#جلسات_وناسة_2013 - مشاعل وحلا الترك -بنيتى الحبوبة- - YouTube - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
ططططفش حلا الترك جلسات وناسه تي في
#جلسات_وناسة_2013 - مشاعل وحلا الترك "بنيتى الحبوبة" - YouTube
ططططفش حلا الترك جلسات وناسه بدون
زهقانه. حلا الترك - YouTube
رئيسية
بحريني
شبابي
حلا الترك
زهقانة جلسات وناسة
05:03
Play
Pause
حمل أغنية زهقانة جلسات وناسة
فنانين
تسجيل الدخول
سجل دخولك لتتمتع بكل باقة الأغاني المتوفرة في موقع الفن
البريد الالكتروني
كلمة السر
لست عضوا؟
يمكنك انشاء حسابك
او
تسجيل الدخول عن طريق فايسبوك
تسجيل الدخول عن طريق حساب جوجل
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا
تفسير سورة الأنبياء
التعريف بسورة الأنبياء
هي السورة الحادية والعشرون في ترتيبها القرآني، وهي سورة مكية باتفاق ، وفيها ألف ومائة واثنتا عشرة آية، ومائة وثمان وستّون كلمة، وسميت بذلك لذكر قصص الأنبياء فيها؛ فذكر فيها ستة عشر نبياً، وكل قصة تحوي عبرة. [١]
ولها فضل عظيم كغيرها من سور القرآن الكريم؛ فعن ابن مسعود -رضي الله عنه- أنه قال: (في بني إسرائيل، والكهف، ومريم، وطه، والأنبياء، إنهن من العتاق الأول، وهن من تلادي). روائع التفسير سورة الانبياء الشيخ محمد بن علي الشنقيطي - YouTube. [٢]
مناسبتها لما قبلها
لقد خُتمت سورة طه ببيان أن الناس قد تركوا عبادة الله -تعالى-، ومالوا إلى متاع الحياة الدنيا وفُتِنوا بها، وأمر الله -تعالى- النبي -صلى الله عليه وسلم- بالصلاة والعبادة والصبر. [٣] ثم جاءت سورة الأنبياء وبدأت بالموضوع الذي انتهت بها سابقتها، فذكرت الآيات غفلةَ بني الإنسان، وغرقهم في متاع الحياة الدنيا وإقبالهم عليها، وبذلك كانوا قد نسوا يوم الحساب، فإذا سمعوا القرآن لا تخشع له قلوبهم. [٣]
مقاصد السورة
لا بد من التنبيه على الأغراض التي جاءت بها السورة، فمنها: [٤]
التنبيه بأن يوم البعث حق، وواقع لا محالة. الله -تعالى- أوجد المخلوقات من العدم، وهذا دليل على قدرته التي لا حدود لها.
تفسير سورة الانبياء ابن كثير
♦ ويُحتمَل أن يكون اللهُ تعالى قد ذَكَرَ لفظ ﴿ الْمَوَازِينَ ﴾ بصيغة الجمع، إشارة إلى أنّ لكل عبد ميزان خاص به، ويُحتمَل أيضاً أن يكون ميزاناً واحداً توزن فيه أعمال العباد جميعاً، وإنما يَختلف الوزن باختلاف الأعمال الموزونة، واللهُ أعلم. الآية 48، والآية 49: ﴿ وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ ﴾: يعني أعطينا موسى وهارون حُجَّةً نَصرناهما بها على عدوهما، وأعطينا موسى كتابًا - وهو التوراة - فَرَقْنا به بين الحق والباطل والشرك والتوحيد، ﴿ وَضِيَاءً وَذِكْرًا لِلْمُتَّقِينَ ﴾: أي: وكانت التوراة نورًا وموعظة يَهتدي بها المتقون ﴿ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ ﴾ أي الذين يخافون عقاب ربهم وهُم لا يرونه في الدنيا، فلا يَعصونه بترك واجب ولا بفعل حرام، ﴿ وَهُمْ مِنَ ﴾ أهوال ﴿ السَّاعَةِ ﴾ التي تقوم فيها القيامة ﴿ مُشْفِقُونَ ﴾ أي خائفون حَذِرون. الآية 50: ﴿ وَهَذَا ﴾ القرآن هو ﴿ ذِكْرٌ مُبَارَكٌ ﴾ أي عظيم النفع لمن قرأه وتذكَّر به، وعَمِلَ بأوامره واجتنب نَواهيه، وقد ﴿ أَنْزَلْنَاهُ ﴾ على رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم، ( وفي هذا ردٌ على قول المشركين في أول السورة: ﴿ فَلْيَأْتِنَا بِآَيَةٍ كَمَا أُرْسِلَ الْأَوَّلُونَ ﴾ ، فقد أعطى اللهُ تعالى محمداً القرآن كما أعطى موسى التوراة)، ﴿ أَفَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ ﴾: يعني أتنكرونه أيها المشركون وهو في غاية البلاغة والوضوح؟!
