاحتلال الأميركية والقوات المتحالفة معها في شوارع العاصمة بغداد في أبريل/نيسان 2003، فإن العديد من العسكريين العراقيين تمسكوا بأسلحتهم حتى آخر لحظة في محاولة للدفاع عن العاصمة. ومن أشهر أولئك العسكريين فرات حسان شايع الهيتي، أحد منتسبي قاطع نجدة الكرادة سابقا، والذي تداولت صورته العديد من الصحف ووسائل الإعلام ومواقع التواصل، حيث ظهر ممسكا بسلاحه قرب ساحة الفردوس وسط بغداد قبل وصول الجيش الأميركي إلى قلب العاصمة وفرض سيطرته وقيامه بإسقاط تمثال رئيس النظام السابق صدام حسين في ساحة الفردوس. تابعنا عبر تيليجرام لتلقي جميع أخبار العراق ليلة عصيبة وعن تفاصيل ما جرى يوم سقوط بغداد، يقول الهيتي، للجزيرة نت: "كنت مكلفا بالعمل في شرطة نجدة ضمن قاطع الرصافة، وكان مكان مرابطتي قرب فندق فلسطين" وأفاد بأن مصورا لإحدى الوكالات الإخبارية الأجنبية قام بالتقاط صورة له دون علمه وهو يحمل سلاحه في ساحة الفردوس إبان الغزو الأميركي "ورأيتها لأول مرة مطلع عام 2016 بالصدفة". صورة بيت كبير بسعر صرف الدولار. ويبين الهيتي، أنه كان يقوم بواجبه مع 3 من أفراد من الشرطة، لحماية فندق فلسطين وساحة الفردوس، ولم يكن يعلم باقتراب القوات الأميركية وعبورها الجسر المعلق، حيث كانت الشائعات تسود الموقف ولا أحد يعلم ماذا يجري.