الإعلان قديم وتم إزالته. بالإمكان مشاهدة الإعلانات المشابهة في الأسفل
جهاز المساج المنزلي
حراج الاحساء للاجهزة الغير مدعومة
الإعلان قديم وتم إزالته. بالإمكان مشاهدة الإعلانات المشابهة في الأسفل
الاحساء الشرقيه
المنطقه الشرقيه -الاحساء
سطحه صطحه الدمام الاحساء الجبيل المنطقة الشرقية
توصيل الشرقيه
سطحه هيدروليك وكرين نقل السياره في الأحساء
دينه كرين مع سلة رفع عمال للايجار بالاحساء
المنطقة الشرقية الأحساء
كرين ونش رافعة سلة عمال الأحساء للايجار
برمجة سيارات أمريكيGmوغيرها إلى موديلات 2022Hp tuner الشرقية
ما عليك سوى تصوير القطعة وشرح مواصفاتها بشكل جميل. بعد وضع الإعلان في قسم لابتوب - كمبيوتر وبالتفاصيل سيضمن لك نجاح إعلانك ووصوله للمشترين الراغبين فيه وبالتالي إتمام عملية البيع والشراء بكل سهولة. أرسل ملاحظاتك لنا
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ ﴾؛ أي: ما ذكر من الإيمان والقرآن؛ معناه: قل يا محمد لهؤلاء الذين أغفلنا قلوبهم عن ذكرنا: أيها الناس، قد جاءكم من ربكم الحق، وإليه التوفيق والخذلان، وبيده الهدى والضلال، ليس إليَّ من ذلك شيء. ﴿ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ﴾ هذا على طريق التهديد والوعيد؛ كقوله: ﴿ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ ﴾ [فصلت: 40]، وقيل معنى الآية: وقل الحق من ربكم، ولست بطارد المؤمنين لهواكم، فإن شئتم فآمنوا، وإن شئتم فاكفروا، فإن كفرتم فقد أعدَّ لكم ربُّكم نارًا أحاط بكم سرادقها، وإن آمنتم فلكم ما وصف الله عز وجل لأهل طاعته. وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما في معنى الآية: من شاء الله له الإيمان آمن، ومن شاء له الكُفْرَ كَفَرَ، وهو قوله: ﴿ وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ ﴾ [الإنسان: 30]. القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة الكهف - الآية 29. ﴿ إِنَّا أَعْتَدْنَا ﴾ أعددنا وهيَّأنا من الإعداد، وهو العدة ﴿ لِلظَّالِمِينَ ﴾ للكافرين ﴿ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ﴾ "السُّرادق": الحجرة التي تطيف بالفساطيط. أخبرنا أبو بكر محمد بن عبدالله بن أبي توبة، أنبأنا محمد بن أحمد بن الحارث، أنبأنا محمد بن يعقوب الكسائي، أنبأنا عبدالله بن محمود، أنبأنا إبراهيم بن عبدالله الخلال، أنبأنا عبدالله بن المبارك، عن رشدين بن سعد، حدثني عمرو بن الحارث، عن دراج بن أبي السمح، عن أبي الهيثم بن عبدالله، عن أبي سعيد الخُدْري، عن النبي صلى الله عليه وسلم: أنه قال: ((سرادق النار أربعة جُدُر، كثف كل جدار مثل مسيرة أربعين سنة)).
القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة الكهف - الآية 29
{ وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا} أي: يطلبوا الشراب، ليطفئ ما نزل بهم من العطش الشديد. القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة الكهف - الآية 29. { يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ} أي: كالرصاص المذاب، أو كعكر الزيت، من شدة حرارته. { يَشْوِي الْوُجُوهَ} أي: فكيف بالأمعاء والبطون، كما قال تعالى { يصهر به ما في بطونهم والجلود ولهم مقامع من حديد} { بِئْسَ الشَّرَابُ} الذي يراد ليطفئ العطش، ويدفع بعض العذاب، فيكون زيادة في عذابهم، وشدة عقابهم. { وَسَاءَتْ} النار { مُرْتَفَقًا} وهذا ذم لحالة النار، أنها ساءت المحل، الذي يرتفق به، فإنها ليست فيها ارتفاق، وإنما فيها العذاب العظيم الشاق، الذي لا يفتر عنهم ساعة، وهم فيه مبلسون قد أيسوا من كل خير، ونسيهم الرحيم في العذاب، كما نسوه.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الكهف - الآية 29
وفعل ( ساء) يستعمل استعمال ( بئس) فيعمل عمل ( بئس) ، فقوله مرتفقا تمييز ، والمخصوص بالذم محذوف ، كما تقدم في قوله بئس الشراب.
القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة الكهف - الآية 29
كما ينحصر الشيء بداخل ما يحدق به من كل جانب. وقوله: وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغاثُوا بِماءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ، بِئْسَ الشَّرابُ، وَساءَتْ مُرْتَفَقاً بيان لما ينزل بهم من عذاب عند ما يطلبون الغوث مما هم فيه من كروب. والمهل في اللغة: يطلق على ما أذيب من جواهر الأرض. كالحديد، والرصاص،والنحاس، ونحو ذلك كما يطلق- أيضا- على الماء الغليظ كدردي الزيت أى: ما تعكر منه. وقيل. وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن. هو نوع من القطران أو السم. والمرتفق: المتكأ، من الارتفاق وهو الاتكاء على مرفق اليد. أى: إن هؤلاء الكافرين، إن يطلبوا الغوث عما هم فيه من كرب وعطش، يغاثوا بماء كالمهل في شدة حرارته ونتنه وسواده، هذا الماء يَشْوِي الْوُجُوهَ أى: يحرقها. بِئْسَ الشَّرابُ ذلك الماء الذي يغاثون به «وساءت» النار منزلا ينزلون به، ومتكأ يتكئون عليه. فالآية الكريمة تصور ما ينزل بهؤلاء الظالمين من عذاب، تصويرا ترتجف من هوله الأبدان، ويدخل الرعب والفزع على النفوس. قال بعضهم: فإن قيل، أى إغاثة لهم في ماء كالمهل مع أنه من أشد العذاب، وكيف قال- سبحانه-، يُغاثُوا بِماءٍ كَالْمُهْلِ؟فالجواب: إن هذا من أساليب اللغة العربية التي نزل بها القرآن ونظيره من كلام العرب قول عمرو بن معد يكرب.
وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ۚ وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ ۚ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا (29) قول تعالى لرسوله محمد صلى الله عليه وسلم: وقل يا محمد للناس: هذا الذي جئتكم به من ربكم هو الحق الذي لا مرية فيه ولا شك ( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) هذا من باب التهديد والوعيد الشديد ؛ ولهذا قال: ( إنا أعتدنا) أي: أرصدنا) للظالمين) وهم الكافرون بالله ورسوله وكتابه ( نارا أحاط بهم سرادقها) أي: سورها. قال الإمام أحمد: حدثنا حسن بن موسى ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا دراج ، عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " لسرادق النار أربعة جدر ، كثافة كل جدار مسافة أربعين سنة ". وأخرجه الترمذي في " صفة النار " وابن جرير في تفسيره ، من حديث دراج أبي السمح به [ وقال ابن جريج: قال ابن عباس: ( أحاط بهم سرادقها) قال: حائط من نار] وقال ابن جرير: حدثني الحسين بن نصر والعباس بن محمد قالا: حدثنا أبو عاصم ، عن عبد الله بن أمية ، حدثني محمد بن حيي بن يعلى ، عن صفوان بن يعلى ، عن يعلى بن أمية قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " البحر هو جهنم " قال: فقيل له: [ كيف ذلك ؟] فتلا هذه الآية - أو: قرأ هذه الآية -: ( نارا أحاط بهم سرادقها) ثم قال: " والله لا أدخلها أبدا أو: ما دمت حيا - ولا تصيبني منها قطرة ".