سورة المعارج مكتوبة / ماهر المعيقلي - YouTube
- سورة المعارج مكتوبة ياسر الدوسري
- يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ - مع القرآن (من الأحقاف إلى الناس) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة البقرة - الآية 237
- ما الفرق بين العفو والصفح والمغفرة؟
- "وإن تعفوا وتصفحوا" - معاني
سورة المعارج مكتوبة ياسر الدوسري
سنتعرف على أصحاب الفيل وقصتهم و جزاء الله لهم، و أخيرا من قصتهم بعض الدروس...
أدعية مستجابة
فضل سورة البقرة في استجابة الدعاء
سورة البقرة التي تطرد الشيطان، كما أنها تساعد العبد المؤمن الصالح على تحقيق الرزق واستجابه دعواته التي يدعو بأن تتحقق
قراءة سورة البقر...
قصص القرآن للأطفال | قصة بقرة بني إسرائيل
قصص القرآن للأطفال ، قصة بقرة بني إسرائيل
قصة قتيل بني إسرائيل
كان في بني إسرائيل شاب فقير في كل شيء ، فقير في المال و في الأخلاق وليس عنده دين ولا أمانة وكان له عم غنی...
القرآن الكريم Mp3
مصحف مرتل
حفص عن عاصم
محمود خليل الحصري
حفص عن عاصم /
1. 6 مليون
تحميل
مصحف محمود خليل الحصري استماع
سورة الفاتحة
111. 1 ألف
سورة البقرة
385. 4 ألف
سورة آل عمران
89. 7 ألف
سورة النساء
68 ألف
سورة المائدة
51. 6 ألف
سورة الأنعام
46. 8 ألف
سورة الأعراف
43. 2 ألف
سورة الأنفال
37. 7 ألف
سورة التوبة
38. 5 ألف
سورة يونس
سورة هود
34 ألف
سورة يوسف
70 ألف
سورة الرعد
28. 4 ألف
سورة إبراهيم
31. 4 ألف
سورة الحجر
24. 8 ألف
سورة النحل
28. 6 ألف
سورة الإسراء
34. 3 ألف
سورة الكهف
107. 5 ألف
سورة مريم
سورة طه
45. 2 ألف
سورة الأنبياء
30. 7 ألف
سورة الحج
26 ألف
سورة المؤمنون
25. 7 ألف
سورة النور
29 ألف
سورة الفرقان
25. 5 ألف
سورة الشعراء
سورة النمل
27. 3 ألف
سورة القصص
30. 4 ألف
سورة العنكبوت
25 ألف
سورة الروم
23. 1 ألف
سورة لقمان
سورة السجدة
22. 4 ألف
سورة الأحزاب
23. 7 ألف
سورة سبأ
22. 8 ألف
سورة فاطر
سورة يس
72. 6 ألف
سورة الصافات
27. 9 ألف
سورة ص
24. الشيخ محمود خليل الحصري تحميل و استماع حفص عن عاصم - القرآن الكريم Mp3. 6 ألف
سورة الزمر
سورة غافر
25. 2 ألف
سورة فصلت
21. 7 ألف
سورة الشورى
23. 3 ألف
سورة الزخرف
21 ألف
سورة الدخان
سورة الجاثية
19. 3 ألف
سورة الأحقاف
23 ألف
سورة محمد
سورة الفتح
25.
