صلاة الاستخارة هي صلاة مشروعة عند مشهور علماء الشيعة ؛ عبارة عن ركعتين يقول الإنسان بعدهما وهو ساجد: أستخير الله مئة مرة، ويسأل الله تعالى أن يجعل ما عزم عليه خيراً. محتويات
1 معنى الاستخارة والخيرة
2 كيفيتها في الروايات
2. 1 رأي الفقهاء في صلاة الاستخارة بالرقاع
3 الهوامش
4 المصادر والمراجع
معنى الاستخارة والخيرة
مقالة مفصلة: الاستخارة
في اللغة: الاستخارة بمعنى طَلَبُ الْخِيَرَةِ وَالخَيْرِ فِي الشَّيْءِ [1]. صلاة الاستخارة - الاستفتاءات - موقع مكتب سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله). وفي الاصطلاح الشرعي: هي طلب الخير من الله تعالى، وفي الروايات اعتبرتها استشارة مع الله تعالى [2].
- صلاة الاستخارة - الاستفتاءات - موقع مكتب سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
- صلاة الاستخارة للعمل - منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
- الحمد لله والشكر لله ما خاب عبد قصد مولاه
- دعاء الحمد والشكر لله
- الحمد لله والشكر لله
صلاة الاستخارة - الاستفتاءات - موقع مكتب سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
وأجاب عنهما الشهيد: بأن كلامهما لا مأخذ له مع اشتهارها بين الأصحاب وعدم راد لها سواهما [9]. الهوامش
↑ ابن منظور، لسان العرب، ذيل مفرة (خَيَرَ). ↑ البرقي، المحاسن، ج 2، ص 598؛ الشيخ الصدوق، من لا يحضره الفقيه، ج 1، ص 562. ↑ الكليني، الكافي ج 3 ص 470 باب صلاة الاستخارة ح 1. ↑ الكليني، الكافي ج 3 ص 471 باب صلاة الاستخارة ح 4. ↑ الكليني، الكافي ج 3 ص 470 باب صلاة الاستخارة ح 2. ↑ الكليني، الكافي ج 3 ص 470 ـ 471 باب صلاة الاستخارة ح 3. ↑ ابن إدريس، السرائر، ج 1، ص 313-314. ↑ المحقق الحلي، المعتبر، ج 2، ص 375. ↑ الشهيد الأول، ذكرى الشيعة ج 4 ص 266 ـ 267. المصادر والمراجع
الشهيد الأول، محمد بن مكي، ذكرى الشيعة، قم، مؤسسة آل البيت، 1419 هـ. ابن إدريس الحلي، السرائر، قم، مؤسسة النشر الاسلامي، 1410 هـ. الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، طهران دار الكتب الإسلامية، 1407 هـ. البرقي، أحمد بن خالد، المحاسن، د. م، د. ن، د. صلاة الاستخارة للعمل - منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي. ت. المحقق الحلي، جعفر بن الحسن، المعتبر، قم، مؤسسة سيد الشهداء، 1407 هـ. الشيخ الصدوق، محمد بن علي، من لا يحضره الفقيه، قم، مؤسسة النشر الاسلامي، ط 2، 1413 هـ.
