New Page 2
27-12-2008, 12:59 PM
# 1
معلومات العضو
إحصائية العضو
آخـر
مواضيعي
شراب عرق السوس
ارجو من اخواتنا من الشام ان تبين لنا كيفية صنع شراب السوس المفيد
28-12-2008, 05:46 PM
# 2
العرق سوس!!!!!!!!!!!!!! أهلين أختي غبرة المسك طبعا أنا من ليبيا وسأقدم لك معلومات عن السوس. المعلومات هاى موجودة عندى فى كتاب ولكن موجودة وموجودة على النت فقلت بدل ما أطبع خلينى أنسخ وألصق أسهل
من أبرز فوائد العرقسوس:
1- يساعد على شفاء قرحة المعدة خلال عدة أشهر. 2- له أثر فعال في إزالة الشحطة و الحرقة عند حدوثها. 3- يساعد على ترميم الكبد لإحتوائه على معادن مختلفة. 4- يدر البول. 5- يشفي السعال المزمن باستعماله كثيفا أو محلولاً بالماء الساخن،و لذا يفضل أستعاله ساخناً للوقاية من
الرشح و السعال و أثار البرد. 6- يجلب الشهية باستعماله أثناء الطعام. 7- يسهل الهضم باستعماله بعد الطعام. 8- أفضل شراب مرطب للمصابين بمرض السكر لخلوه تماماً من السكر العادي. 9- منشط عام للجسم و مروق للدم. 10- يفيد في شفاء الروماتيزم لأحتوائه على عناصرفعالة. 11-يحتوي على الكثير من أملاح البوتاسيوم والكالسيوم وهرمونات جنسية ومواد صابونية.
- طريقة عمل شراب عرق السوس بالصور - مجلة هي
- الفرق بين التوحد و طيف التوحد |بصوت: ريم بن عبد الكريم - YouTube
طريقة عمل شراب عرق السوس بالصور - مجلة هي
أعراض انقطاع الطمث: لقد اقترحت بعض الدراسات استخدام مستخلص جذر عرق السوس لعلاج الهبات الساخنة أثناء انقطاع الطمث ، ومع ذلك، فإن الأدلة على فعاليته لهذا الغرض محدودة [١٢]. مرض السكري: في دراسة استمرت لمدة 60 يومًا وأجريت على الفئران، أدى التناول اليومي لمستخلص جذر عرق السوس إلى تحسينات كبيرة في مستويات السكر في الدم وصحة الكلى ، ولم يؤكد هذا التأثير على البشر [١٣]. هل توجد أي آثار جانبية لعرق السوس؟
عند تناوله كمكمل غذائي أو كشراب، يعد عرق السوس آمنًا ومقبولًا عند البالغين، ومع ذلك، قد تحدث بعض الآثار الجانبية إذا تم تناول عرق السوس بكميات كبيرة؛ ومن المحتمل أن يتسبب ذلك بالتراكم المفرط لحمض جلاسيريزين؛ مما يؤدي إلى زيادة غير طبيعية في هرمون الإجهاد الكورتيزول؛ وقد يؤدي ذلك إلى اختلال شديد في سوائل الجسم والكهارل، وظهور مجموعة من الأعراض المحتملة، بما فيها [١٤]:
التعب. صداع الرأس. احتباس السوائل والانتفاخ. ارتفاع ضغط الدم. ضعف العضلات أو التشنج. وقد تؤدي الحالات القصوى إلى تسمم عرق السوس وحدوث الفشل الكلوي والشلل وفشل القلب الاحتقاني والوذمة الرئوية، كما يجب أيضًا تجنب عرق السوس لدى الأشخاص الذين يعانون من اختلال وظائف الكلى أو الكبد [١٤].
ما هي فوائد شراب السوس؟
يوفر عرق السوس فوائد صحية عديدة، إليكِ بعضًا منها [١] [٢]:
التهاب وعدوى الجلد: تشير الإكزيما إلى مجموعة من الأمراض الجلدية، وقد تسبب الإكزيما الحكة والاحمرار والتقشر والالتهاب، ووفقًا لإحدى الدراسات قد يكون مستخلص عرق السوس فعالًا ضد البكتيريا التي قد تصيب الجلد، وأظهرت الدراسة نشاطًا مضادًا للميكروبات ضد المكورات العنقودية الذهبية، والتي قد تسبب التهابات الجلد كالتهاب النسيج الخلوي والتهاب الجريبات [٣]. آلام في المعدة وقرحة: وجدت إحدى الدراسات أن مستخلصًا يحتوي على الجلابريدين والجلايبرين، وهما فلافونويدات موجودان في جذر عرق السوس، كان فعالًا في تخفيف ألم المعدة، وقلل من الغثيان وآلام وحرقة المعدة، وقد تسبب العدوى ببكتيريا تسمى الملوية البوابية Helicobacter pylori تقرحات هضمية لدى بعض الأفراد [٤] ، وتشير الأبحاث إلى أن مستخلص عرق السوس قد يساعد في قتل هذه البكتيريا [٥]. التهاب الكبد ج: قد يساعد جلاسيريزين Glycyrrhizin في علاج التهاب الكبد ج، وهو فيروس يصيب الكبد، ودون علاج، قد يسبب التهاب الكبد ج الالتهاب وتلف الكبد على المدى الطويل، وأفاد الباحثون أن الجليسيريزين يُظهر نشاطًا مضادًا للميكروبات ضد التهاب الكبد ج في عينات الخلايا، وقد يبشر بالخير كعلاج مستقبلي لهذا الفيروس، ويستخدم الأطباء في اليابان شكلًا قابلًا للحقن من الجليسيرزين لعلاج حالات التهاب الكبد ج المزمن الذي لا يستجيب للعلاجات الأخرى [٦].