تفسير سوره الانبياء ابن كثير
وقد جاء في صحيحي البخاري ومسلم بعض القضايا التي حكم فيها داود عليه السلام، ثم حكم سليمان حكمًا يُخالف حكم أبيه، والإشادة بحكم سليمان عليه السلام؛ فقد روى البخاري ومسلم - واللفظ للبخاري - من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((كانت امرأتان ومعهما ابناهما جاء الذئب فذهب بابن إحداهما، فقالتْ لصاحبتها: إنما ذهب بابنك، فقالت الأخرى: إنما ذهب بابنك، فتحاكمَتا إلى داود، فقضى به للكبرى، فخرجتا على سليمان بن داود فأخبرتاه، فقال: ائتوني بالسكين أشقه بينهما، فقالت الصغرى: لا تفعل يرحمك الله هو ابنها، فقضى به للصُّغرى))! وقد أحسن الحسن البصري حيث قال: حمد سليمان، ولم يلم داود.
2 - وتبيِّن الآيات أن الله سبحانه وتعالى خلق السموات والأرض بالحق والعدل؛ ليجازي كل إنسان حسب عمله، وأنه لم يخلق ذلك عبثًا ولا لعبًا، وأن الغلبة دائمًا للحق، والزهوق والبطلان للباطل، والويل والهلاك لهؤلاء الذين ينسبون إلى الله ما لا يليق بجلاله من الزوجة والولد، ويزعمون أن الملائكة بنات الله، ويرد عليهم بأن هؤلاء الملائكة وغيرهم عباد لله لا يستكبرون عن عبادته، ولا يقصرون فيها. 3 - ثم تعرض الآيات دعوى المشركين من العرب أن لله ولدًا، وأن الملائكة بنات الله، وترد على هذه الدعوى ببيان طبيعة الملائكة فهم ليسوا بنات لله كما يزعمون. ص247 - كتاب التفسير الوسيط للواحدي - سورة الأنبياء - المكتبة الشاملة. ﴿ بَلْ عِبَادٌ مُكْرَمُونَ ﴾ [الأنبياء: 26] لا يسبق قولهم قوله، إنما يعملون بأمره، لا يناقشون، ولا يجادلون. 4 - كما تشير إلى أصل الحياة في كل شيء نام من حيوان أو نبات؛ وهو الماء، وإلى تلك الجبال الثوابت التي جعلها الله في الأرض لئلا تميد وتضطرب، وحفظ السماء من السقوط ومن الخلل، ومن الدنس، وأنه سبحانه وتعالى خلق الليل والنهار والشمس والقمر، وجعلهم في حركة ودوران مستمر بدقة ونظام. 5 - ثم تربط الآيات بين قوانين الكون كله في خلقه وتكوينه وتصريفه، وقوانين الحياة البشرية في طبيعتها ونهايتها ومصيرها، فتوضح أن البشر خلقوا للفناء، وكل ما له بدء فله نهاية، وإذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم يموت فهل هم يخلدون؟ وإذا كانوا لا يخلدون فلماذا لا يعملون للآخرة ولا يتدبرون؟!