صلاة الاستخارة للعمل - منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
2- من داوم علی (یا رزاق) یزداد رزقاً. 3- من جهة الدولة و الثروة لمدة أربعین یقرء كل یوم سورة الحمد مرة من دون غلط ثم یقرء هذا الدعاء ثلاثة عشر مرة: (یا مفتح فتّح، یا مفرّج فرّج، یا مسبّب سبّب، یا میسّر یسّر، یا مسهّل سهّل، یا مدبّر دبّر، یا متمّم تمّم، برحمتك یا أرحم الراحمین). 4- من قال (یا وهّاب) بنفس واحد في سجدة الشكر بعد كلّ صلاة فإنه یصبح غنیّاً. 5- سعة الرزق المادي والمعنوي: بعد صلاة الصبح یقول أحد عشر مرة هذه الأیة: (و من یتق الله یجعل له مخرجاً، و یرزقه من حیث لا یحتسب، و من یتوكل علی الله فهو حسبه، إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكلّ شیء قدراً) الطلاق 2- 3 وللحدیث صلة إن شاء الله…
الكاتب: السيد عادل العلوي
تعريف الاستخارة
لغةً هي طلب المساعدة أو الاستعطاف،[٢] أمّا اصطلاحاً فهي أن نطلبَ من الله أن يمُنَّ علينا بالخيرة والصلاح في شيء ما نريده بشدّةٍ في أمور الحياة والدين، سواءً كان عملاً أم زواجاً أو إقداماً على أيِّ فعل جديد، فيصلّي الشخص ركعتين من غير الفريضة، ثم يدعو الله بدعاء الاستخارة، ثم يقوم بالسعي فإن كانت حاجته خيرًا يسّرها الله وإن لم تكن صرفها عنه وصرفه عنها، وتعد الاستخارة سنّة عن الرسول صلّى الله عليه وسلّم يستحب القيام بها في شؤون المرء.
{وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ}. ﴿ وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾. الحمد لله والشكر لله. ﴿ وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ ﴾. ﴿ وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾. ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ ﴾. قد يمكنك الأطلاع على: الثناء على الله مكتوبة من السنة صيغ الحمد والشكر لله من السنة قد أوصانا سيدنا محمد صل الله عليه وسلم بحمد الله عز وجل وشكره دائمًا حيث إنَّ هذا الشكر والحمد يكون في صالح الإنسان في الآخرة ولا ينتفع به الله تعالى لأن الله هو الغنى والكامل عن كافة العباد.
الحمد لله والشكر لله ما خاب عبد قصد مولاه
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك أستغفر الله سبحان الله الحمدلله. والشكر لله من قَبل ومِن بَعدِ. سبحانك يا ربنا لك الحمد والشكر حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه. اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك وعلا مكانك. اللهم لك الحمد والشكر ملء السموات والأرض وما بينهما وملء ما شئت من بعد. اللهم لك الحمد والشكر عدد ذرات الكون في السموات والأرض وما بينهما وما وراء ذلك. دعاء الشكر لله - موضوع. كانت هذه أجمل العبارات التي تدل على الشكر والحمد على نعمة الله تعالى، فعلينا دائماً أن نرددها. بواسطة: Yassmin Yassin مقالات ذات صلة
دعاء الحمد والشكر لله
الحمد لله في سرِّي وفي علني.. والحمد لله في حُزني وفي سَعدي الحمد لله عمّا كنت أعلَمُهُ.. والحمد لله عَمَّا غابَ عن خَلَدي الحمد لله من عمَّت فضائلُهُ.. وأنعُمُ الله منطِق العددِ فالحمد لله ثُمَّ الشُكرُ يتبَعُهُ.. والحمد لله عن شكري وعن حمدي. اللهم إن نعمك كثيرة علينا لا نحصيها ولا نحصي ثناء عليك ولا نقدر وأنت سبحانك كما أثنيت على نفسك وأنت سبحانك غني عن العالمين. سبحانك يا ربنا لك الحمد والشكر حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه. اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك وعلو مكانك. اللهم لك الحمد والشكر مليء السموات والأرض وما بينهما ومليء ما شئت من بعد. اللهم لك الحمد والشكر عدد ذرات الكون في السموات والأرض وما بينهما وما وراء ذلك. بعدد ما سبح الملائكة الحافين حول عرشك الكريم وبعدد ما سبح من شيء يسبح بحمدك ولا نفقة تسبيحهم.. سبحانك اللهم وبحمدك.. سبحانك رب العرش العظيم.. والحمدلله رب العالمين. اللهم لك الحمد والشكر في السراء والضراء، وعلى أي حال تقدره لي الحمد لله رب العالمين. الحمد لله والشكر لله ما خاب عبد قصد مولاه. اللهم لك الحمد والشكر في الأولى ولك الحمد والشكر في الأخرة ولك الحمد والشكر من قبل ولك الحمد والشكر من بعد وأناء الليل وأطراف النهار وفي كل حين ودائماً وأبداً.
