هناك عدة قصص مشهورة غير صحيحة منتشرة بين الوعاظ والخطباء و التي تختلف تفاصيلها و احداثها من قصة لأخرى و كثر الحديث عنها بإعتبار ان الاسلام دين صادق و عادل. قصص مشهورة غير صحيحة
قصة: بروك الناقة عند باب أبي أيوب الأنصاري دخل النبي ﷺ المدينة دعوها فإنها مأمورة رواه ابن عدي وفي سنده ابن فرقد وهو منكر وهي قصة باطلة. قصة: أبو دُجَانة يوم أحد أعلم بعصابة حمراء فنظر إليه رسول الله ﷺ: إنها لِمشيِة يبغضها الله، إلا في مثل هذا الموضع, رواه الطبراني بسند مجهول. قصة: الجار اليهودي الذي كان يؤذي النبي ﷺ: ويضع القُمامة والشوك أمام باب بيته هذه القصة باطلة لا أصل لها، وليس لها إسناد ثابت.! قصة: أتى الهُرمزان ورأى عمر نائماً متوسداً درته فقال: عَدلت فأمِنت فنِمت. ذكره الزمخشري ولا يحفظ لها إسناد، وأشار الواقدي لها في فتوح الشام. قصة: إسلام عمر وضربه لأخته فاطمة وزوجها سعيد بن زيد وسماعه سورة طه. "دعوها فإنها مأمورة".. ناقة الرسول تحدد موضع مسجد غير المدينة. هذه قصة منكرة جداً رواها الحاكم و ضعفه البخاري والذهبي. قصة: عمر ووأده ابنته في الجاهلية خبر باطل لا أصل له وإنما هي قصة مخترعة مكذوبة. وابنته حفصة من مواليد الجاهلية وقد بقيت حتى تزوجها النبي ﷺ. قصة: عمر مع عمرو بن العاص حين ولاه مصر إذا جائك سارق قال أقطع يده فقال عمر: وأنا إن جائني جائع قطعت يدك, لا أصل لهذه القصة ولا سند.
&Quot;دعوها فإنها مأمورة&Quot;.. ناقة الرسول تحدد موضع مسجد غير المدينة
سمعتُ غير واحد من أساتذتها وهو يثني على جهود هذا الرجل الهمام، وحرصه على تمسك الجامعة بهويتها الشرعية من أن تُخدش، كيف لا! وهي المعين الذي لا ينضب، تزود المؤسسات الدينية والشرعية برجالها المتحصنين بالعلم الشرعي، من خلال كليات الشريعة والمعهد العالي للقضاء، وكذلك الدعوة. لك أن تمر بجوار أسوارها الغربية والشمالية؛ لتشاهد (النفرة الإنشائية) في حرمها. من خلال ورش العمل الدؤوبة استطاع مديرها القوي بإيمانه، وإخلاصه لدينه وقيادته ووطنه، أن يستغل ميزانية الخير خير استغلال، ويستغل الدعم اللوجستي لمن لدن القيادة. ويبدو - والله أعلم - أن الرجل بإخلاصه - ولا أزكيه - قد وُفّق برجال من النخب، هم الآخرون مخلصون وأمناء، بدليل أنك ترى ثمرة جهودهم جميعاً أمام ناظريك، ناهيك عن المناشط والفعاليات العلمية وغيرها، مما يخدم الوطن والمجتمع، تراها وهي تتزاحم في عهد هذا (العرّاب) مثل هذه الإنجازات الكبيرة والواضحة للعيان، نالت إعجاب المهتمين من الداخل والخارج. دعوها فإنها مأمورة – مجلة إشراقات | ثقافية، اجتماعية، سياسية. رأينا كيف أثنى (خادم السنة) الأمير نايف بن عبد العزيز - رحمه الله - على هذه الجامعة بمناسبة حصولها على الترتيب المتقدم في التصنيف الجديد للجامعات، الذي تبوأت بموجبه الجامعة مرتبة متقدمة عالمياً؛ لتدخل ضمن أفضل مائة جامعة آسيوياً، وتحقيقها المرتبة الثالثة على مستوى الجامعات العربية والسعودية.