العفو هنا يكون خلقاً من الأخلاق الكريمة التي حث عليها الإسلام، حيث يلجأ إليه المسلم عندما يتعرّض للسّوء أو الأذى من غيره فلا يقابل الإساءة بالإساءة، وإنّما يقابل الإساءة بالعفو والإحسان، فالعفو هو مجاوزة الإساءة مع بقاء أثرها، بمعنى أنّه قد يقول الإنسان لآخر اذهب فقد عفوت عنك بشكلٍ عام أي بدون أن يمحي أثر الإساءة في قلبه، وهذا الأمر يحدث كثيرًا في حالات القتل إذ قد يعفو الإنسان عن قاتل قريبه ويبقى أثر تلك الجريمة في قلبه. كما فسّر ابن تيمية عفو الله تعالى عن عباده بإنّه إسقاط حقّه والعفو عنه، أي يكون المعنى مجرّداً، حيث يعفي الله تعالى عن الذّنوب بدون أن يقبل على من عفى عنه بالضّرورة أو يرضى عنه. "وإن تعفوا وتصفحوا" - معاني. المغفرة
المغفرة وردت أيضًا في آيات القرآن الكريم منفردة، قال تعالى: (فغفرنا له ذلك وإنّ له عندنا لزلفى وحسن مآب)، وقد جاءت هذه الآية الكريمة في حقّ أحد الأنبياء وقد غفر الله له ذنبه، وتضمّنت المغفرة هنا ستر الذّنب والصّفح عنه مع إقبال الله على من استغفر له. الفرق بين المغفرة والعفو
الفرق بين العفو والمغفرة هو أنّ العفو يكون معناه عامّاً، حيث يسقط العافي حقّه عن المعفو عنه، بينما تكون المغفرة أخصّ حيث يسامح الإنسان الغافر ويستر ذنب من أخطأ في حقه مع نسيانه ومحو أثره، قال تعالى: ( وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإنّ الله غفور رحيم)، فالعفو يكون ابتداء حينما يطلق الإنسان سراح من عفى عنه، والمغفرة تأتي تالياً حينما يغفر له خطأه بمحو أثره في قلبه وصفحه عنه.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ - مع القرآن (من الأحقاف إلى الناس) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
وقال - صلى الله عليه وسلم -: « ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب »؛ (متفق عليه). إن الإسلام يريد أن يكون مجتمع المسلمين مجتمعًا راقيًا فاضلاً، يجمع مَن فيه الحب والود والإخاء، وتسود فيه المروءة والفضل والصفاء، ويكثر فيه الخير والإحسان والعطاء، يريد له أن يكون مجتمعًا قويَّ الأركان متماسك البنيان، متوحد الصفوف، متَّفقة أهدافه، متَّحدة غاياته، غير مختلفة رؤاه. وإن قلَّة الحلم وكثرة الغضب وإرادة الانتقام، إنها لأخلاق دنيئة وصفات ممقوتة، بل آفات سيئة وأمراض معضلة، إذا استَشْرَتْ في مجتمع قوَّضت بنيانه وهدَّمت أركانه، وقادتْه إلى هوَّة عميقة وحفرة سحيقة، وقطعت أواصر المحبة التي بين أفراده، واجتثتْ جذور الألفة من قلوبهم، ومن ثَمَّ فقد أوصى - عليه الصلاة والسلام - بترك الغضب؛ ففي البخاري أن رجلاً قال للنبي - صلى الله عليه وسلم -: أوصني، قال: « لا تغضب »، فردد ذلك مرارًا، قال: « لا تغضب ». يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ - مع القرآن (من الأحقاف إلى الناس) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. وإن في ضمن هذا النهي المتكرِّر عن الغضب لأمرًا بالحلم والأناة ومدحًا لهما، وقد جاء ذلك عند مسلم من حديث ابن عباس قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - للأشجِّ: « إن فيك لخصلتين يحبُّهما الله ورسوله: الحلم، والأناة ».
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة البقرة - الآية 237
وهذا مذهب مالك ، وقول الشافعي في القديم; ومأخذه أن الولي هو الذي أكسبها إياه ، فله التصرف فيه بخلاف سائر مالها. وقال ابن جرير: حدثنا سعيد بن الربيع الرازي ، حدثنا سفيان ، عن عمرو بن دينار ، عن عكرمة قال: أذن الله في العفو وأمر به ، فأي امرأة عفت جاز عفوها ، فإن شحت وضنت عفا وليها وجاز عفوه. وهذا يقتضي صحة عفو الولي ، وإن كانت رشيدة ، وهو مروي عن شريح. لكن أنكر عليه الشعبي ، فرجع عن ذلك ، وصار إلى أنه الزوج وكان يباهل عليه. ما الفرق بين العفو والصفح والمغفرة؟. وقوله: ( وأن تعفوا أقرب للتقوى) قال ابن جرير: قال بعضهم: خوطب به الرجال ، والنساء. حدثني يونس ، أخبرنا ابن وهب ، سمعت ابن جريج يحدث عن عطاء بن أبي رباح ، عن ابن عباس: ( وأن تعفوا أقرب للتقوى) قال: أقربهما للتقوى الذي يعفو. وكذا روي عن الشعبي وغيره ، وقال مجاهد ، والضحاك ، ومقاتل بن حيان ، والربيع بن أنس ، والثوري: الفضل هاهنا أن تعفو المرأة عن شطرها ، أو إتمام الرجل الصداق لها. ولهذا قال: ( ولا تنسوا الفضل [ بينكم]) أي: الإحسان ، قاله سعيد. وقال الضحاك ، وقتادة ، والسدي ، وأبو وائل: المعروف ، يعني: لا تهملوه بل استعملوه بينكم. وقد قال أبو بكر بن مردويه: حدثنا محمد بن أحمد بن إبراهيم ، حدثنا موسى بن إسحاق ، حدثنا عقبة بن مكرم ، حدثنا يونس بن بكير ، حدثنا عبيد الله بن الوليد الوصافي ، عن عبد الله بن عبيد ، عن علي بن أبي طالب ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ليأتين على الناس زمان عضوض ، يعض المؤمن على ما في يديه وينسى الفضل ، وقد قال الله تعالى: ( ولا تنسوا الفضل بينكم) شرار يبايعون كل مضطر ، وقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيع المضطر ، وعن بيع الغرر ، فإن كان عندك خير فعد به على أخيك ، ولا تزده هلاكا إلى هلاكه ، فإن المسلم أخو المسلم لا يحزنه ولا يحرمه ".
