إلى جانب ذلك تم إعادة توربين محطة الرئيس بترومسيلة #الشرس للخدمة ظهر السب...
صحيفة عدن الحدث
الاعداد السابقة
د.
اخبار محلية في صحيف الوطنية اليوم في عدن
v المتسبب بخروج محطات التوليد. #اعلام_كهرباء_عدن
كريتر سكاي/خاص:
نشرت كهرباء عدن بلاغا جاء فيه:
في الساعة الثانية عشر ونصف من منتصف الليل، انفجر راس كيبل لدوائر 33k. اخبار محلية في صحيف الوطنية اليوم في عدن. v الخط الناقل بين كهرباء المنصورة وخورمكسر أدى ذلك إلى خروج جميع محطات التوليد عن الخدمة، سارعت جميع الطواقم الفنية لكهرباء عدن لعزل العطب اولاً عن الشبكة العامة للكهرباء ومن ثم على إعادة محطة السعدي المؤجر بعشرة ميجا لتقوم بذلك بمهمة إعادة محطة المنصورة المركزية للخدمة، أستغرقت تلك العملية حتى فجر يومنا هذا عادت عدد من المحطات مع بقاء محطة الحسوة البخارية بتوليد 55 ميجا خارج الخدمة والذي من المتوقع أن تدخل الخدمة في الخامسة من مساء يومنا هذا. مازالت إلى هذه اللحظة الطواقم الفنية تقوم بمعالجة الخلل بعد عزله تماماً عن الشبكة الكهربائية وهو خط ناقل رئيسي بين محطات التوليد. حاليا عدد ساعات الإنطفاء بين خمس إلى خمس ونصف، فيما التشغيل بين ساعتين إلى ساعتين ونصف، يختلف مع اختلاف أحمال المناطق، باذن الله بعد عودة الحسوة سيعود البرنامج كما كان اربع ساعات انطفاء بساعتين ونصف تشغيل وفي المساء بعد انتهاء وقت الذروة يتم تعديل البرنامج في خفض ساعات الانطفاء. * الصورة أدناه لعطب راس كيبل 33k.
الخطبة في حق الشيوخ في الإسلام هي ما سيتم شرحه في هذا المقال ، وتدور حول إحدى القضايا التي ينبغي الإشارة إليها ، وتركيز المسلمين عليها. خلال هذا المقال ستلقي أفضل خطبة عن كبار السن ، ورعاية الإسلام لهم ، وحقوقهم ومكانتهم في الإسلام. مكانة الشيوخ في الإسلام قبل إلقاء الضوء على خطبة عن حقوق المسنين ، فإن مكانة كبار السن في الإسلام عالية ، وقد عانى الإسلام من مرحلة الشيخوخة ، وهي المرحلة الطبيعية لمراحل حياة الإنسان مع تقدمه في السن. وهي مرحلة الضعف والضعف ، وقد قال تعالى في سورة دقيقة: {إن الله خلقك من ضعف ثم جعلك بعد ضعف قوة ثم جعل بعد قوة ضعفًا وقوة}. [1] أوصى الإسلام بتكريم كبار السن والعجزة ورعاية حقوقهم ورعايتهم بالارتباط واللطف ، فكل شخص يتحول رأسه إلى اللون الرمادي يحتاج إلى عناية واحترام خاصين ، وقد منحهم الإسلام حقوقًا ورعاية خاصة والمسلمين.. يجب أن تحترمهم وتحترمهم وتبجلهم. [2] راديو المدرسة على الاحترام الكامل للمسنين خطبة عن حقوق المسنين في الإسلام كثير من كبار السن إن لم يكن جميعهم يحتاجون إلى رعاية خاصة ، ويحتاجون إلى رعاية جسدية ونفسية واجتماعية خاصة ، وكما هو محكوم عليه ، فإن المسلم الذي يعرف حقوقه ويقوم بواجباته سيباركه الله الذي يرعاه في حياته.
