و مكان جميل و راقي و يوجد به مكان للعائلات و المطعم يجنن يقدم سندوتشات مختلفه و متنوعه و ممتازة جدا و الطعم رائع جدا
شطيرة الفلافل منيو البيك
فطيرة الفلافل سبشيل
10. 00 ﷼
اختيار
غلاف من عجينة الفطائر الفاخرة محشوة بمزيج معد من حبات الفلافل الغنية بالخضار الطازجة والمقلية مع اعواد البطاطس والبيض والفلفل الرومي والمدهونة بالجبنة السائلة الذائبة وجبنة الشيدر مع الطحينة
Hadi لعشاق الفلافل.. مطعم يستحق التجربة
انصحكم بالاطباق اللي جربناها
صحن الفلافل متنوع وسعره ممتاز جدا ويشبع.
الافرازات المهبلية هل تنقض الوضوء؟
حكم إفرازات المرأة المهبليّة (الطهر):
هناك موضوعٌ آخر يشغل بال
الكثير من النساء وكثرت علي التساؤلات بخصوصه: الإفرازات المهبلية اليومية
التي تراها المرأة، وهي سائلٌ أبيض مخاطيٌّ أو حليبيٌّ، وتسمّى هذه
الإفرازات بالطهر في كثير من الأحيان، لأن المرأة تراها في أوقات طهرها من
الحيض، وهي
إفرازات تختلف عن إفرازات المنيّ التي تخرج من المرأة في حالة
المعاشرة الزوجية أو الاستمناء أو الاحتلام، وقد اتفق الفقهاء حول تسبّبه
بوجوب الغُسل، لكنهم اختلفوا حول نجاسة إفرازات المني، فذهب جمهور الفقهاء
إلى نجاسته وذهب الشافعية إلى طهارته. كما تختلف هذه الإفرازات
المهبلية اليومية للمرأة عن إفرازات المذي التي تخرج من المرأة في حالة
وجود الشهوة الجنسية، وقد اتفق الفقهاء حول نجاسة هذه الإفرازات ونقضها
للوضوء. والحقيقة أن هذه الإفرازات المهبلية التي تخرج من المرأة بشكل
يومي تقريباً تشكّل لها مشكلة في كثير من الأحيان، فمن النساء من تعيد
وضوءها لخروج هذه الإفرازات منها، وقد تغّير ثيابها الداخلية بسببها، على
أساس أنها نجسةٌ وناقضةٌ للوضوء، وكثيراً ما تسبّب هذه الإفرازات مشقةً
وحرجاً على المرأة، وخصوصاً إذا كانت خارج منزلها وأدركتها الصلاة، الأمر
الذي يؤدي ببعض النساء إلى ترك الصلاة في وقتها، لتقضيها حين عودتها إلى
المنزل.
هل الافرازات المهبلية تنقض الوضوء للصف
يسأل بعض النساء عن حكم الإفرازات البيضاء التي تخرج من الفرج، وهل تنقض الوضوء أو لا؟ نقول وبالله التوفيق: الإفرازات المهبلية - وهي ما يسميها الفقهاء: رطوبة فرج المرأة -: سائل أبيض متردد بين المذي والعرق، ينزل عند كثير من النساء لسبب أو لغير سبب، والكلام على هذه الإفرازات يحتاج تفصيل أمرين: الأول: هل هذه الإفرازات طاهرة أو نجسة ؟ اختلف العلماء في رطوبات فرج المرأة - الإفرازات - فذهب أبو حنيفة، والحنابِلة، إلى طهارتها، وهو الرَّاجح من قولَي أهل العلم، وذهب المالكيَّة - وهي رواية عن أحمد - إلى نجاستها. قال ابن قدامة في "المغني": وفي رطوبة فرج المرأة احتمالان: أحدهما: أنه نجس؛ لأنه في الفرج لا يخلق منه الولد، أشبه المذي. والثاني: طهارته؛ لأن عائشة كانت تفرك المني من ثوب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو من جماع؛ فإنه ما احتلم نبي قط، وهو يلاقي رطوبة الفرج، ولأننا لو حكمنا بنجاسة فرج المرأة، لحكمنا بنجاسة منيها؛ لأنه يخرج من فرجها، فيتنجس برطوبته[1]. هل الافرازات المهبلية تنقض الوضوء للصف. وقال الشيخ ابن عثيمين: (ورطوبة فرج المرأة)، أي: طاهرٌ، واختُلف في هذه المسألة. فقال بعض العلماء: إنها نجسة وتنجس الثياب إذا أصابتها، وعللوا: بأن جميع ما خرج من السبيل، فالأصل فيه النجاسة، إلا ما قام الدليل على طهارته، وفي هذا القول من الحرج والمشقة ما لا يعلمه إلا الله – تعالى - خصوصًا من ابتليت به من النساء؛ لأن هذه الرطوبة ليست عامة لكل امرأة، فبعض النساء عندها رطوبة بالغة تخرج وتسيل، وبعض النساء تكون عندها في أيام الحمل، ولاسيما في الشهور الأخيرة منه، وبعض النساء لا تكون عندها أبدًا.