ما الفرق بين العفو والصفح والمغفرة؟
القرآن الكريم أنزله الله تعالى على أتم موازين الكلام، فكل كلمة فيه جيء بها لتؤدي معنى معينًا، ولا يوجد في القرآن الكريم تكرار لمجرد التكرار، ولا مترادفات الألفاظ، وإنما كل لفظ يؤدي جزءاً من المعنى المقصود، وقد نفهم ذلك أو لا نفهمه، والعلماء لهم بحوث كثيرة في هذا وكتب التفسير مليئة بهذه المعاني.
&Quot;وإن تعفوا وتصفحوا&Quot; - معاني
ينعون لهم مقتل أبيهم. مقيدين في صفحات التحقيق كرابيج الأسئلة خطوط طول ودوائر عرض على محيط أجسادهم الغزل الدموي المتساقط من أفواه الذبائح لم يرشد إلى فاعل. في غرف القسوة ضياءها وتهديد هتك العرض فرشها. تطوع الولد الأكبر أن يحمل وزر القاتل. 2 - لن أعود بقلم / أحمد حسن عمر أستطاعت ظروف عملي ان تبعدني عن زوجتى و أولادى الذين احبهم وأرتبط بهم لأقصي درجــة،خصوصا الأمورة الشقية "حبيبة" والتي لا أستطيع أن أبتعد عنها، كنت أحاول في إجازتى الشهرية أن أعوضهم عن فترة غيابي بشراء الفاكهة والحلوي ثم أرتمي في أحضانهم كالطفل الصغير الذي يرتمي في حضن أمه بعد غياب.. في الإجازة الحالية كدت أن أقـبـل باب شقتي قبل الدخول من شدة شوقي لأسرتى،وصلت الساعة الثانية ظهرا قبلت الأولاد، وأحضرت لهم كل ما طلبوه في آخر مكالمة تليفونية،وأعددت لهم وجبة الغداء وجلست في انتظار زوجتى التي تحضر من عملها في تمام الخامسة. قمت بوضع كمية كبيرة من العطر علي وجهي وصدري وملابسي ،أخترت أفضل (ترنج) عندي لأقابلها به بعد هذا الغياب،زوجتي تتصل بي وتسألني عن "ميستي" وهل أعددت لها الطعام ؟ فأخبرتها نعم.. وميستي هذه قطة بيضاء جميلة من طراز (شيراز)ومن عائلة كبيرة ولها حسب ونسب كما تقول زوجتى!!
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ ۚ وَإِن تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (14) قوله - عز وجل -: ( ياأيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم) قال ابن عباس: هؤلاء رجال من أهل مكة أسلموا وأرادوا أن يهاجروا إلى المدينة ، فمنعهم أزواجهم وأولادهم ، وقالوا: صبرنا على إسلامكم فلا نصبر على فراقكم فأطاعوهم وتركوا الهجرة [ فقال تعالى: ( فاحذروهم) أن تطيعوهم وتدعوا الهجرة]. ( وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم) هذا فيمن أقام على الأهل والولد ولم يهاجر ، فإذا هاجر رأى الذين سبقوه بالهجرة قد فقهوا في الدين هم أن يعاقب زوجه وولده الذين ثبطوا عن الهجرة ، وإن لحقوا به في دار الهجرة لم ينفق عليهم ولم يصبهم بخير ، فأمرهم الله تعالى بالعفو عنهم والصفح. وقال عطاء بن يسار: نزلت في عوف بن مالك الأشجعي: كان ذا أهل وولد ، وكان إذا أراد الغزو بكوا إليه ورققوه ، وقالوا: إلى من تدعنا ؟ فيرق لهم ويقيم فأنزل الله: " إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم " بحملهم إياكم على ترك الطاعة ، فاحذروهم أن تقبلوا منهم.