دعوها فإنها مأمورة – مجلة إشراقات | ثقافية، اجتماعية، سياسية
المصدر: منتديات اول اذكاري - من هدي نبينآ المُصطفى صلى الله عليه وسلم وسيرته العطره!! ~
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
هسبريس
منبر هسبريس
الإثنين 25 يناير 2016 - 14:16
" الأمر بالسؤال ": قد يتساءل البعض من تكون " المأمورة " هاته، ومن" الآمر"، و لماذا أمرت، وكيف أمرت؟ ونميز في هذا الاستئذان بين الأمر و السؤال، أو بين " الآمر " و" السائل"، ففرق بين أن " تأمر" و أن " تسأل "، إذا أمرت فلك مرجعية " الأمر"، و إذا سألت فلك مرجعية المعرفة، "معرفة السؤال" و" المعرفة بالسؤال" و تلك محطات للفهم و التنزيل. فكن " سائلا" و لا تكن " آمرا "، إسأل سؤال العارفين و لا تأمر، ترتاح و تريح الآخرين، فأنت لا تملك سوى إرادة " الفعل" و" الأمر"، أما الأمر فلله من قبل و من بعد، و لا يمكن ل" أمر" أن يخرج عن" أمره"، فالأمر بيده و مع ذلك لم يسم نفسه تعالى في أسمائه وصفاته ب" الآمر". فلماذا أمرت "المأمورة " ؟ و " كيف أمرت ؟ و ما جهاز التحكم فيها ؟ أهو رقمي أم لاسلكي أم هو"جهاز تدبير الأمر" ؟ "مأمورة" " اختيار نبوي" لتحقيق " اختيار صحابي": كانت ضيافة النبي عليه الصلاة و السلام، بعد الهجرة إلى المدينة، بمسجد قباء مدة أربعة أيام، ينتظر فيها تسوية الوضعيات الاجتماعية، فلابد من استقرار، و كانت الاستضافة حلا و أفقا لمجتمع يتبنين، فالضيافة هنا ليست ثقلا على كاهل الإنسان، بل هي رسالة و تسابق نحو الاحتضان كي تتحقق أهليتها و مدنيتها، و يصبح " المجتمع المدني" أو " المجتمع الأهلي"، فبالضيافة تنزل البركة و يتحقق التماسك.
04-03-2012, 08:50 PM
#1
الحمدلله رب العالمين
ثاني بطولة أهلاوية في أشهر بسيطة والقادم أجمل
شرط:
- أن نحمد الله ونشكره ونذكره. - ندعم نادينا بكل قوة وترك المهاترات. عمادة الدراسات العليا | الأبحاث | النعم و شكر المنعم في ضوء القران الكريم. - التجمع الأهلاوي الرهيب لخط النار ، أي حث الإدارة أن تكون قوية مع من يحارب النادي. - ورفع شعار " لا للإساءة.. نعم لحفظ حقوق النادي" ولو بالقوة. أخيراً: اللهم وفق الأهلي تحت كل سماء وفوق كل أرض
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 14-02-2012, 11:20 PM
آخر مشاركة: 11-02-2012, 12:30 AM
آخر مشاركة: 28-01-2012, 11:50 PM
آخر مشاركة: 20-01-2012, 05:00 PM
آخر مشاركة: 29-12-2011, 12:00 AM
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
عمادة الدراسات العليا | الأبحاث | النعم و شكر المنعم في ضوء القران الكريم
وهكذا يكون شكر النعم بتسخيرها للمنفعة العامة وعدم إخفائها أو الاستئثار بها.. قال تعالى: "وأما بنعمة ربك فحدث".. فشكر النعمة يعد سياجاً لها يحميها من الزوال ويرويها لتنمو وترتقي بصاحبها إلى أعلى عليين. إن من أسباب الغفلة عن النعم أن الكثير من الناس يحصرون نظرتهم إلى نعم الله عليهم بدخلهم الشهري أو السنوي، أو ما شابه ذلك، وينسون باقي النعم من السمع والبصر والكلام والمشي والصحة في الأبدان والأمن في الأوطان وغيرها كثير والتي لا يعادلها ملايين الملايين من المال. جريدة الرياض | بالشكر تدوم النعم. وما من عبد إلا ويرى في غيره عيوباً يكرهها، وأخلاقاً يذمها، ويرى نفسه بريئاً منها، فينبغي أن يشكر الله، حيث أحسن خلقه وابتلى غيره، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من رأى رجلاً به بلاء، فقال: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به، وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلاً، إلا كان شكر تلك النعم". وقد أمرنا الله بشكر من أجرى سبحانه النعمة على يده قال تعالى: "أن اشكر لي ولوالديك إليّ المصير"، فأمره بشكره ثم بشكر الوالدين، إذ كانا سبب وجوده في الدنيا، وسهرا وتعبا في تربيته وتغذيته، فمن عقّهما أو أساء إليهما، فلم يشكرهما، بل جحد أفضالهما عليه، فإنه لم يشكر الله الذي أجرى النعم على أيديهما، وقد قال صلى الله عليه وسلم: "لا يشكر الله من لا يشكر الناس".