هل الافرازات المهبلية تنقض الوضوء عند
إذن هذه السوائل أو الإفرازات المهبلية الطبيعية التي تراها المرأة، هي
أمرٌ ضروريٌ يشبه الدمع أو العرق، مهمتها الأولى ترطيب المكان، ولها مهمةٌ
ثانيةٌ هي مقاومة الجراثيم التي تحاول الدخول إلى الرحم. رأي الفقهاء القدامى في إفرازات المرأة المهبلية:
بعد هذا الرأي الطبي نتساءل: ما هو الحكم الشرعي لهذه الإفرازات؟
هل بحث الفقهاء القدامى هذه المسألة؟
والجواب: نعم.. بحث الفقهاء القدامى هذا الموضوع، وأطلقوا على هذه
الإفرازات اسم (رطوبة فرج المرأة)، وذهب المالكية إلى نجاسة هذه الرطوبة،
بينما اختلفت الأقوال في مذهبي الشافعية والحنبلية بين النجاسة والطهارة. هل الإفرازات تنقض الوضوء وما هي الإفرازات المختلفة؟ – موقع مصري. أما الحنفية فميزوا بين الرطوبة الخارجية لفرج المرأة، وهي طاهرةٌ عندهم، وبين الرطوبة الداخلية للفرج، وهي نجسة. ولم يوضح هؤلاء الفقهاء علاقة هذه الرطوبة بالوضوء، هل هي ناقضةٌ له أم غير ناقضة. بينما ذهب الظاهرية إلى طهارة هذه الإفرازات، وأنها لا تنقض الوضوء، لعدم
ورود دليلٍ من القرآن الكريم أو السنة الشريفة، إضافةً إلى أنَّ الفقهاء
لم يُجمعوا على نجاستها ونقضها للوضوء. إذن هذه هي آراء الفقهاء في حكم
إفرازات المرأة، وقد اختلفت آراؤهم في هذا المجال بناء على فهمهم لطبيعة
هذه الإفرزات، فمنهم من ميّز بين رطوبة الفرج الداخلي والخارجي، ومنهم من
اعتبرها نجسة مطلقاً، ومنهم من اعتبرها طاهرة مطلقاً، ولكنهم لم يتعرضوا
لحكم نقضها للوضوء، سوى ما ورد عن الظاهرية من عدم نقضها للوضوء.
هل الافرازات المهبلية تنقض الوضوء للاطفال
وقوله صلى الله عليه وسلم: ( إذا رأت الماء)، جزء من حديث في الصحيحين وغيرهما حول احتلام المرأة. وقد قال الحافظ ابن حجر في الفتح: إذا رأت الماء يدل على تحقق وقوع ذلك، وجعل رؤية الماء شرطا للغسل يدل على أنها إذا لم تر الماء لا غسل عليها. هل الافرازات تنقض الوضوء - ووردز. انتهى. ونزول مني المرأة يحصل بوصوله إلى ما يظهر منها عند الجلوس لقضاء الحاجة؛ كما هو الحال بالنسبة للتحقق من خروج الإفرازات، وراجعي الفتوى: 21399 ، والفتوى: 18396. والله أعلم.