الحمد لله والشكر لله
كان من دعاء النبي صلي الله عليه وسلم إذا تهجد قول:
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ. وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيِّمُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ. الحمد لله - عبدالرؤوف العسيري | طيور الجنة - YouTube. وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ الْحَقُّ ، وَوَعْدُكَ حَقٌّ ، وَقَوْلُكَ حَقٌّ ، وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ ، وَالْجَنَّةُ حَقٌّ ، وَالنَّارُ حَقٌّ ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ ، وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ ، وَمُحَمَّدٌ حَقٌّ ، اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ ، وَبِكَ آمَنْتُ ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ. وَبِكَ خَاصَمْتُ ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ؛ فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ ، أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَوْ لَا إِلَهَ غَيْرُكَ". ومن أمثلة الأدعية لحمد الله والثناء علي
"الحمْد لِلَّه الَّذِي منَّ عَلَيْنَا بِالإسلام،الحمْدُ لِله رَبِّ العَالمِيْنَ، الحَمْدُ لله الَّذِي لَهُ ما فِي السَّمَواتِ وما في الأرْضِ ولَهُ الحمْدُ في الآخِرَةِ وهُوَ الحَكِيْمُ الخبِيْرُ، الحمْدُ لله فَاطِر السَّمَواتِ والأرْضِ. الحمْدُ لله الَّذِي أنْزَلَ على عَبْدِهِ الكِتَابَ ولم يجْعَلْ لَهُ عِوَجًا الحمْدُ لله الَّذِي لم يَتَّخِذْ صَاحِبَةً ولا ولدًا ولمْ يَكُنْ لَهُ شَريْكٌ في المُلْكِ ولمْ يَكُنْ لَهُ ولِيٌّ مِن الذُّلِّ وكبِّرْهُ تَكْبيْرًا.
وهو أخص لأنه لا يكون إلا بالقول ، والشكر أعم من حيث ما يقعان عليه ؛ لأنه يكون بالقول والفعل والنية ، كما تقدم. وهو أخص ؛ لأنه لا يكون إلا على الصفات المتعدية: لا يقال شكرته لفروسيته ، وتقول شكرته على كرمه وإحسانه إليّ ، هذا حاصل ما حرره بعض المتأخرين والله أعلم " انتهى. وعلى ذلك بنى أبو هلال العسكري تفريقه بين الأمرين ، قال رحمه الله:
" الفرق بين الحمد والشكر: الحمد هو الثناء باللسان على الجميل ، سواء تعلق بالفضائل كالعلم ، أم بالفواضل كالبر. والشكر: فعل ينبئ عن تعظيم المنعم لأجل النعمة ، سواء أكان نعتا باللسان ، أو اعتقادا ، أو محبة بالجنان ، أو عملا وخدمة بالأركان. وقد جمعها الشاعر في قوله.. [ فذكر البيت السابق]
فالحمد أعم متعلَّقًا، لانه يعم النعمة وغيرها، وأخص موردا إذ هو باللسان فقط ، والشكر بالعكس، إذ متعلقه النعمة فقط، ومورده اللسان وغيره. دعاء الحمد والشكر لله. فبينهما عموم وخصوص من وجه ، فهما يتصادقان في الثناء باللسان على الإحسان ، ويتفارقان في صدق الحمد فقط على النعت بالعلم مثلا ، وصدق الشكر فقط على المحبة بالجنان لأجل الإحسان ". انتهى. " الفروق اللغوية" (201-202). وقال ابن القيم رحمه الله "مدارج السالكين" (2/246): " والفرق بينهما: أن الشكر أعم من جهة أنواعه وأسبابه ، وأخص من جهة متعلقاته ، والحمد أعم من جهة المتعلقات ، وأخص من جهة الأسباب.