المهارات التفاعلية مثل اللعب مع الأطفال الآخرين. اقرأ أيضًا: هل الصراخ من علامات التوحد
4- اضطراب النمو الشامل
يُسمى أيضًا هذا النوع من التوحد ب (التوحد الغير نمطي) ويُعاني فيه الطفل من نفس الأعراض الموجودة في متلازمة اسبرغر والتي تكون أكثر حدة ولكنها في نفس الوقت أقل حدة من أعراض اضطراب التوحد. حيث يُعاني الطفل من مشاكل في التواصل اللغوي والناحية الاجتماعية، وعدم التكيف مع التغييرات، كما يُلاحظ الآباء وجود حركات متكررة للجسم
كيفية تشخيص مرض التوحد يجب التوضيح أن في بداية ظهور الأعراض قد يختلط الأمر في التشخيص بين الإصابة بالتوحد وطيف التوحد، لذلك يجب أن تذهب الأم بالطفل إلى الطبيب لمعرفة التشخيص الصحيح للحالة.
الفرق بين التوحد و طيف التوحد |بصوت: ريم بن عبد الكريم - Youtube
يتم تعريف مرض التوحد من خلال وجود صعوبات في ثلاثة (3) مجالات: العجز الاجتماعي، ومشاكل التواصل والسلوكيات المتكررة أو المقيدة، قد يرتبط أو لا يرتبط بتأخير اللغة أو الإعاقة الذهنية. تشير التقديرات إلى أن شخصًا واحدًا من بين كل 68 طفلًا مصاب بمرض التوحد (وواحد من بين كل 42 طفلًا)، مما يجعله أكثر شيوعًا من سرطان الطفولة ومرض السكري والإيدز عند الأطفال مجتمعين. وهو ما يقدر بنحو 1. 5 مليون شخص في الولايات المتحدة وعشرات الملايين في جميع أنحاء العالم يعانون من مرض التوحد. أما اضطراب طيف التوحد (أو ASD) هو مصطلح عام يستخدم لوصف مجموعة من اضطرابات الدماغ التنموية المعقدة المعروفة باسم الاضطرابات التنموية المنتشرة (PDD). الاضطرابات التنموية الأخرى المتفشية هي PDD-NOS (الاضطرابات التنموية المنتشرة -غير محددة بخلاف ذلك)، ومتلازمة اسبرجر، ومتلازمة ريت واضطرابات الطفولة التفككية، حيث يشير العديد من المهنيين إلى هذه المجموعة باسم اضطرابات طيف التوحد. مقالات قد تعجبك:
شاهد أيضًا: ما هي طريقة تيتش لعلاج التوحد
أعراض التوحد
تشخيص مرض التوحد، يجب أن يكون لدى الطفل عدد محدد من الأعراض في هذه المناطق:
التفاعل الاجتماعي.
أمّا طيف التوحّد: فهي حالات اضطراب في تطوّر الطفل النفسيّ والاجتماعيّ بدرجةٍ شديدةٍ ومزعجةٍ وليست مرضاً أو حالة مرضية مثل التوحّد. أعراض التوحّد لدى الأطفال
صعوبة في التخاطب والتواصل مع الآخرين فقد يعاني من تأخرٍ في النطق وقدرته في التعبير عن الأشياء. عدم الاندماج في اللعب مع الأطفال أو مع من هم بنفس العمر فيفضل اللعب وحده وبشكلٍ منعزلٍ. البكاء أوالصراخ في حالة عدم تلبية احتياجاته أو دخوله إلى موجة من الغضب. يعيش الطفل في جوٍ من العزلة والانطوائية. التكرار لبعض الحركات والتصرفات: فمثلاً تكرار طريقة اللعب، بحيث يلعب بنفس الأسلوب لجميع الألعاب، وأيضاً استخدام أسلوب الهزهزة أو رفرفة اليد بشكلٍ دائمٍ. عدم التواصل بصرياً مع الأخرين، وعدم النظر إلى عين المتحدّث مع الطفل المتوحّد. مشاكل تطور طفل المتوحّد
أهم مشاكل التطوّر لدى الطفل المتوحّد والتي قد يفقد بعضها مع مرور الوقت وتتوقّف هذه المهارات لديه: مهارات الفهم والأدراك، والمهارات اللغوية والتي تتسبّب في أن يفقد الطفل قدرته على الاستيعاب، وكذلك يفقد قدرته على الكلام والنطق بعد أن كان قد نطق بعض الكلمات، وهنا تكون مشكلة النطق أكبر فيما لو لم ينطق الطفل أصلاً، كذلك مهاراتٍ نفسيّةٍ واجتماعيّةٍ تجعله يرتبط بمكانٍ واحدٍ ومحددٍ وعدم قدرته على التفاعل والتواصل مع تغيير المكان إلى مكان ٍ آخر، وعدم قدرته على التواصل اجتماعياً مع الآخرين في المكان الجديد.