جريدة الرياض | بالشكر تدوم النعم
الثلاثاء 25 جمادى الآخرة 1436 هـ - 14 أبريل 2015م - العدد 17095
حسين القحطاني
إظهار النعم والتحدث بها من صفات المؤمنين الشاكرين، أما من يكتمها، أو يظهر أنه فاقد لها إما بلسان الحال أو المقال، فهو كفر لها، وهو من صفات الكافرين الجاحدين. وإنما سمي الكافر كافراً، لأنه يغطي نعمة الله التي أسبغها عليه ويجحدها ولا يقر بها. وقد وصفهم الله بذلك في كتابه، فقال: "يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها وأكثرهم الكافرون".. بل ربما نسبوا نعم الله تعالى التي أعطاهم إياها إلى أنفسهم وعلمهم وخبرتهم، قال تعالى: "فإذا مسّ الإنسان ضر دعانا ثم إذا خوّلناه نعمةً منا قال إنما أوتيته على علم بل هي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون". ومما لا شك فيه أن الكفر بنعم الله تعالى مؤذن بزوالها عمّن كفر بها، قال تعالى: "وضرب الله مثلًا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغداً من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون".. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ من زوال النعمة في دعائه: "اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحوّل عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك". وشكر النعم ليس باللسان فقط؛ إنما الشكر يجب أن يكون بتسخير النعمة في منفعة الغير وتقديم يد العون لهم، فشكر نعمة المال تكون بإنفاقه على المحتاجين، وشكر نعمة العلم بتعليم الجاهل، وشكر نعمة الصحة بالتعاون مع العجزة ومساعدتهم على إنجاز أعمالهم، وشكر نعمة الإسلام بنشره ودعوة الناس إليه بالحكمة والموعظة الحسنة.
لقد بات واضحا لكل ذي لب أنه منذ ان وحد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود - طيب الله ثراه - المملكة وبلادنا تنعم بكل سبل الخير والرخاء وأهمها نعمة الأمن التي عمت المملكة من جنوبها إلى شمالها ومن شرقها إلى غربها بعدما كانت الظروف السائدة قبل ذلك الوقت تزخر بالفوضى والتناحر والتشرذم، وقد وفق الله المؤسس لجعلها دولة تحكم بشرع الله في كل أمورها ودولة يعيش جميع أبنائها سواسية في الحقوق والواجبات الأمر الذي رفع من مكانتها في جميع الميادين والمستويات. إن أكبر نعمة أنعم بها الخالق علينا هي نعمة الإسلام، التي جعلها المؤسس - رحمه الله - دستورا لبلاده ومنهجا لحكمه. ولأن الملك عبد العزيز وضع اللبنة الأولى لازدهار المملكة فإن أبناءه الملك سعود والملك فيصل والملك خالد وخادم الحرمين الشريفين الملك فهد قد واصلوا مسيرة البناء وشهد كل عهد إنجازات عملاقة شملت كل المناطق، فحدثت نقلة جبارة لمشروعات التعليم والطرق والصحة والكهرباء والاتصالات ومختلف المجالات الأخرى. وفي هذا العهد الزاهر يأتي اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية هذا العام في عهد جديد لبلادنا بعد ان تولى خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله - مقاليد الحكم حيث تمكن - حفظه الله - وبكل حنكة وحكمة قيادة مسيرة الخير والعطاء بكل اقتدار فمنح - حفظه الله - بلا حدود وأعطى بلا منة لخدمة الوطن وتحقيق حاجات المواطن.