خطبه عن كبار السن واحترامهم
خطبه محفليه عن كبار السن، الاسلام أمر بالاعتناء بكبار السن والاهتمام بهم واتقاء الله فيهم وفي التعامل معهم، فكبير السن كالطفل يحتاج لرعاية أكثر فقد أمرنا ديننا الحنيف بالإحسان لكبار السن واللين معهم، والمطلوب في المقال إعداد خطبة عن كبار السن، ومن هنا سوف نوضح خطبة محفليه قصيرة لكبار السن. الخطب القصير توضح مدى اهتمام ديننا الاسلامي بكبار السن والاحسان اليهم ورعايتهم حق رعاية، وفيما يلي نعرض خطبة قصيرة عنهم: الحمد لله وحده والصلاة على من لا بني بعده، وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله، اللهم صل وسلم على خير خلقك ، اتقوا الله فقد نُجِّيَ من اتقى الله " يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم سلمون"، فمن فضائل الاسلام وخصال العبد الصالح التي دعانا الاسلام إليها كبار السن واتقاء الله فيهم، ايتاءهم حقهم والتأدب معهم، وخدمتهم بما يرضي الله، ومراعاتهم حق رعاية وحفظ كبرتهم.
خطبة عن كبار السنة
عناية الإسلام بكبار السن
الْحَمْدُ للهِ الَّذِي خَلَقَ الْخَلائِقَ وَحَدَّدَ أَعْمَارَهَا وَآجَالَهَا، وَقَدَّرَ أَقْوَاتَهَا وَأَرْزَاقَهَا، نَحْمَدُهُ سُبْحَانَه وَتَعَالَى وَنَشْكُرُهُ وَنَتُوبُ إِلَيهِ ونَستَغفِرُهُ، وَنَشْهَدُ أَن لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، صَلَّى اللهُ عَلَيه وَعَلَى آلِه وَأَصْحَابِهِ، وَالتَّابِعِينَ وَتَابِعِيهِمْ بِإحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ. أَمَّا بَعْدُ:
فاتقُوا اللهَ - عبادَ اللهِ - فقَد نَجَا مَنِ اتَّقَى، وضَلَّ مَن قَادَهُ الهَوَى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُوا اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]. دَخلَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَكَّةَ فَاتحاً مُنتصِراً، وإذا بأَبي بَكْرٍ رضيَ اللهُ عَنهُ وأَرضَاهُ آخِذًا بَيَدِ أبيهِ أَبِي قُحَافَةَ، ذلكَ الشيخُ الكَبِيرُ، يَسُوقُهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فلمَّا رَآهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قالَ: "أَلَا تَرَكْتَهُ حَتَّى نَكُونَ نَحْنُ الَّذِي نَأْتِيهِ " ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: يَا رَسُولَ اللَّهِ: هُوَ أَحَقُّ أَنْ يَأْتِيَكَ.
خطبه عن كبار السن جميل جدا
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم...
الخطبة الثانية
عباد الله: إِنَّ هَذَا الْحَقَّ يَعَظُمُ وَيَكْبُرُ مِنْ جِهَةِ مَا يَتَنَاوَلُهُ؛ فَإِذَا كَانَ قَرِيبًا فَلَهُ حَقُّ الْقَرَابَةِ مَعَ حَقِّ كِبَرِ السِّنِّ، وَإِذَا كَانَ جَارًا فَإضافَةً إِلَى حَقِّهِ فِي كِبَرِ سِنِّهِ فَلَهُ حَقُّ الْجِوَارِ، وَإِذَا كَانَ مُسْلِمًا فَلَهُ مَعَ حَقِّ كِبَرِ السِّنِّ حَقُّ الْإِسْلامِ، بَلْ إِذَا كَانَ الْمُسِنُّ غَيْرَ مُسْلِمٍ فَلَهُ حَقُّ كِبَرِ السِّنِّ. وإن من أعظم من يجب علينا إكرامهم والإحسان إليهم هم الوالدان لاسيما عند الكِبَر قال تعالى: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ [الإسراء: 23، 24]. ومن الآثَارِ أنَّنَا إذَا احتَرَمْنَا الكَبيرَ، ورَعَينَا حُقُوقَه، يَسَّرَ اللهُ تعَالى لنَا في كِبَرِنَا مَن يَرعَى حُقُوقَنَا؛ فعن أنس بن مالك t قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: « ما أكرم شابٌّ شيخًا لسِنِّه إلا قيَّض الله له مَن يُكرمه عند سِنِّه ».