هذا النوع من الافرازات اذا كان يخرج من الرحم مباشرة إلى المهبل فهو طاهر ولا ينقض الوضوء، أما إذا كان يخرج من السبيلين ففي هذه الحالة لا يوجب الغسل ولكن ينقض الوضوء ويجب إعادة الوضوء عند الصلاة. في حالة إذا كانت هذه الإفرازات مستمره طوال فترة الحمل فلا تعتبر من نواقض الوضوء ولكن يجب على المرأة أن تتوضأ عند دخول وقت الصلاة وأن تتحفظ، أما في حالة إذا كانت هذه الإفرازات متقطعة ولا تأتي بشكل دائم فإنها تُأخِّر الصلاة حتى تتأكد من انقطاع هذه الإفرازات ثم تتوضأ وتصلي وهذا عند جمهور العلماء فلا يجب عليها أن تغتسل ما دامت هذه الإفرازات تخرج من السبيلين فلا فرق إذا كانت قليل أم كثير فهي تنقض الوضوء. هل الافرازات المهبلية تنقض الوضوء عند. هل الإفرازات البيضاء تنقض الوضوء؟ بعض الفتيات يعانين من إفرازات يومية من المهبل، وتكون على شكل إفرازات بيضاء شفافة تشبه الماء، ويحترن إذا كانت هذه الإفرازات تنقض الوضوء أم لا. قال ابن بطال: "والأحداث التي أجمع العلماء على أنها تنقض الوضوء سوى ما ذكره أبو هريرة -أي سوى الفساء والضراط- البول والغائط، والمذي والودي، والمباشرة، وزوال العقل بأي حال زال، والنوم الكثير، والأحداث التي اختلف في وجوب الوضوء منها: القبلة، والجسة، ومس الذكر، والرعاف، ودم الفصد، وما يخرج من السبيلين نادرًا غير معتاد مثل سلس البول، والمذي، ودم الاستحاضة، والدود يخرج من الدبر وليس عليه أذى".
• * *
هل هذه الإفرازات نجسة فعلاً وناقضة للوضوء، أم لا؟! أقول: لم يرد في حكم هذه الإفرازات قرآنٌ كريمٌ أو سنةٌ شريفةٌ، ولاستنباط
الحكم الشرعيٍ لهذه الإفرازات علينا أولاً أن نعود إلى تعريفها من الناحية
الطبية. رأي الطب في هذه الإفرازات:
الدكتورة ربا الأسدي، الاختصاصية في التوليد وأمراض النساء وجراحتها تتحدث عن هذه الإفرازات، فتقول:
(الإفرازات المهبلية نوعان: إفرازاتٌ طبيعيةٌ، وإفرازاتٌ مرضيةٌ. هل الافرازات المهبلية تنقض الوضوء للاطفال. الإفرازات الطبيعية هي إفرازاتٌ سائلةٌ مخاطيةٌ تضرب إلى البياض، تفرزها
غددٌ موجودةٌ في عنق رحم المرأة، كما يفرز الجدار المهبلي للمرأة سائلاً
حليبي اللون وغير لزج. ويطرأ على هذه الإفرازات تغيّراتٌ دوريّةٌ من حيث
الكمية، فهي تتأثر بالطمث (الحيض)، وتتأثر بالإباضة، كما تتأثر بالمعاشرة
الزوجية، ولهذه الإفرازات وظيفةٌ هامةٌ هي ترطيب سطح المهبل، بالإضافة إلى
أنها وسيلةٌ دفاعيةٌ؛ لأنها تُعتبر وسطاً حامضياً يطرد الجراثيم، ويعتبر
وجودها أمراً طبيعياً وضرورياً لدى كل النساء بكمياتٍ متفاوتةٍ. أما
الإفرازات المرضية، فهي التي تحدث عندما تكون هناك جرثومةٌ أو حالةٌ
التهابيةٌ في المنطقة التناسلية، فتتبدّل صفات هذه المادة من حيث اللون
والكمية، وقد تكون مصحوبةً بأعراضٍ مرضيّةٍ أخرى كالحكّة والاحمرار).