خطبة عن كبار السن ملتقى الخطباء
وقد جاءَ الإسلامُ حاثًّا على البرِّ بهم، والإحسانِ إليهم، ورعايتِهم، وتعاهُدِهم، وعدَّ ذلكَ من جليلِ الأعمالِ الصالحةِ، وهؤلاء لهم قدْرُهم وهيبتُهم واحترامُهم، ومَنْ قصَّرَ في حقِّهم فَقَدْ وَقَعَ فيما نَهى عنه نبيُّنا ﷺ حيثُ قالَ:(لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرحمْ صغيرَنا، ويُوقِّرَ كبيرَنا) رواه الترمذي (1919)، وصححه الألباني في الصحيحة (2196). عبادَ اللهِ: اعلموا أنَّ العنايةَ بكبارِ السِّنِّ ورعايتَهم وحُسنَ صحبتِهم والقيامَ بحقوقِهم يعودُ على المجتمعِ بالخيرِ العميمِ، فهم أهلُ حنكةٍ وخبرةٍ وتجربةٍ ومعرفةٍ ببواطنِ الأمورِ؛ وقد عَرَكَتْهم الحياةُ ودرَّبتْهُم المواقفُ، وأَنَضَجَتْهمُ الأحداثُ، يقولُ ﷺ: (البرَكةُ مع أكابِرِكم) رواه ابن حبان (559)، وصححه الألباني في صحيح الجامع (2884). وكبيرُ السِّنِ كلمَّا زَادَ اللهُ تعَالى في عُمُرِه كانَ ذلكَ له خيرٌ؛ فَقدْ قالَ ﷺ:(وإنَّه لا يَزِيدُ المُؤْمِنَ عُمْرُهُ إلّا خَيْرًا) رواه مسلم (2682)، وقالَ أيضا ﷺ عندما سُئل عن خيرِ الناسِ؟ قالَ:(مَنْ طَالَ عُمرُهُ، وحَسُنَ عملُهُ) رواه الترمذي (2329)، وصححه الألباني في صحيح الترمذي (2329). ووجودُ كبارِ السِّنِّ في المجتمعِ من أسبابِ كثرةِ الرِّزقِ وحلولِ البركةِ، وتيسيرِ الأمورِ، وصرْفِ الفتنِ والمحَنِ والبلايَا عن البلادِ والعبادِ، قالَ ﷺ:(أبغُونِي ضُعَفَاءَكم، فإنَّما تُرزَقونَ وتُنصَرونَ بِضُعَفائِكم) رواه الترمذي (1702)، وصححه الألباني في صحيح الترمذي (1702).
تأمين فرص عمل لكبار السن توفر لهم أرباح ودخل وفير. أن يحصل المسنين على حق المشاركة في رفع تقرير انسحابهم من أعمالهم ونسقه. أن يحصل كبار السن على التربية التعليمية الخاصة في عمرهم والاستفادة من البرامج التعليمية والتدريبية التي تناسب عمرهم. تأمين بيئة مؤهلة لحياة كبار السن تمكنهم من التأقلم والتكيف فيها، حيث يتواجد فيها كل ما يلائم قدراتهم وشخصياتهم. توفير بيئة داعمة لاندماج كبار السن مع مجتمعهم، والمشاركة في جميع النشاطات والتي لها دور في إحساسهم بالتقدم والتطور، وخاصة الأعمال التي تقدم للأجيال المهارات والحرف التي يعرفونها. منح كبار السن فرصة في العمل ببعض الأعمال التطوعية التي تلائم ميولهم ورغباتهم وقدراتهم العقلية والجسدية. تمكين كبار السن في تشكيل الرابطات أو الحركات أو الأحزاب التي تلائم ميولهم. الاستفادة من قوانين الرعاية الأسرية والمحلية تبعا لما نص عليه نظام القيم الثقافية في كل مجتمع كان. الحصول على الاهتمام الصحي التي يكونوا بحاجة له والحفاظ على سلامتهم الجسدية والعاطفية والنفسية والعقلية والمساهمة في توعيتهم للحماية من الأمراض. تمكين تمتع كبار السن في كافة الحقوق التي نصت عليها وثيقة حقوق الإنسان.